Part 1:
خذلوني أولئك الذين ظننت الحياة معهم ستكون أفضل، فليتهم اصطفوا ضدي، ولم يصطفوا خلفي ليتقاسموا ظهري بخناجر غدرهم المسمومة، تركت لهم ظلي ورحلت، لأنني لا أحمل رغبة الانتقام من أحد، والأيام كفيلة برد اعتباري
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
في احدي منازل حدائق الزيتون موجوده بطلة حكايتنا أنها فريدة بطلتة روايتي عندها22سنة
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
فريدة اصحي يا بنتي اصحي هتتاخري علي حفلة تخرج بتاعتك قومي بقا
فريده بنعاس : يا امي ابوس ايدك خمس دقائق اخطف حلم سريع و صحيني خمسه بس
الام : قومي يا يت ابوكي واخوكي هيصحوا و هيعرفوا ان وراكي حفلة مش امتحان
في وقت ده قامت فريده بسرعة من علي سرير: صحيت انا هلبس اهو يا امي
الام بضحك: ناس مبتجيش غير بالعين الحمره
فريده حضنت ولدتها : عارفة يا ست الكل اني بحبك اووووي ،، انتي السبب اني ادخل اعلام و كمان علي طول في صفي و بتدافعي عني من بابا و ابراهيم
الام بحنان: معنديش اغلي منك ،،، اخلصي البسي بقا عشان متتاخريش وابوكي يكشفك
فريدة : حالاً هلبس ،، صح يا امي متعمليش فطار هفطر مع حب حياتي عنبة
الام بضحك : اتلهي هههه دنتي لو عرفتي تقوليله صباح الخير تفي في وشي ،، وكمان ايه حفلة تخرج وجيبين عنبة هو ده تعليم
فريدة : اه يا امي ده تعليم قمر وعسل يا سلام علي شكل تعليم ولا حلاوه تعليم ولا صوت تعليم
وفي اقل من ثانية كانت الام رفعت الشبشب : هتمشي بسرعه وتلبسي ولا تاخديه في وشك اختاري كدا معاكي 3 ثواني
فريدة جريت علي حمام : الطيب احسن يا ست الكل
و بعد ربع ساعه لبست فريدة : امي يا امي يا ست الكل انا نازلة ادعيلي ها
الام من المطبخ : ربنا معاكي يا بنتي خلي بالك من نفسك ها وكلي كويس
فريدة : حاضر يا ماما سلام
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
في احدي قري صعيد
كنان : ازاي يا بابا انزل مصر انا لسا مسافر من 3 شهور ازي انزل واسيب شغلي
حكيم بصوت عالي : كلامي يا تنفذ يا كنان مفهوم ،،، هتنزل بكرا وكلام خلص و متكلمش جدك او امك بكرا علي العصر لو مجتش هجمد رصيدك في بنك مفهوم يا كنان
كنان بخنقة: مفهوم يا بابا هشوف طيارة وانزل حاضر اللي حضرتك تشوفه سلام
حكيم : سلام
وقفل حكيم الخط مع ابنه و دماغه كانت بتفكر ازاي هيقدر يقنع ابنه باللي عايزه
الجد جبل : اخوك موافق علي اللي هتعمله ده
حكيم بشرود : مستحيل حد يدخل عيلتنا غريب
جبل بزعيق : بكلمك ياااااااا حكيم
حكيم : اسف يا حج بتقول ايه
جبل بخنقه : بقولك اخوك موافق علي اللي هيحصل ده ولا لا ،،،،، وكلمت مجدي ابن عمك ولا لسا
حكيم : اخويا قال هنعمل قرعة ،،، و مجدي هيجي بليل مع مراته وعياله
جبل : اللي فيه الخير يقدمه ربنا
حكيم : يا رب يا حج
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
في منزل فريدة
مجدي : كلم البت دي شوفها فين
ابراهيم : كلمتها قالت 5 دقايق وتوصل
الام : انتوا عايزين فريدة في ايه وليه هنسافر صعيد كلنا في وقت دة وانت مانع ان بنتك تسافر
مجدي : عادي هنسافر عمي عايزنا كلنا عشان ورث
فريدة علي باب شقة : يارب متخليش بابا يعملي حاجة او إبراهيم و تهديهم يا رب
وفتحت باب شقه ودخلت : سلام عليكم يا اهل دار
إبراهيم : ادخلي اغسلي وشك و البس هدوم غير دي عشان مسافرين امك جهزت هدومك
فريدة بطفولة جريت علي والدها تحضنه : هنصيف انا كنت عارفة انك مش هتزعلني وانك بتحبني
