ـ البارت الرابع
#روايه سجينه في احضانه
#بقلمي هدي عبد الحي
ـــــــــــــــــــــــــــــ
في البار السري
الرئيس، راح فين
الحارس، طلع و اخد البنت معااه
الرئيس بخبث، تمام روح انت
ما ان انصرف الحارس حتي دخلت فتاه في عمر العشرينات
الفتاه بدلال، حبيبي اتأخرت ليه انا مستنياك من بدري
الرئيس بخبث، انا جايلك اهوو
ـ ياتري من هو الرئيس
ــــــــــــــــــــــــــــــــــ
وصل الي قصره الفخم من ثم نزل من السياره وتقدم الي المقعد الخلفي من ثم حملها علي كتفه ودخل بهاا
سيف ببرود للخادمه، جهزتي الجناح
الخادمه بخوف، ايواا ياسيف بيه
صعد سيف الي الاعلي من ثم دخل غرفته او بالاحري جناحه
وتقدم من الفراش من ثم وضعهاا عليه
نظر اليها لمده دقائق من ثم ذهب الي ناحيه الخزانه واخذ ثياب له ودلف للمرحاض
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
دب الرعب في كامل اوصانها لقد حل الفجر ولم تأتي شقيقتها بعد يالله ما العمل لا تعرف ماذا تفعل
بسمه بقلق، ياتري اتأخرتي ليه يازينب انا انا لازم انزل ادور عليها بس بس ازاي دلوقتي مينفعش
تنهدت بقلق من ثم قامت صلاتهاا
بعد ان انتهت بقيت علي سجاده الصلاه تناجي ربهاا
بسمه بدموع، ياااارب يااارب رجعهالي يااارب يااارب تكون بخير يااارب انا مليش غيرها انت عارف يااارب رجعهالي بسلامه وتعالت شهقاتهاا
ظلت تبكي حتي غلبها النوم فنامت علي سجاده الصلاه..... 😴
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
تنهد عمر بضيق فلقد مل من التجول في الشوارع لهذا الوقت بالسياره فلقد سرقت منه النوم (يقصد ببسمه)
عمرر، اوووف بقاا لا ياعمر فوق لاا انت مش تنفع تحب فووق كداا ومن جديد بدأ صراع القلب والعقل
القلب، بس انت بتحبهاا ياعمر صح
العقل، لا مش صح دي بس شايفها مزه وهاخد منها غرضي وهسيبهاا
القلب، بس انت بتحبهااا
العقل، لا انا مش بحب عمر مش بيحب انسييي بقااا
انتهي الصراع بنتصار العقل علي القلب💔
تنهد من ثم توجه الي قصر صديقه سيف
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
خرج سيف من المرحاض وهو عاري الصدر يرتدي بنطال باللون الرمادي
نظر اليهاا بشرود
سيف في نفسه، انتي اي اللي حدفك علياا اكيد اكيد بس انا اعجبت بجمالك اكيد انتي زيهم يعني بس بس ليه حاسس بتجاهك بشعور غريب اووووي
فاق من شروده علي صوت هاتفه
قام بلتقاطه من اعلي الطاوله الصغيره
سيف، خير ياعمر بتتصل في الوقت دا ليه
عمر بخنقه، مش وقته انا قدام البوابه خلي الحرس يفتحلي عشان مش راضي
سيف بقلق حاول اخفائه، تمام هتصل بيهم
من ثم قام بالاتصال برئيس حرسه وامر بإدخال عمر
