القائمة الرئيسية

الصفحات

translation
English French German Spain Italian Dutch Russian Portuguese Japanese Korean Arabic Chinese Simplified

رواية صدفة العمر البارت الثامن عشر 18بقلم زينب رضا





رواية صدفة العمر الفصل الثامن عشر 18 بقلم زينب رضا



         

 رواية صدفة العمر الفصل الثامن عشر 18 بقلم زينب رضا


رواية صدفة العمر الفصل الثامن عشر 18 بقلم زينب رضا


سعيد فتح الباب اول اما شاف رحيم : انت اي اللي جابك هنا يجدع انت، رقية شافت رحيم استغربت


رحيم بصلها وشاف عينها الحمرا من العياط


سعيد : جاي عايز اي مش كفاية انها اتبرعتلك بالدم و…قاطعه رحيم


رحيم : دم! دم اي


رقية : بابا ده مستر رحيم صاحب الشركة اللي انا شغاله فيها


سعيد : صاحب الشركة جاي لحد هنا ليه


رحيم : طالب ايد بنتك، رقية واقفة مصدومة ‘معقولة عمرو قاله حاجة وهو اللي طلب منه كده’ 


سعيد : بس بنتي مخطوبة وكتب كتابها بكره


رحيم : انت اللي هتجوزها غصب عنها وهي مش موافقة


سعيد لسه هيتكلم رقية ردت : ومين قال لحضرتك انه غصب عني


رحيم بصلها باستغراب : يعني اي مين اللي قالي بصي لنفسك كده ف المراية 


رقية لفت وشها الناحية التانية : حاجة متخصكش، رحيم بيحاول يهدي عشان عارف انها بتردهاله وافتكر عمرو لما قاله ‘حماك بيحب الفلوس’، رحيم تجاهل كلمتها وبص لأبوها : اللي هتطلبه مهر هدفعه


سعيد بصله باهتمام : اي حاجة هطلبها 


رحيم اتأكد من كلام عمرو وبص لرقية : اه اي حاجة هتطلبها هتتنفذ


سعيد : طب اتفضل يابني


رقية بصدمة : يتفضل فين ي بابا 


سعيد : اسكتي انتي وادخلي اوضتك يلا 


رقية بصت لرحيم وبعصبية : اتفضل لو سمحت امشي من هنا انا مش موافقة وكتب كتابي بكره اظن انت مش هتقبل تتجوز واحدة قلبها مع واحد تاني صح، احمد خرج من اوضته ع صوتها شاف رحيم وقف ساكت


رحيم واقف مش مصدق اللي هي بتقوله ‘ازاي كانت بتعيط من شوية عشان هتتجوز غصب عنها ودلوقتي موافقة ازاي’ 


سعيد بعصبية : ادخلي اوضتك قولت


رقية خلاص تعبت من اللي ابوها بيعمله وبصوت عالي : انا مش جارية عندك عشان تبيعني ف اللي هيدفع فيا اكتر ارحمني بقا انا بنتك فاهم يعني اي بنتك


سعيد ضربها بالقلم : بنتي يعني تسمع كلامي ومتعليش صوتها عليا وبزعيق ادخلي اوضتك،رقية حطت ايدها ع خدها وعينها مدمعه وبصت لرحيم بكسرة ودخلت اوضتها


رحيم مش قادر يعمل حاجة هي رفضته الشجاعة يتكلم يمكن لو كانت وافقت كان وقف قدام أبوها 


سعيد بابتسامة : اتفضل وبص لأحمد : ادخل اوضتك 


احمد : هدخل لرقية


سعيد : بقولك ادخل اوضتك، احمد بصله بحزن ودخل اوضته 


رحيم بصله بضيق عشان مد ايده ع رقية بس هو ف الأول والآخر أبوها فا خد بعضه ونزل من غير ولا كلمة…سعيد لما لاقاه نزل اضايق ودخل لرقية بغضب


