القائمة الرئيسية

الصفحات

translation
English French German Spain Italian Dutch Russian Portuguese Japanese Korean Arabic Chinese Simplified

روايه القاسي يعشق الفصل السادس عشر والسابع عشر عشر بقلم سمسمه سيد

روايه القاسي يعشق الفصل السادس عشر والسابع عشر عشر بقلم سمسمه سيد




روايه القاسي يعشق الفصل السادس عشر والسابع عشر عشر بقلم سمسمه سيد



الفصل السادس عشر 

    القاسى يعشق 


 وفجأه سمعت صوته الرجولي الذي اشتاقت إليه ولكن هب خالد من مقعده واتجه نحو ليث محاولا تغطيت ظهر حور حتي لايراها ليث وتنكشف كل مخططاته في الوقت الخاطئ 

ليث : انا جاي ابلغك موافقتي علي دمج الشغل بيني وبينك 

خالد بتوتر : هايل طيب هنعمل حفله لتوقيع العقود حدد الوقت اللي يناسبك وسيبه للسكرتيره اللي بره او بلغهوني 

ليث وهو ينظر للخلف : طيب مش تعرفنا

خالد ببعض العصبيه : دي مراتي واظن انت جاي هنا عشان الشغل ولاانا غلطان ورجل اعمال زيك معندوش وقت للتعارف 

ليث بلامبالاه : اوك جهز كل حاجه هنعمل الحفله بكره سلام 

اتجه الي الخارج فازفر خالد باارتياح شديد واتجه ليجلس علي مقعده مره اخري 

حور : ليه مخلتهوش يشوفني ياخالد ؟

خالد : النتيجه كانت هتبقا عكسيه ياحور ليث لو كان شافك دلوقتي كان هيفكر اننا متفقين عليه وكان ممكن يقلب اللعبه كلها ضدنا 

حور : عاجلا ام اجلا هيشوفني ياخالد فرقت ايه ؟

خالد : خليكي واثقه فيا انا عارف انا بعمل ايه 


اتجه ليث الي شركته مره اخري ودلف الي مكتبه فاتابعه امجد ودلف خلفه 

ليث ببرود : عايز ايه ياامجد 

امجد : صحيح اللي سمعته ده !؟

ليث : ايوا خالد هينفعني كتير في المجال ده وجهز كل الترتيبات اللازمه لحفلة بكره معاك اقل من 24 ساعه لازم الصحافه تعرف واعزم كل ال businessmanاللي نعرفهم اتفضل شوف شغلك 

خرج امجد دون اضافة حرف اخري ليباشر عمله اما عن ليث فااخذ يتأمل تلك الصوره الموضوعه علي مكتبه وسقطت دمعه متمرده من عيناه قائلا بهمس : وحشتيني اووي ياحور 


بعد مرور بضعت ساعات في فيلا ليث كانت حياة تجلس علي احدي المقاعد وتتفحص هاتفها المحمول فتقدمت نحوها لوسيندا قائله : انتي يابتاعه انتي قومي اعمليلي قهوه 

لم ترفع حياة رأسه لتنظر لها ولم تجيب علي كلماتها فاامسكت لوسيندا الهاتف منها بعنف والقته ارضا ....

نظرت حياة إليها بغضب شديد : انتي عبيطه ولاشكلك كدا 

لوسيندا ببرود : ده جزء بسيط بس عشان تسمعي كلامي بعد كدا روحي اعمليلي قهوه

نظرت حياة إليها وكادت ان تتحدث ولكن خطر في بالها فكره خبيثه فاابتسمت واتجهت للمطبخ 

ارتسمت ابتسامه انتصار علي وجه لوسيندا مردده : لو مخلتكوش كلكم تبقوا تحت رجلي ميبقاش اسمي لوسيندا البحيري.... 

