البارت الثامن عشر
#روايه سجينه في احضانه
#بقلمي هدي عبد الحي
ــــــــــــــــــــــ
قبل ما ابدأ حابه اشكر كل حبايبي علي تفاعلهم دا
ـ وكمان تشجيعهم ليا
ـ، اي حد عنده تعليق علي البارت او توقع للبارت القادم يقوله في التعليقات
ـ رأيكم يهمني جداا ياريت تقولوه في التعليقات
ـ كمان اللي عاوز اسمه في الروايه القادمه يقول بردو في التعليقات
ويلا بينا بقا ندخل في روايتنا
ـــ❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤ـــ
الرئيس، بصدمه، اييي
اي اللي انت بتقوله دا
لا مستحيل ابني يخوني
مستحيل
الشخص، لا ياباشا بيخونك وكمان سلم كل حاجه للحكومه
الرئيس، لا مستحيل اكيد دا سيف مش هو اكي....
الشخص، ميهمنيش
المهم دلوقتي اني جالي امر من البوس بيقول انتظر نهايتك ياسيوفي
من ثم اغلق الهاتف
نظر الرئيس الي الهاتف بصدمه
من ثم ظل ينظر امامه وهو يقول بتوهان، لا لا مستحيل مستحيل ابني يعمل كدا انا انا زقيته علي سيف عشان يخلص منو مش عشان يبقو صحاب
بس لا انا مش هسكت انا هقتل سيف ايواا لازم لااازم يموت
بس قبلها هحرق قلبه عليها
هموته بقهرته عليها
من ابتسم بشر
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
اذا تحالف الشر مع الانسان
النتيجه ستكون اكبر ثعبان💔
من تأليفي.. 🔥😂
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
عند كامليا
كانت جالسه مثل عادتها في حديقه الفيلا
اقترب شخص منها من خلفها بخطوات بطيئه
كامليا، متحاولش
باسل بضحك، ديماا قفشاني كداا
كامليا، هههه انت صغير علي الحركات دي ياباسل
باسل بتفاخر، ليه دا انا حتي مز ولسه بصحتي وكل البنات هتموت عليا
كامليا برفع حاجب، اه البنات مالهم بقا البنات
باسل بلغبطه، بنات اي لا انا مقولتش بنات خالص
هو انا برضو استغنا عنك انت ياجميل
المهم سيف كويس وبخير وكمان في خبرين هيفرحوكي اوووي
كامليا بتلهف، قول قول ياباسل
باسل، اولا ياستي سيف اتجوز من فتره
كامليا بسعاده، عارفه قالتلي الداده
باسل ،امم وكمان في حاجه تانيه
مراته يمكن تكون الداده نسيت تقولها
كامليا بستغراب، اي
باسل، مرات سيف حامل
كامليا بصدمه، اييي
ــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــ
ام نور بصدمه، مراد
مراد ببتسامه، ازيك ياخالتو عامله اي
ام نور بفرحه، الحمدلله يابني
انت عامل اي
مراد وهو ينظر داخل الشقه، الحمدلله بخير
ام نور، ادخل ادخل يابني
دلف مراد المنزل وهو ينظر في جميع الاتجاهات يبحث عنها
ام نور بخبث، في اوضتها يابني
مراد بلغبط، هاا هي مين
ام نور، طلما بتحبها سبتها ليه
نظر اليها مراد بوجع وهو يقول، بس هي محبتنيش
ام نور، لا بتحبك يامراد
نور بتحبك
مراد وهو ينظر اليها ببلاهه، اي
ام نور، اللي سمعته نور بتحبك من زمان اوووي بس هي فكرت انك مش بتحبها لما سبتها ومشيت
نظر اليه مراد بفرحه وهو يقول، يعني هي بتحبني صح
هزت ام نور رأسها، ايوا يابني
مراد بصراخ، وانا كمان بحبهت والله بحبهاا
في غرفه نور
كانت تبدل ملابسها وهي شارده فيما حدث الايام الماضيه حتي فاقت من شرودها علي صوت صريخ مراد العالي
اكملت ارتداء ملابسها علي عجله من ثم خرجت من الغرفه
توقفت مكانها وهي لا تصدق انه امامها
نور بصدمه، مراد
ــــــــــــــــــــ
معلش الصدمات كتير اوووي البارت دا😂😂
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ
عند بسمه كانت جالسه في سياره عمر الذي ما ان خرجت من الجامعه وجدته امامهاا
شردت فيما حدث في الصباح
فلاش باك،
بعد ان خرجت من غرفه زينب
دلفت حجرتها وجلست تفكر قليلا فيما سوف يحدث لشقيقتها
من ثم تنهدت وتذكرت امر جامعتها
لذالك خرجت من غرفتها بسرعه
وعلي السلم وجدت عمر ينزل السلم
نظر اليها بستغراب ولهفه وهو يقول، رايحه فين يا بسمه
بسمه بجمود، الجامعه
عمر، استني هوصلك
بسمه شكراا خلي خدماتك لنفسك
عمر وقد استفزه ردها
فقال بغضب، قدامي هوصلك يعني هوصلك
بسمه بغضب مماثل، وانت مين عشان تؤمرني كدا
عمر بنظره مرعبه، بسمه
خافت بسمه من نظراته فتقدمت امامه ببطئ
نظر اليها عمر بيأس وقام بتتبعها
اوصلها الي جامعتها ودخل معها حيث انجذبت كل الفتيات اليه
واخذ جدولها وايضاا موعد خروجهاا
وقام برحيل
والان جاء ليأخدها مره اخره
باك
بسمه في سرها، يارب ياارب اخلص بقاا من كل داا
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ريم، هاا رد تقبل
نظر اليه هيثم بصدمه وهو غير مستوعب ماذا تقول
ريم بدموع، انا انا حاولت بكل جهدي امنعهم بس مقدرتش ولما صحيت لقيت نفسي في المستشفي،
عارف يعني اي بنت عندها 17سنه يحصلها كدا وكمان متعرفش تجيب حقهاا هاا عارف شعوري عامل ازاي حرقت قلبي ودموعي هاا ولا شرفي اللي راح علي ايد اوساخ كلاب
هااا محدش هيحس ولا انت كمان يا هيثم
انا حاولت محبكش لكن لكن معرفتش
كنت بتهرب عشان محبكش بس برضو حبيتك
توقفت عن الكلام ولم تتوقف شهقاتهاا
فقد فقدت اعز ما تملك
نظرت الي هيثم من ثم وقفت وهي تقول، شوفت شوفت مردتش ازاي
من ثم نظرت اليه نظره اخيره وهمت بالخروج...
