القائمة الرئيسية

الصفحات

translation
English French German Spain Italian Dutch Russian Portuguese Japanese Korean Arabic Chinese Simplified

رواية زينة القلب البارت التاسع والعاشر بقلم يارا عبد العزيز في موسوعة القصص والروايات جميع الفصول كامله وحصريه



رواية زينة القلب البارت التاسع والعاشر بقلم يارا عبد العزيز في موسوعة القصص والروايات جميع الفصول كامله وحصريه 

رواية زينة القلب الفصل التاسع والعاشر بقلم يارا عبد العزيز في موسوعة القصص والروايات جميع الفصول كامله وحصريه 






رواية زينة القلب البارت التاسع والعاشر بقلم يارا عبد العزيز في موسوعة القصص والروايات جميع الفصول كامله وحصريه 



🦋زينة القلب البارت التاسع 🦋

الجدة بصدمة شديدة: انتى !!

فاطمة: كويسة انك لسه فاكره صوتى يحماتى ما علينا اوعى تكونى مفكرة انى رنيت عشان اسأل عليكى وعلى المحروسة بتاعتك انتى قطعتى علاقتك بينا من زمان

الجدة : اوماال عايزة ايه يا فاطمة

فاطمة: عايزة اقولك ابعدى انتى وحفيدتك عن ابنى ملكوش دعوة بيه ولا تكلموه تانى

الجدة: حتى حفيدى عايزاه يبعد عنى دا هو الوحيد اللى بيسأل علينا فيكو وبعدين ايه بحرضه عليكى دى انتى عارفه كويس اوى انى استحالة اعمل حاجه زى كدا

فاطمة: ايوا بتحرضيه مش انتى اللى رحتى وقولتيله الحقيقة وخلتيه يرفض الشغل مع بابه

الجدة: انتى عارفه كويس اوى انى مقولتوش حاجه وانو سمعك انتى وعلى وانتوا بتتكلموا فى الموضوع

فاطمة: ايوا ما انتى قاعدة بتسخنيه علينا اكتر

الجدة: حافظى على كلامك وانتى بتتكلمى معايا

فاطمة: بقولك ايه شويتين الاحترام بتوعك دول متعمليهمش عليا وابعدوا عن ابنى احسنلكوا والا صدقينى انا هحكى لى زينة حبيبتك كل حاجه انتى مخبياها عنها

الجدة بخوف: انتى اكيد مش هتعملى كدا 

فاطمة: لا هعمل لو مبعدتوش عن ابنى سلام يا حماتى

عند حمزة

حمزة : الو

زياد: هو انت رمتنى فى شرم ومش عايز حتى تسأل عليا 

حمزة بعصبية : اسأل عليك هو انت صغير يا زياد

زياد: خلاص يا عم بهزر معاك هو انت مبتعرفش تضحك خالص كدا المهم منة قالتلى انك تعبان مالك

حمزة: هى منة اختك دى مبتعرفش تخبى حاجه كدا خالص

زياد: متغيرش الموضوع ايه اللى حصلك

حمزة : حادثة بسيطة يا زياد متقلقش

زياد: ايوا ايه اللى حصل

حمزة : خليك فى اللى انت فيه واما تيجى هبقى احكيلك يلا سلام

زياد: سلام

عند حمزة

حمزة وهو بيفتكر كلام زينة: مش عايزة تطلعى من دماغى ليه يا زينة من ساعة ما شوفتك بس لا لازم اطردك من افكارى تماماً عشان مينفعش افكر فيكى فوق لنفسك كدا يا حمزة وشوف انت بتعمل ايه فى نفسك 

عند محمود 

الحوار مترجم

محمود : وبكدا نكون خلصنا المحاضرة تقدروا تتفضلوا

هنا مش مترجم مصرى عادى 

اسيل: شذى مش هتيجى

شذى: لا هسأل على حاجه فى المحاضرة استنينى انتى فى الكافتريا 

اسيل: ماش بس متتأخريش

شذى : تمام

شذى : لو سمحت يا دكتور كنت عايزة اسأل حضرتك على جزئية مش فاهمها

محمود : اتفضلى يبشمهندسة بس انتى بتتكلمى مصرى اهو

شذى: ايوا انا اصلا مصريه بس جيت ادرس هنا

محمود : تمام اتفضلى اسألى اللى انت عايزاه

وبدأ محمود يشرحلها كل حاجه هى مش فاهمها

شذى : تمام شكرا جدا لحضرتك

محمود : الشكر لله دا شغلى

شذى : احم 

محمود : عايزة اى حاجه تانية

شذى : الصراحة انا دكتور ماركل طالب مننا تصاميم وانا حاسة انى مش هقدر انفذها لوحدى فكنت محتاجه مساعده حضرتك