بعد مرور ربع ساعه خرجت حياة وهي تحمل بين يدها القهوه واتجهت نحو لوسيندا تحت نظرات ليل المترقبه 

لوسيندا باابتسامه : بتسمعي الكلام تعجبيني اكتر من اختك المتخلفه 

غضبت حياة للغاية والقت القهوه علي قدم لوسيندا بقوه فااخذت تصرخ من شدة سخونة القهوه 

لوسيندا بالم : انتي حيوانه مبتشوفيش 

حياة بقوه : وده كان رد بسيط علي اللي عملتيه معايا من شويه وعن كلامك عن اختي بصي لنفسك ياشاطره في المرآيه قبل ماتنطقي حرف عنها  

لوسيندا : طبعا ماانا هنتظر من اخت واحده حربايه انها تكون ملاك لازم تبقا حربايه زيها

جذبتها حياة من خصلات شعرها بقوه مردفه : قسما بعزة جلالة الله لو جبتي سيرة اختي تاني علي لسانك لهدفنك مكانك 

تدخل ليل محاولا ابعد حياة عنها 

ليل : خلاص ياحياة سيبيها انت تحذيرك وصل ليها خلاص 

ركضت لوسيندا من امامهم لتعالج قدمها 


اتجهت حياة لحديقة الفيلا لتجلس علي الارجوحه واضعه يدها بين كفيها فاخرج ليل خلفها 

ليل بمرح : بقيت عصبيه اووي ياحوحو

نظرت إليه بااستغراب : حو ايه !؟

ليل : بدلعك عادي يعني 

حياة وهي تقف وتشير بااصبعها في وجهه : وانت مين اصلا عشان تدلعني ويوم ماتدلعني تقولي ياحوحو انا اسمي حياة وبس فاهم 

ليل باادعاء الخوف : خلاص ياانسه حياة وبس انا اسف بس بلاش الصباع ده وحياة ابوكي ياشيخه 

ابتسمت حياة رغما عنها بسبب شخصيته المرحه وجاءت لتتحدث ولكن قاطعهم دخول احدي الفتيات لتقف واضعه يدها علي اعين ليل 

ليلي : انا مين !؟

ليل باابتسامه  : لولتي 

ازاح يدها ليحتضنها بشده : وحشتيني مووت 

ليلي : وانت كمان ياروحي وحشتني اووي 

ابتعدت عنه لتنظر الي حياة ببعض الغرور : مين دي ؟

ليل : دي حياة اخت مرات ليث الله يرحمها وانا وهي صحاب ...

ودي ليلي ياحياة انا وهي مرتبطين وقريب هنتخطب 

حياة بنفاذ صبر : اهلا 

ليلي : ايه اهلا دي وايه اللي مقعدها هنا اصلا ياحبيبي مش اختها ماتت وخلصنا هي تقعد هنا ليه اصلا 

قاطعهم صوته الرجولي قائلا : ده بيتي انا ياليلي ومحدش ليه كلمه عليها ولاحتي يضايقها بمجرد الكلام 

التفت الجميع ووجدوا ليث يقف امامهم بشموخ : ولو علي اللي المفروض يمشي يبقا انتي لانك ملكيش اي الحق انك تفضلي هنا بس عشان خاطر ليل انا مش هطردك 

ليلي وهي تبتلع ريقها بصعوبه : انا انا مش قصدي انا اسفه ياليث 

نظر إليها من اعلي لااسفل واتجه للداخل صاعدا لغرفته ...

نظرت حياة إليهم بعدم اكتراث واتجهت نحو غرفتها ...

عند ليث خلع سترت بذلته والقاها بااهمال علي الفراش فوجدها تدلف خلفه بغضب شديد 

لوسيندا بغضب : شوفت الزباله اللي مقعدها معانا عملت في رجلي ايه انا مش عارفه انت سايبها ليه اصلا مااختها غارت في داهيه ومعدش ليها حاجه هنا 

اقترب منها بخطوات شبه راكضه وجذبها بقوه من خصلات شعرها : لما تذكري اسمها او اسم اي حد يخصها تذكريه بااحترام لانها انضف منك ومن اللي زيك مليون مره فاهمه 

لوسيندا بوجع : حاضر حاضر سيب شعري 

دفعها للخلف ليرمقها بنظرات دبت الرعب في اوصالها واتجهت للخارج علي الفور 


اما عن ليث فااتجه الي المرحاض ليبدل ثيابه بااخري وينطلق خارج الفيلا الي احدي النوادي الليليه ...

بعد مرور بعض الوقت وصل ليث للنادي الليلي واخذ يحتسي المشروب بغزاره وكان المشروب لاياثر به علي الاطلاق حاول الكثير من الفتيات التقرب منه ولكن لم يعيرهم اي اهتمام 

وبعد ساعه اتجه للخارج عائدا مره اخري الي الفيلا الخاصه به....

