القائمة الرئيسية

الصفحات

translation
English French German Spain Italian Dutch Russian Portuguese Japanese Korean Arabic Chinese Simplified

رواية صغيرتى البريئه الفصل الحادي عشر والثاني عشر بقلم منال عباس

 

رواية صغيرتى البريئه الفصل الحادي عشر والثاني عشر بقلم منال عباس 





رواية صغيرتى البريئه الفصل الحادي عشر والثاني عشر بقلم منال عباس 



11/12🔞

الخوف … فقط ما يسيطر عليها الان هو الخوف .. في المرة السابقة باتت ليلتها في المشفي هل حقا سيؤذيها مجددا هي حتي لم تتعافي بعد ولم ترد ان تزعجه او تحمله ذنب موت جنينها رغم انه كان السبب ولكنه لم يكن يتحمل المزيد من الذنب ..


يالله فقط تتمني ان يهدا قليلا ويسمعها هي لم تقصد ان تقف مع حازم وبالطبع لم تكن تريد الوقوف معه هي حقا لا تطيقه وتحمله ذنب ما حدث معها وبعدها عن جدها … هي لا تكره زواجها من سليم ولكن بالنهاية هي اجبرت عليه ..

اما عنه هو لا يفكر في اعادة خطأه بالطبع هي لم قد تكون اخطأت بوقوفها مع هذا المدعو حازم ولكن ليس هذا ما يزعجه الان .. هو فقط الان يفكر في ما كان يحدث معها قبل زواجهم الي اي مدي قد وصلت ندالة هذا الحازم وكيف كان يتحرش بها واين كان جدها وخالها .. لما لم تتحدث كي يبعدوه عنها .. لم يكن يريد ان يتركه كان يريد الاستمرار في ضربه ولكنها ابعدته ..

بمجرد دخول السيارة حديقة القصر ووصولها للبوابة ترجل منها ليذهب ناحيتها وينزلها ويجذبها خلفه بكل هدوء لم يكن غاضب عليها او منها عو الان غاضب من كل شئ سواها .. غاضب من حاله ومن جدها و خالها … غاضب لعجزه عن حمايتها حتي وان كانت في بيت جدها .


 


 


لا تعلم لما خوفها الان اكبر بكثير لما هذا الهدوء الان لم يغضب مثل المرة السابقة لم يثور بل العكس هادئ تماما وهي حقا خائفة من هذا الخوف ..


دلفوا للغرفة بهدوء تام ليتحرك باتجاه غرفة الملابس ليخرج وهو حامل بيجامة نوم لها ويضعها في يدها ..

# ادخلي غيري ونامي انا انهاردة عند ليلي ..

فقط !! هل هذا فقط ما يريد قوله .. ان تغير ثيابها وتنام هي تعلم انه اليوم سيبيت مع ليلي ولكن لم تتوقع ان يتركها هكذا ..

توقعت ثورانه وغضبه ولكن هدوئه هذا مخيف ..

*~~~~**~~~~**~~~~**~~~~*


 


 


كانت ليلي متانقة للغاية وتنتظر وصوله .. تفكر وتفكر كيف السبيل لرجوعه لحياته معها فقط .

هي لم تعشقه ابدا بحياتها ولكن هو بالنهاية كان ملكها هو كان لها هي فقط ولا تقبل ابدا ان يُسرق ما هو ملكها …


لتفيق من شردوها علي دخوله الهادئ للغرفة ، ليدلف بكل هدوء فقط يريد النوم ..# مساء الخير يا ليلي ..

اقتربت بدلال مثير لتهمس بجوار اذنه ..


# مساء النور يا حبيبي وحشتني .

# وانتي كمان يا ليلي بس انا تعبان وعايز انام دلوقت ..

ليتركها بهدوء ويتجه للفراش لينام …

لتظل هي مستيقظة تفكر لما هو يبتعد هكذا احقا سيطرت عليه هذه الطفلة ؟ يجب عليها التخلص منها سريعا .. اذا سيطرت هكذا ولم تاتي لو يالوريث فماذا اذا اتت به ؟.

لا لن تسمح لها بهذا ابدا ..

*~~~~**~~~~**~~~~**~~~~*

في الصباح كان يتوجه الي بيت جدها ينوي الحديث معه وتحذيره بهدوء ان ينتبه لحفيده والا لا يلوم عليه في رد فعله ..