مجدي بعد قبل ما تحضنه : انتي اتهبلتي ولا ااااااايه مصيف ااااااايه اللي عااااايزه تروحيه يا زباله انا معرفتش اربيكي مفيش تغير هدوم هتسفري كدا يالا شنط تنزل و تركبي مسمعش صوتك
فريدة ببكاء مكتوم : انا اسفة لحضرتك ،،، حاضر هنزل بس ممكن ادخل الحمام
مجدي بضيق : ادخلي ،، خليك معاها يا إبراهيم وجبها انا و امك هننزل تحت في في عربية
إبراهيم : حاضر
دخلت فريدة حمام غسلت وشها وبعدها بصت في مرايا : ششششش اهدي في ايه ،، شششش مش اتفقنا ان دموعك متنزلش علي اي حد مين ما كان صح ،،، اهدي اهدي ربنا هيعوض متقلقيش ربنا مبينساش حد صح وانتي عارفة بكدا
إبراهيم : اخلصي يا زفته عشان ننزل
فريدة : خارجة ثواني
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,, ,,,,
ونزلوا وبعد 6 ساعات وصلوا للقرية
جبل : يا مرحب يا ولدي يا مرحب
مجدي : مرحب بيك يا عمي وحشني
جبل : اقعد يا ولدي ارتاح من سفر
وبعد ساعه من الترحيب و تناول العشاء
حكيم : بص يا مجدي انت و رشوان زي منتوا عرفني ان من ساعت ما عمي ابو مجدي مات والورث زي ما هو بسبب الاراضي و مجدي عايش في قاهرة ف احنا اللي بنرعي الارض دي ،،، بختصار احنا هنعمل قرعة زي ما رشوان قال هيكون مكتوب فيها اسم فريدة و اسم فاطمة و اللي ابوي جبل هيختار اسمها هتكون مرات كنان ابني
فريدة : ماما انا حسه ان هيحصل مصيبه
الام بتعب : خليكي هنا وانا هروح اشوف ابوكي
جبل خد ورقة من ورق : بسم الله ،،،، مرات كنان هي فريدة بنتك يا مجدي
مجدي بفرحة : مبروك يا حكيم مبروك يا عمي.
الام بصدمة : فريدة مين اللي مرات كنان ،،، انتوا متخلفين ،، ازي فريدة تتجوز ومتخدوش رأيها
مجدي صفع مراته بالقلم : صوتك ميطلعش انتي فاهمه انا الراجل وبنتك هتتجوز كنان ورجلها فوق رقبتها
وقعت علي طرف السلم الرخام
جبل : اقوم مراتك يا مجدي من الارض
مجدي بضيق : قومي معايا انا هربيكي
مفيش اي استجابة منها
مجدي عدل وشها : بوقلك قومي ،،، ده دم
حكيم : مفيش نفس ولا نبض دي ماتت يا مجدي
في وقت ده فريدة قلقت علي مامتها و قررت تشوفها فين
إبراهيم بزعر : ماما قومي انتي صاحيه
فريدة بعدم فهم : هو في ايه
جبل : البقاء لله يا بنتي امك ماتت يا بنتي
فريدة بضحك هستيري : ماما مات ،، مات يعني ايه
مجدي حاول يا قرب من فريدة يهديها : اهدي يا بنتي اهدي
إبراهيم قام من مكانه مسك والده : انت موتها ،، انت قتلت امي ،، انت قاتل
كلام كان صعب علي اي حد مش علي فريدة بس
حكيم : اهدا يا إبراهيم قضاء ربنا
فريدة : انت موت امي ، امي ماتت بسببك واغمي عليها
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
الي لقاء ف بارت جديد انشاء الله
رائيكوا مهم جداً من خلاله هقرر اذا كنت هكمل كتابه رواية دي ولا لا
#اغتصاب مع موافقة الأهل
#بقلم شهد زكريا
Part 2:
أينَ أَنتِ يا أمّي يا روحاً طاهرةً تهيمُ من حَولي، يا حُضناً دَافئاً كَم شَكَوتُ إليهِ هَمّي، بِفِرَاقِك يا أمّي فَارَقَني الأَمَان، أَحسَستُ بِغُربةٍ في الزمانِ والمكانِ، ذَهَبتِ وذَهَبَ مَعَكِ كُلّ الحنان، أُمّي يا رَوحاً طَاهرةً تَهيمُ مِن حَولِي، يا حُضناً دَافِئاً كَم شَكوتُ إِليهِ هَمّي، أَشعُرُ بِرَوحُكِ العَطِرَه تُظِللني في ذَهَابِي وإِيابي تَتبَعُنِي، فأنتِ يا حَبيبتي دَائِماً مَعِي، لا يَغِيبُ كَلامُك عَن سَمعي، حتّى أنامِلك أَشعُرُ بِها تَمسَحُ دَمعي بِرفقٍ، تَهمِسِين وتَقُولين: لا تَبكي، لا تَبكي، فَأنا كَما قَالَ رَبُ العَالمَينَ مِنَ الأَحيَاءِ عِندَهُ، وفي الجنّةِ أَمشِي، أمّي يا روحاً طاهرةً تَهيمُ من حَولي يا حُضناً دَافِئاً، كَم شَكوتُ إليه هَمّي، أشتاق لحضنكِ ولكِ.