وبعد مرور بعض الوقت  وصل الي الفيلا وصعد متجها نحو غرفته ليلقي بثقل جسده علي الفراش ذاهبا في ثبات عميق 


في صباح اليوم التالي استيقظ ليث علي صوت رنين هاتفه

ليث : ايوا ياامجد 

امجد بضيق : انت لسه نايم الساعه 4 والحفله بعد ساعتين

اعتدل ليث علي الفراش قائلا بعد استيعاب : انت بتتكلم جد الساعه 4 طيب اقفل اقفل لازم الحق اجهز نفسي 


في فيلا خالد وقف امام المرآه يلقي نظره اخيره علي شكله العام فادخلت صغيرته مردفه بغضب : بابي انا عاوزه اجي معاك مليس دعوه 

خالد : سجي انا عندي شغل مش رايح اتفسح 

سجي : لاانا عايزه اجي معاك عسان خاطري 

دلفت حور علي كلمات الصغيره : خدنا معاك وهنقعد في قاعه تانيه او في اي حته بعيد 

خالد : حووور برضو عاوزه تنفذي اللي في دماغك ولبستي 

حور : بليز ياخالد والله هنقعد بعيد ومحدش هيشوفنا 

خالد بنفاذ صبر : قولت لا سلام

اتجه للخارج ليصعد بسيارته وينطلق بها 

سجي وهي تنظر لحور باابتسامه صغيره : يلا بينا

حور باابتسامه : يلا 

انطلقت حور للخارج هي والصغيره وصعدت بااحدي السيارات وامرت السائق ان يوصلها علي مقر الحفله 

بعد مرور نصف ساعه وصلوا الي مقر الحفله فانزلت حور ومعها الصغيره واتجهوا كانت حور تنظر حولها  ورأت تلك الصغيره  تركض نحو الداخل فاركضت خلفها ولكن اصتدمت بجسده العريض ووووووو

........................................................



الفصل السابع عشر 

    القاسى يعشق 

 


بعد مرور نصف ساعه وصلوا الي مقر الحفله فانزلت حور ومعها الصغيره واتجهوا كانت حور تنظر حولها  ورأت تلك الصغيره  تركض نحو الداخل فاركضت خلفها ولكن اصتدمت بجسده العريض رفعت رأسها ببطئ لتتلاقي عيناهم في نظرات منصدمه

ليث بصدمه : حور ؟

اخذت تنظر لعيناه بااشتياق شديد ولكن افاقت علي يد الصغيره وهي تجذبها بقوه : خالتو 

حور : انتي رحتي فين وجريتي انا مش قولتلك متعمليش الحركه دي قبل كدا 


سجي بحزن : سوري ياخالتو

جاءت لتتجه للداخل ولكن امسكها من ذراعها بقوه  جاذباً اياها لااحدي الاماكن الغير مرئيه ...

ركضت الصغيره تبحث عن والدها فوجدته يقف مع احدي الرجال فاركضت نحوه بسرعه واخذت تجذبه من ثيابه 

خالد بدهشه : انتي ايه اللي جابك هنا وجيتي لوحدك ازاي ؟!

سجي : يابابي حور في واحد ثرير شدها واخدها 

خالد في نفسه : يانهار اسود برضو عملتوا اببي في دماغكم مصيبه ليكون ليث اللي اخدها 


ركض خالد مع سجي نحو المكان المتواجده به حور ...

فاوجد ليث يهزها بعنف ويصرخ بها : انطقي ليه عملتي فيا كدا انا اذيتك في ايه ده انا حبيتك حب محدش حبهولك قبل كدا 

 واخذ يصرخ بعنف : ليييييه انا عملللت ايه عشان تاذيني عملت ايه عشان تتفقي مع اكبر عدو ليا عملت ايه عشان توجعيني كدا انا كنت غبي لما اديتك فرصه والتانيه وغلطتي الاكبر اني اديت لقلبي فرصه انو ينبض بحبك انا بكرهك وهدفعك كل دمعه وكل وجع كنتي السبب فيه ...