# السلام عليكم يا حاج فريد .

# وعليكم السلام يا ابني ، خير ريتال كويسة ؟.

# ريتال بخير يا حاج انا بس كنت عايز اتكلم معاك في حاجة مهمة ..

# خير يا سليم قلقتني ؟.


 


 


# بص يا حاج انا مش هجيب مراتي هنا تاني وانت وخالها مرحب بيكم في اي وقت تحبوا تشوفوها لكن مراتي مش هتدخل هنا تاني ولو لمحت حازم قريب منها مش هيحصل خير وانت عارفني انا لولا عاملك انت وريتال خاطر كنت اتصرفت معاه بس انا جيتلك ..

# ايه اللي حصل بس يا سليم ؟. وبعدين مراتك بتيجي بيت جدها وانا خالها بنكون موجودين وحازم مستحيل حتي يفكر يقربلها ..


# انتو معرفتوش تحموا مراتي لما كانت بنتكم يا حاج لما اسمعها صدفة بتقول انه كان دايما بيتعرضلها من زمان وهي في بيتك يبقي انا مأمنش عليها معاكم .

# والله يا سليم انا اول مرة اسمع الكلام دا ..

# انا عارف يا حاج فريد وعارف انها خافت ومتكلمتش وهي غلطت في دا .. لكن دا ميمنعش انكم غلطوا لما امنتو عليها واحد وسخ زي حازم ..


 


 


 


# يا سليم حازم طول عمره متهور وطايش بس والله اتغير ونزل شغل مع ابوه و حتي انه ندم علي اللي حصل بينه وبين احمد ابن عمك مع انك عارف ان احمد الله يرحمه هو اللي كان غلطان ..

# انا عارف .. بس دا مش مبرر للي عملو مع ريتال فانا اسف بس انا خلاص اخدت قراري مراتي مش هتيجي هنا تاني ..

# خلاص يا سليم يا ابني اللي تشوفه انا عارف انك راجل زين وجدع وهتحافظ علي حفيدتي ومطمن عليها معاك ..

# تمام يا حاج انا هستأذن بقي ..

# ازاي بس يا ابني والفطار ؟.

# لا والله مش هينفع لازم اروح علشان الحق ريتال قبل متروح الجامعه ..

# ماشي يا ابني وسلملي عليها ..

# يوصل يا حاج ..


 


عاد للمنزل ولكن لم يصعد لغرفتهم بل اتجه مباشرة لمكتبه لا يريد رؤيتها الان وهو غاضب ..

اما عنها فبالطبع قضت ليلتها في البكاء وبالنهاية نامت من كثرة الارهاق .. لاول مرة منذ زواجهم يبتعد عنها هكذا حتي وقتما يبيت مع ليلي لا يتحمل الانظار وحين تغفي ليلي يعود لاحضانها سريعا …

نهضت ببطأ لتتجه للمرحاض تستحم وتجهز لجامعتها ..

تتمني ان ينتظرها ليوصلها مثلما يفعل يوميا ..هبطت السلم بهدوء وحزن ..

# دادة فاطمة لو سمحتي سليم فين ؟

# سليم بيه في مكتبه ..

اتجهت سريعا للمكتب وهي سعيدة انه لم يتركها ويذهب وانتظرها ليوصلها لجامعتها .


 


 


# سليم انا جاهزة ..

# تمام ..


مـاذا ؟! فقط لن يرحب بها ؟! لن يحدثها ؟!

بالطبع فهو غاضب الان لذا قررت تركه ليهدأ قليلا ..

اتجه معها بدون حديث للسيارة ثم الي جامعتها ولم ينبس بكلمة واحدة ..

طوال الطريق وهو صامت تمام وهي خائفة تريده ان يتحدث ان يطمأنها انه معها دائما ولكنه لا يتحدث ولم يقترب منها مثلما فعل المرة السابقة بل تجاهلها تماما ..

وصلوا للجامعة لتترجل من السيارة بهدوء .. تتمني ان يوقفها ان يُملي عليها تحذيراته اليومية ولكنه لم يفعل .. وهذا احزنها للغاية …

*~~~~**~~~~**~~~~**~~~~*

مر اليوم سريعا وكانت تدعي الله ان يأتي لها مساءً ولا ينام بمكتبه هي تعلم انه لن يفعلها ويبيت مع ليلي اليوم ولكن قد يبيت في مكتبه ..

