رواية عاشقة لروح سليم البارت العاشر 10بقلم اسيل باسم
رواية عاشقة لروح سليم البارت العاشر 10بقلم اسيل باسم
زين بغضب وهو يمسك تلاليب قميص الدكتور " يعنى اي مش هيقدر يمشي على رجليه فهمني
الدكتور بخوف " المريض حصله شلل نصفي في الجزء السفلي من جسمه
وللأسف مش هيقدر يحرك رجليه لفترة بس مع العلاج الطبيعي هيتعافى باذن لله
تركه زين بغضب ومان تركه كان قد فر هاربا
زين وهو بيتصل ببسمة
.....
بسمة " انتي متأكدة من ال هنعمله ي روح انا خايفة اوي
روح وهي بتحمل شنطتها " ايوا ي بسمة احنا نسافر من هنا
بالطريقة دي محدش يقدر يجبرنا على حاجة مش عايزنها
بسمة بتاييد " كلامك صح بس لو قدروا يلقطونا هنعمل اي سأعتها
روح " وقتها ربك بيحلها ...
توقفت حينما سمعوا طرقات الباب فخافتى ان يكونا هنا خباءت روح الشنط وهي تتعرق وبسمة تكاد يغمى عليها رعبا
..... مدام روح انا اسمي احمد زين بيه هو ال بعتني
فتحت له بتوتر " بعتك ليه خير ان شاءالله
احمد " سليم بيه في المستشفى وعايزك
روح بقلق وخوف " طب هو ماله كويس مش كده
احمد " حضرته عمل حادثة ودلوقتي راقد في المستشفى
روح ببكااء " حادثة اااي هو مشى من هنا كويس
بسمة وهي بتهدي فيها " اهدي ي حبيبتي نعرف ال حصل بس
روح بانهيار " ده بيقولي عمل حادثة هو كان كويس ازاي بس
لوسمحت خذني لعنده ارجوك
احمد " اتفضلوا
.....
بعد دقائق وصلوا المستشفى لقت زين واقف برا راحت لعنده
روح " هو فين دلوقتي
زين وهو بياشر على الأوضة " في الأوضة دي بس
لكن دخلت قبل ما يكمل كلامه جاءت بسمة عايزة تروح وراها قام مسك ايدها جامد وسحبها على اوضة فاضية بتاع الموظفين وكده
بسمة بخوف " ااانت بتعمل اااي ازاي تسحبني كده انا
زين " شششش بقالي حوالي ساعة بتصل فيكي فين موبايلك
بسمة بتوتر " كنت عاملة الموبايل صامت فمسمعتهوش ارتاحت
زين باستغراب " عاملة صامت ولا كانت في حاجة شغلاكي ي بسمة
بسمة بارتباك " حاجة ااي يعني
زين بضحك ثم بهمس " لتكوني بتخططي تهربي ي بسمتي
بسمة بتوتر " واخطط اااهرب ليه بس وان...
زين " انا ال بسال ي بسمتي
حتى لو بتخططي تهربي فمش هتربي مني ي مراتي
نزلت دموعها فورا تضايق كان أحدهم طعنه بنصل حاد في قلبه
زين بغضب " مش قلنا متتزف**تيش وتعيطي اااي مش بتفهمي
بسمة بشهقاات " اسفة بس غصب عني انا انا..
احتضنهاا وهو يربت على ظهرها ثم شعرها وهي بدات تستكين نوعا مااا
اخرجها من حضنه الدافي شعرت كان احد قد ركلها في بطنها نظراته مصوبا نحو شفتيها المرتعشتين تقدم ببطء
لكنها قد دفعته بعيدا وقد خرجت خارجا
...
دخلت روح غرفة سليم وجدته قد استيقظ وبجابنه تلك البغيضة تمسك يده وتلمس شعره وهو جامد
جميلة : هتتعافى ي حبيبي ده شي مؤكد وهتبقى كويس باذن الله
رفع نظره بلهفة حينما استنشق عطرها حرر يده من يد جميلة
تقدمت نحوه ببطء والغيرة تشعل في قلبها تود لو تقتل تلك الجميلة حين ذكرها التفت لها تنظر لها بكره
جميلة " هو انتي جيتي ليه عايزة تشمتي فيه مش كده يلا اطلعي براا
سليم بهدوء " ممكن تسيبني لوحدنا ي جميلة لوسمحتي
جميلة " بس ي سليم دي
سليم " جميلة لوسمحتي اطلعي برا
جميلة بغيظ " انا واقفة برا لو احتجتني لحاجة
اوماء لها سليم بصمت غادرت
روح " حمد لله علي السلامه سليم بيه
سليم " الله يسلمك ي انسة روح
ابتلعت تلك الإهانة وهي تقول " حضرتك اي ال حصل بس
سليم " في *** اتهجموا عليا
ودلوقتي مش حاسس برجلي نهائي
روح " ومعرفتش مين ال حاول يتهجم عليك
" لا اظن حد من المنافسين في الشغل
تكملة الروايه اضغط هناااااااا
اكتب في بحث جوجل موسوعة_القصص_والروايات
ولازم عمل متابعه من هنااااااا لوصول الرواية كامله لكم
الرواية كامله من👈 (رواية عاشقة لروح سليم)
اضغط على اسم الروايه ☝️☝️☝️
تعليقات
إرسال تعليق