تدخل خالد جاذباً اياها نحوه فاارتمت في احضانها واخذت تجهش بالبكاء 

ليث وهو يشير بااصبعه في وجه خالد محذراً : متتدخلش بيني وبين مراتي يابن الاسيوطي 

خالد بحده ; مرات مين هي كل واحده شبه مراتك الله يرحمها تبقا مراتك لمار فيها شبه من مراتك مش اكتر وصدقني هدفعك تمن كل كلمه قولتها غالي اووي 

ليث وهو يحاول جذبها من احضانه ; ابعد عن مراتي ياخالد يااسيوطي 


خالد بتحدي : اثبتلي الاول انها مراتك وبعدين ابقا اتكلم يابن الشناوي وشراكتك انا مش عاوزها ..

التقط هاتفه واتصل بالسكرتير الخاص به 

خالد : الغيلي كل الاتفاقات والحفله فوراً سامع 

وما ان اغلق الخط حتي جذبها ليث إليه بقوه ليوقفها بجانبه جاء خالد ليمسك بها ولكن كانت ضربة ليث إليه مفاجئه 

ليث بتهديد : فكر تقرب منها تاني وهخليه اخر يوم في عمرك 

اجتمع حراس ليث ليقفوا مصوبين اسلحتهم نحو خالد فاصرخت حور به : سيبه هو ملهوش ذنب انا مستعده اعملك اللي انت عايزه بس متاذهوش   


ارتسمت علي معالم وجهه السخريه مردفاً : للدرجادي بتحبيه وخايفه عليه مني ماشي ياحور 

ارتعبت عندما حمالها علي اكتافه متجهاً بها إلي سياراته ...

ادخلها بقوه لتجلس بجواره علي المقعد الامامي وصعد هو بجوارها لينطلق بسرعه جنونيه 


في فيلا ليث جلست لوسيندا امام ليلي واخذت تتحدث بنبره غاضبه : ايه اللي انتي هببتيه امبارح مع حياة ده انا قولتلك تعملي كدا 

ليلي بضيق : لوسي دي بنت عاديه خالص انا مش عارفه انتي حطاها في دماغك ليه انا اللي عملته امبارح عشان كنت مضايقه ان واحده بيئه زي دي قاعده في فيلا ضخمه واحنا مكناش لاقين حتي بيت عدل يلمنا زمان فاكره قبل ماترسمي علي خالد الاسيوطي الدور وتاخدي من فلوسه 


ضحكة لوسيندا بشده مردفه : كان غبي اووي كان مفكر ان لوسيندا هتحبه 

ليلي : بس عندي سؤال فضولي هيموتني 

لوسيندا : قولي 

ليلي : هو انتي بتحبي ليث بجد ولامستنيه الوقت المناسب برضو عشان تاخدي فلوسه وتخلعي 


لوسيندا : لا ليث حاجه مختلفه هو اول راجل ميهتمش بوجودي ولااعجبه مع انه عاجبني اووي انا وراه وراه لحد مااخليه يقع في حبي وخصوصاً بعد موت الحربايه حبيبة القلب بتاعته عارفه البت دي ربنا بيحبها اصلاً لو مكنتش ماتت يومها كنت هسلط اي حد عليها يموتها وهي في المستشفي وتبان قضاء وقدر زي ماعملت مع ليان 


ليلي : تعرفي ساعات بخاف منك بخاف تموتيني زي ماقتلتي تؤامك حتي اختك مسلمتش من تخطيطاتك وخلصتي منها 


في خارج غرفه ليلي ولوسيندا وقفت هي تشعر بالاحتقار نحوهم بعد اغلاقها للتسجيل الهاتفي لهما واقسمت ان تجعل حياة كلاً منهم جحيم ...

افزعها صوته الرجولي القائل : انتي بتعملي ايه هنا !؟

حياة ببعض التوتر : انا جيت عشان اطلب من لوسيندا تنزل تتغدي زي ما طنط كريمه قالتلي 


ليل وهو ينظر لهيئتها : متاكده !؟

حياة بعصبيه : عندك حاجه قولها معندكش يبقا وفر اسالتك لنفسك يابتاع انت طب والله ماداخله قايلالها ادخل انت بقا يكش تولعوا ببعض

تركته يقف في موقعه مندهشاً جاء ليدلف للداخل ولكن صدمته تلك الكلمات الواقعه علي مسامعه 

ليلي : مين قال اني بحب ليل ليل ده بالنسبالي فرصه متتعوضش بحر فلوس خاتم في صباعي بعمل كل اللي انا عوزاه وباخد كل اللي انا عوزاه منه من غير مجهود


