رواية لنا عودة الفصل الثالث 3بقلم اسماعيل موسي
رواية لنا عودة الفصل الثالث 3بقلم اسماعيل موسي
#لنا_عوده
#٣
زهره كانت بتحاول تتلاشى ضربات محمود إلى كان بيخنقه رقبتها بايديه ونفس الوقت وجهت كلامها لأميره
مكنتش فاكره ان قلبك اسود زى وشك المعفن
والمرأه لا تغفر لامرأه أخرى وصفها بأنها ليست جميله حتى لو كانت امها
وحست اميره انها لحد دلوقتى مشفتش غليلها من زهره .
وقالت بنبره خبيثه سيبها يا محمود هتموتها وتودى نفسك فى داهيه فى واحده رخيصه متستهلش؟
محمود قال بتدافعى عنها بعد كل إلى قالته فى حقك؟
اميره قالت لانى مش رخيصه زيها يا محمود انا مختلفه
عوض كان لسه واقف قال هنعمل ايه؟
اميره قبل ما تديهم وقت يفكرو احبسها فى غرفتها يا محمود لحد ما نشوف طريقه نمنع بيها الفضيحه.
محمود قال هو فيه فضيحه اكبر من كده؟
اميره قالت ايوه، انت زى اخويا ومرضاش ليك حد يبصلك بصه مش كويسه ولا يقول مراته خانته وانك ديوث
عوض قال انا مش قادر اقعد اكتر من كده هنا سابهم ومشى
عوض مشى وساب اميره ومحمود، واميره طلبت من محمود يحتجز زهره فى اوضتها، ومحمود نفذ طلب اميره من غير تفكير، كان عقله مغيب ومش قادر يفكر
قعدت اميره جنب محمود والى كان هينفجر من الغضب وقالت وهى بتربت على كتفه متزعلش نفسك يا محمود
محمود قال بعيون دامعه عايز اقتلها
اميره نزلت على الأرض تحت محمود وحطت ايديها على ركبه وبصت فى عنيه بحنان
انت ملكش ذنب فى كل إلى حصل متخليش الغضب يخيلك ترتكب جريمه
محمود بصوت متحشرج ، قتلت فرحتي
اميره وهي تفرك ركبتي محمود بنعومه لا تقتل نفسك، الغضب لن يصلح اي شيء.
محمود بقلة حيله وعيون متوسله هعمل ايه يعنى؟
سمع محمود طرقات زهره العنيف على الباب وقام بكل غضب عشان يضربها مره تانيه وزهره كانت بتصرخ سيبونى اروح عند أهلى
اميره ثبتت محمود وقالت بلاش تزعج نفسك وسيبنى اتصرف
محمود وقد بدا الخدر يسري في جسده امرك يا زوجة اخي.
اميره عارفه انها مرآة اخوه لكن سماعها للكلمه فى الوقت ده خلاها تفكر بأفكار اجراميه
ايه المانع انها تتحكم بمحمود؟
وحست بوقع لذيذ لكلمة امرك يا زوجة اخى وقالت
لو سمحت لزهره تروح بيت أهلها الموضوع هينتهى بطلاقها وعمرك ما هتعرف تاخد حقك ولا تعرف كانت بتخونك مع مين؟
محمود !! بتفكرى بأيه يا زوجة اخى؟
اميره سيبها محبوسه لحد ما نعرف سرها الكبير ونرجعها لبيتها بفضيحه كبيره
الحل دا هيرضيك؟
محمود قال وهو بيبص لاميره يرضيني جدا!
اميره شاورت لمحمود ميتحركش من مكانه وخبطت على غرفة زهره
زهره لما عرفت انها اميره رفضت تفتح الباب
اميره وقد استشاطت غضبا افتحي الباب قبل ما اخليكى تتبولي مكانك يا عاهره!
صرخت زهره وهي تنتحب خلف الباب انتي امرأه حقيره وقبيحه!
