القائمة الرئيسية

الصفحات

translation
English French German Spain Italian Dutch Russian Portuguese Japanese Korean Arabic Chinese Simplified

رواية الصغيره والأربعيني البارت الثامن عشر 18بقلم الاء محمد في موسوعة القصص والروايات جميع الفصول كامله وحصريه


رواية الصغيره والأربعيني البارت الثامن عشر 18بقلم الاء محمد في موسوعة القصص والروايات جميع الفصول كامله وحصريه 

رواية الصغيره والأربعيني الفصل الثامن عشر 18بقلم الاء محمد في موسوعة القصص والروايات جميع الفصول كامله وحصريه 







رواية الصغيره والأربعيني البارت الثامن عشر 18بقلم الاء محمد في موسوعة القصص والروايات جميع الفصول كامله وحصريه 


سكريبت 


#الصغيره_والاربعيني_18 


بقلم الاء محمد


لا تٌعارك من اجل انقاذ شعور ..

تعلم الوداع ، وتعلم الترحيب ، وتعلم غلق الباب جيداً .. والاكتفاء .. 💔


فيروز فضلت بصه علي سفيان اللي عيونه كانت عليها و علي فستانها 


فيروز .. عاوز حاجه يا سفيان 


سفيان .. عوزك 


فيروز بعدم فهم .. عوزني انا 


سفيان بابتسامه لعوب .. ايوا هو مش انتي برضو كنتي مع سيف عشان كدا برضو 


سفيان قال كلمته من هنا و فيروز بصت ليه بصدمه من غير ما تحس بنفسها رافعت ايديها و ادته بالقلم وسط غضب سفيان 


سفيان بغضب .. انتي شكلك اتجننتي ازاي تعملي كدا 


فيروز بصدمه و دموع .. لازم اعمل كدا عشان تفوق و تشوف نفسك انت بتقول ايه 


سفيان .. بقول ايه بقول اللي انا شايفه لقيتي مفيش سكه معايا روحتي رايحه ل سيف بس انا اهو قدامك جتلك سكه زي ما كنتي عوزه 


فيروز بدموع .. انت استحاله تكون سفيان اللي انا اعرفه 


سفيان بجديه .. اللي قدامك ده سفيان انتي اللي شكلك متعرفيش مين هو سفيان عشان كدا مش عاوز اشوف وشك تاني بعد اللي عملتيه ده 


فيروز بحزن .. سفيان انت واعي للي بتقوله ده معقول مش عاوزني فحياتك تاني 


سفيان ببرود .. مش عوزك عارفه لي عشان انا اصلا معرفكيش ايه هيهخليني افضل معاكي 


فيروز وهي بتمسح دموعها .. ماشي يا سفيان همشي بس خليك فاكر انك انت اللي بعتني عنك 


وراحت دخله الشقه و قفلت الباب في وش سفيان و بقت تعيط لحد ما مسكت الفون واتصلت برقم 


فيروز بدموع .. ماما 


وبقت تحكي ليها علي كل حاجه حصلت معاها 


اما سفيان دخل شقته بغضب و راح قفل الباب جامد و اول ما دخل راح حط أيده علي خده مكان ضربت فيروز راح قالب الترابيزه بغضب كسرها ميت حته 


سفيان بغضب .. اما دفعتك تمن القلم ده غالي


سفيان من كتر غضبه و تفكيره في فيروز بقا صوت نفسه عالي و حس بصداع في دماغه راح قاعد علي اقرب كرسي و بقا يمسك دماغه بوجع و كل ما يغمض عينه يشوف صور ليه مع واحده ملامحها مكنتش واضحه اووي 


عند عماد شهد بمعملتها و مواقفها قدرت تسيطر علي جزء من تفكيره من بعد ما افتكر طلبو أن هي تفضل موجوده معا من اخر مره لما كان تعبان و كمان علي تعود يوسف عليها ومبقاش يقدر يعدي اليوم من غير ما يكون معاها حس معاها حنان الام اللي أمه باننيتها حرمته منه و سابته و مشيت و عماد بقا ياخد تعلق يوسف حجه عشان يشوفها احساس غريب بقا يجيله لما مايشفهاش بقا يحس أن هو تايه و هي المرسا اللي بيلقي نفسه لما يشوفها 


