 |
زوجة للمتعة فقط
الفصل الثاني عشر....
تتداخل الاحداث وتتغير المسرات
حب يولد من رحم المعنات.. وقلب
يموت بسبب الإنكسرات... سهيلة..
موافقه بشرط... كمال موافق على
كل شروطك
سهيلة تقول له وبكل وقاحة تبقى
خادمة بل تصبح خادمتي الخاصة
ليس له أي حقوق لا تتحدث معك
لا تقترب منك تبقى تحت قدمي انا في خدمتي وبعدما تلد نأخذ، منها الطفل وترمى خارج هذا البيت.....حورية وهذا الذي سحدث
دون شك حسين حسنا الأن دعونا نجد حل الإسكاتهم الأم لا خوف منها هي تبدو مسالمة مستسلمة للواقع...لكن إبنتها لا تبدو سهلة...؟
ستبب لنا وجع رأس.....حورية دواها عندي لا تقلق سأجد لها تصريفة....مريم منكم لله تتفقون عليها يقوم الظلام...القصة تتكرر،،،،
تفعلون بها كما فعلتم مع أختي رحمة الله عليها لقد كنت شاهدة على معناتها كنت أتفرج عليها وهي
تهان وتظلم...كنت طرف في كل ذلك الألم الذي عاشته لكن الأن لا
لن أدعكم تكررو فعلكم الدنيئ معها ربما اكفر عما فعلته في الماضي؟؟؟
نورة تتحدثين وحدك ..مريم نعم
بنتي كنت احدث نفسي بصوت عالي...شيماء ماذا يحدث هناك هاا
مريم لا تحشري أتفك فيما لا يخصك هذا أكبر منكما حاولي تجنب الخوض في تمور لا تعنيكم
حتى لا تخصرو عملكما نورة لا أنا لا دخل لي فيهم عملي مهم لي
جدا تعرفين الظروف خالة مريم لا
مريم أعرف لذا قلت لكما لا تتدخلا
فيهما لا يخصكما...
في القاعة مزالت جلسة الأستجواب قائمة والحكم بعد المداولة.....؟؟؟؟
في غرفة رهوان تستعيد الوعي
تفتح عينيها ببطء لتجد نفسها داخل الغرفة نفسها تنتفض من مكانها...سارة أمي الحمدلله على السلامة.....رهوان لما عدة إلى هنا
هيا نغادر لا أطيق هذا الييت نوفل
معك حق هذا البيت فيه خنقة وضيق رغم تساعه...لكنك مظطرة
للبقاء فيه حتى لا تخصري حقك وحق طفلك...هو له الحق في أن يكون له أجدأ
رهوان لا ليس في لبيت هذا وليس الأب هذا الذي
يحق له أن يكون أب ربيت طفلين
قبل اليوم ولن يصعب عليا تربية
الثالث
دعني أرحل وحسب دعني اغادر
اتفاسي تضيق هنا المكان خاتق!!!!!
نوفل لا يمكنك المغادرة هم لن يسمحو لك
ليس بعد الأن بعدما عرفو بحملك.
خوفهم على إسم العائلة وخوفهم من وجود وريث لهم يعيش خارج
جدران هذا البيت يوخيفهم جدأ
رهوان والمنعى -؟
نوفل بقائك هنا بات حتمية حتى
يجدو حل المشهد يتكرر كذا حدث
منذ سنوات عديدة حينما أجبرو
والدتي على القاء هنا حتى والدت
بعدها اخذونا منها،،،،؟؟؟؟؟
رهوان ثما ماذا..نوفل يصمت رهوان قلت لك ثما ماذا حدث لها
نوفل لقد..دق. دق يسكت تدخل شيماء...السيد حسين يطليكم للمثول أمامه...سارة نعم للمذول أمامهم هل نحن في محكمة وهو قاضي...شيماء تبتسم تقريب هذا؟
نوفل السيدة رهوان متعبة لا يمكنها المجادلة الأن...رهوان لما اتجادل معهم ليس هناك من داعي
نوفل بل هناك داعي حينما تسمعين مالديهم سيكون لزام عليك الرد وهكذا بين الأخذ والرد
تكون هناك مجادلات سارة نحن سنغادر هذا الببت وحسب لا نتجادل معهم ولا يتجادلون معنا
نحن نود مغادرة المكان...نوفل ليس بهذه السهولة...سارة لما لا؟
نوفل كما قلت لكم الموضوع فيه طفل قادم هذا يغير كل شيء لو كان فقط زواج كاتت المسألة أسهل لكن وجود طفل شيء ثاني
رهوان ياااه كيف سأتصرف الأن وماذ عن مروان كيف أخبره لقد دمرت كل شيء بغبائي مكان عليا
الموافقة على هذا الزواج المهين منذ البداية...سارة لا تلومي نفسك
حدث ماحدث ونتهى الأمر ثما قبلتي به بسبب العازة والفقر بسبب اننا ليس عندنا بيت يأوينا
أمي لقد كنتي ضحية الفقر وقلت الحيلة. شيماء تعود من جديد أحم
أسفة لكنكم تأخرتكم والسيد حسين غاضب...نوفل هو يعرف حالتها هي مريضة سوف أذهب إليه بنفسي
رهوان بل أنا اذهب إليهم علينا إنهاء الأمر الان
قامت تتمسك بلجدار سارة أمي
تمد لها يدها لتساعدها في الوقوف تقف بثيات رغم الوجع رغم الألم ورغم كسرة القلب
تخرج لهم معها نوفل وسارة...رهوان ها أنا ذا طفل هات ماعندك...حسين...لقد تزوجك هذا
الغبي ولستي من مستواه ولا طبقهته لكن حدث ماحدث اليوم
نحن أمام الأمر الواقع زواجكم واقع وحملك واقع...سهيلة لا افهم
كيف لعجوز أن تحمل هل انت متأكد من أنها حامل موجها الكلام لنوفل..نوفل لستو طبيب نسأي لكن الوضع ليس فيه شك ولا لبس
هي حامل سهيلة عجيب كمال لقد
وافقت زوجتي على بقائك هنا في
.البيت،رهوان ههه زوجتك من وافق شكرا لها....كمال بشرط أن تكوتي خادمة في البيت لا سيدة فيه
لم يكمل كلامه كانت رهوان تصفعه على وجهه أي نوع من الرجال أنت هاااا هاااا عليك العنة
لقد ضننتك رجل لكنك مجرد جبان
ظل لزوجتك أخجل أخجل من نفسي لأنني شعرت نحوك بلحب في وقت ما؟؟؟
كمال بغضب يحاول رد الكف لها ليجد يد تمدد لمسكه ؟؟؟؟؟
تعليقات
إرسال تعليق