ومره تانيه الحقد تحرك فى صدر اميره وبكل خبث قالت لمحمود
لازم تكتفها
دى ممكن تقتل نفسها وتعملنا مصيبه وندخل فى مشاكل احنا فى غنى عنها
محمود انتى عبقريه يا اميره
اميره بنبره حاده كتفها دلوقتى
محمود حاضر امرك يازوجة اخى
طلعت ابتسامه من شفايف اميره وصوت قوى فى عقلها بيقول
جميل انك تكون مطاع ومتحكم
محمود دخل الغرفه وقيد زهره فى السرير وهى بتصرخ
اميره وهى بتدخل باب الغرفه كمم بقها عشان متصرخش وتفضحنا
حط محمود قماشه على فم زهره ومنعها من الكلام
اميره قالت سبنى معاها شويه يمكن تغير رأيها وتقولنا مين الكلب إلى كان معاها
وهو محمود بيغادر الغرفه قالت زهره انا مخنتكش حتى فى احلامى
وصرخت اميره اسكتى يا كلب..؟ ة
بعد ما محمود خرج زهره قعدت على السرير
دلوقتى انا وانتى يا وسخه
زامت زهره وصرخت هقتلك !
طوحت اميره ايدها بهدوء لورا وصفعت وجه زهره بكل قوه وقالت هتتعلمى متفتحيش بقك المعفن غير لما أامرك
زهره مسحت الدم من على شفايفها ودفعت جسمها المربوط عشان تضرب اميره لكن الحبل منعها
اميره رفعت ايدها مره تانيه وضربت زهره على وشها وقبل ما زهره ما تستعيد أنفاسها ضربتها بالقلم تانى، ومره تانى ومرات كثيره
وكانت مستمتعه بلى بتعمله وداخلها بيضحك بنشوه وعينها بتبرق كشيطان
قربت اميره من زهره وقالت، هتتعلمى تقولى حاضر يا سيدتى
امرك اميره زى جوزك الحقير إلى قاعد فى الصاله
هزت اميره راس زهره بعنف وزهره مكنتش قادره تتكلم ولاحظت استسلامها فسابت جسمها يقع على الأرض
.
خرجت اميره من الشقه من غير ما تتكلم مع محمود إلى قاعد فى الصاله
محمود سألها رايحه فين؟
اميره عندى حاجات مهمه لازمه اعملها وانت متتكلمش مع زهره خالص البنت دى مش طبيعيه يمكن تكون مشعوذه او دجاله وممكن تعملك عمل يقضى عليك
محمود قال عارف، سحرتنى بعد الجواز عشان تخلينى ديوث وكانت مع واحد غيرى، قتلها مش هيشفى غليلى
اميره وهى بتقفل باب الشقه وراها، مين قال اننا هنقتلها؟
صفحة الكاتب على الفيس بوك بأسم اسماعيل موسى
فى الحوش اميره تنفست بعمق وحست بالسعاده وسألت نفسها انا ليه
مستمتعه بالى بعمله رغم ان السبب انتهى
ولقيت نفسها مجروفه بنشوه لذيذه ان تمسك خيوط اللعبه ان تأمر وتطاع
تأمر!!
ضحكت اميره لما فكرت بكده لكن بسرعه ملامحها اتغيرت لما شافت عوض جوزها بيعزق الحوش تحت البهائم
مفيش مقارنه اطلاقآ بينه وبين محمود ورغم بعد المسافه الا انها شمت ريحة عرقه المعفن
اميره مكنتش خايفه وهى بتقول لعوض انها خارجه عشان تلاقى حل لمشكلة محمود وانها هتروح لشيخ او دجال
عوض مكنش مهتم وقالها خدى واحد من العيال معاكى
خدت ابنها معاها وراحت للدجال وقالت لابنها يلعب فى الشارع قدام البيت لحد ما تخلص
اسماعيل موسى
الدجال قبل أن تدلف اميره للحجره القي حزمة أعشاب في القروانه سامحآ لدخان كثيف ان يعبق الغرفه.
رفعت اميره ستاره قبل أن تطرق باب منخفض انفتح من تلقاء نفسه.
ارتسمت ابتسامه علي وجه الدجال وهو يرى اميره تجلس على مقعد واطيء من الخشب وتنزع ستره كانت ملتحفه بها.
اميره بصت للدجال بطرف عينها بخبث وفكرت انه مجرد رجل وانه مستعد يلبى كل طلباتها لو منحته نفسها مره تانيه
وقالت إلى داق الخمر تسكره رائحته
وطت اميره قرب البخور وسمحت للدجال ان يرى حزء من جسدها
وا
تكملة الروايه اضغط هناااااااا
الرواية كامله من👈 (رواية ولنا عودة)
اضغط على اسم الروايه ☝️☝️☝️
تعليقات
إرسال تعليق