اما شهد من اخر مره كانت مع عماد فيها و امها منعتها أن يكون في تعامل مع عماد تاني ولا أن هي تروح عنده هو لو عاوز يجيب يوسف بقت هي تطلع لعماد و كانت شهد بتحاول تسمع كلام امها بس غصب عنها كانت بتكون موجوده في الوقت اللي عماد بيخبط فيه عليهم و غصب عنها عينيها بتيجي عليه و تشوفه رغم دقات قلبها اللي ممكن تفضحها في مره من المرات وفي يوم كانت قاعده هي و امها بليل


ام شهد .. وبعدين يا شهد هتفضلي كدا كتير 


شهد .. قصدك ايه يا ماما 


ام شهد .. اقصد انك لسه صغيره حقك تعيشي حياتك و تكمليها 


شهد قامت مره واحده .. انتي مضايقه مني يا ماما


ام شهد .. انا اضايق منك يا شهد انا بس حزينه عليكي عوزاكي تكملي حياتك و تتجوزي و يبقا ليكي بيت و راجل 


شهد بحزن .. راجل و مين ده اللي هيقبل يعيش مع واحده زي 


ام شهد .. وانتي مالك يا شهد انتي مش شايفه نفسك انتي حلوه و متعلمه والف من يتمناكي 


شهد بدموع  .. الكلام ده كان زمان قبل ما أطلق بسبب الخلفه محدش هيقبل يتجوز واحده مبتخلفش يا ماما 


ام شهد .. يا بنتي ربنا بيقول ( ولا تقنطوا من رحمه الله ) 


شهد وهي بتمسح دموعها .. ونعمه بالله انا رضيا وحمده ربنا بس مبقاش عندي طاقه استحمل كلام الناس 


ام شهد .. طب عماد 


شهد بعدم فهم .. ماله عماد 


ام شهد .. خايفه من كلام الناس متنسيش أن هو راجل قاعد هو وابنه لوحدهم و ابنه طول الوقت عندنا و انتي مهتميه بيه


شهد .. قولتلك و هقولها تاني انا كل اللي يهمني هو يوسف و بس بحسه ابني غصب عني قلبي اتعلق بيه مش بايدي 


ام شهد .. انا عارفه أحساسك من نحيت يوسف بس خايفه عماد نفسه يفهمك غلط و انك بتقربي من ابنه عشانه هو 


شهد بصدمه و قلب بيدق ..  لا اكيد عماد مش هيفكر كدا ابدا 


عدا اسبوع بين استغراب عماد و اختفاء شهد و تجنبها الظهور قدام عماد من بعد كلامها هي و امها و بقت تفكر في كل حاجه عكس الاول و عماد بقا فحيره من اختفاء شهد و بقا مش عارف ايه السبب 


عماد بتفكير .. لتكون زهقت من اني بسيب عندها يوسف طول الوقت .. اكيد طبعا لازم تزهق  .. طيب وايه العمل .. انا هروح بدري النهارده و اخد يوسف و اتصرف في اي حد يخلي باله منه 


قام عماد و خد إذن وراح مروح و هو بيفكر في شهد اللي هي كمان كانت بتفكر فيه و مش عارفه ايه سبب دقات قلبها 


شهد لـ يوسف .. تفتكر ممكن بابا يفهمني غلط و يكون بيفكر بنفس طريقة ماما .. اكيد لا مش كدا ..


