 |
زوجة للمتعة فقط
الفصل التاسع من الجزء الثاني،،،،
قبل بعض الوقت... تصل نهال للبيت تستقبل من طرف سهيلة تتملقها محاولة كسبها لصفها اهلاً وسهلا.... في بيتك أنا سهيلة زوجة شقيقك كمال،،،، نهال.. بكل كبر وعجرفة اعرف من تكونين،، تدخل للبيت،،،، وهي رافعة رأسها..بكل فخر،وشموخ ردت الحق لأمها أعادة....لها شرفها،
أما دخولها للييت ربما له سبب،،،،،، ثاني،،،،نعرفه مع الوقت....أقام حسين عشاء خاص،؟ لتعريف ببنته حسين أحم أحم في البداية،،
أود تقديم عتذار خاص لبنتي نهال
لقد كانت تلك الفطرة....صعبة عليا،
كنت حينها مترشح لإدارة الجامعة،
وخوفي.... من، كشف زواجي في، وقتها جعلني أتردد في العتراف،،،،،
بك وبزواجي ب أمك،،،نهال ببتسامة ساخرة طبعا عندكم اقصد النخبة نخبة المجتمع الصمعة اووه أقصد السلطة والمال
هي الأهم من أرواح الناس حتى ههه
حسين أحم أحم بسم لله تفضلو كلو قبل.... أن يبرد الطعام.....تناول الجميع.... العشاء في صمت كان الجو مشحون..نظارات....حاقدة......
همسات مكتومة...حتى قطع جمال
نطاق الصمت...أنا قررت أن أتزوج،
سهيلة ماااااذا؟ تتتتزوووج هذه نكته صحيح...؟ جمال ليس هذا شيء يمزح فيه، سهيلة أنت!!!!! مجنون،،،،، انت متزال طبيب تحت التمرين أمامك أعوام حتى،،،
تكمل تمربن وبعدها تتخصص وبعدها تفتح عيادة خاصة وبعدها،
كمال من الأخير....... حتى تشيخ وتصبح...... عجوز تتكأ على عكازة الجميع هههههههههه
سهيلة بغضب أنت تشجعه على تأجيل أو فلنقول تدمير مسيرته المهنية... كمال الزواج ليس له دخل...... في المسيرة المهنية أنا تزوجتك وستمريت في التقدم هل
منعني زواجي، من تحقيق النجاح.
لا...جمال وأنا سوف أكمل إستمراريتي في طريقي حتى تحقيق حلمي وزواجي،،،لن يقف،،،
في طريق حلمي،،،،،سهيلة ومن سعيدة..... الحظ هذه التي غيرت تفكيرك....جمال...أحم إنها تجلس مقابل لك سهيلة تكاد تخترقها بنظرات الحقد.....ماااااذا هذه هذه
إبنت أل كمال كلمة واحدة في حق
زوجتي تكونين خارج هذا البيت،،،
سهيله حقا تعني تطلقني بسببها هي وبنتها...كمال زوجتي خط أحمر...سهيلة وأنا زوجت جارك هاا
أنا زوجتك،،،أم نسيت أنا زوجتك وأم أولادك...كمال هههههه لا لم أنسى.. لم أنسى أن زوجتي وأم أولادي حاولت قتلي ونعم الزوجة
أنتي سهيلة هذا الزواج لن يكون،،
على جثتي وقامت وتركت طاولة
الطعام كل هذا يحدث تحت انظار،
نهال الوافدة الجديدة!!!
رهوان تنظر لسارة التي تهرب ب عينيها من مواجهة نظرات ولادتها
حوريه هذا البيت بات مؤة للمشردين وكل عابري السبيل خسارة يا بيت العز..وقامت هي الأخرة...اكمل الباقين عشائهم في صمت...بعدها قام كل واحد وذهب
حسين بعد ساعة يجمتع الجميع في قاعة الجلوس عندي كلام مهم
وعلى الجميع سماعه....شيماء الخادمة ترفع الأواني وهى تحاول
سماع ما يوقال فضولية لحد كبير
تعود لداخل المطبخ هذه العائلة!!!!!
على فوهة بركان قريبا جدا سينفجر وتنبعث منه حمم تغرق كل شيء تحرق الأخضر واليابس،،
نورة ياااساااتر ياااارب نحن نعيش
من المعاش الذي نأخذه منهم لو لو
لااا لا قدرالله السيد حسين لن يسمح للعائلة بتفرق شيماء يااارب،
في غرفتها تجلس سهيله ولغيض يكاد يفيض منها سيول جارفة.......
