القائمة الرئيسية

الصفحات

translation
English French German Spain Italian Dutch Russian Portuguese Japanese Korean Arabic Chinese Simplified

رواية الانتقام البارت الخامس والسادس بقلم مني محمد في موسوعة القصص والروايات جميع الفصول كامله وحصريه





رواية الانتقام البارت الخامس والسادس بقلم مني محمد في موسوعة القصص والروايات جميع الفصول كامله وحصريه 


رواية الانتقام البارت الخامس والسادس بقلم مني محمد في موسوعة القصص والروايات جميع الفصول كامله وحصريه 





رواية الانتقام البارت الخامس والسادس بقلم مني محمد في موسوعة القصص والروايات جميع الفصول كامله وحصريه 



#الفصل_الخامس


#الانتقام 


مريم بحنيه: زياد أنا اتحرمت من امي ولما اتعرفت علي مامتك لقيتها طيبه جدا حسيتها زي امي كدا

زياد:سبحان مغير الاحوال طيب بكرة نروح لها

مريم:هرجع من شغلي علي هناك بس انت بلغها بكدا

زياد:تمام..

احتضنته مريم وتركته يبدل ملابسه…

خرج زياد وجلس هو ومريم لتناول العشاء

زياد:يااه مين عمل الاكل دا

مريم:انا 

زياد:كان فين كل دا

مريم:خلاص بقا انت هتفضل كل شويه تفكرني

زياد: خلاص يا حبيبي حصل خير

مريم بضحك:طيب يلا كُل

بدأ كلًا من مريم وزياد في تناول العشاء وظل يتحدثان في كثير من الأمور وقاموا بمشاهدة فيلم مع بعض

زياد اقترب من مريم:وحشتيني اووي

حاولت مريم الابتعاد عنه:زياد أنا داخله انام

ذهبت مريم للنوم وذهب خلفها زياد

مريم بتوتر:زياد بالله ابعد عني

زياد:ابعد عنك!! مستحيل دا انا ما صدقت

وفجأة شعر زياد بدوار شديد وألم في رأسه…امسك زياد رأسه وظل يتأوه من الألم

زياد:أه راسي

مريم بشكل:أنت كداب وأنا مش هصدق

زياد ولقد زاد الألم عليه وارتمى على السرير وذهب في سبات عميق…

اليوم التالي…

استيقظ زياد وهو لم يتذكر أي شئ وبجانبه مريم

زياد:صباح الخير

مريم بابتسامة:صباح النور

زياد بمزح: شو هالقمر 

مريم بكسوف: شكراً

قام زياد ووضع قُبله علي وجنتها مما جعل وجنتيها كالورده الحمراء في لونها…وجعل أيضاً ضربات قلبها تكاد تكون مسموعه من ارتفاعها…

مريم محادثة نفسها:لا يا مريم فوقي…اوعي تدي له الأمان

فاقت مريم علي صوت زياد

زياد:الجميل سرحان في ايه

مريم:ولا حاجه هعمل لك الفطار…صح كلم ماما وقولها ان احنا هنروح لها النهارده…

زياد:هكلمها حالًا

انهي زياد ومريم الفطار وذهب كل منهم الي عمله.

دخلت مريم الي المستشفى وبدأت في ممارسة عملها كطبيبة جلديه وكان لديها الكثير من الحالات وهي منهمكه في عملها دق هاتفها برقم مجهول الهويه

مريم:الو

الشخص المجهول:كل اللي حضرتك قولتي عليه ومحتاجاه جاهز

مريم:تمام هيتنفذ

الشخص المجهول:تمام يا فندم أوامرك

أغلقت مريم الهاتف واكملت عملها

عند زياد…

_اهلًا يا زيزو

زياد:اهلًا يا عمور

عمر:انت ملقتش غير دي و تتجوزها

زياد بعصبيه والصوت مرتفع:عمر دي مراتي ومش هسمح لحد أبدًا يجيب سيرتها بحاجة مش كويسه