شهد وهي قاعده الباب خبط راحت قايمه تفتح عشان مامتها نزلت و اول ما فتحت لقيت عماد 


عماد بابتسامه .. اذيك يا شهد 


شهد بارتباك .. اذيك يا استاذ عماد 


عماد بابتسامه .. استاذ عماد مع اني بقولك يا شهد 


شهد فضلت ساكته مبتردش وسط نظرات عماد 


عماد .. ممكن اعرف مالك انا ضيقتك في حاجه


شهد بارتباك .. لي بتقول كدا


عماد .. اصل مبقتش اشوفك زي الاول وحاسس انك متغيره لو بسبب يوسف انا هشوف حد يخلي باله منه وقت مكون في الشغل 


شهد بسرعه .. لا طبعا يوسف عمره ميضايقني 


عماد بتسئل .. مدام مش يوسف يبقا انا حصل مني حاجه ضيقتك 


شهد  .. لا 


عماد .. بجد طيب ممكن اعرف بتهربي مني لي 


شهد بتهرب .. محصلش كل الحكايه ممكن تكون صدفه مش اكتر 


عماد بخبث .. اممم صدفه طيب ممكن طلب بس قبل ما تقولي اه أو لا هو مش ليا هو عشان يوسف


شهد بستغراب .. ماله يوسف


عماد بابتسامه .. اصل كنت عاوز اجيب ليه كام حاجه كدا و كنت مش عارف اتصرف ممكن تساعديني فيها 


شهد ببراءة .. اكيد طبعا


عماد بجديه .. تمام اجهزي و انا هغير هدومي و اجي اخدك انتي و يوسف عشان نلحق نجيب الحاجه 


عماد قال كلامه بسرعه وراح دخل الشقه و هو بيضحك علي شكل شهد اللي كانت واقفه مصدومه مكانها راحت شهد دخلت وهي مش عارفه تعمل ايه ولا تقول ايه لـ مامتها وبعد وقت كانت بتركب العربيه مع عماد اللي ساعدها عشان تركب هي و يوسف وبقا يسوق وسط سكوت شهد و نظراته ليها وبعد وقت كان عماد واقف قدام مطعم جميل راح نازل و فتح الباب لـ شهد 


شهد بتوتر .. انت وقفت هنا لي 


عماد بابتسامه .. اصل انا ماكلتش حاجه خالص و هموت من الجوع فقولت نتغذا انا وانتي وبعد كدا نروح نجيب الحاجه 


شهد بتوتر .. بس انا مش جعانه


عماد بلؤم .. بجد خلاص بلاش اكل دلوقتي بقا و تروح نجيب الحاجه بس لو دخت  تاني هتبقي انتي السبب وذنبي في رقبتك 


عماد اتكلم و لسه هيقفل باب العربيه و يلف يركب 


شهد بقلق و بسرعه .. خلاص ندخل ناكل الاول وبعدين نروح نجيب الحاجه


عماد راح ابتسم بخبث وراح فاتح الباب ليها و بقا يساعدها أن هي تنزل من العربيه راحت أيده لمسه اديها وعيونه جت عليها شهد بقت متلخبطه و وشها بقا لونه احمر و قلبها بقا يدق جامد من مجرد لمسه ايد راح عماد ماسك يوسف وسط ارتباكها وراح بص عليها 


عماد بابتسامه .. اهدي يا شهد محصلش حاجه لكل ده انا اسف لو ضيقتك 


شهد بقت ساكته مبتردش و عيونها بقت تهرب من نظرات عماد ليها اللي كان مستغرب كسوفها اللي اول مره يشوفه


عند فيروز صحيت من النوم وهي مقرره أن كفايه لحد كدا هي مش هتفضل ترخص في نفسها عشان سفيان يفتكرها وكل ما تفتكر كلامه ليها دموعها تنزل من مجرد الفكره أن هو فاكرها وحده رخيصه و نسي حبه ليها راحت قربت من باب الشقه اللي كان بيخبط وراحت فتحت و سط نظرات سيف ليها و للشنطه اللي في اديها 


سيف بستغراب .. ايه يا فيروز الشنطه دي رايحه فين 


فيروز بجمود و وجع .. رجعه بلدي كفايه لحد كدا 


سيف بصدمه .. ايه طيب واللي اتفقنا عليه اكيد سفيان هيفتكر انا واثق فيه 


فيروز .. متجبليش سيرته خالص انا غلط لما جيت هنا و فضلت بعد ما هو معرفنيش


سيف .. طيب اهدي بس و عرفيني حصل ايه 


فيروز بدموع .. حصل و راحت حكت ليه كل حاجه 


سيف بصدمه .. ايه هو قالك كدا 


فيروز .. انا اسفه يا سيف انا ورايا طياره ولازم امشي اشوف وشك بخير و شكرا علي كل حاجه