رقية واقفة ف بلكونة اوضتها باصة ع عربية رحيم وبتعيط، اول لما الباب اتفتح اتخضت


سعيد بزعيق : مين قالك اخرجي من اوضتك لا وبتعلي صوتك عليا كمان


رقية بعياط : حرام عليك ي بابا معيشني ف عذاب من يوم ماقولتلي هتجوزني لابو منه وكل ده عشان فلوسه وانا بكدب نفسي واقول استحالة بابا يعمل فيا كده ولما واحد تاني يجي لمجرد انه معاه فلوس هو كمان وهيدفع اكتر تبيعني ليه طب فين حبك ليا نفسي اشوفك خايف عليا ولو لمرة واحدة..اقولك ع حاجة رحيم اللي كان هنا انا بحبه، سعيد بصلها باستغراب فاكملت : اه ي بابا بحبه انسان محترم وكويس وبسببك انت انا رفضته خوفت يفتكر اني حابه فلوسه ومش عاوزاه هو شوفت ي بابا انا قلبي مكسور ازاي، وزادت ف عياطها، سعيد مش عارف يتكلم ولا يرد عليها فاخرج من الاوضة خالص..رقية قعدت ع الارض وضمت رجليها وعيطت


رحيم تحت البيت وسمع كلامها كله حتي صوت عياطها دلوقتي هو سامعه خد نفسه وراح رمب عربيته وبص ع البلكونه بزعل واتحرك، رقية سمعت صوت العربية قامت بسرعة وفضلت باصه عليها لحد ما اختفت


” ليه مشي ليه طب انا غلطت لا انا دافعت عن نفسي انا مش جارية جاي يشتريها ربنا يسامحك ي بابا،خدت نفسها بحزن سامحني يارحيم ” ودهلت قفلت فونها ورمت نفسها ع السرير ونامت


#بقلمي.. ‘زينب_رضا’ 


~~~


كلهم قاعدين وبيضحكوا رحيم دخل عليهم ومتكلمش 


عمرو : عملت اي، رحيم بصله وساكت


عمرو ومؤمن قاموا وقفوا جنبه، 


مؤمن : مالك ف اي


رحيم بصوت حزين : رفضتني


عمرو بصدمة : نعم!!! يعني اي


رحيم : يعني رفضتني وموافقة ع العريس اللي أبوها هيجوزهولها، رحيم قال كده وسابهم وطالع اوضته، مؤمن جه ينده عليه سلوي وقفته


سلوي : سيبه هيبقا كويس


عمرو : اكيد ف حاجة غلط


سلوي : معاك حق رن عليها كده اسألها اي اللي حصل


عمرو : حاضر، وطلع فونه ورن عليها كتير بس بيديله مغلق


عمرو بحزن : تليفونها مقفول انا لازم اعرف اي اللي حصل انا هروحلها


حسن : لا يابني بلاش دلوقتي ممكن تروح بكره احسن


مؤمن : عمي بيتكلم صح اديك شوفت رحيم عامل ازاي مابالك هي بقا


عمرو اقتنع بكلامهم : طب انا هروح بقا عن اذنكوا وخرج


سلوي بزعل : انا ماصدقت رحيم رجع يضحك تاني انتوا مشوفتهوش كان عامل ازاي اول ما دخلت الحفلة 


مؤمن : هو بيحبها يعمتو بس كان بيكابر


حسن : او ممكن كان محتاج يتأكد من مشاعره عشان ميظلمهاش او يظلم نفسه 


مؤمن : بس شكله اتأكد متأخر 


حسن : اكيد خير ربنا مش بيعمل حاجة وحشه اطلع ارتاح يلا وبكره هنشوف اي اللي هيحصل


مؤمن : حاضر عمتو صحينا بدري عشان رايحين القسم 


سلوي : هي رقية عارفة


مؤمن : مش عارف بس تقريباً لا لان الظابط لما قال لرحيم رحيم قاله انه هيبلغها وابنك شكله نسي


سلوي بتعب : شكله نسي فعلا حاضر هصحيكوا بدري، تصبح ع خير 


مؤمن : وانتوا من اهله


#بقلمي.. ‘زينب_رضا’ 