يجب القضاء عليهما معا الأم وبتنها عصفورين ب حجر واحد اليلة والأن دون تأخير تخرج الهاتف::: ترسل رسالة وتنتظر!!!!! الجواب::: تقوم تتجول في الغرفة تتوتر كل ثانية تنظر،،::::: للهاتف،،،تتتفقد الرسائل...وأخيرة وصلها الرد تفتح الرسالة بسرعة تبتسم كا العادا بخبث...نعم هذا هو
في غرفة كمال...رهوان ليس هذا مبشر بلخير زوجتك لن تسكت سارة في خطر كمال لا تقلقي لن تفعل شيء تهدد وحسب...رهوان لا سهيلة تلك خطيرة جدأ حاولت،
قتلك قامت بحرقي ماذا ستفعل ببنتي المسكينة،،،، كمال يضمها إليه لا تخافي جمال إبنها لن تسبب
له الأذا...رهوان ليس له لسارة كمال جمال سيمنعها لا تقلقي رهوان لا أعرف يراودني القلق كمال سوف أقوم بعمل مساج لك يريح أعصابك....هى ههههه حقا هو نعم جربي
رهوان في حالة عشق وهيام... معه وفي أقوى الحظات الحميمية،
بتوقف كمال... عجزه يمنعه من الوصول لما يصبو له.... رهوان لا عليك حبيبي ليس... كل شيء
أنت تكفيني كما أنت كمال بغضب يدفعها عنه بعيد بيده لا تواسيني،
أكره نظرات الشفقة منكي رهوان
ليست شفقة ليست المعاشره كل شيء الحب والحنان هم الأساس
كمال يقوم وهو يشعر أنه لم يعد رجل وهذا الشعور قاتل لأي ذكر يتباها بذكورته وإذا فقدها يكون هذا أقصى من الموت نفسه تركها
وخرج جلس في الحديقة يدخن سجارة يخرج فيها غضبه في القاعة جتمع الجميع حسين أين كمال وزوجته... وأين نوفل سهيلة
ربما لا يعرفون أننا مجتمعين حسين ليس صحيح قلت لهم هم يعرفون... سارة سوف أذهب لستعجال أمي.... سهيلة لا تتعبي نفسك لقد ارسلت رسالة لكمال سوف يأتون... ونوفل شيماء سوف أتناديه اذهبي ليسدك نوفل،
وطلبي منه الحضور شيماء والشاي من يصبه سهيلة أنا أفعل أنتي ستعجلي نوفل شيماء حاضر حالا تركت الأكواب على الطاولة لتكمل سهيلة صب الشاي
وهي ذهبت لمنادات نوفل لكنها لم تجده تعود للأسفل الدكتور ليس في غرفته.... حسين كيف لقد صعد قبل قليل... كريم ربما خرج..
حسين لم يخرج كتت هنا طوال الوقت ولم أره يخرج .... حورية،
ربما خرج من الباب الخلفي حسين ممكن سوف أتصل به وهو يخرج هاتفه يسمعون الصراخ قادم من الأعلى سارة أمي أمي هذا صوت أمي قام الجميع مسرعين وتوجهو نحو مصدر الصوت.... الوقت الحالي.....كمال،،،
خائنة كنت غبي حينما قلتي ليس ببنكما شيء صدقتك كذبت كل مارأته عيناي من نظرات وهمسات
كذبت شعوري قلت ربما أتوهم هذا
لكن لكن لا....يفاجرة سوف أقتلك مثلك يرفع نفس المادية التي ضرب بها نوفل ويحاول ضرب رهوان...لكنه يصاب بتشنج ويقع...
سارة تصرخ أميييييي ماذا فعلتي
رهوان لاااااا لم افعل شيء صدمة
تتلقاها رهوان تجد نفسها متهمة بشيء رهيب نظارات الأحتقار والإزراء تلفحها لفح...حسين يجري نحو نوفل نهال تتحسس نبضه هو حي حي لم يمت...حورية تسمك كمال وهي تقول بني ليس
مرة ثانية جو مكهرب مشهد يشبه
فيلم هندي وربما فيلم من نوع تراجيدي والقادم أقوى
تعليقات
إرسال تعليق