القائمة الرئيسية

الصفحات

translation
English French German Spain Italian Dutch Russian Portuguese Japanese Korean Arabic Chinese Simplified

رواية عشقت محجبة البارت 13_14بقلم فاطمة احمد ابو جلاب


Fatma Abu Jalab (♥Zahraa♥):

عشقت_محجبة.. 

بقلم:فاطمة أحمد أبوجلاب..


الفصل الثالث عشر.. والرابع عشر..


سيف:أنا اتجوزت ميار من تلات سنين

وكانت حياتنا مستقره ومفهاش أي مشاكل

بس من سنه بدأت تحصل بينا مشاكل

وبدأنا نبعد عن بعض 

وفي الاخر قررنا ننفصل عن بعض 

و بعد الأنفصال أنا كنت شايف أن ده أحسن قرار خدته في حياتي عشان مكنتش عايز أعلق حد معايا وأعيشه في جرح كبير 

بس ميار رفضت تصدق أننا مش هنرجع تاني لبعض وعملتلي مشاكل كتير لدرجه أنها خلتني مضيت علي شيك ليها من غير ما أعرف وده السبب اللي خلني أخد قرض من البنك

وبدأت علاقتنا تتحول لعداوه

ووقتها كانت بتبعتلي رسايل تهديد عن طريق صاحبي عادل 

وأنا مكنتش بهتم بكلامها 

وقررت أني أبعد عن حياتها خالص

وطبعا سبت شغل البحر ونزلت بلدنا

ودفعتلها فلوس الشيك وشيلت كل ده من دماغي لحد ما أتجوزنا

وحصل اللي حصل بينا وانا نزلت المركب في البحر

ونمت شويه فيه وصحيت لقيت جثة ميار قدامي

ولقيت الشرطه هتقبض عليا

وقتها مكنتش فاهم ايه اللي حصل أو اللي بيحصل وكنت مرعوب

سبت المركب وجيت جري وأترميت في حضنك وأهو دلوقتي أنا بقيت هنا

سالي ببرود: نفسي أسيب حبل المشنقه يتلف عليك عشان أنتقم من كل اللي عملتوه وبتعملو فيا

سيف: لو ده اللي هيريحك ويخليكي تسامحيني سابني يا سالي 

سالي: مش هقدر يا أبن عمي أصلي مش شبهك

وعلى فكره كل الأدله ضدك

أنت عندك أسباب تخليك تقتلها

أنا مش عارفه اعمل ايه 

بعدين انا مش فاهمه ايه سبب المشاكل اللي حصلت بنكم

سيف بتردد: مش هقدر أقولك

سالي مبتسمه بسخريه: ليه هحسدك

احنا مش بنلعب أتكلم وأقول كل حاجه عشان اقدر اساعدك 

سيف بحزن: أنا مش قادر يا سالي بس لو مصره تعرفي خدي رقم عادل صاحبي من موبيلي وكلميه وهو هيعرفك كل حاجه 

وأطلبي منه يديكي الورق اللي انا شايله معاه

سالي: أنا مش فاهمه حاجه 

طيب عرفني أي سبب

سيف: هتعرفي كل حاجه لما تقابلي عادل

وهتعرفي اني مكنتش عايز اظلمك معايا


وانتهت وقت الحديث

وذهب سيف لحبسه

وذهبت سالي تنفذ ما طلبه منها سيف

وتحدثت مع عادل وأخذت منه معاد لتقابله في مقهي وعندما قابلا بعض تحدثت سالي قائله:....


يتبع..


عشقت_محجبة.. 

بقلم: فاطمة أحمد أبوجلاب.. 


الفصل الرابع عشر.. 


وذهبت سالي تنفذ ما طلبه منها سيف

وتحدثت مع عادل وأخذت منه معاد لتقابله في مقهي وعندما قابلا بعض القي السلام وجلسا وتحدثت سالي قائله: سيف طلب مني أني اقابلك وانت هتفهمني كل حاجه 

عادل: بصي يا مدام سالي أنا مش عارف اقولك ايه بس ده الورق اللي سيف شايله عندي

وأخذت سالي الورق وقرأت ما بداخله لتصدم مما يوجد به فنظرت الي عادل قائله: هو الكلام ده حقيقي 

سيف متجوز ميار عرفي؟ 

وسيف مش بيخلف؟ 

عادل: اه للأسف الكلام ده حقيقي 

سالي: عشان كده سيف مجبليش سيرة الطلاق لكن كان بيقول انه أنفصل

عادل: هو أنفصل عن ميار بسبب انه مش بيخلف وكمان ميار كانت نفسها تكون أم

وعرضت كذا طريقه علي سيف عشان يخلفه لكن هو رفض 

لأن كده مكنش هيكون أبنه أنتي فاهماني طبعاً 

سالي: انا مبقتش فاهمه حاجه 

وقام عادل بفتح هاتفه وقدم عدة صور جمعت سيف و ميار وأمسكت سالي الهاتف تنظر إليه وهي لا تصدق ما تشاهد 

وهنا أتي عامل المقهي وفي اثناء وضع طلبات عادل و سالي سقط كوب ماء علي ملابس عادل ليقف مصدوماً مما حدث

ثم ذهب لعربته يحاول تنشفة هذا الماء وترك هاتفه مع سالي مصدومه من تلك الصور

وعند عودته وقفت سالي وشكرته وثم استأذنت للرحيل وطلبت منه حضور جلسة سيف ليكون شاهد في القضيه ووافق

وثم ذهبت سالي.. 

ومر الوقت الي أن أتي معاد المحاكمه

والجميع يجلس ينتظر الحكم

ووقفت سالي تدافع عن سيف وهي تقول:سيدي القاضي هذا المتهم برئ

وسمعت القاضي وهو يقول: برئ أزاي يا أستاذه كل الأدلة تدين المتهم

فتنهدة قائله: يا حضرة القاضي اسمحلي اوضح لحضرتك أن سيف مش القاتل 

القاضي: معاكي مستندات تثبت الكلام ده 

سالي: أيوه 

القاضي: أتفضلي قدميها

وقدمت سالي المستندات قائله: اسمحولي اوضحلكم أزاي موكلي برئ 

سيف كان متجوز ميار عرفي من تلات سنين 

وميار كانت عايزه تكون أم ومر كذا سنه علي جوازهم لكن محصلش نصيب 

أنا اسفه يا سيف اني هقول سرك بس ده دليل برائتك

ميار لما عرفت اني سيف مش هيخلف كانت مصممه ان هي تخلف بأي طريقه

ولما عرضت ده علي سيف رفض وأنفصلو وقتها

ميار رفضت ان سيف يسيبها وكان وقتها سيف ماضي لي ميار علي شيك من غير ما يعرفي لأن سيف بيسكر كتير معاها بعد ما بيشربه أنواع من المشروبات الخمور

وبعد الانفصال هددته ليرجع لتسجنه لكن سيف دفعلها الفلوس و ده خلها تزعل اكتر

وفضلت تنتقم منه خلته ساب شغله

وكانت اخبار سيف بتوصلها عن طريق:.. 


يتبع...

تكملة الروايه من هنااااااا 



 

تعليقات

التنقل السريع