~~~


احمد صحي من النوم ع صوتت البلكونة وهي بتتفتح لاقي رقية ومعاها حبل


احمد : انتي بتعملي اي واي الحب.. قطع كلامه لما عينه جت ع دولابه ولاقاه فاضي 


احمد بصدمه : فين هدومي


رقية وهي بتربط الشنطة ف الحبل وبتنزلها من البلكونة : ششش قوم اغسل وشك والبس اللي جنبك دي يلا


احمد قام : طب فهميني


رقية : انجز بس وهفهمك بعدين ولو بابا سألك او قالك حاجة قوله نازل اجيب فطار 


أحمد بقلة حيلة : حاضر


بعد نص ساعه ~~


رقية ف مكتب رحيم وقاعده ع الكرسي بتاعه


 كانت مسألة وقت بس وهخليك تجيبلي كرسي زي ده..طب والله مريح وبصت ع الكنبة وافتكرت اول مرة اكلوا فيها سوا لما عزموها وعيونها دمعت


‘ المكان ده هيوحشني اوي مع ان المدة كانت شهر بس لكن كل تفصيلة هنا هتوحشني.. حقيقي انا اسفة للكل بس لازم امشي حياتي مش هعيشها غير مرة واحدة كفاية اللي ضاع منها من يوم امي ماسابتني’ وسابت استقالتها وقايمة لاقت قلم ع المكتب دايما بتشوفه مع رحيم بس مش بيستخدمه اخدته وخرجت طلعت الشنطة بتاعتها ونزلت


: احمد اي اللي موقفك كده، احمد بص لمصدر الصوت لاقاه مؤمن ومعاه رحيم


احمد بابتسامة : مستني رقية


مؤمن : هي رقية فوق


احمد : اه قالتلي هتنزل ع طول


مؤمن : طب تعال معان.. ،سكت لما لاقاها جاية قدامه، رقية شافتهم حاولت تبقا هادية ومتتكلمش


مؤمن بابتسامة : صباح الخير


رقية : صباح النور، معلش هوصل احمد عند خالتي وهاجي ع طول


مؤمن بص لرحيم ومش عارف يتكلم، رقية شكت ان فيه حاجة فاتكلمت


رقية : ف اي هوديه بسرعه مش هتاخر


مؤمن بتردد : انتي لازم تيجي معانا


رقية باستغراب : اجي معاكوا فين


مؤمن بدون مقدمات : القسم


رقية اتخضت : يالهوي قسم اي انا معملتش حاجة


مؤمن : اهدي اهدي انتي معملتيش حاجة بس العيال اللي خطفوكي وضربوا رحيم اتقبض عليهم ورحيم اتحقق معاه واعترف ع واحد اسمه سامي والمفروض ان انهارده هتتعرفوا عليهم ورحيم نسي يقولك


رقية بصت لرحيم اللي باصص التانية وبخوف : هو لازم اروح


مؤمن : اه طبعا


رقية : طب ثواني ،وطلعت فونها ورنت ع عمرو : الوو انت فين..طب انا راحة مع مؤمن القسم..مش عارفه خده اهو يفهمك، وادت الفون لمؤمن


مؤمن خلص مع عمرو وخد الشنط منهم وحطها ف العربية وركبوا كلهم ورحيم متكلمش ولا كلمة


#بقلمي ‘زينب_رضا’


~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~ صلوا ع النبي????؛ ~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~


سعيد صحي من النوم ع رنة تليفونه رد بزهق من غير مايشوف مين : الو ف اي ع الصبح


ابو منه : اي اللي معصبك ي ابو العروسة، سعيد بص للاسم واتعدل بسرعه : صباح الخير ياعريس


ابو منه : صباح النور ها اي الاخبار


سعيد افتكر رحيم ‘اكيد هيديني فلوس اديهم لابو منه بس رقية بنتي مش هترضي’


: اي روحت فين


سعيد بتردد : معاك اهو كله هيبقا تمام انهارده ياعريس


ابو منه : حلو المغرب هكون عندك ومعايا المأذون


سعيد : تمام مع الف سلامة، وقفل معاه وقام وهو بينده ع احمد بس مفيش  رد فتح اوضته ملاقهوش