لم يحدثها نهائي علي العشاء مما جعل ليلي تسعد كثيرا وهي قد رات هذا واضح تماما في نظراتها ..

انتظرته في غرفتهم كثيرا وها هي الساعة الثانية عشر منتصف الليل ولم يأتي بعد لتبدا دموعها في النزول ببطأ تحرق وجنتيها ..


التفتت له عند دخوله للغرفة وبمجرد رؤيته لها هكذا كره نفسه وكره حازم كثيرا ولكنه خائف ان يقترب فيؤذيها مجددا اصبح يخاف عليها كثيرا منذ المرة السابقة وما حدث ..

ليتجه مباشرةً لغرفة الملابس ثم للمرحاض ويغيب قليلا ثم يخرج بكل هدوء وبدون النظر لها ليعطيها ظهره لاول مرة وينام …

مر اليوم سريعا وكانت تدعي الله ان يأتي لها مساءً ولا ينام بمكتبه هي تعلم انه لن يفعلها ويبيت مع ليلي اليوم ولكن قد يبيت في مكتبه ..


 


 


لم يحدثها نهائي علي العشاء مما جعل ليلي تسعد كثيرا وهي قد رات هذا واضح تماما في نظراتها ..

انتظرته في غرفتهم كثيرا وها هي الساعة الثانية عشر منتصف الليل ولم يأتي بعد لتبدا دموعها في النزول ببطأ تحرق وجنتيها ..


التفتت له عند دخوله للغرفة وبمجرد رؤيته لها هكذا كره نفسه وكره حازم كثيرا ولكنه خائف ان يقترب فيؤذيها مجددا اصبح يخاف عليها كثيرا منذ المرة السابقة وما حدث ..


ليتجه مباشرةً لغرفة الملابس ثم للمرحاض ويغيب قليلا ثم يخرج بكل هدوء وبدون النظر لها ليعطيها ظهره لاول مرة وينام …


يشعر ببكائها يعلم انها حزينة يري الحزن بعينيها والان يشعر بانينها ويعلم انه اذاها ببعده ولكن ليس بيده هو لم يبتعد لشعوره بالغضب منها بل من نفسه وشعوره بالذنب اكثر ما يبعده الان كم اوجعه انها عانت وهو لم يكن معها بالرغم من انه يعلم ان هذا لم يكن بيده ….

*~~~~**~~~~**~~~~**~~~~*

قضت ليلتها بالبكاء لتسقط قرب الفجر في النوم من الارهاق ..

استيقظت تشعر بالام في جسدها و صداع .. بحثت عنه في الغرفة لم تجده لتعلم انه ذهب لعمله مبكرا وتركها .. لهذه الدرجة يريد الابتعاد ؟

ايعقل ان يكون كرهها ؟

…………

استيقظ من نومه مبكرا او الاصح انه لم يغفي شعور الذنب يقتله …

ظل موضعه يتأمل تلك الغافية جواره بنظرات شغوفة ، هو حقا اشتاق لها يتمني جذبها لاحضانه الان وتقبيل تلك الشفاه الوردية بهدوء حتي ينتهي العالم او ينتهي هو ….


يتمني القرب والتمتع بالصغيرة الشهية بين يديه اشتاق لهمساتها الحميمية بشدة اشتاق لتأوهاتها المثيرة …

اللعنه … كيف يثار فقط من مجرد التذكر او التفكير بها ؟…

نهض سريعا يلملم شتات نفسه ويلعن تحت انفاسه يجب ان يذهب قبل استيقاظها يقسم انه لو رآي عينيها الان لاخذها اسفله دون تفكير ….


 


 


 


*~~~~**~~~~*

*~~~~**~~~~*

# نعم يا جدي حضرتك طلبتني ؟

# ايوا يا حازم تعالي عايزك ..

ليدلف لمكتب جده يتوقع بالفعل مايريده الجد بالطبع علم بشأن ما حدث مع سليم ايعقل ان تكون ريتال اخبرت سليم بكل شئ … جلس مقابله ليهتف بصوت ثابت .