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
يوم جديد باحزان جديده و صدمات جديده
جبل بصرامة : اطلعي يا حجه شوفي البت فريده وخليها تنزل تحضر الدفنة امها
صباح بضيق: ومن امته يا حج الصبايا بيتحضر الدفن او اي حاجة تخص الراجل ,, البت دي متدلعه يا حچ ومحتاجه اللي يظبطها وكنان مش هيعرف يظبطها يا حج من رأى تتجوز منصور
جبل بزعيق : ومن امته وانتي بتقولي رأيك,, قرااار جوااز كنان وفريدة هيتم ب اي شكل وزي ما فريدة محتاجة اللي يظبطها حفيدك محتاج اللي يظبطه
حكيم متدخلاً: اسف يا حج بس كنان وصل و ماذون كمان و الدفنة لازم تتم هنعمل ايه
جبل بشموخ : كدا عال يا ولدي نادوا مجدي و ماذون وانا هتكلم مع كنان و الدفنة هتم بعد كتب كتاب مفهوم
حكيم : مفهوم يا حج
وبلفعل ذهب حكيم ل مجدي وماذون و كنان ذهب مع جده ل حديقة المنزل
كنان بلهفة: وحشتني يا جدي عامل ايه
جلس جبل بكل شموخ علي احد مقاعد الحديقة : من غير لف ودوران انت عارف ان من يوم نا امك ماتت و انا سيبك برحتك بتسافر و تسكر و تضيع فلوسك علي نسوان اللي بتعرفها ومبرداش اتكلم
وصمت جبل للحظة و اخذ نفس طويل عميق وقال: هتتجوز فريدة بنت عمك وده اجباري مش موافق رصيدك اللي في بنوك هيتجمد و غير العربيات و البيوت كل ده هيتاخد منك وغير ورثك من امك الله يرحمها
كنان بصدمة و حذر : و بعد ما اتجوزها هي موافقه علي كلام ده ولا
وقف جبل و قبل ما يمشي : لسا متخلقش اللي يعارض جبل يا كنان و المأذون جوا مع ابوك وابوها و ادخل عشان كتب كتاب يتم و الدفنه تتعمل
كنان بخوف : دفنة مين
جبل ببرود : متخفش مالك لو رفضت هتكون دفنتك مع حماتك اصلها مكنتش موافقه علي جواز بنتها
كنان حس ان دنيا بتلف و مش عارف يتصرف و قلبه بيقوله ارفض و عقله بيقوليه وافق و أخيراً قرر كنان انه يمشي ورا كلام....
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
في احدي غرف منزل اكبر عائلات الصيد كانت تجلس بطلتنا مثل الطائر المجروح
إبراهيم بحزن : عارف انك مش هتصدقي كلامي بس انا معاكي وواقف جنبك متخفيش انا سندك
فريدة كانت في عالم اخر عالم مليئ بذكريات طفولتها مع مامتها عالم مليئ بالحب فقط
جلس إبراهيم علي طرف الفراش و مسك يد اخته وقال : فاكره واحنا صغيرين لما كنتي عايزه تخرجي زي صحابك وبابا ضربك وقالك مفيش خروج وقتها كنت خايف عليكي من بابا ف كنت بحاول اقرب من بابا واقوله اني مسئول عليكي عشان ميضربكيش,, فاكرة لما بابا ضربك وحبسك فوق السطح و دنيا مطرت عليكي كنت عمال اعيط عشانك و ماما جت حضنتني وقالتلي ربنا مش هيسيبك و بعدها ماما دخلت اوضتها فضلت تصلي وتدعي مطر يقف عشان متتعبيش و فضلت تعيط تخيلي كنت بسمع صوت عياط امي ومش عارف اعمل حاجة اسمي الابن كبير بس مش عارف احميكي او احمي امي
وبكاء كان سيد الموقف بكاء إبراهيم وهو بيحكي لاخته و بكاء والم فريدة
وبعد 10 دقائق الباب خبط و كانت فاطمة ابنت عم كنان و زوجة إبراهيم المستقبلية
فاطمة بخجل : احم جدي عوزك تحت
إبراهيم مسح دموعه قبل ما تلاحظها فاطمة و نزل ل جده و والده حتي يتموا مراسم الدفن