هيثم، استني ياريم
توقفت ريم مكانها وهي تبكي
هيثم، انا هفضل احبك لو اي اللي حصل
واوعدك هرجعلك حقك وهفضل معاكي
نظرت اليه ريم بدموع وهي تقول، توعدني ياهيثم
هيثم بوجع، اوعدك ياريم
من ثم قال لها، تعالي اقعدي بقا قوليلي اي اللي حصل بالضبط عشان نجيب حقنا سوا
نظرت اليه ريم قليلا من ثم توجهت نحو المكتب وجلست عليه
وبدأت تسرد له كل ما حدث لها...
كان هيثم يسمعها وهو يشعر بوجع في قلبه علي طفلته التي واجهت كل هذا العذاب
واقسم بداخله انه لم يتركها مهما حدث وايضاا سيأخذ حقها من هؤلاء الذئاب
بس ياتري دي كل الحقيقه ولا في جزء مهم متخبي
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
علي فكره الحقيقه عند ابو ريم 😁
انا قولت اخفف من فضولكم بس😂
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
توقف عمر امام مبني
بسمه بستغراب، وقفت ليه
عمر وهو يغلق السياره بالقفل الالكتروني
من ثم نظر اليها وقال، اسمعي........
(بصو هو قال حوار طويل عريض كدا هنعرفه بعدين)
لم تعرف بسمه ان تنطق حتي لذالك هزت رأسها بضعف وهي غير قادره علي الكلام
عمر، تمام يلا انزلي
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ـ توقعات في التعليقات😁
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
عند زينب كانت جالسه امامها طاوله عليها بضع من الاطعمه الصحيه
سيف بأرهاق، حرام عليكي بقا يازينب اشربي الحليب دا بقالي ساعه بتحايل
زينب بقرف، لا مش بحبه
سيف، طب حتي بق صغير
زينب برفض، لا بردو مش بحبه
سيف برعل، ولا حتي عشان خاطري
نظرت اليه زينب ولم ترد
اكمل حديثه قائلا، ولا حتي عشان خاطر البيبي الحلو دا يبقي كويس
نظرت اليه زينب بتركيز وقالت، ماله ابني هو كويس
سيف بخبث، ماهو هيبقي كويس اكتر لما تشربي الحليب لانه فيه فيتامين
زينب ببلاهه، بجد
سيف مؤكداا، ايواا
من ثم اعطاها سيف كوب الحليب
اخذته زينب ونظرت اليه بأزدياء
من ثم قامت بأمساك انفها من ثم الضغط عليه حتي لا تشتم رائحه الحليب وقامت بشرب البعض منه
من ثم نظرت الي سيف ببرائه وقالت، طعمو حلو اووي
سيف بضحك، ايواا يلا بقا اشربيه كلو كدا
بدأت زينب بشرب باقي الكوب حتي اصبح فارغاا
من ثم ذهبت ناحيه الفراش وتمددت عليه
سيف ببلاهه، بتعملي اي
زينب، هنام
سيف بغيظ، والله
زينب بستغراب وهي تعتدل وتنظر اليه، اه في اي
شيف وهو يقترب من الفراش، يعني مش نحتفل ولا وقام بالغمز لها
نظرت اليه زينب ببلاهه وقالت، طيب ماشي لما بسمه تيجي هنحتفل كلنا
سيف مقاطعاا لها، لا ماهو بسمه متنفعش تبقي موجوده افهمي
نظرت اليه زينب بستغراب من ثم تحول وجهها بأكمله للون الاحمر
وهي تقول، هاا لا مش هينفع
سيف بغيظ، ليه بقا ان شاءلله
زينب وهي تشير بيديها علي بطنها
سيف بغيظ، اللهم طولك ياروح
من ثم جلس بجانبها وهو يمسد علي بطنها ويقول، استريحت كداا ماشي لما تيجي بس
زينب وهي تنظر اليه بغضب، سيف
سيف، خلاص خلاص يلا ننام
من ثم اقترب منها وهي يقوم بضمها
زينب، هتعمل اي
سيف وهو علي وشك البكاء، هنام والله هنام
من ثم قام بحتضانها وذهبو في نوم عميق
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
#روايه سجينه في احضانه
#بقلمي هدي عبد الحي
تكملة الروايه من هناااااا
تعليقات
إرسال تعليق