#وقعت_ف_حب_قاسي
#البارت_الاول والتاني
سيف ب دهشه : انتي بتجولي اي ياما عايزاني اجوز عيلة عندها ١٥ سنه
سامية : ايوا ي ولدي البت بتنا و ابوها و امها اتوفوا عايزنا نجوز بتنا لواحد غريب منعرفش اصله ولا فصله
سيف ب اقتضاب : بس دي لسه صغيرة ياما عايزين تجوزوها ليه و اشمعنا انا
ساميه ب رفعه حاجب : امال عايزها تيجي تقعد معانا اهنه ب انهي صفة و انت راجل و عازب و اخوك محمد كمان عازب
سيف بغضب و صوت عالي : و اشمعنا انااا ما تجوزوها محمد
سامية ب صوت عالي : انت بتعلي صوتك علي امك ي سيف ا'تجننت
سيف : مش قصدي ياما بس..
ساميه : نهايته هتجوز بت عمك و كتب كتابك الخميس الجاي و ي اكده ي قلبي و ربي يبقوا غضبانين عليك ليوم الدين
سيف بغضب : ماشي ياما مااااشي
خرج من البيت بسرعه و ساق عربيته و فضل طول الطريق يكلم نفسه
سيف ف نفسه : بقا اني اجوز غصب عني كيف الحريم لا مش اني ال يحصل معايا اكده اني هجولهم معاوزهاش و هم حرين قال اجوزها ماااشي
..
Stop
نعرفكوا ع ابطال روايتنا
سيف القناوي ظابط صعيدي عنده ٢٧ سنه جسمه رياضي طويل جدا ١٩٠ سم 😉 ، قمحاوي البشرة عينه سودا و حادة جدا و شعرة اسود و ناعم جدا
مليكة بنت عمرها ١٥ سنة قصيرة نوعا ما حنطاوية البشرة شعرها بني فاتح و طويل و عينها زيتوني باباها و مامتها ماتو ف حادثه كانت عايشه ف مصر معاهم
#البارت_التاني
رجع سيف البيت الساعه ١١ بالليل دخل الڤيلا بتاعته ( كبيرة جدا مكونة من دورين و جنينة واسعه ) لقي كلة نايم و طافيين النور فجأه اتكعبل ف حد و وقع عليك
مليكة ب وجع : اه ااااااه الحقوونيييي حرااااااامي وقع عليا عاااااا
سيف برق و حط ايدة ع بقها و قالها : اسكتي الله يخربيتك حرامي اي اكتمي
مليكة عضت ايده و نفسها بيروح : حد يلحقني د دا ت تقيل قوي ابعد ه همووو'ت ابعدوو عني الجدار دا ي يلهواااي هفطس
سيف بوجع و هو بيحاول يسكتها : ااه ي بنت العضاضه اسكتي يخربيتك
و فجأه النور قاد و كانت سامية و محمد و الخدامين نزلوا ع الصوت
سامية ب خضه : بسم الله الرحمن الرحيم ف ايه .. ي مري ايه ده
محمد ب دهشه : وه وه وه اي ده يا خوي
مليكة ب طفولة : حد يلحقني هموت ف عربية لوري واقعه فوقي عاااا
سيف قام بسرعه و بغضب و مش بيبصلها : احترمي نفسك ي بت انتي مين دي ياما
سامية : دي مليكة بت عمك و خطيبتك
سيف بغضب : نعاااام دي خطيبتي انتي مش شايفه لسانها طويل ازاي و كمان ..
سكت سيف و تنح لما بص جمبه و شافها
سيف ب انبهار و لا وعي : و و عيونها و شعرها
سامية ب ضحك : شايفه ي ولدي شايفة
فاق سيف بسرعه و بص عليها و ع لبسها و كانت لابسه بيجامة زرقه بنص كم و برموده قال و هو بيجز ع سنانة : ايه ال انتي لابساه ده
مليكة ببراءة و هي بتبص ع لبسها : اي دي بيچامة
سيف غمض عينة جامد و عروق ايدة بانت و رجع بصلها
مليكة ب خوف و هي بتجري ع سامية و محمد : اي دا هو بيتحول ولا اي ي ماما سامية
سيف ب هدوء مخيف : اطلعي ع فوق دلوقت
مليكة بعند طفولي : لا انت مالك اصلا
سيف بغضب و صوت عالي : قولتلك اطلعي ع فوق دلوقت يلااااااا
مليكة عيونها دمعت و جريت ع فوق بسرعه
سامية : في اي ي سيف بتعمل مع البت اكده ليه
سيف : ملكيش صالح ياما مرتي و اعمل زي مانا عاوز معاها
سامية ب استغراب : وه وه ا'جنيت ولا اي ي سيف
و كملت ب خبث .. مش قولت مش عايز تجوزها ولا اي و اني وافقت و محمد اخوك قال هيتجوزها هو
محمد بص ل امة ب استغراب بس هي غمزتلة ف فهم
محمد : ايوا يعني دلوقت مليكة خطيبتي اني
سيف ب غضب : محمااااااد مسمعش صوتك ده خالص احسن انت عارف و محدش هيتجوزها غيري فاهميييين
سامية ب خبث : و اشمعنا دلوقت وافقت