# نعم يا جدي اتفضل

# هو سؤال يا حازم وعايزك تجاوب … انت كنت بتتعرض لبنت عمتك وبتحاول تقرب منها غصب ..

# ايوا يا جدي وقبل اي كلام انا عارف اني غلطت ومعاك حق في كل حاجة ممكن تقولها بس والله العظيم انا كنت غبي ومتهور ومستهتر وعارف دا وانت كمان عارف اني اتغيرت وبحاول اصلح اي حاجة غلط انا عملتها انا عارف انه صعب بس مكنتش اعرف نتيجة اللي بعمله غير لما ريتال اتجوزت سليم غصب عنها انا زعلت فعلا علشانها انا كنت معجب بيها وفعلا حاولت اقرب منها والله انا كنت فاكر اني بحبها وعايز اتجوزها بس انا ماليش في الجواز ومش هقدر اشيل المسئولية دي وفي نفس الوقت كنت عايزها اوي علشان كان قربت غلط بس بعد جوازها فهمت اني غلطت وبجد اسف ….

# بص يا حازم انا مش هتكلم علشان انا كنت عارف انك بتلغط ودلعي الزيادة هو اللي عودك علي الغلط ولما انت لوحدك قررت تتغير انا سامحتك علي كل حاجة عملتها قبل كدا اللي اعرفه واللي معرفهوش علشان كدا مش هتكلم علي موضوع ريتال جوزها عرف وقرر انها مش هتيجي هنا تاني ولو انا عايز اشوفها ابقي اروح بيته وهو عنده حق فخلاص الموضوع انتهي ….


*~~~~**~~~~**~~~~**~~~~*

قضي يومه مشتت لم يستطع التركيز في عمله يجب عليه التحدث معها علم من السائق انها لم تذهب للجامعه و عندما حادث الخادمة ليسال عنها علم انها لم تخرج من غرفتها اليوم بتاتا وتالم للغاية من اجلها لذا قرر العودة لها حان وقت الاسف والتمتع باحضان الصغيرة …..

ذهب للمنزل ليجد صغيرته في انتظاره …

# سليم لو سمحت ممكن نتكلم ؟؟

# مش دلوقت يا ريتال انا مشغول ..

لما يناديها باسمها كامل الان بالطبع غاضب منها لتعترض طريقه ..

# لا دلوقت يا سليم لو سمحت ..

لم يستطع الرفض بعد رؤيته لدموعها تملأ عينيها وعلي وشك السقوط ..


 


 


# تمام ..


لتمسك هي يده وتجذبه للغرفة وهو فقط يسير خلفها كالطفل الصغير .

دلفوا للغرفة لتقترب منه بدلال مثير وتتحدث بهمس مُغري ..

# ممكن افهم مدايق مني ليه ؟ انت اكيد عارف اني مقصدش اقف مع حازم ..

# متنطقيش اسمه ..

# حاضر .. بس يا روحي انت عارف اني بحبك ومستحيل اعمل حاجة تدايقك مني ومكنتش عايزة اقف معاه هو اللي وقفني وكان بيعتذر علشان هو السبب في اني ابعد عن جده ..

# انا عارف انك متقصديش بس غصب عني ادايقت وكمان انا مكنتش مدايق منك اكتر منا مدايق من نفسي اني كنت بعيد عنك ومقدرتش احميكي من الكلب دا ..

# مش مهم حاجة غير ان انا معاك دلوقت ومراتك انت ..

انهت كلماتها لتقترب منه ولاول مرا تبادر هي بالقرب لتقبله بلطف شديد ولكن سرعان ما يستلم هو هذه القبلة لتتحول لقبلة شغوفة متطلبة ..

وهي لاول مرا ترغبه بهذه الطريقه فقط تريده ولا تريده لطيف ابدا تريد ان تشعر به معها كما كانو هو بعيد عنها منذ فترة وتريد ان تري رغبته بها وتسمع همسه باسمها ..


ابتعد عنها لتجد نفسها علي الفراش وهو يعتليها وبدا بنزع ثيابها بهدوء مثير حسنا سيفقد التحكم في نفسه الان سيفقد سيطرته تماما مشاعره ثارت دفعة واحدة لم يعلم الان كيف ابتعد كل هذه الايام …. ولاول مرا يراها تجذبه هي لها حسنا صغيرته دائما تتبع خطاه وتنفز ما يريده ولكنها لا تبادر وخصوصا بهذا الشغف …

بدأ بتقبيل شفتيها بهدوء يتمني ابتلاعها وتخبأتها عن الجميع هي له فقط هي ملكه فقط صغيرته المثيرة كم هي شهية انخفض بقبلاته لعنقها البض ليطبع عليه علامات ملكيته ….