فيروز قفلت الباب و راحت واقفه عند الاسنسير و ركبت و سط نظرات سيف و قبل ما الباب بتاع الاسنسير يقفل كان سفيان فاتح باب شقته و عيونه جت علي سيف اللي واقف بيبص علي الاسنسير راح بص عليه عيونه اتقبلت مع فيروز و بعد كدا الباب قفل و دموع فيروز نزلت 


سفيان .. سيف بتعمل ايه هنا في الوقت ده 


سيف بغضب .. انت عملت ايه بقا انت تقول ليها كدا انا مش مصدق 


سفيان بسخرية .. انت هتحاسبني يا سيف ولا ايه انت نسيت اني خالك مش صاحبك 


سيف .. مهو المشكله انك خالي عشان لو كنت صاحبي مكنتش عديت ليه اللي حصل ده 


سفيان بغضب .. سيف انت ازاي تكلمني كدا كله عشان **** دي 


سيف بجنون .. انا بجد مش مصدق أن انت اللي بتقول عليها كدا بس كل اللي اقدر اقوله ليك انت بعد اللي عملته ده هتندم و اوووي يا خالي 


سيف قال اخر كلمه بسخريه وراح نزل بسرعه و ركب عربيته وبقا يسوق بسرعه لحد ما وصل الجيم و اول ما دخل دخل علي مكتبه بغضب 


زين بستغراب .. مالك يا سيف حصل حاجه 


سيف بغضب .. فيروز مشيت رجعت بلدها 


زين بصدمه .. وانت مضايق ليه اوع يا سيف يكون في حاجه من نحيتك ليها 


سيف بجنون .. لا انتو مجانين بجد ده اللي جيه في دماغك مجاش في دماغك حاجه تانيه 


زين بغضب .. في ايه يا سيف متقول حصل ايه 


سيف بصوت عالي و غضب .. في أن خالي فاكر فيروز واحده شمال من حضن واحد لتاني لا ومش بس كدا ده كمان راح عندها و عرض عليها أن هي تقضي معا ليله زي ما هي مقضياها معايا عرفت بقا في ايه 


زين بصدمه .. انت بتقول ايه سفيان قال ليها كدا 


سيف .. اه قال يعني انت تايه عن صحبك وعن حركاته الشمال 


زين بغضب .. لا ده عاوز اللي يفوقه وانا اللي هفوقه 


عند فيروز كانت في المطار و دموعها بقت تنزل مش مصدقه أن دي النهايه راحت قامت مسحه دموعها و مسكت شنطتها و راحت متحركه علي الطياره بعد ما بقو يندهو اسمها كذا مره وركبت الطياره


عند سفيان كان قاعد في البيت و دماغه بتوجعه جامد صداع فظيع مسيطر عليه من امبارح و صور و خيالات بتظهر ليه بس مش واضحه راح قام من مكانه فتح الباب اللي كان بيرن 


سفيان بتعب .. لين حصل حاجه 


لين بدلع .. ابدا كنت قريبه من هنا حبت فطار قولت اكيد لسه مفطرتش


سفيان .. انا فعلا لسه مفطرتش ادخلي 


دخلت لين وهي بتفكر في كذا حاجه وبعد وقت كانو قاعدين بيفطرو مع بعض 


لين بستغراب .. مالك يا سفيان انت كويس 


سفيان يتماسك .. ايوا بس حاسس دماغي هتتفرتك من الوجع


لين بخبث .. استني معايا برشامه كويسه اووي للصداع 


سفيان بتعب .. طيب هاتي واخده 


لين قامت وهي بتضحك بخبث و جابت البرشامه من الشنطه بتاعتها و راحت مديها لـ سفيان اللي اخدها منها و شربها من غير ما ياخد باله من نظرت لين ليه 


لين بدلع و خبث .. شويا و هتكون كويس اووي 


سفيان أخد البرشامه و راح ساند رأسه علي الكنبه و بقا ياخد نفسه بسرعه راحت لين قربت منه براحه 