محمود : عادى مفيش مشكلة شفى انتى محتاجه ايه وانا موجود فى اى وقت وانا اصلا قايلكوا من اول محاضره انى مش المعيد بتاعكوا انا اخوكوا الكبير اى حد محتاج اى مساعده يسألنى من غير تردد 

شذى : ما هو دا اللى شجعنى اطلب من حضرتك تساعدينى وحقيقى شكرا جدا

محمود : الشكر لله 

شذى : عن اذنك

محمود : اتفضلى

عند زينة فى الشركة كان عليها ضغط شغل جامد جدا فى الشغل وفضلت تشتغل لحد واحدة بعد نص الليل اللى هو تقريبا مكنش فيه غيرها فى الشركة وكانت قاعدة بترجم ملفات مهمة وطبعاً كانت مبلغة جددتها انها هتتأخر 

فى غرفة المدير

طارق (المدير) بصوت عالى : انا كشفت كل اللى انت كنت عايز تعمله وشحنة المخدرات اللى كنت عايز تخرجها المينا مع بضاعة الشركة 

أكرم: تاخد كام وتسكت

طارق: انت كمان عايز ترشينى انا هتصل بالبوليس فوراً اللى زيك لازم يع**فن فى السجن

أكرم بصوت عالى: ايه اللى انت بتقوله دا انت استحالة تعمل كدا 

طارق: لا هعملها وكان لسه هيرن على الشرطة

بس فجاءة اكرم طلع مسد**سه و ضر**به

زينة جت وشافته وهو بيضر**به وفجأة لقيت نفسها بتجرى برا الشركة من كتر خوفها 

عند أكرم

مجهول : ايه اللى انت هببته دا 

أكرم: بقولك عرف كل حاجه وكان عايز يبلغ عنى

مجهول: تقوم تقتله

أكرم بعصبية: ايوا وانت لازم تأمنى وانا بقولك أهو لو البوليس قدر يجبنى انا هكشف كل حاجه وهجيبك معايا

مجهول : لا فوق كدا انا مبتهددش المهم مسحت اى دليل ليك فى الشركة

أكرم: ايوا حتى فرغت الكاميرات كلها ومحدش شافنى وانا داخل او وانا خارج 

مجهول : تمام 

عند زينة 

زينة فى نفسها وكانت ميتة من الخوف : ياربى ايه اللى انا شفته دا انا المفروض اتصرف ازاى دلوقتي اروح ابلغ الشرطة ؟ بس كدا هم ممكن يقتلونى بس انا لازم ابلغ على كل اللى شفته ايوا سكوتى دا انا هتحاسب عليه عند ربنا يوم القيامة

عند حمزة كان فى المديرية وقاعد على مكتبه

خالد : الحق يا حمزة 

حمزة : فيه ايه 

خالد: طارق النويرى اتقتل

حمزة : بتقول ايه 

خالد: سيادة اللوا سلمك انت القضية وبيقولك روح مكان الجريمة دلوقتي

حمزة : تمام

فى مكان الجريمة

حمزة : هاتلى فرد الأمن المسؤل عن المكان

العسكرى: تمام يا فندم

فرد الأمن: حضرتك انا مكنتش موجود وقتها

حمزة بعصبية: اومال كنت فين 

فرد الأمن بخوف شديد: كنت نايم 

حمزة : نايم ازاى مين كان موجود فى الشركة فى الوقت دا غيرك

فرد الأمن كان لسه هيتكلم بس حمزة جاتله مكالمة

سيادة اللوا: حمزة تعال المديرية على مكتبى فوراً

حمزة : تمام يا فندم

حمزة : خالد

خالد: نعم

 حمزة :كمل انت انا رايح المديرية

خالد: تمام

فى مكتب اللوا

حمزة : تحت امر حضرتك يا فندم

حمزة بصدمة: زينة!!

