رواية الطفلة و الصعيدي البارت الرابع عشر ك14بقلمملك وائل عسكرية في موسوعة القصص والروايات جميع الفصول كامله وحصريه
رواية الطفلة و الصعيدي الفصل الرابع عشر ك14بقلمملك وائل عسكرية في موسوعة القصص والروايات جميع الفصول كامله وحصريه
رواية الطفلة و الصعيدي البارت الرابع عشر ك14بقلمملك وائل عسكرية في موسوعة القصص والروايات جميع الفصول كامله وحصريه
#رواية_الطفلة_والصعيدي_الرابع_عشر
#بقلمي_ملك_وائل_عسكرية
( البارت مش طويل اوي بس الاحداث ال فيه كتير وكان لازم اذكرها بالكلمة متزعلوش مني لو البارت صغير لإني كدا ولا كدا ورايا مذاكرة )
حنين بعياط : بس انا مش مجنونة عشان اروح لدكتور
زينب : بلاه عليكي يا حنين ما توجعيش قلبي اكتر من كدا انا عارفه انك مش كدا بس لازم الدكتور يطمنا
زين بعصبية : هتروحي لدكتور يعني هتروحي ما انا مش ناقصني هبل
حنين افتكرت انها ما صلتش الفجر كانت الساعة 6 سايت زين ومشين من قدامة وراحت اوضتها واتوضت ولبست اسدالها عشان تصلي
انا زين اتعصب منها عشان مشيت من قدامة وهو بيكلمها وراح وراها اوضتها
حنين كانت بدأت في صلاتها
زين بيكلم نفسه بصوت عالي قصدة يجرحها ( مجنونة وبتصلي امرها غريب شويتين بس عادي المجنونة تروح المصحة )
حنين كانت في سجدتها الاخيرة وزين كان بيتفرج هي بتصلي ازاي يمكن عشان مركعهاش قبل كدا بس حنين كانت بتدعي ربنا وتبكي لإن في الاول والاخر محدش اخن عليها من ربنا والصلاه دي صلة بين العبد وربه
حنين سلمت
زين بصوت عالي : لا ماشاء الله كمان بتصلي
حنين : طبعاً مش زيك
زين : لا وبتردي يا بنت الكلـ*ـب
حنين : ما اسمحش لحضرتك تغلط في ابوي
زين حب يجرحها وقال بسخرية . مش دا ابوكي برضوا ال دفعناله فيكي المكنش طايق سحنتك
حنين فعلاً الكلام دا زعلها جداً كسكاكسن بتجرح فيها وحاولت ان دموعها ما تنزلش : ومع ذلك ما اسمحش لحضرتك تغلط في ابوي
زين بـبصة قرف لحنين : انا زين الصاوي ومالكيش تحاسبيني ولا قوليلي علامات ضرب الوالد لسه موجودة
حنين بحزن : ملكش فيه
زين : ليا وغصباً عن شكلك
حنين وهي كاتمة الدموع بالعافية : اوف
زين : اف افي كمان
حنيم والدموع بتلمع في عنيها : كفاية بقا هو انا عملالك عمل
زين بغضب : لا بس انتِ عملي الاسود
ج كانت واقفه متخبية بتسمع كلامهم وكأنها حاسة بالنصر
حنين عاوزة تمشيه مش عاوزه تبان انها ضعيفه قدامة : حججهتتأخر عن الشركه
زين : لا منا مش رايح شركتي وانا حر
حنين : طيب ممكن تطلع من الاوضة
زين بعند : مش موضوع ممكن انا كدا ولا كدا قرفت فطالع وراح مكتبه
حنين اول ما زين طلعت دخلت اوضتها وبدأت تنغمر في البكاء الكنها عارفه انها مهما تبكي محدش هيسمعها حنين حاولت تتقبل الوضع واخدت شاور ونزلت تعمل فطار
حنين وهيا في المطبخ : زينب انا هعمل الفطار
زينب : ماشي ياروحي هتعملي ايه
حنين : فطار عادي خالص هعمل بطاطس وبيض فطار بسيط يعني
زينب : واحشني الاكل دا والله يا حنين طيب عاوزة مساعدة
حنين : لا ياروحي
وبعد وقت قليل حنين كانت غملت فطارها البسيط
وجهزت السفرة وحطت الفطار
زين راح قعد على السفرة مجرد انوا شاف الاكل تحسوا كان عاجبه بس ما بينش
زينب : حنين مش حاسة بريحة غاز
حنين : مش عارفة بس حسة بخنقه
زين حس بريحة الغاز راح بسرعة المطبخ لقى العيون متولعه من غير نار
زين طفاهم بكل ما فيه من غضب وليه رايح يزعق لحنين اغم عليها و ...
يتبع ...
تكملة الروايه اضغط هناااااااا
#رواية_الطفلة_والصعيدي_الرابع_عشر
#بقلمي_ملك_وائل_عسكرية
تعليقات
إرسال تعليق