سيف ب توتر : انا انا فكرت مع نفسي و لقيت ان مينفعش نجوزوا بتنا لاي حد و كمان محمد بيدرس يعني مش هينفع يتجوز دلوقت ف ف وافقت
سامية ب ضحك : و الله طااايب ي ولدي هطلع انام اني و انتوا روحوا نامو
محمد : لا انا هطلع اطمن ع مليكة الاول
سيف بص ل محمد نظرة مخيفة و قالة : اطلع نام يمحمد
محمد ب خوف : عنيا ي سيد الناس انا نايم اصلا ي اخوي
طلعوا محمد و سامية
سيف و هو بيمسح ع وشة : مالك ي سيف فيك اي البت حلوة بس مش العيلة دي ال تعمل فيك اكده
و هو طالع ع السلم و رايح اوضته سمع صوت حاجه ف الاوضه ال جمبة قرب من الباب سمع صوت شهقات فتح الباب لقي مليكة عاملة نفسها نايمة و بتعيط
سيف بقلق جري عليها بسرعه : مليكة انتي كويسة فيكي حاجة
مليكة لفت الناحية التانية و صوت شهقاتها علي
سيف لفها ليه
سيف ب خوف عليها : ملاكي مالك ف حاجة وجعاكي
مليكة ب شهقات طفولية : ا ا انت ز زعقتلي تحت
سيف نفخ ب ارتياح : اه انتي بتعيطي بسبب كده
مليكة ب عياط : ا ايوا
سيف بسرعه شالها و حطها ع رجلة
مليكة ب خضه و خجل : ا ابيه عيب كده
حاولت تقوم سيف شد ع وسطها
سيف ب توهان : انتي حلوة قوي ي مليكة
مسك شعرها : و شعرك حلو قوي قوي
رفع وشها ليه : و عنيكي حلوين قوي قوي قوي
بص ع شفا'يفها مليكة حطت ايدها ع بقها
ضحك سيف جامد ع الحركه دي
مليكة ب خجل : ا انت قليل الادب ي ابيه عيب كده و نزلني لو سمحت
سيف ب ضحك : ي لهوي ع ابيه ال طالعه من بوقك دي
مليكة لفت وشها : انا مش بكلمك
سيف لف وشها ليه : و اني هصالحك ي ستي
مليكة ببرائة : ازاي
سيف قرب منها و با'س خدها
مليكة برقت و وشها احمر : ا ابية اي ال عملتة دا عيب كده
سيف ب هيام : ها اتصالحتي ولا لسه
مليكة ب ارتباك : ا اه اتصالحت نزلني بقا
سيف ب خبث : لا شكلك لسه زعلانه
مليكة ب خجل و بسرعه : ل لا و الله ابدا مش زعلانه
سيف ضحك جامد : طيب خلاص يلا نامي بقا
مليكه ف ثانية كانت ع المخدة
مليكة ب طفولة : ابية
سيف : عيونة
مليكة بخجل : هو انا يعني
سيف : قولي ي ملوكتي متكسفيش
مليكة : ينفع تنادي للدادة تنام معايا اصل انا معرفتش انام و روحت انادي عليها حصل ال حصل تحت
سيف ب غيرة : لاه مينفعش تنام معاكي
مليكة ب دموع : ا انا مش بعرف انام لوحدي
سيف قرب منها بسرعه : ششش متعيطيش طب هقولك انتي نامي و انا هفضل قاعد لغاية ما تنامي
مليكة ب خجل : ل لا ي ابيه مينفعش
سيف ب حده : نامي ي مليكة
مليكة ب خوف : ح حاضر حاضر
سيف قرب عليها و فضل يمشي ايده ع شعرها و همس ف ودنها : متخافيش مني ي مليكة نامي ي حبيبتي
ف ثواني كانت مليكة نايمة
خرج سيف من اوضة مليكة و راح اوضتة و اترمي ع السرير و فضل يكلم نفسه
سيف : جرا اي ي سيف انت وقعت ولا اي .. بس هي الصراحه حلوة قوي
فضل يفكر سيف لغاية ما غلبوا النوم و صحي مفزوع اما حس ف حد جمبة بيبص لقا مليكة بتشيل دراعه و بتحط راسها عليه
سيف ب استغراب : مليكة انتي بتعملي لي اهنه
مليكة ب خوف : اصل صحيت لقيت ف صوت كلا'ب برة خوفت قوي ف ف محبتش اقلق ماما سامية ف قولت اشوف اي حد ف فتحت الباب لقيتك هنا ف جيت انام جمبك
سيف ب ارتياح : بس مينفعش تنامي جمبي احنا متجوزناش لسة
مليكة بزعل : خلاص هروح اوضتي اسفه ع الازعاج
سيف شدها بسرعه ف حضن'ة : نامي ي مليكة
مليكة ب صدمة و خجل : ا ابية ابعد حبة و بعدين مش قولت مينفعش ا....
قاطعها ب نعاس
سيف : نامي ي مليكة و اسكتي
مليكة : حاضر
ناموا الاتنين
تاني يوم الصبح صحيوا ع خبط كتير ع الباب
مليكة ف فزع : اي ف اي ف اي
سيف قام مخضوض : مش عارف استني اهنه
ي تري اي ال حصل ؟! متابعه للمدونه من هنا هنا
عدوا الجمايل بارتين ورا بعض اهم عايزة تفاعل حلو بقا ♥️
البارت التالت من هنا
تعليقات
إرسال تعليق