سيادة اللوا: انت تعرفها يا حمزة 

حمزة : ايوا 

سيادة اللوا: زينة عندها معلومات مهمة جدا للقضية

زينة: انا شفت اللى قتل طارق بيه

حمزة : مين 

زينة بخوف شديد : معرفهوش انا شفت شكله بس ودى اول مرة اشفه فيها

حمزة : طب اهدى ومتخافيش وقولى شفتى ايه بالظبط

وحكت زينة كل اللى شفته

سيادة اللوا: تمام يا زينة احنا متشكرين جدا ليكى واكيد هنحتاجك فى التحقيقات

زينة بخوف: هو انا كدا حياتى فى خطر

حمزة وهو بيحاول يطمنها: ادام القاتل مشفكيش يبقى مش فى خطر متخافيش يا زينة

سيادة اللوا: تقدرى تتفضلى دلوقتي وسيبى رقم تليفونك لى المقدم حمزة 

زينة : ماش

وخرجت زينة 

حمزة : حضرتك عايز منى اى حاجه

سيادة اللوا: لا انا عندي ثقة فيك يا حمزة عشان كدا سلمتك انت القاضية دى 

حمزة : باذن الله اكون عند حسن ظن حضرتك 

حمزة : عن اذنك

اللوا: اتفضل 


حمزة : زينة 

زينة : نعم 

حمزة : استنى انا هقول لى السواق يروحك وارجوكى متعترضيش انتى مينفعش تروحى لوحدك وانتى فى الحالة دى وانا والله لولا انى مشغول كنت وصلتك أنا

زينة : تمام

فى الصباح

كان حمزة لسه فى المديرية 

خالد: للأسف الكاميرات لاقينها متفرغة

حمزة : تقرير الطب الشرعى هيطلع امتى 

خالد: بكرة بالكتير

الباب خبط

حمزة: ادخل

الظابط: حمزة بيه الحق واديله الجرايد 

خالد: ازاى الصحافة تنشر حاجه زى دى وبعدين عرفوا المعلومات دى كلها منين

حمزة : زينة زينة حياتها فى خطر

وبعد كدا جرى ع طول

عند زينة 

زينة : انا رايحة الكلية يا تيتة عايزة حاجه

الجدة: لا يحبيبتى سلامتك

وأول ما فتحت الباب انصدمت

زينة بصدمة: أنت !!

الجدة: مين يا زينة

حمزة : اقدر ادخل

الجدة: اتفضل

حمزة اعرفك بنفسي انا حمزة الاسيوطى وكنت جاى وطالب ايد الانسة زينة 

يتبع.....


تفاعلات كتير بقى عشان انزل العاشر بسرعة 😌


دمتم سالمين 🥰🍒


#زينةالقلب_البارت_التاسع

#يارا_عبدالعزيز




🦋زينة القلب البارت العاشر 🦋

حمزة : اعرفك بنفسي انا حمزة الاسيوطى وكنت جاى وطالب ايد الانسة زينة

زينة بصدمة: ايه 

الجدة : هو انت حمزة اللى انقذتها من احمد صح 

حمزة : ايوا

الجدة : اولا انا مفيش كلمة شكر هتكفى اللى انت عملته تانى حاجة بقى انا معنديش اى مانع بس اهم حاجه رأى زينة

حمزة : امم طب هو لو مفيهاش إساءة ادب يعنى ممكن اقعد انا و زينة على انفراد

الجدة: تمام عن اذنكوا

حمزة : اتفضلى

حمزة : زينة

مفيش رد 

حمزة بصوت عالى نوعاً ما: يا زينة

زينة : هو ايه اللى أنت قولته من شوية دا 

حمزة بهدوء: انا عارف ان انتى مصدومه من الكلام اللى قولته دلوقتي بس لو انتى كنتى بتردى ع تليفونك كنت فهمتك كل حاجه 

زينة: فونى

حمزة : فونك!! ع فكرة اسمه موبايل وبلاش الكلمة دى عشان بيضايقنى المهم انا هحكيلك كل حاجه

حمزة : دلوقتي الصحافة عرفت انك عارفة مين اللى قتل الصحفى اللى كتب الخبر نشر دا وحط اول حرف من اسمك عشان ميتعرضش لمسألة قانونية بس الطبيعي ان الشخص اللى قتل هيروح لصحفى دا ويأما هيرشيه يا هيهدده عشان يعرف مين اللى شافه وهو بيقتل طارق النويرى فحياتك حالياً بقيت فى خطر والمكان الوحيد اللى هتكونى فيه فى أمان هو بيتى ولانى عارف انك استحالة توافقى تعيشى معايا فى بيتى فملقتيش غير انى اطلبك للجواز