تراجع بخطواته للخلف لتكون خطواته شبه راكضه نحو غرفته  


في سيارة ليث اخذت حور تردف طوال الطريق : ياليث والله انتَ فاهم غلط احنا احنا عملنا كل ده عشان نكشف الحربايه اللي اتجوزتها 

اوقف ليث السياره فجأه قائلاً : انا متجوزتش غير حربايه واحده اللي هو انتي واحده ممكن تبيع نفسها للي يدفع فيها اكتر عمري ماشوفت حد بالقذاره دي علي الاقل لوسيندا بتلعب علي المكشوف مش بتتقمص دور البريئه وهي حيه اصلاً حتي عز اللي بعتيني عشانه باعك بالرخيص عارفه ايه كان اتفاقنا اللي علي اساسو انا قولت ان حبيب القلب مات ان مقابل انو ميفضحكيش وميسواقش سمعتك دفعتله 50مليون مقابل صمته


 شوفتي بقا قد ايه انتي رخيصه في نظره وبقيت ارخص مما تتوقعي في نظري انا واحده بتبيع نفسها لليدفع اكتر 

هبطت دموعها واردفت قائله : وطلاما انا رخيصه اووي كدا في نظرك واخدني ليه معاك يااستاذ ليث


لم يعطها اي جواب وادار السياره مره اخري وانطلق بها الي الفيلا 

في فيلا خالد اخذ يحطم كل شئ باانفعال شديد : غبيييه غبيييه كل حاجه باظت بسببك 

قاطعه صوت رنين هاتفه فااجاب بعصبيه : في ايه 

الشخص : .. .......

خالد بصدمه : ايه انا جاي فوراً اغلق الخط وانطلق خارج الفيلا علي الفور 


بعد مرور نصف ساعه وصل ليث الي الفيلا  ونزل من السياره واتجه نحو الباب الاخري وقام بفتحه وحملها مره اخري متجهاً بها الي الداخل تحت نظرات الحراس المندهشه ....

دلف للداخل فوجد كريمه وحياة يجلسان لم يروا ملامح وجهها بسبب حمل ليث لها علي اكتافه

كريمه : في ايه يابني مالك ومين اللي انت شايلها دي 

تحدثت حور بخوف : خليه ينززززلني ياماما 

كريمه وحياة بصدمه : حور !؟ 


صعد بها الي الغرفه وصعدت خلفه كريمه وحياة ولكن لم يعطي فرصه لأحدهم لتدخل بينهم واغلق الباب بالمفاتيح الخاصه به 

والقاها علي الفراش بقوه 

حور : بني آدم متخلف 

ليث بغضب : بلاش تستفزيني لاني ممكن اعمل حاجات تندمي عليها بعدين 


في الخارج اخذت حياة وكريمه يطرقون الباب بقوه الي ان اتت ليلي ولوسيندا وايضاً ليل 

ليل : في ايه ياماما بتخبطوا علي ليث كدا ليه 

كريمه : خايفين يعمل في مراته حاجه 

لوسيندا : مرات مين انا هنا اهو 

حياة بسخريه : لا مراته الاولي حور محمد الشامي 

نظرت لوسيندا بصدمه لي ليلي وتحدث ليل بعدم استيعاب : ازاي !؟


داخل الغرفه اقترب ليث وجذبها من ذراعها بقوه واخذ يهزها بعنف قائلاً : ماتعترفي بقا انك مخططه كل ده مع خالد عشان تنتقمي مني 

حور وهي تنظر إليه بحنان : مفيش واحده هتنتقم من جوزها وابو ابنها 

نظر إليها بصدمه ولكن كانت صدمتها اكبر منه للغايه بعد ان سدد لها صفعه قويه وووووو 

...........................……………………………


 تكملة الرواية من هناااااااا 

لمتابعة باقي الروايه زورو قناتنا علي التليجرام من هناااااااااا

بدل ماتدور وتبحث علي الروايات عمل 

متابعه لصفحتنا على فيس بوك هنااااااااااا

الرواية كامله  من هناااااااااا

مجمع الروايات الكامله اضغط هناااااااا

مجمع الروايات الكاملة 2 اضغط هنااااااا





تعليقات

التنقل السريع