رواية بين العشق و الانتقام البارت السادس بقلم حبيبه الشاهد في موسوعة القصص والروايات جميع الفصول كامله وحصريه
رواية بين العشق و الانتقام البارت السادس بقلم حبيبه الشاهد في موسوعة القصص والروايات جميع الفصول كامله وحصريه
بين العشق و الانتقام البارت السادس بقلم حبيبه الشاهد في موسوعة القصص والروايات جميع الفصول كامله وحصريه
بين العشق و الانتقام حبيبه الشاهد
#الفصل_السادس
#
الدكتوره : للأسف هي لازم تسافر تدخل عمليات في أسرع وقت لانها عندها كن"سر على المخ هي الحاله في الأول ولو أهملته للأسف هت"توفه
- شمس : أنا هخدها وسافر بلاد برا حالاً
شمس بيطرق الطبيبه وبيدلف إلى قمر بيتفجأ بعدم وجودها بيروح على المرحاض بيطرق على الباب ما بيطلقيش إي رد بيفتح الباب بخوف محدش بيكون موجود بيخرج برا الغرفه بغضب
- شمس بشخيط : مارتي واين
- الدكتوره : في الجوضه
- عتمان : وأنها يا شمس
- شمس وهو يرجع شعره للخلف بضيق : قمر هربت
- عتمان بيضع يده على قلبه : الحجني... بيقع فاقد الوعي
بيقرب عليه شمس بهلع الطبيبه بتقعد على الأرض بتقسله النبض بتتلقيه عايش
شمس بيحمله وبيضعه في الغرفه إلى كانت فيها قمر وبيخرج برا في انتظار خروج الطبيبه
في المحاطه بتوصل قمر والممرضه بيركبه القطر بتكون قمر متوتره
- قمر بتوتر : أنـ.. أنا معيش فلوس
- الممرضه : عادي يقمر لما نوصل وتروحي لولدتك ابقى اديني ياستي
- قمر : أنا متشكره جداً ليكِ
- الممرضه بتنهيد : مفيش شكر أنا كان ممكن أقع في نفس المشكله، أنا حطا نفسي مكانك
قمر بتميل راسها على الشباك وبتغمض عنيها وبتنام من كتر التعب
الممرضه بتفوق قمر بعد ساعات بتستيقظ قمر
- الممرضه : فوجي يلا وصلنا
قمر بتستند على الممرضه بسبب ك"سر رجليها بتخرج من المحطه الممرضه بتوقف تاكسي بيركبه بتعطيه قمر العنوان وبيتفجأه بأنه يسير في طريق مختلف
- الممرضه : هو أنت ماشي من الطريق دا ليه دا مش الطريق
- السائق : دا طريق مختصر لان دلوقتي الطريق التاني هيكون زحمه
الممرضه بتتعدل في جلوسها وبتنظر إلى قمر بخوف
السياره بتقف بعد دقايق على الطريق بيكون الجو ليل بينظره إلى بعض بخوف
بيتفجأه برجال
يقتحمون السياره بيصرخه بفزع هما الاتنين بس بيكت"مهم الرجال الممرضه بتخ"ربش الحارس في وجه بضوفيرها بس الحارس بيض"ربها في رأسها ضر"بها افقدتها الوعي
أما قمر الحارس بيشدها إلى الخارج بيحملها وهي بتفضل تضرب فيها بيديها وقدميها وهي بتصرخ بتغ"رظ ضوفيرها في صوبعه بتفلت من يده بتقع على الأرض بتقوم وبتحاول تجري بس في حارس بيمسكها من شعرها بغضب وبي"كتم نفسها بمنديل بتفقد الوعي من أثر المنوم بيحملهة الحارس وبيضعها في السياره
- سائق السياره : يا حضرت أحنا متفكناش على كده، حد ياخد الأنسه دي
- الحارس : مطلوب مننا الأنسه دي مش إلي معاك
- السائق : أنا معرفش انهم أتنين ما ممكن تكونه خدته البنت الغلط
- أحد الحراس : خلاص هاتها يا عز
الحارس بيروح على السياره بيأخذه من السياره وبيتوجه نحو السياره الأخره بيضعها بجانب قمر
بعد سعات السياره بتقف أمام باوابه كبيره لم يمر دقايق وبتتفتح ألكترونيّ بتدخل السيارات في ممر طويل وبيفضله نص ساعه ماشين بالسيارات لغيط أما بيصففه أمام قصر غايه في الجمال بينزله وحارس بيحمل قمر وبيدلف إلى القصر بيصعد السلالم إلى الأعلى بيدلف إلى أحد الغرف بيضعه على السرير وبيتوجه إلى الأسفل
- الحارس : هنعمل إي في البنت التانيه
- حارس أخر : هنكلم كريم بيه وهو هيتصرف
في الصعيد
كان شمس يقف بخوف في أنتظار خروج الطبيبه
الطبيبه خارجت بيتجه إليها شمس
- شمس : خير يا دكتوره چيدي كيفه
- الطبيبه : للأسف الحاج عتمان.....
لتكملة الرواية عمل انضمام من هناااااا
تكملة الروايه اضغط هناااااااا
تعليقات
إرسال تعليق