زينة : طب ما هو انتوا ممكن تقبضوا ع الصحفى دا وخلاص

حمزة : مش بالسهولة دى يا زينة الصحفى معملش اى حاجه عشان اقبض عليه واللى قتل طارق النويرى شكله حد واصل جدا يعنى هيقدر يوصله فى ثانية قبل ما احنا نوصله واحتمال كبير يكون عرفك دلوقتي فعشان كدا احنا معندناش وقت انتى وجدتك لازم تيجوا معايا فوراً وهنكتب الكتاب بليل

زينة : ايوا بس

حمزة بمقاطعة: مينفعش تعترضى ع اى حاجه كل حاجه انا قولتها دا عشان أمنك وأمن جدتك

زينة : تيتة ؟!

حمزة : ايوا انتوا الاتنين لازم تيجوا معايا لان احنا لو سبناها هنا احتمال يخطفوها عشان يوصلولك عن طريقها

زينة بخوف شديد: لدرجة دى

حمزة وهو بيحاول يطمنها: متقلقيش يا زينة انا استحالة اسمح لحد يأذيكى

زينة : تمام انا موافقة بس عندى شرط

حمزة : اللى هو 

زينة : تيتة متعرفش حاجه عن الموضوع دا لأنها لو عرفت احتمال من خوفها عليا تتعب الدكتور محذرنى من اى ضغط نفسى عليها 

حمزة : تمام

زينة : تمام انا موافقة بس جواز ع ورق بس تمام

حمزة وهو بيحاول يغظها: اكيد متقلقيش انتى اصلا مش نوعى المفضل

زينة بغيظ : ولا انت ع فكرة

حمزة : فعلا

زينة بعصبية: ايوا 

حمزة : خلاص متتعصبيش اوى كدا اهدى

زينة : ما أنا هادئة أهو شايفنى بشد فى شعرى مثلا

الجدة وهى خارجة من المطبخ : انتوا بتتخانقوا ولا ايه

حمزة : تعبتى نفسك ليه بس مفيش داعي للعصير

الجدة : ولا تعب ولا حاجه

حمزة : الصراحة انا عندى طلب كدا وعشمان فى حضرتك توافقى عليه ومتزعلنيش

الجدة: اكيد هوافق

حمزة : انا عايز نكتب الكتاب انهاردة وكمان حضرتك و زينة هتيجوا تعيشوا معايا فى بيتى

الجدة : انهاردة بس يبنى

حمزة بمقاطعة: ارجوكى توافقى انتى متعرفيش انا بحب زينة اد ايه ونفسى تكون مراتى انهاردة قبل بكرة 

زينة كانت وقتها بتشرب عصير واول ما سمعت الكلام برقت وشرقت

حمزة بسخرية: اسم الله عليكى يحبيبتى

زينة بصيتله بنرفزة

الجدة : ايه رأيك يا زينة

زينة : فى ايه 

الجدة: فى اللى قاله حمزة دلوقتي

زينة : موافقة يا تيتة

الجدة : خلاص ادام انتوا عايزين كدا فأنا موافقة

حمزة : تمام قوموا حضروا شنطكوا عشان هنمشى دلوقتي

وقامت زينة وجدتها يحضروا الشنط

فى غرفة الجدة

الجدة : ازيك يا محمود عامل ايه

محمود : بخير يا تيتة انتى عاملة ايه

الجدة : بخير يحبيبى

الجدة: كنت عايزة اقولك ان زينة كتب كتابها انهاردة

محمود بصدمة: ايه ازاى يا تيتة انتوا خطبتوا زينة من غير ما تقولولى ولا ايه

الجدة: لا هو لسه متقدملها انهاردة

محمود باستغراب: وكتب كتابهم انهاردة ازاى يا تيتة

وحكت جدتها لمحمود كل حاجه من اول موضوع احمد لحد كل الكلام اللى قالهولها حمزة

محمود بعصبية شديدة : ازاى الحي**وان دا يعمل حاجه زى كدا

الجدة: خلاص يا محمود الحمد لله ربنا ستر و زينة بخير

محمود: خلاص يا تيتة بما انهم عايزين بعض خلاص اهم حاجه سعادة زينة

محمود : بس غريبه انك وافقتى ع حمزة الاسيوطى وانتى عارفه ان دا ممكن يكون سبب فى أن زينة تعرف الحقيقة