دخل عمر بشيارته من ثم ركنها ونزل توجه الي الداخل
وجد سيف امامه
سيف بستغراب ، اي ياعمر في اي
عمر بخنقه، مفيش انا بس هقعد معاك كام يوم كداا
سيف، البيت بيتك يابني
اطلع علي الاوضه اللي انت كنت بتنام فيها
صعد عمر الي الغرفه
تطلع اليه سيف بستغراب
من ثم تنهد وصعد الي غرفته
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
للمره الثانيه تفتع عينيها بتثاقب والم
اين هي هذه المره
نظرت حولها بستغراب ممزوج بالرهبه
كانت الغرفه بالون الاسود باكملهاا الستائر حتي السجاد والاثاث
ضمت قدميها اليهاا وتطلعت بخوف للغرفه
دقائق من الصمت والخوف والرهبه من القادم
فتح باب الغرفه ودخل سيف بهدوءه المعتاد
توسعت عينيها عندما رأته انه هوو نعم هو نفس الشخص
زينب بخوف وهي علي وشك البكاء، ااا انت ا انت ع عاوز مني ايي
سيف، لا رد
زينب ببكاء، والنبي مشيني اناا معملتش حاجه والله انت عاوز مني اي
سيف ببرود، اسمك اي
زينب، لا رد
سيف ببرود مخيف، قولت اسمك اي
زينب بتلعثم وبكاء، ز زينب
تقدم منها ووقف امام الفراش
سيف، عاوزه تعرفي انتي هنا ليه
هزت رأسها بلهفه وهي تنظر اليه بخوف
سيف، عشان............////////
صدمت زينب من كلامه
زينب بصوت مرتعب، ايييييييييي😳
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
كاد ان ينام لكنه تذكر شيئ مهم يريد قوله لسيف لذا خرج من غرفته وتوجه الي جناح صديقه تقدم من الباب من ثم فتحه ودخل
عمر، سيف عندنا بكره صف.....
نظر عمر الي سيف وزينب بستغراب
عمر، مين دي ياسيف
كادت تنطق زينب لكن سبقها سيف في الرد
سيف ببرود، مراتي
عمر بصدمه، اييي مراتك
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
بارت صغير عارفه بس الايام دي مضغوطه شويه
#روايه سجينه في احضانه
#بقلمي هدي عبد الحي
ـ البارت الخامس
#روايه سجينه في احضانه
#بقلمي هدي عبد الحي
ـــــــــــــــــــــ
عمر بصدمه، مراتك
سيف، ايواا ه...
قاطع كلامه زينب بدموع وهي تنظر الي عمر، لا هو كدا هي مش جوزي دا خاطفني والله
عمر بصدمه، خاطفك ونظر الي سيف وتكلم بحده، اي الكلام دا ياسيف خاطفهاا انت بتهزر
سيل ببرود، انا مخطفتش حد الرئيس هو اللي خاطفها
عمر بصدمه اكبر، الرئيس
سيف مؤكداا، ايواا
عمر وهو يضيق عيناه، وهي عذراء صح
سيف ببرود، معرفش ثم تكلم بسخريه، مكتوب كدا في البطاقه ياعالم في الحقيقه كدا ولا اي....
وقبل ان ينهي جملته تلقي صفعه علي وجهه
نظر عمر بصدمه ل زينب
زينب بحتقار، انت بني ادم حقير وزباله
عمر بهمس و الصدمه، هتموتي يخربيتك
عمر وهو يقترب من سيف بهدوء، سيف اهدي هي مكنش قصدها هي بس.......
