 |
🔥البارت الثامن 🔥بقلم سلطان زماني
فهمت بعدها اني مليش حد واني محدش هينفعني ولا هيقف
معايا ورضيت اني اعيش في المكان الزبالة ده
واتاري البيه مش بيحبني واتجوزني علشان يادب ويكسر
شوكة مراته القديمة وأنها رغم أنها معذباه ومطلعه عينه هو
بيحبها وميقدرش يستغنا عنها وبقا يسبني ب الأسبوع مش
بيجي عندي ولا يعرف عني حاجه وانا باكل ويشرب عند أمه
وأبوه ومش بس كده بقا يبعتلي عياله كمان يقعدو معايا
علشان يخللهم الجو لوحدهم وكان في يوم عندي وانا كنت
دايخه ومعرفش مالي جسمي كله وجعني وبنام كتير وغصب
عني استفرغت ع الأرض نزل فيا اهانه وتهزيق وانا حتي بجد
مش قادرة اقوم أنصف بس غصبت علي نفسي وقومت
نضفت لحد ما امه أهدتني وجبنا اختبار حمل وطلعت حامل
وأنه قالتله وهو ولا دخل اطمن ولا حتي سأل فيا قولت في
سري فرصة اترحم الكام شهر دول من البهدلة والكنس
والترويق والمرمطة دي بس محدش رحمني وكانت أنه
تشتكيله اني بنام كتير وانا مش بطلع عندها زاي الاول وكان
يجي يسمعني اوسخ كلام في الدنيا ويجبرني اني اطلع
ويقولي أنا مبدلعش حد وكنت بسكت واقوله حاضر معنديش
استعداد اقف قصاده والباشا مش لوحده أهله كلهم معاه وانا
مليش أهل وصلت للشهر الخامس وبجد كنت بموت من قلة
الغذاء ومش متابعة مع دكتور بس حسه بنفسي اني تعبانه
اوي وكل ما اقول لحماتي تقولي انها حملت 6 مرات وكانت
بتشتغل وبتساعد جوزها ولا عمرها اشتكت وكانت تقولي
بطلي ياختي محن وكهن البنات ده وعيشي زاي ما الناس ما
عايشة
كرهت نفسي وعيشتي وعمالة افكر ازاي انفد بجلدي من
الناس الوسخه دي وعايزة اقف قصاده ومخفش منه واقوله
يجبلي شقة غير دي واني مش هعيش في بيت العيلة ده
وعايزة يبقا ليا راي وكيان وشخصية تاني يوم سمعت صوت
صراااخ وصوات وسمعه وهو بيشتم ويزعق طلعت ع السلم
براحة لقيته بيضرب مراته ومكسرها ودماغها بتجيب دم ولما
بص وشافني لقيته جي عليا خوفت ونازله علي السلم جري
ورايا وجابني من شعري ودخلني عندها وقالي شوفي انتي
كمان يابنت الكلب الي بيتمرد والي بيتنطط عليا بعمل فيه ايه
صعبت عليا اوي رابطها بجنزير بقميص النوم وشعرها
منكوش ووشها وارم من الضرب وياعيني الدم نازل ع رقباتها
وضهرها وهي بتقوله وحياة امك يامهزق ل اخد حق المرمطه
دي تالت. متلت انت فاكرني مليش أهل ياوسخ اول ما ساب
شعري وراح يكمل عليها ضرب أنا اخدت بعضي ونزلت تحت
وقفلت الباب بالمفتاح ومش مصدقة الي شفته وكل الي كنت
بفكر فيه اني اقف قصاده ويبقا ليا شخصية راح وبقا حلمي
وامنيتي أنه يسبني في حالي بس
يتبع 🔥
تكملة الروايه من هنا
تعليقات
إرسال تعليق