فاطمة بحزن : البقاء لله شدي حيلك,,, امي كانت ديما تحكي علي مامتك الله يرحمها بلخير وكانت بتقول ان ليها الجنه عشان مستحمله لامواخذه بابكي,, اكيد فراقها صعب ربنا يقويكي ويحميكي ,, انا مكنتش عايزه اتكلم بس لازم تعرفي انتي داخله علي ايه في حياتك,,, كنان طيب و جدع بس ممكن نقول نفس ظروفك امه ماتت وهو عنده 18 سنة ومن واقتها اتغير لواحد بتاع نسوان وبيشرب بس بيديك ترجعيه تاني زي الاول ربنا معاكي يا رب
فريدة بصوت متقطع شبه المكتوم : عا يزه انز ل
فاطمة : عايزه تنزلي تحت
هزت راسها بالموافقه
فاطمة : طب تعالي هعدل حجابك و ننزل سوا لتحت
و بلفعل عدلت فاطمة من هيئة فريدة و نزلوا لتحت وسط انظار جميع الرجال و النساء علي تلك الطائر المجروح رغم من شحوب وجه فريدة و ملامحها اللي ظاهر عليها التعب الا انها جذابه
فاطمة : جدي فريدة قالت عايزة تنزل
مجدي بضيق وزعيق : اطلعاااااي يا بت فوق مش عااايز بناااات تحت
كنان اتصدم من رد فعل والدها فكيف لاب ان يتصرف هكذا مع ابنته في مثل هذا الظرف
إبراهيم جري علي اخته يحاول يسندها : نزلتي لية انتي تعبانه يا فريده تعالي هطلعك فوق ترتاحي
فريدة حاولت تجمع قوتها و قررت تاخد اهم قرار في حياتها كلها قرار كفيل انه يشقلب مصرها : انا موافقة اتجوز كنان بشرط مفيش افراح هتتعمل ومش هعيش في صعيد او في قاهرة وورث امي يتقسم بالنص ليا ول إبراهيم و بنسبه ل الاستاذ مجدي ف انا مليش اي علاقة بيه
كان الكلام صادم للجميع ف كيف لفتاة لمثل هذه تقول مثل هذا الكلام في هذا الوقت و كيف وافقت علي زواج من شخص مثل كنان لا يمه سوا المال و النساء و العب بمشاعر الاخرين
جبل بفرح : شروطك موافق عليها و هيتكتبلك ربع ورث كنان باسمك كمان
حكيم بصدمة : ربع ورث كنان اللي هو يساوي 20 مليون جنيه ازاي يا حج
جبل بعصبية : مفيش ازاي و كلام خلص ياااااا كنان
كنان بسرعة : نعم يا جدي
جبل بفرحة بانتصاره : نادي الماذون يا بني
وتم عقد قران كنان و فريدة تحت نظرات غضب و كراهية من مجدي و حكيم و الحجه صباح
جبل بصرامة : مراسم الدفن هتم حالاً اجهزوا
و تمت المراسم و كان إبراهيم و فريدة لا يحدثوا علي هذا الموقف لا يعرفون شيء غير البكاء و تم وضع والدتهم في قبر و ذهب الجميع و فضل فريدة و كنان كان خلفها
فريدة بحزن شديد : ااااااااه يا امي اااااه سبتيني في اكتر وقت محتاجكي فيه سبتيني مع اب ميعرفش غير الضرب والإهانة ااااه يا امي عدا 15 ساعه على فراقك بس حسه انهم 15 الاف سنه حسه اني من غيرك ولا حاجه تعبانه اوي يا امي وافقت اتجوز واحد بتاع نسوان و بيشرب عشان ابعد عن بابا وافقت اكون ضحية عشان بس ابعد عن اللي موتك,,, وحشتني يا اغلي حد في حياتي وحشتيني يا مصدر سعادتي وحشتني اوي مش قادرة اتخيل ان خلاص مش هشوفك مش قادرة اتخيل اني مش هشكيلك وانهارت فريدة في بالبكاء وعلي جانب اخر كان كنان منهار من البكاء افتكر يوم وفاة والدته افتكر ذكريات والدته حس بالم ووجع
قامت فريدة من الارض : هسافر بس كل اسبوع هجيلك يا امي انتي موجوده في قلبي
وذهب كنان و فريدة بالسيارة وكان الصمت سيد الموقف و بعد ربع ساعه وصلت فريدة وكنان
حكيم : قبل ما تجهز شنطتك وتسافر لازم تتم الدُخله
كنان بصدمة : دُخلة ايه
مجدي بضحك : الدُخلة يا عريس علي عروستك وهتكون بلدي
فريدة سمعت كلام واغشيه عليها
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
#اغتصاب مع موافقة الأهل
#بقلم شهد زكريا
تعليقات
إرسال تعليق