سيف بجمود، برا
عمر، هاا
سيف بملامح مخيفه، برا ياعمر
ارتعشت زينب من نبرته
زينب بخوف وتوسل لعمر، متسبنيش والنبيي ابوس ايدك
سيف بصراااخ، برا ياعمرررر برااااا
انسحب عمر بتوتر وخوف علي هذه الفتاه التي ستموت حتمااا
خرج عمر من الغرفه
توجه سيف ناحيه الباب ثم اغلقه بالمفتاح ثم التفت اليها
كانت ترتعش من الخوف
اقترب سيف منها ببطء مريب
زينب ببكاء وخوف، انت انت بتقرب ليه و والله مكنش قاصدي امد ايدي والنبي مشيني انا اسفه والنبي مشيني
كانت تتحدث وهي تتراجع الي الخلف وهو يتقدم منها ببطء
وفجأه سقطت زينب علي الفراش بسبب دفعه سيف لها
وسقط سيف فوقهاا
سيف بصوت مريب مرعب، انتي اتعديتي حدودك معايا ودلوقتي جه عقابك
وفجأه اخذ شفتيها بقبله داميه
وابتدي في تمزيق ثيابها تحت صرخات زينب العاليه التي تتوسله ان يتوقف
توقف عمر فجأه عن تمزيق ثيابها وابتعد عنها تقدم من الطاوله الصغيره بجانب الفراش ثم التقط هاتفه وقام بمهاتفه احدهم
سيف بجمود، تعالي فوراا علي الفيلا وهات معاك مأذون واتنين شهود
ثم اغلق الهاتف وانسحب بهدؤء من الغرفه
ـــــــــــــــــــــــ
عند الرئيس كان يتحدث في الهاتف مع فتاه
الفتاه، وحشتني اوووي
الرئيس، وانتي كمان ياحبيبتي
في مهمه جديد هتعمليها
الفتاه بخبث، سيف
الرئيس بضحكه خبيثه، ايواا ديما عارفاني ياروحي
الفتاه، طبعاا مش بنتك ياريس
الرئيس، طبعاا ياحبيبه بابا
بكره هبعتلك الطياره الخاصه
الفتاه بخبث، تمام
اغلق الهاتف ثم التفت للفتاه التي تنام بجانيه بدون ملابس
نظر اليها بشهوه
ثم ذهبا معاا في بحور المعاصي والكبائر
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
كان عمر جالسا في غرفته متوتر يشعر بشفقه من اجل هذه الفتاه فهو يعرف صديقه جيداا
دخل سيف الي الغرفه بهدؤء
هرول اليه عمر قائلا، البنت البنت فين عملت فيها اي ياسيف
سيف ببرود، كويسه جهز نفسك كتب كتابي كمان نص ساعه وخرج من الغرفن بهدوء
عمر بصدمه، اي كتب كتابك
ثم تنهد بثقل، ربنا يهديك ياصاحبي
و........
ــــــــــــــــــــــــــــــــ
بارت صغير انا عارفه بس معلش هعوضها البارت القادم
#روايه سجينه في احضانه
#بقلمي هدي عبد الحي
ـ البارت السادس
#روايه سجينه في احضانه
#بقلمي هدي عبد الحي
ــــــــــــــــــــــــــــــــــ
كانت تجلس علي سريره ضائعه لا تعرف ماذا تفعل فهي حتي لا تعرف اين هي
دلف الي الغرفه بخطوات واثقه
وقف امام فراشه
سيف ببرود، انتي
زينب، لا رد
سيف يصوت جمهوري، مش بناديي مش بتردي لييييييه
انتفضت زينب من نبره صوته العاليه ونظرت له بخوف شديد
لا يعرف لماذا شعر بالحزن من نظرتها له
سيف بهدوء، قومي غيري هدومك بالهدوم اللي في الدولاب عشان كتب كتابك
زينب ببلاهه، ايي
سيف ببردو، كتب كتابك
زينب ببلاهه، اه اييييي كتب كتاب مييين
سيف بحده، وطي صوتك وانتي بتتكلمي معايااا كتب كتابك عليا كمان نص ساعه الاقيقي جاهزه ثم اردف بخبث، ولو دا محصلش هطلع اجهزك بنفسي
زينب بصراخ، انت مجنون انااا..