: معقول يكون نزل مع اخته يجيب اكل، وقفل الاوضه تاني


~~ ف مكتب رئيس المباحث ~~


مؤمن : يابنتي اقعدي


رقية بقلق : لا هو عمرو اتاخر كده ليه رن عليه تاني


مؤمن : زمانه جاي متقلقيش وبعدين احنا معاكي اهو


: انا سامي المعز رئيس المباحث موجود


رحيم كان ساند راسه بين ايده اول اما سمع صوته  رفع رأسه وعيونه بقت حمرا


رقية بخضه : صو.. صوته وجريت وقفت ورا رحيم ومؤمن، كله ركز معاها


رئيس المباحث ‘ ايمن ‘ : صوت مين


رقية : الراجل اللي جه وهما بيحفروا وقالهم الجثه ف شنطة العربية، رحيم قام وقف جنبها ومؤمن وقف جنبه واحمد سابوه ف العربيه


العسكري دخل بلغ رئيس المباحث وقاله خليه يدخل، دخل سلمي وسلم ع أيمن وقعد وحط رجل ع رجل ومبصش لحد فيهم


سامي : حضرتك انا مش عارف سبب وجودي هنا


أيمن : انت متهم ف قضية قتل سماح السيد كامل اكيد انت تعرفها


سامي بثبات : مين معلش ممكن تقول الاسم تاني انا اول مرة اسمعه


أيمن : سماح السيد كامل كانت شغالة ف كباريه **** اللي انت بتسهر فيه


سامي : انا اه بروحه بس كتغيير جو وماليش دعوه باي بنت بتشتغل هناك


أيمن : طب تمام، انت متهم كمان بخطف رقية سعيد البنا 


سامي باستغراب : مين دي معلش 


رقية : انا رقية سعيد البنا


سامي : اه اهلا اعملك اي مش فاهم وخطف اي ده انا اول مرة اشوفك


رقية مصدومة وف نفسها ‘ هو ازاي شاطر ف الكدب كده لا ومقنع ‘ ومعرفتش تتكلم  ولا ترد عليه 


أيمن بص لرقية : انتي شوفتيه قبل كده


رقية : لا


سامي : يبقا هخطفها ازاي وانا اول مرة اشوفها وهي أول مرة تشوفني 


رحيم : بس انا شوفتك وانت شايلاها ودخلتها المخزن وهي مغمي عليها تحب اقولك المخزن بتاعك فين


سامي نزل رجله براحة : لا المخزن بتاعي اكيد عارف مكانه، وباستفزاز : بس حضرتك مين..اه صح احنا شوفنا بعض قبل كده كنت جاي عايز مراتي ف موضوع مش كده


رحيم بيحاول يتماسك وميفقدش اعصابه : خلينا ف قضيتنا احسن اصلك بتعك لو انت مش واخد بالك، سامي ببع ريقه وسكت، ايمن نده ع العسكري عشان يدخل التلاتة اللي اتقبض عليهم


اول ما دخلوا رقية مسكت ايد رحيم ورجعت خطوة، رحيم اتفاجئ باللي عملته وعرف انها خايفة فاضم ايده ع ايدها وبصوت واطي : لازم تكوني قوية وهما اللي يخافوا منك انتي اللي هتنهي حياتهم وخلاها تطلع الخطوة اللي رجعتها


أيمن : هما دول اللي جريوا وراكي


رقية بخوف : ايوا هما


أيمن : مين اللي ضربك ف بطنك


رحيم : اللي ف النص وكان علي، علي عينه ع رقية بيحاول يخوفها ورحيم لاحظ ده


أيمن : تمام، وقام وقف وراح عليهم : تعرفوا مين ده، وشاور ع سامي 


علي ونبيل : لا ي باشا منعرفهوش،سامي انتهد براحة


أيمن بص لشهاب اللي واقف خايف : وانت، شهاب مش بيرد


رقية : اتكلم متخافش انت اللي ساعدتنا وخرجتنا من المخزن ومضربتش حد فينا ربنا عاوز يساعدك 


