القائمة الرئيسية

الصفحات

translation
English French German Spain Italian Dutch Russian Portuguese Japanese Korean Arabic Chinese Simplified

روايه سجينه في احضانه البارت 7_8_9_بقلم هدى عبد الحي في موسوعة القصص والروايات جميع الفصول كامله



ـ البارت السابع والثامن والتاسع 

#روايه سجينه في احضانه 

#بقلمي هدي عبد الحي 

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

ـ تم عقد القرين (بارك الله لكم وبارك عليكم وجمع بينكم في الخير) 

، بعد هذه الجمله ذهب المأذون فور انتهائها وايضاا من كان معه 

ساد الصمت لدقائق وكل منا ينظر الي الاخر بحيره 

سيف ببرود، طيب مش يلا ولا اي 

عمر بتوتر، هاا لا خليكم قاعدين معانا 

سيف بنفس البرود، معلش بقاا عريس ومستعجل 

من ثم نظر الي بسمه، البيت بيتك طبعاا 

ولم يمهلها الرد حيث سحب يد زينب وصعد بها تحت محاولتها للافلات منه 

زينب بالم، سيب ايدي بتوجعني حرام عليك 

سيف، لا رد 

زينب، بقولك سيبني 

سيف، لا رد 

وصل الي غرفته من ثم فتحها ودلف ومعه زينب التي ما ان دخلت اغرق الباب  ثم دفعها بقسوه علي الفراش... 

سيف ببتسامه دبت الرعب في اوصان زينب، مبروك ياحرمي المصون 

ثم بدأ بفك ازرار قميصه الاسود 

زينر بخوف وهي تتراجع،  انت انت بتعمل اي 

سيف ببساطه، اي عريس يودم دخلته هيعمل اي يعني  من ثم قام بالغمز لهاا بخبث 

نظرت لو زينب بصدمه من ثم احست بحراره شديده في وجهها

(انها الفراوله ياجماعه😂) 

تقدم سيف من الفراش ببطئ مثل الاسد اللذي يستعد للانقضاض علي فريسته 

قام بخلع قميصه 

اصبح لون وجه زينب الان هو الاحمر فلقد خجلت كثيراا من منظره 

فلقد قام سيف بخلع قميصه واصبح عاري الصدر وايضاا شكل عضلاته المثير 

زاد احمرار وجهها 

زينب بتوتر وخوف، طب طب عااوزن اصلي الاول 

توقف سيف مكانه ونظر اليها بستغراب وقال، تصلي 

زينب مؤكده، ايوه عاوزه اصلي 

سيف في نفسه، اول مره اقابل بنت كدا في حياتي 

من ثم نظر اليها وقال بشرود، روحي 

هرولت زينب الي الحمام بخطي سريعه واغلقت الباب بأحكام وسندت عليه 

زينب وهي تحاول ان تنظم انفاسهاا، اهدي اهدي مش هيعملك حاجه لازم تفكري بعقل عشان تمشي من هناا 

من ثم ابتسمت وقالت، لقيتها 

وصفقت بيديها مثل الاطفال

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

عند عمر وبسمه ظلو في اماكنهم 

كانت بسمه شارده في مظهر شقيقتها فهي تعلم ان شقيقتها لن تفعل هذا برضاها لكن ما السبب ما السبب وراء هذا الزواج ظلت في مكانها تفكر من ثم نظرت بطرف عينيها الي الجهه الاخره التي يجلس عمر فيها لم تجده 

التفت بجسدها كلملا للورا لكنها فزعت حين وجدته بجانبها لا يفصل بينهم غير مسافه قصيره 

بسمه بخوف وخضه، بسم الله الرحمن الرحيم 

انت انت جيت هنا ازاي و... 

عمر، لا رد 

توقفا بسمه عن الكلام حيت وجدته ينظر اليها بتركيز عينيه مركزه علي شفتيها 

دب الرعب بأوصان بسمه فهبت واقفه وقالت برتباك، انا عاوزه اعرف مكان اوضتي 

فاق عمر من شروده عندما وقفت 

وقف عمر وقال لها، اتفضلي معايا 

بسمه بخوف وارتباك، لا انا عاوزه البنت اللي ودتني لاختي هي اللي توريني اوضتي 

نظر اليها عمر بغموض 

ثم صاح بصوت عالي، سليفه 

تقدمت سليفه مننم مهروله (سليفه دي تبقي الخادمه وهي في عمر 52 الداده يعني) 

سليفه، ايوه يابني

عمر، خديها للاوضه اللي جنب اوضتي 

سليفه بحسن نيه، اه الاوضه اللي فيها بابا بيو.... 