الجدة : اللى اعرفه ان حمزة دا اصلا ميعرفش حاجه هو كمان فأكيد زينة مش هتعرف حاجه لان الموضوع دا اتقفل ومحدش يعرف عنه حاجه حتى حمزة وعيلته

محمود : تمام يا تيتة ربنا يسعدها

الجدة: اللهم امين يلا انا هقفل دلوقتي عشان الحق احضر الشنط

محمود : ماش مع السلامه

عند زينة

زينة رنت على شهد ونور 

شهد : ايه يا زينة انتى مش هتيجى الكلية ولا ايه المحاضرة فضلها ربع ساعة 

زينة : بقولكوا ايه انا كتب كتابى انهاردة بليل

نور وشهد بصدمة : نعم يا ختى دا اللى هو ازاى ومين العريس بقى

زينة : حمزة حمزة يوسف الأسيوطى 

نور وشهد : احنا مش فاهمين حاجه

زينة : الموضوع يطول شرحه انا هبعتلوكوا لوكشين المكان تعالوا و اما تيجوا هفهمكوا كل حاجه

نور وشهد: تمام

وخرجت زينة والجدة لحمزة 

زينة : احنا جاهزين

حمزة : تمام يلا

وراحوا الڤيلا وطبعاً الجدة و زينة مبهورين وكأن زينة اول مرة تشوفها

حمزة : اتفضلوا

الجدة : هو دا بيتك

حمزة : ايوا 

الجدة : ما شاء الله اللهم بارك

حمزة : تقدروا تطلعى تستريحى ف اوضة الضيوف ونص ساعة وكل اللى مسؤولين عن تجهيزك هيبقوا موجودين

سمعوا صوت جرس جاى 

حمزة : ايوا 

فرد الامن: حضرتك فيه بنتين برا عايزين يدخلوا

حمزة : بنتين مين

زينة : دول اكيد شهد ونور دخلهم

حمزة : دخلهم

وطبعاً شهد ونور دخلوا الڤيلا وهم مبهورين برضوا من جمالها

الجدة: خلاص يا زينة شهد ونور هيطلعوا معاكي وانا هستنى هنا ارتاح من تعب الطريق

زينة : انتى كويسة يا تيتة

الجدة : ايوا يحبيبتى متقلقيش انا كويسة

وطلعت زينة وشهد ونور الاوضة

شهد : فاهمينا بقى عشان انا مش فاهمه حاجه خالص

وحكت ليهم زينة كل حاجه

نور: يا نهار ابيض كل دا حصل ومبتقوليش

زينة : كل دا حصل انبارح يا نور وكانا بليل وانا كنت عاملة حسابى هقولك واحنا فى الكلية

شهد: يحبيبتى هتلاقيكى كنتى خايفة جامد

زينة : كنت خايفة بس انا كنت مرعوبة

نور: بس متقلقيش حمزة الاسيوطى يقدر يأمنك جدا ومحدش هيقدر يأذيكى وانتى فى بيته

زينة : ايوا ما هو قالى كدا برضوا

شهد : متخافيش يا زينة بس لدرجة الجواز

زينة: مفيش حل غير كدا كمان عشان تيتة متشكش فى حاجة لو عرفت حاجه زى كدا هتتعب وبعدين دا جواز ع ورق

نور: مين عارف مش يمكن يقلب حقيقى

زينة : سكتيها يا شهد عشان هقوم أضر**بها 

الباب خبط

- حضرتك انا المسؤولة عن تزويق حضرتك واصحابك

زينة : تمام 

فى المساء

طبعاً زينة وشهد ونور جهزوا وحمزة برضوا وكان جايب اتنين من صحابه يشهدوا ع الجواز وكان منهم خالد

زينة وهى نازلة من ع السلم

حمزة انبهر من جمالها ورقتها

حمزة فى سره: بسم الله ما شاء الله

خالد: يلا يا حمزة المأذون جاهز حمزة يا حمزة 

حمزة وهو بيبص ع زينة : هاا

خالد: بقولك المأذون جاهز

حمزة : تمام

المأذون: بارك الله لكما وبارك عليكما وجمع بينكما في خير

وفجأة سمعوا صوت واحدة

معقول يا حمزة اتجوزت من غيرى


يتبع....تكملة الروايه اضغط هناااااااا 



#زينة_القلب_البارت_العاشر

#يارا_عبدالعزيز

 

تعليقات

التنقل السريع