لين بخبث .. سفيان تقدر تقوم معايا


سفيان بضياع و ماسك رأسه .. هروح فين انا هنا كويس 


لين وهي بتقرب منه .. تعالي ارتاح شويا جوا 


سفيان بقا يحاول يقف و لين بقت تساعده أن هو يقوم من مكانه لحد ما دخل الاوضه بتاعته وراح نايم علي السرير بتعب راحت لين بصت عليه بخبث وراحت قربت من باب الاوضه وقفلت الباب بابتسامه خبيثه و بعد كدا قربت من سفيان بدلع 


عند شهد و عماد بعد ما خالصو مشورهم روحو البيت مع بعض و سط نظرات عماد ليها كان حاسس ان هو مراهق اول مره يعيش التفاصيل دي ويوم ما كان بيفكر أن هو يعشها كان اختار الانسانه الغلط اللي في اقرب وقت اختاره نفسها وسابته لوحده هو وابنه عماد بقا يحس بالكره لمجرد ان هو يفكر في مراته اللي ضحت بيه هو وابنه عشان تعيش حياتها ومن وقتها مفكرتش حتي أن هي تطمن علي يوسف مش عليه هو وبس 


وصلت شهد قدام باب الشقه وراحت أدت يوسف لي عماد اللي قرب من شهد عشان ياخد يوسف منها وسط ارتباك شهد و وشها اللي بقا احمر و دقات قلبها اللي مبقتش تسيطر عليها في وجود عماد لما يقرب منها راح عماد اتكلم بصوت واطي عشان يوسف اللي نايم 


عماد بابتسامه .. شكرا يا شهد علي كل حاجة يتعمليها عشان يوسف 


شهد بتوتر .. شكرا ليك انت كمان علي الغداء 


عماد بسعاده حقيقيه .. انا اول مره ابقا مبسوط كدا شكرا ليكي و لوجودك في حياتي 


عماد قال كلمته الاخير من قلبه و سط دقات قلب شهد و ارتباكها راح اتكلم تاني بسبب ارتباك شهد 


عماد .. اقصد في حياة يوسف 


شهد قلبها بقا يدق جامد و مبقتش عارفه اعمل ايه راحت قربت من باب الشقه و قبل ما تدخل 


شهد بتوتر .. تصبح على خير


عماد بحب .. وانتي من اهلي يا شهد ❤️


بعد وقت كانت فيروز وصلت امريكا و اول ما طلعت من المطار لقيت عربيه واقفه بعيد مستنياها وصاحبها راح نزل منها وقرب منها 


فيروز بجمود .. ايه جابك هنا تاني 


جيكاب بهدوء .. جيت عشانك يا فيروز عشان تعرفي أن محدش هيحبك قدي ولا يخاف عليكي قدي 


فيروز بغضب .. انا مش عاوزه حد فيكو سبوني فـ حالي بقا كفايه لحد كدا 


فيروز خلصت كلامها وراحت واقفه تاكسي وركبت فيه وسابت جيكاب واقف مكانه


عند سفيان فاق من وجع دماغه و اول ما فتح عينه استغرب أن هو في الاوضه نايم راح لسه هيقوم لقي راح قام من مكانه بصدمه 


سفيان بصدمه .. 😳


تفتكرو سفيان شاف ايه 


أيه رئيكم في تصرف سفيان مع فيروز 


ورد فعل فيروز صح ولا غلط 


تفتكرو سفيان قرب يفتكر فيروز 


و زين هيعمل ايه مع سفيان 


و لين ايه اللي هيحصل معاها 


وايه رئيكم في شهد و تصرفات عماد ❤️


و فيروز هتعمل ايه 


و جيكاب ناوي علي ايه تاني 

يتبع ؛ انضم لجروب التليجرام ( هينزل فيه الرواية كاملة ) اضغط هنا

مجمع الروايات الكامله والحصريه  اضغط هنا

تابعى صفحتنا على الفيسبوك عشان تبقى اول واحدة تقرأ البارت اول ما ينزل

صفحتنا على الفيسبوك اضغط هنا


تكملة الروايه اضغط هناااااااا 



 

تعليقات

التنقل السريع