ولم تكمل جملتها بسبب تلك الصفعه التي سقطت عليهااا
سيف بفحيل مخيف، انا مش قولت وطي صوتك وانتي بتكلميني الليله بس بعد كتب الكتاب هتشوف الويل مني
قدامك ربع ساعه ربع ساعه
زينب بصوت ضعيف، انا مش هتجوزك لا يمكن اتجوزك ااا
قاطعها سيف، ماشي براحتك بس اقري الفاتحه علي اختك
نظرت له زينب بصدمه
زينب بضعف، اختي لا والنبي بلاش حرام عليك والنبي بلاش
سيف، يبقي خلاص قومي اجهزي
ثم توجه الي باب الغرفه وقام بفتحه ونظر لها بسخريه وقال، يعروسه
من ثم خرج واغلق الباب
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ــــــــــــ
نزل الدرج بخطوات ثابته ثم توجه الي صديقه القابع علي الاريكه
سيف ببرود، عمر هديك عنون زينب تروح تجيب اختها
عمر، حاض.... ايييييي
نظر عمر بصدمه لسيف
من ثم سأله بتركيز، اجيب مين
سيف، تجيب اخت زينب اسمها بسمه تروح تجبها ولو مرضتش تيجي انت عارف هتتصرف ازاي
من ثم اعطاه ظهره ثم انصرف الي مكتبه
عمر، لا اكيد مش هيأذيها اكيد
من ثم هرول الي الخارج لاحضارهاا
ـــــــــــــــــــــــــــــــــ
استيقظت ونظرت حولها بستغراب
من ثم تزكرت انها نامت علي الارض
نهضت بوجع من طريقه نومها
ثم اشرعت في تغيير ثيابها للخروج
....... انتهت من ارتداء ملابسها واخذت بعض النقود وذهب بتجاه باب شقتها وقامت بفتحه
نظرت امامها فوجدت هذا الشخص
بسمه، انت
عمر وهو ينظر لها بشتياق، ايوا ازيك ياانسه
بسمه ببردو، انا تمام خير في حاجه
عمر، خير ان شاءلله انا جايلك من طرف زينب اختك
نظرت له بسمه بتركيز ثم قالت مسرعه، زينب هي فين طب هي كويسه قولي بالله عليك
عمر بهدوء، هي كويسه متقلقيش هي بعتاني عشان اخدك ليها
بسمه بستغراب، وانت تعرفها منين وتاخدني فين
عمر وهو يقترب منها، لزينب
ابتعدت عنه بسمه ونظرت له بشراهه، انت كداب انت فاكري هصدق الحيله دي
امشي من هنا ولا وربنا هصوت والم عليك امة لا اله الا الله
عمر بسخريه، اماله براحتك بس لو عملتي كدا مش هتشوفي اختك تاني
بسمه بسخريه، وانا اي اللي يضمني انك تعرف مكانها
اخرج عمر هاتفه وثام باالاتصال علي سيف
عمر، بسمه عاوزه تطمن علي زينب
كان سيف في الغرفه المجاوره لغرفته
خرج منها وتقدم ناحيه غرفته وقام بفتحهاا
في ذالك الوقت كانت زينب تبدل ملابسها وهي شارده ولم تفكر حتي في اغلاق الباب
دخل سيف الي الغرفه لكن تجمد في مكانه
قام بأغلاق الهاتف من ثم اقترب منها
كانت زينب تعطيه ظهرها وكانت لا يسترها الا ملابسها الداخليه
وبدون وعي اقترب منها ولامس ظهرها بيديه
تجمدت زينب في مكانها ثم التفت اليه سريعااا
زينب بصرااخ، انت مجنون ازاي تدخل كداا قامت بوضع الملابس التي في يدها علي جسدها
اقترب بوجه بدون وعي الي كتفها العاري من ثم قام بتقبيله
ابتعدت زينب مسرعه ونظرت اليه بصدمه
فاق سيف علي رنت هاتفه ابتعد عنها وهو يلهث من فرط مشاعره
وجه اليها الحديث بصوت مبحوح، خدي كلمي اختك
ثم اعطاها الهاتف وهرول من الغرفه بسرعه
قامت زينب بالرد مسرعه والدموع في اعينها، بسمه بسمه حبيبتي
بسمه بدموع، زينب انتي فين انتي كويسه
زينب بدموع، ايواا انا كويسه انتي اللي كويسه طمنيني
بسمه، انا تمام انتي فين
زينب، هحكيلك بعدين
مين عندك
بسمه وهي تنظر لعمر، دا الراجل اللي خبطني بالعربيه بس هو علاقته اي بيكي
اخذ عمر الهاتف من بسمه وقام بالرد علي زينب
عمر، انا صديق سيف وجاي اخد بسمه ليكي ياريت تخليها تيجي معايا
زينب، بجد بجد هتجيبها
عمر مؤكداا، ايواا بس ياريت تقولي لاختك تيجي معايا عشان انا تعبت من المناهده
اعطي عمر الهاتف لبسمه
زينب، بسمه روحي معاه
بسمه، بس..