ليستمع لتأوه الجميله اسفله ليشتعل اكثر اخفض يديه ليداعب انوثتها بلطف محفز للاعصاب لتنهض هي ببطئ شديد ولاول مرة تمسك عضوه بيديها تداعبه بهدوء لتشعل النيران في جسده المشتعل …

وما اعجبه اكثر ان الصغيرة وضعته بين شفاهها ياالهي لقد طلب هذا الكثير من المرات ولكن خجلها كان دائما ما يجعلها ترفض اين ذهب هذا الخجل الان !؟


 


 


لم يشعر بهذه الاثارة بحياته …

ليدفع الصغيرة بعنف ويعتليها ويعود لتقبيلها بعنف …

هذا ماتريده هي لا تريده لطيف هي تريد عنفه المعتاد هي اعتادت عليه وعشقته وانتهي الامر لتشعر به يدفع عضوه بعنف لتصرخ من الالم والرغبة وتجذبه لها اكثر ليسرع بوتيرته اكثر ليشعر بقرب خلاصه وهي لن تتحمل هذه الرغبة ليتحامل علي نفسه ثواني ليستمع لصرختها بمتعة هائله لم يستمع لها بنبرتها من قبل ويشعر برجفتها ليطلق العنان لنفسه ويحصل علي خلاصه ويجذبها لاحضانه ويقبل شفتيها بعشق ومتعه ويهمس …

# انا اسف … بحبك .

*~~~~**~~~~**~~~~**~~~~*

دلفت غرفة ابنتها لتجدها غاضبة بالطبع ستغضب وتثور فبعد ان ابتعد عن هذه الفتاه عاد اليوم تراه يذهب لغرفتهم مبتسم ..

# مالك يا لولا ؟!

# بتسالي ؟! دا علي اساس انك مش عارفة يا مامي انا زهقت و عايزة جوزي …


# طب اهدي بس يروحي اعصابك … انتي عملتي ايه في موضوع البرشام ؟.

# خلاص اتفقت مع البت الشغالة هتحطه كل يوم في العصير اللي الهانم بتشربه … واكيد لما متحملش هيسيبها .

# تمام انا همشي اخر الاسبوع زهقت من البلد دي …

*~~~~**~~~~**~~~~**~~~~*


 

 @إشارة 

 


استيقظ صباحا علي لمسات رقيقة هادئة علي وجنتيه ليفتح عينيه ويجد الجميلة بمظهرها المثير وشفتيها المنتفخه وعلامات ملكيته علي عنقها وصدرها ليقترب يتناول شفتيها بشغف ورغبة يبدو انها لن تنتهي …

# سليم انا بحبك ومقدرش ابعد عنك علشان خاطري متبعدش وحتي لو حصل حاجة مني عاقبني باي حاجة إلا انك تبعد ..

انهت كلماتها لتهبط دموعها التي لم تسمح لها بالخروج امس …


اقترب لمسح دمعاتها التي هو السبب بنزولها

# انا اسف انا مكنتش بعاقبك انا كنت بعاقب نفسي والله انتي فاكرة اني بعدي عنك عقاب ليكي لا طبعا دا عقاب ليا انا …

# طب ليه ؟!

# علشان كنت بعيد علشان مقدرتش احميكي ..

# مكنش بايدك انا كنت في بيت جدي يا سليم .

# اسف مش هبعد تاني .. ريتال هو انتي ندمانة علي جوازنا ؟.

# لا يا سليم اكيد لا انا مكنتش راضية في الاول بس انا بحبك بس في نفس الوقت انا مش بحب اعمل حاجة غصب بس والله بحبك وراضية بجوازي منك ودي احسن حاجة حصلت في حياتي ..


يُتبع ..


 تكملة الرواية من هناااااااا 

لمتابعة باقى الرواية زورو قناتنا علي التليجرام من هناااااااااا

بدل ماتدور وتبحث علي الروايات عمل 

متابعه لصفحتنا على فيس بوك هنااااااااااا

الرواية كاملة  من هناااااااااا

مجمع الروايات الكامله 1اضغط هناااااااا

 مجمع الروايات الكاملة 2 اضغط هناااااا






تعليقات

التنقل السريع