القائمة الرئيسية

الصفحات

translation
English French German Spain Italian Dutch Russian Portuguese Japanese Korean Arabic Chinese Simplified

رواية مشاعر متناقضة البارت السابع 7بقلم جميله القحطاني



رواية مشاعر متناقضة البارت السابع 7بقلم جميله القحطاني 




رواية مشاعر متناقضة البارت السابع 7بقلم جميله القحطاني 



البارت السابع 😶مشاعر متناقضة 🤨

هل قتلتها ؟

سمير؛ لا فقط عاملتها بقسوة ولم تحتمل فانتحرت واتيت بها. 

كرم؛  وهل أنت مرتاح الان ؟

فاتت ممرضة؛ نحتاجك يادكتور كرم لدينا حالة طارئة فذهب وظل سمير ينتظر لعلها تنجو وتكون بخير وبعد مدة خرجت من غرفة العمليات ووضعوها في غرفة عادية وهو جلس بجانبها وامسك يدها وقبلها. 

سمير؛ ما حالتها الان وهل استطيع أخذها للبيت؟ 

الطبيب؛ للآسف حالتها النفسية ليست جيدة والصحية ينبغي لها ان تبقى حتى تتحسن واعادة تأهيل وينبغي عرضها على طبيب نفسي للعلاج .

سمير؛ لا تشغل بالك ساعالجها واعتني بها حتى تتحسن أريد أن اخذها للمنزل .

الطبيب؛ ولكن يجب الاعتناء بها وإن تاخذ الدواء بانتظام فلم يكمل الطبيب كلامة لأن سمير حملها وغادر بها تحت نظرات كرم.

كرم؛أتمنى أن تحبها وتنسى عداوتك فهي طيبة وتستحق أن تحب وعاد لعمله .

ووصل للمنزل واوصلها لغرفته ووضعها بهدوء وقبلها على شفتيها وبعدها غادر وفي اليوم التالي افاقت ووجدت بجانبها باقة ورد جميلة ورسالة وقرأتها وعرفت بانه يعتذر من ما فعله وبأنه سيصطحبها معه لحفله فكانت متفاجئة لم تكن تتوقع ذلك ونهظت وتناولت الإفطار واستحمت وبدلت ملابسها وسرحت شعرها ووضعت كحل لعينيها والقليل من أحمر الشفاه وأخذت بعض الاوراق وظلت ترسم فهي تحبه وتعشق الرسم وكانت منسجمة وبعد فترة دخل سمير ونادى عليها فنزلت وتقدمت نحوها. 

سمير؛ ماكل هذا المكياج ولما تضعين أحمر الشفاه امسحيه والبسي هذا لكي نذهب فاخذت ما معه وصعدت وهي متضايقة ظنت بأنه تغير ولكن لا فلبست وغيرت تسريحة شعرها وعندما نزلت ظل ينظر لها فترة وبعدها ذهبا ووصلا لمكان الحفل ودخلا وتركها وذهب للتحدث مع أصدقائه وهي جلست وبعد دقائق تقدم منه شاب وجلس بجانبها .

عماد؛هاي يا حلوة ممكن نتعرف أنا عماد حسني رجل أعمال وعمري ٢٩سنة اعزب وانتِ ؟

وعندما أرادت التكلم معه فوجئت بمن يسحبها فقد كان سمير وهو غاضب فلاحظ عماد ذلك فأراد ان يغيضه .

عماد؛ هل ترقصي معي لبعض الوقت أظن أن السيد سمير لا يمانع .

فغضب سمير ولكمة وأما خلود فكانت خائفة منه وفي أقل من دقيقة صفعها ومزق 

فستانها فكانت تبكي وظلت تنظر له بكراهية وركضت خارجاً ولم تنتظر وظلت تمشي ودموعها تسيل على خديها وبعد وقت من المشي لقيت منزل مهجور فدخلت وصعدت للطابق العلوي وفتحت احد الغرف وجلست على الأريكة فقد كان كل شيء ممزق ومكسور ومتسخ ولكنها كانت .

اللي عاوز البارت الجديد يعمل انضمام من هناااااا علشان يوصلكم اشعار بالنشر فورا 

الرواية كامله من👈 (رواية مشاعر متناقضة) 

اضغط على اسم الروايه ☝️☝️☝️

تكملة الروايه اضغط هناااااااا 

تعليقات

التنقل السريع