عمر:أنا مقصدش يا زيزو 

زياد:متفكرش اصلا انك تجيب اسمها على لسانك

عمر:خلاص يا عم انا اسف 

زياد:خلصت الشغل بتاعك

عمر:اه هروح دلوقتي

زياد:طيب انا كمان خلصت 

ذهب زياد إلى بيت والدته واستقبلته مريم بحضن 

زياد:أنا بقول نخلينا على طول عند ماما

مريم بابتسامة:ادخل سلم على ماما

زياد وقد قبل يد والدته…

زياد:اومال فين فارس

نعمه (والدة زياد):نزل مع صحابه 

زياد:طيب انا هدخل ارتاح شوية

نعمه(والدة زياد):طيب ارتاح لغاية ما الاكل يجهز

(عند فارس)

فارس متحدثًا بالهاتف:ايه يا ابو الصحاب فينك

_ أنا قربت اهو على النادي

فارس:أنا مستنيك طيب

_ تمام يا صاحبي

فارس:ايه ده في ايه!! عايز ايه يا عم انت ابعد عني

_ مالك يا فارس في حاجه

فارس بصراخ: أه….


يتبع~


#الفصل_السادس


#الانتقام 


فارس بصراخ: أه….

ذهب صديق فارس لبيت فارس…

تناول زياد مع والدته و زوجته الغداء وكانوا يقضون مع بعضهم اوقات جميلة وإذ يقطع هذه اللحظه طرق الباب

فتح زياد الباب ليجد ( أحمد صديق فارس)

زياد:اهلا يا احمد اتفضل

احمد بخوف واضحًا على وجهه:فارس..

زياد:ماله فارس

احمد:كان بيكلمني وفجأه اتخانق مع حد وبعد كدا سمعته يصرخ والخط قطع حاولت اتواصل معاه تاني تليفونه اتقفل

نعمه بخوف:ابنِ حصل له ايه!

احمد:مش عارف والله يا طنط 

زياد:متعرفش هو كان فين

احمد:كان منتظرني قدام النادي

زياد:طيب يلا نروح هناك

ذهبت كلًا من زياد وأحمد لمكان النادي وظلت مريم بجانب نعمه…

نعمه وبكاء وتوسل: يارب احمي لي ابنِ يارب…اللهم انِ استودعتك ابنِ أنك لا تضيع ودائعك يا ارحم الراحمين

مريم:هيرجع باذن الله يا ماما متقلقيش

وصل زياد وأحمد إلى المكان وطلب زياد أن يراجع كاميرات المراقبة

مدير المكان:للأسف يا فندم الكاميرات عطلانه بقالها يومين

زياد بعصبية:يعني ايه عطلانه انت مجنون 

مدير المكان:أنا مش هسمح بالتطاول أبداً أنا قلت لك ان الكاميرات عطلانه

زياد:ما تقولو انكم مشتركين في اللي حصل

مدير المكان:لو عندك دليل أثبت وانا راجل بمشي بما يرضي الله وقلت لك الكاميرات عطلانه بقالها فتره

زياد بتحذير:أنا لو عرفت انك مشترك في اللي حصل هخرب بيتك 

مدير المكان:اتفضل اطلع برا

زياد:ماشي يلا يا أحمد 

ذهب زياد واحمد الي قسم الشرطة ليقدموا بلاغ بأختطاف اخيه…

عاد زياد الي البيت حزينًا قلقًا على أخيه

مريم:ها يا زياد عرفت حاجة

زياد: للأسف لأ

نعمه:ابنِ فين يا زياد أنا عايزه فارس

زياد:امي انا رحت للمكان وموصلتش لحاجة وبلغت في قسم الشرطة عن اختطافه…

ظل الوضع قلقًا في البيت لمدة اسبوعين كان زياد يبحث عن أخيه في مكانه التي يحبها ولكن لم يجده...

مريم:هنعمل ايه يا زياد 

زياد:مش عارف انا حاسس ان ايدي متكتفة مش عارف أعمل ايه

مريم:خير باذن الله يا حبيبي

زياد:يارب

قطع كلامهم صوت رنين هاتف زياد

زياد بتنهيد:الو

المتصل:حضرتك أخو فارس

زياد:ايوه انا خير

المتصل:اخوك في مستشفي*****


يتبع~

تكملة الروايه اضغط هناااااااا 


تعليقات

التنقل السريع