روايه كيان الزين (الجزء الثاني) الفصل الثامن 8 بقلم كيان كاتبه حصريه
روايه كيان الزين (الجزء الثاني) الفصل الثامن 8 بقلم كيان كاتبه حصريه
في المستشفى كان زين ينظر لأخته بعيون حمراء قال لعصام : مفيش اي جديد في حالتها
عصام ببعض الهدوء : لا بس انا املي في ربنا كبير و عارف ومتأكد انوا هيجي اليوم و هتفوق فيه و هتسمحني
زين وهو ياخد نفسه : إنشاء الله........
تلفون زين رن كان واحد من الحرس بتوعه
زين بجمود : في ايه
الحارس.........
زين بخبث و ملامح وشه تحولت : تمام انا جاي
عصام وهو ينظر له بستغراب : في حاجه يا زين!!!!!!!!
زين هو خارج : لا مفيش
في فيلا الدمنهوري
سليم بزعيق : انتي راحه فين دلوقتي
سليا بعصبية : ابعد عن طريقي يا سليم انا همشي من هنا انا وبنتي
سليم وهو يحاول أن يهدأ : طب رجعي الشنطه دي الاوضه و خلينا نتكلم
سليا وهي تنزل من على السلم : الكلام مبنا خلص
سليم بنفاذ صبر : خلاص عايزه تمشي امشي بس بنتي مش هتخديها معاكي
سليا بعصبية : لا هخدها و مش هسبهالك يا سليم اقطع حدثهم صوت أسر
اسر وهو يجري علي سليا : و انا يا خالتوا خوديني معاكي
سليا وهي تنظر له بشفه : تعالي يا حبيبي ثم نظرت إلي سليم وقالت بجديه و هاخد أسر معايا كمان ارجعه لأهله
اما في الجنينه بتاعت الفيلا كانت تقف وتين منهارة اتها صوت من الخلف : نورتي فيلا الدمنهوري يا مدام وتين
نظرت له وتين بعيون حمراء اكمل كلامه هو يتقدم منها و يمسح دموعها : تو تو تو العيون دول ميعيطوش ابدا اصل العيون دول غاليين عليا اوي
وتين بعيون حمراء : أسر مش لقينه يا زين
زين هو يتصنع الاستغراب : أسر ، أسر مين اااه ابنك طب وانا ايه دخلي في الموضوع حد قالك انوا انا مباحث مقولتيش لجوزك ليه ما هو ضابط اد الدنيا
وتين بدموع وزعيق : لا دخلك كتير علشان انت........
قاطع حديثه صوت زعيق خارج من الفيلا
جاء الحارس سريعا : الحق يا زين بيه سليم بيه ماسك في خناقت سليا هانم
زين بعصبية : روح انت انا جاي
ام في الداخل كان سليم يزعق مع سليا : قولتلك عايزه تمشي يبقي تمشي لوحد سيبي كيان و أسر
سليا بعند : هخدهم معايا ، و ابعد عن طريقي قولتلك
سليم بعصبية : هو يشد اسر و يدفعه من على السلم بقولك سبيه
اسر و هو يقع من على : السلم اااااااه......
وتين بدموع وصوت عالي هي تجري عليه : اسسسسسسر
زين هو يجري عليه بصدمه و قلقل : أسر
وتين وهي تحتضن أسر بشده : أسر حبيبي انا جيت
كان أسر ينزف بشده من رأسه
زين ببعض التوتر و هو يحمله : لزم نخده على المستشفى
اما عند سليم كان مصدوم من الي حصل
اما سليا كانت تحتضن كيان بشده قالت بقلقل : انت قتلته
سليم بعيون حمراء : مكنتش اقصد.....
في المستشفى كانت وتين تبكي بشده
زين بهدوء عكس ما بداخله : اهدي هيبقي كويس إنشاء الله.........
وتين بزعيق وهي تقف امامه اهدي قتلت ابني و بتقولي اهدي ده ايه البرود ده انت ايه يا اخي ده حتي انا بعدتوا عنك علشان ميحصلهوش حاجه وبرده مسبتناش في حالنا
كأن زين ينظر لها بستغراب واضح!!!!!!!
وتين بدموع وصوت عالي : ايه مستغرب الي انا بقوله أنا بقي هقولك يمكن قلبك يحن الي جوه ده مبين الحياة و الموت بيكون ابنك يا زين وانا كياااااان.........
لمتابعة باقى الروايه زورو قناتنا علي التليجرام من هناااااااااا
بدل ماتدور وتبحث علي الروايات عمل
متابعه لصفحتنا على فيس بوك هنااااااااااا
الرواية كامله الجزء الاول من هناااااااااا
الرواية كاملة الجزء الثاني من هنااااااااااا
مجمع الروايات الكامله 1اضغط هناااااااا
مجمع الروايات الكاملة 2 اضغط هناااااا
تعليقات
إرسال تعليق