شهاب بصلها لاقي عينها حمرا وبتعيط، فادمع غصب عنه وفضل باصص لعينها وخد نفس : اعرفه هو اللي كلمنا احنا التلاتة وقالنا ع المكان اللي هندفن فيه الجثة ومطلوب مننا نروح نحفر، كل ده وهو باصص لعيون رقية اللي عيطت من الفرحة


سامي قام بغضب : انت بتقول اي ياض انت ورايح عليه يضربه، رئيس المباحث وقف ف وشه


أيمن : اهدي كده وشف انت فين، سامي رجع لورا وخد نفسه بيحاول يهدي


أيمن : مش هو بس اللي اعترف عليك الراجل اللي واقف ع الشارع اللي كنت رايح تدفن فيه الجثه اعترف عليك والكاميرات جايباك وانت بتديله فلوس وأستاذ رحيم كمان والطب الشرعي لاقي اثار ضرب ع جسم الجثة واثبت ان ف حد حاول يعتدي عليها وصاحبتها اللي اتفقت معاك اعترفت هي كمان ولما البنت كانت بتقاومك خبطها ع رأسها وللاسف ماتت


سامي بيحاول يستوعب اللي هو بيسمعه وانه خلاص كده اتكشفت الحقيقة


وبشر وغضب مسيطرين عليه : اه انا اللي قتلتها ماهو مفيش بنت تقول لسامي المعز لا وهي قالتلي لا كان لازم امسر عينها وبص لرحيم : ده حتي خطيبته مقالتش لا  دي ماصدقت وجت اسهل من البت اللي ماتت دي


رحيم ضغط ع ايد رقية جامد رقية حطت ايدها التانية ع ايده بحيث انه يهدي  ومؤمن مسك كتفه وهو خايف عليه


ايمن بصوت عالي : عسكري، العسكري دخل بسرعه : خده ع الانفرادي وخد دول رجعهم مكانهم


العسكري : حاضر ي باشا، وخدهم وخرج


رقية ايدها وجعتها، شويه ومؤمن رخي ايده براحة وسحبها 


مؤمن : انت كويس


رحيم : اه الحمدلله وبص لأيمن : فيه حاجة مطلوبة مننا تاني


أيمن : لا كده خلاص واهو ريحنا واعترف بنفسه 


رحيم : تمام وبص لمؤمن : يلا


مؤمن مستغرب هدوء رحيم : يلا وبص لأيمن عن اذن حضرتك، وخرجوا، احمد شافهم نزل من العربية


رقية : شكرا جدا ليكوا وبصت لأحمد : يلاا


مؤمن : طب نوصلك عند خالتك


رقية بتوتر : لا لا طلع الشنط بس وانا هتصرف، رحيم راح ركب ومؤمن طلعلها الشنط ورقيه خدت اخوها وركبت عربية ومشيوا ورحيم ومؤمن راحوا ع الشركة


عمرو رن ع رحيم عشان عربيته عطلت وعرف اللي حصل ومؤمن راح جابه وراحوا الشركة، اليوم عدي باختفاء احمد ورقية


#بقلمي.. ‘زينب_رضا’ 


~~ الساعه 10 بلیل ~~~


ابو منه بعصبية : بنتك فين ياسعيد


سعيد بخوف : والله ما اعرف هرن عليها تاني


ابو منه قام وبزعيق : ترن ع مين ياسعيد احنا بقالنا خمس ساعات بنرن والتليفون مقفول متزعلش من اللي هعمله يلا يا مولانا وخد المأذون ومشي


~~~


رحيم ف اليوم ده مدخلش المكتب تاني يوم لاقي الاستقالة بتاعة رقية ع مكتبه زعل وندم انه ضيعها من ايده وعرف من عمرو انها مش ف البيت وان ابوها قالب عليها الدنيا ،والكل بقا عارف باختفاء رقية واحمد


فات اسبوع..، شهر..، سنة..، سنتين..، تلات سنين و…


يتبع…..

لقراءة الفصل التاسع عشر : اضغط هنا

يتبع لتكملة الرواية عمل انضمام من هناااااا علشان يوصلكم اشعار بالنشر فورا 

الرواية كامله من👈 (صدفة العمر) 

تعليقات

التنقل السريع