رواية شظايا قلوب محترقة( الجزء الثاني)((وكانها لى الحياة)) الفصل الثامن عشر 18بقلم سيلا وليد حصريه
رواية شظايا قلوب محترقة( الجزء الثاني)((وكانها لى الحياة)) الفصل الثامن عشر 18بقلم سيلا وليد حصريه
التفتت غادة خلفه، لتجد اسلام يقف مستندًا إلى الجدار، عينيه تلمعان بالحب والوجع معًا. اقتربت منه ببطء، توقفت أمامه بصمت، فابتسم واقترب هو الآخر، يسحبها إلى أحضانه حين لمح دموعها المتساقطة.
-بس بقى.. بطّلي عياط، مفيش عروسة بتعيط.
تمتمت بخفوت:
-لسة زعلان مني؟
طبع قبلة على جبينها هامسًا:
-ربنا يسعدك يا حبيبتي.. يلا، اجهزي، عريسك تحت مستعجل.
رفعت عينيها حول الغرفة، تبحث عنه:
-فين إلياس؟ مش المفروض ييجي؟
ابتسم إسلام وأشار إلى نفسه مازحًا:
-وأنا ما ينفعش؟
هزّت رأسها بالرفض، وشعرت بقبضة قوية تعتصر فؤادها، ثم استدارت إلى ميرال بصوت متهدّج:
-إلياس مش هيحضر الفرح.
تكملة الرواية بعد قليل
جاري كتابة الفصل الجديد للروايه حصريا لقصر الروايات اترك تعليق ليصلك كل جديد أو عاود زيارتنا الليله
لمتابعة باقي الروايه زورو قناتنا علي التليجرام من هناااااااااا
بدل ماتدور وتبحث علي الروايات عمل
متابعه لصفحتنا على فيس بوك هنااااااااااا
الرواية كامله الجزء الاول من هناااااااااا
الرواية كامله الجزء الثاني من هناااااااااا
مجمع الروايات الكامله اضغط هناااااااا
مجمع الروايات الكاملة 2 اضغط هنااااااا
تعليقات
إرسال تعليق