قاطع عمر كلامه وهو يقول بصرامه 

، مش عاوز كلام ياما يلاا البنت تعبانه 

سليفه وهي تنظر لبسمه ببتسامه، تعالي يابنتي 

اطمأنت بسمه كثيراا لهذه المرأه التي احست انها مثل والدتها 

وصلت بسمه مع سليفه الغرفه من ثم ادخلتها سليفه وقالت، اهي الاوضه ياست البنات هي نظيفه ومتروقه فل لفل 

العيب الوحيد فيها انها فيها بابة بي.... 

قاطع كلامها صوت عمر الذي وقف امام الغرفه وقال، اعمليلي قهوه ياسليفه حالا 

(جماعه سيف بينادي عليها بداده لانها ربته وهي بيحترمها جداا اما عمر فهو مش في دماغهن ومش بيحترمها نهائي بس ياعالم هيحترمها بعدين ولا😂بلاش نسبق الاحداث خلينا نكمل) 

ــــــــــــــــــ البارت الثامن 

نظر له سليفه بخوف وقالت،  حاضر حاضر علي طول اهوو وخرجت من الغرفه سريعااا 

كان عمر يقف امام الباب 

تقدمت بسمه وعلي وجهها ابتسامه من عمر ووقفت امام بابا غرفتها 

عمر وهي يري بسمه تقترب منه ببتسامه، اوعاا بقااا هتحلو ياعمر 

قطع تفكيره صوت الباب وهي ينغلق في وجهه 

نظر الي الباب بصدمه 

عمر وهي علي وشك البكاء، يابنت المجنونه 

ـــــــــــــــــــــــــــ

عند زينب ظلت في الحمام ولم تخرج 

استغرب سيف من تأخرها كل دا 

قرب من باب الحمام وقام بطرقه وهو يقول، زينب انتي كويسه 

زينب بتوتر،  اه اه كويسه في حاجه 

سيف بفروغ صبر، طيب اطلعي يلا 

زينب، لا انا عاجبني الحمام هقعد هناا 

سيف بحده، اطلعي احسلك انا بحظرك اطلعيي يازينب 

زينب بعند، مش هطلع هاا هتعمل اي 

سيف بخبث، امم هعمل كداا 

ما ان انتهب جملته حتي ركل الباب بقدمه وقام يكسره ثم دلف اليها 

كانت زينب جالسه علي طرف المغطس الرخامي 

صدمت من فعلته 

تقدم منها سيف والشر يتطاير من عينه 

، هو انا مش قولت اطلعي 

زينب وهي تفكر في اي حجه حتي تخرج من هذه الورطه، اصل اصل 

سيف بغضب، اصل اي انطقي 

زينب بدموع مزيفه، اثل انا معييش هدوم عشان اغير 

نظر اليها سيف قليلاا ثم خرج 

تنفست زينب بعمق فقد ظنت انهاا فلتت منه لكن انفرج فمها بصدمه عندما رأته يدخل وفي يده قميص نسائي حريري من اللون الاحمر  قصير 

تقدم منها وقال، خدي 

زينب ببلاهه، اخد اي 

سيف بفروغ صبر، خدي البسي دا 

زينب بغيظ، نعممممم 

لا طبعاا مش هلبس انا اللبس الليلي دا 

سيف ببرود، وانا جوزك 

زينب، لا برضو 

سيف ببساطه، خلاص خليها من غير هدوم خالص 

زينب ببلاهه، هاا 

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

نكمل البارت القادم 

اعذروني تعبااانه والله 

#روايه سجينه في احضانه 

#بقلمي هدي عبد الحي



ـ البارت التاسع 

#روايه سجينه في احضانه 

#بقلمي هدي عبد الحي 

ــــــــــــــــــــــــــــــــــ

سيف ببساطه، خلاص نخليها من غير هدوم خالص 

زينب ببلاهه، هاا 

سيف ببرود، اقلعيي

نظر اليه زينب بدموع تترجاه 

لكن هو هو لديه شعور غريب ناحيتهاا 

لاول مره يري فتاه مثلها لاول مره يريد الاقتراب من فتاه بهذا الشكل 

اقترب منها اكثر وقام بدفن وجهه في عنقهاا ويديه تداعب حصرهاا ثم  

من ثم قام برفعهاا عن الارض ودثها لاحضانه امتدت يده التي تداعب خصرهاا لسحاب فستانها 