زينب بدموع، تعالي لياا بس وانا هقولك كل حاجه
بسمه بطاعه حاضر
اخد عمر الهاتف وقام بأغلاقه ونظر اليها بتفحص
عمر بنظره غريبه، اتفضلي
توترت بسمه من نظرته اليها لكنها انصرفت معه
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
نزل معه وركب سيارته
كانو صامتين طوال الطريق
حتي قطع هذا الصمت شهقه بسمه
عمر بخضه، في اي مالك
بسمه وفي تنظر الي القصر بصدمه، اي دا دا حلو اوووووي
زفر عمر بضيق منها، ايواا حلو
نظرت بسمه الي المكان بأعجاب شديد
عمر، حلو عجبك
بسمه بفرحه طفوليه، اووووي
ضحك عمر علي هذه الطفله
توقفت السياره من ثم نزل عمر من السياره وكذالك بسمه
دخلو الي القصر
ارشدت الخادمه بسمه الي ابغرفه التي توجد بها زينب
لا تنكر بسمه مداا خوفها من هذا المكان
دخلت بسمه الغرفه بخطوات مهزوزه لكن في لحظه صرحت بفرحه حين وجدت شقيقتها جالسه علي السرير
هرولت اليها وكذالك زينب التي حين رأت بسمه قامت من غلي الفراش وهرولت اليها قامو بحتضان بعض بشده
بسمه ببكاء، حبيبتي قلقتيني عليكي
زينب، انا كويسه اهوو متقلقيش
ابتعدت بسمه عنها ونظرت اليها بتركيز ممزوج بنبهااار
بسمه، اي الفستان الحلو دااا
زينب بسخريه وصوت منخفض، اه حلو دا لبس الاعدام بالنسبالي
بسمه، بتقولي اي
زينب، مفيش اصل انا انا يعني...
بسمه بستغراب، مالك يابنتي
زينب، انا..
قاطع حديثهم صوت سيف
سيف، انا وزينب هنتجوز والمأذون تحت
بسمه بصدمه،.... ايي...
زينب بدموع، هحكيلك كل حاجه والله بس مش دلوقتي
بسمه بغضب، ازاي يعني انتي مجنونه يعني انتي مكنتيش ضايعه زي ما توقعت وروحتي عشان تتجوزيه و........
زينب بصوت ضعيف والم، هحكيلك والله هقولك كل حاجه
قاطع حديثهم سيف مره اخري
سيف بسخريه، خلصو الفيلم الهندي داا بقاا ويلا المأذون تحت
نظرت اليه زينب بكره شديد
من ثم نظرت الي بسمه التي تنظر اليها بضياع
زينب في نفسهاا، ياااارب اعمل اي ياارب سامحيني يابسمه لازم اعمل كدا الا هيأذيكي لاازم
سيف، يلا
هزت زينب رأسها بالموافقه وتقدمت معه هي وبسمه
نزلو الي الاسفل وبدأ المأذون في عقد القرين
نظر المأذون الي زينب وقال، موافقه يابنتي
صمتت زينب ونظرت الي اختها بالم ثم قالت، ايواا
تم عقد القرين (بارك الله لكم وبارك عليكم وجمع بينكم في الخير)
، ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
تكملة الروايه بعد عمل متابعه من هناااااا
#روايه سجينه في احضانه
#بقلمي هدي عبد الحي
تكملة الروايه من هنا ااااا
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
تعليقات
إرسال تعليق