واليد الاخري تحملها 

قام بفتح السحاب ببطيئ لامست اصابعه ظهرها العاري 

كان زينب لا تعي لشئ كل ما تشعره به هو الامان 

لا تنكر شعورها بلارتباك والتوتر 

مدت زينب يدها علي صدره لتبعده عنها لكن لا تعرف ان هذه الحركه سببت له اشتاعلا في داخله اكمل سحب سحاب الفستان حتي كاد الفستان ان يسقط لكن هي منعته عندما امسكت بطرفه من ثم حاول الابتعاد عن سيف 

زينب بصوت ضعيف مبحوح اثار البكاء، سيبني والنب... 

قاطعهاا بقبله طاحت بباقي قوتهاا خرج من المرحاض وهو مازال  يرفعهاا 

تقدم من الفراش ثم وضعها عليه واعتلاها اي اصبح فوقهاا 

انزل الفستان لنصف جسدهاا قام بتقبيل رقبتها وكتفها من ثم عاد لشفتيها وهنا انهارت جميع حصونها ولم تتحمل قامت بلف يدهاا حول رقبته لتقربها منه و... 

(سكتت شهرزاد عن الكلام الغير مباح) 

بالمعني يعني نسيبهم في عالمهم 😂

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

ـ بقلم هدي عبد الحي 

ــــــــــــــــــــــــ

ظلت جالسه علي الفراش تفكر في امر شقيقتهاا  حتي غلبها النوم 

علي الناحيه الاخري 

خرج عمر من المرحاض وهو يلف منشفه حول خصره 

تقدم من حجره الثياب ثم قام بتغيير ملابسه بسويشرت مريح قطني بالون الزيتي اللذي يتلائم مع لون عينه 

جلس علي الفراش من ثم تسطع عليه 

ونظر الي السقف بشرود 

يتزكر ملامحهاا وحركتها تخيلاها امامه الان ظل في بحر تخيلاته الي ان  غلبه النووم 

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

في مكان اشبه بالقصور يجلس المدعو الرئيس وفي يده كأس الكحول الفاخر الخاص به 

وتجلس امامه امرأه تضع قدميهاا فوق بعضهاا بتكبر بالاضافه اي مستحضرات التجميل التي تلطخ وجهها بهاا 

لتجعلها اصغر سناا مع انها في الخمسينات من عمرهاا 

الرئيس بخبث، خير جايه ليه 

السيده، جايه عشان عارفه انك مش هتسيب ابني في حاله 

الرئيس، ابنك بيتخطي الحدود وبيغدر بياا وشغال تبع الشرطه 

السيده بصيااح، اسمع ياسيوفي انت عارف لو سيف حصله حاجه هقتلك ولا لو عرف اني عايشه صدقني هتندم 

الرئيس بسخريه، هتعملي اي يعني 

اقترب السيده منه وقالت بجوار اذنيه، هقوله ان عمر ابنك من ثم ابتعدت عنه تري تعابير وجهه الجامده 

من ثم قالت بمياعه، سلام يابيبي 

وانسحبت بهدوء الي الخارج 

قام السيوفي من مكانه من ثم صعد الي الاعلي دخل غرفه من الغرف ونظر الي الامام لصوره بها عائله سعيده تتكون من السيده التي كان معه منذ قليل وهو وولد معه 

(طبعاا اتلغبطو بس هتعرفو السر دا قدام) 

ـــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــ

استيقظت زينب من نومها وهي تشعر بثقل عليها بصعوبه فتحت عينيها ونظرت بجانبهاا 

من ثم اغمضت اعينها لكن فتحتها علي وسعها ونظرت اليه ببلاهه 

فقد كان ينام عاري الصدر ويحتضنهاا بزراعيه 

ظلت تنظر اليه ببلاهه وصدمه 

سيف وهو مازال مغمض العينين، عارف اني حلو 

زادت صدمه زينب اكثر و.... 

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ

#روايه سجينه في احضانه 

#بقلمي هدي عبد الحي

تكملة الروايه بعد عمل متابعه من هنااااا 

تكملة الروايه من هناااااا

تعليقات

التنقل السريع