القائمة الرئيسية

الصفحات

translation
English French German Spain Italian Dutch Russian Portuguese Japanese Korean Arabic Chinese Simplified

رواية متمردة عشقها الشيطان الفصل السابع 7بقلم نور الشامي حصريه في مدونة قصر الروايات

التنقل السريع

     

    رواية متمردة عشقها الشيطان الفصل السابع 7بقلم نور الشامي حصريه في مدونة قصر الروايات 






    رواية متمردة عشقها الشيطان الفصل السابع 7بقلم نور الشامي حصريه في مدونة قصر الروايات 



    رواية متمردة عشقها الشيطان الفصل السابع 7بقلم نور الشامي حصريه في مدونة قصر الروايات 


                   ️متمرده احبها الشيطان

    .

    .

    .

    انصدم منصور ووالده عندما سمعوا صوت طلقات النار فصعد منصور بسرعه الي الاعلي وفجأه دخل ادهم وخلفه الحراس وبيده السلاح ثم اقترب من سيد والد منصور وتحدث بغضب :  قبل ما انسي تربيتي وامد يدي علي راجل كبير زيك قولي فين ابنك وخيتي

    منصور بصوت عالي :  انا اهنيه يا ابن المحمدي

    وجه ادهم نظره لمنصور فوجده يمسك المسدس ويوجهه ناحيه اخته التي يمسكها بقوه ويبدوا علي وجهها علامات لكدمات فتحدث ادهم بغضب شديد :  سيب اختي يا منصور والا قسما بالله هنهي حياتك دلوقتي واقتلك انت وعيلتك كلها

    منصور بارتباك وحده :  مش هسيبها لو حاولت تقتلني هقتل اختك دلوقتي

    شهد ببكاء وصوت ضعيف :  ادهم الحقني يا اخوي خليه يسيبني

    ادهم بحده :  عايز اي يا منصور وتسيب اختي

    منصور : عايز كل املاكي واملاك عيلتي ترجع تاني بأسم ابوي وعاوز كمان مليون جنيه

    ادهم بحده :  موافق بس سيب شهد ودلوقتي هكتبلك شيك بمليون جنيه وكمان شهد هتتنازل عن كل املاك ابوك دلوقتي

    اخرج ادهم من جيبه دفتر الشيكات وكتب لمنصور شيك بمليون جنيه واعطي منصور لشهد الاوراق لتمضي عليها ثم تحدث ادهم بحده :  املاك عندك ودا الشيك طلقها وسيب اختي

    منصور بتفكير :  شهد انتي طالق بالتلاته

    ترك منصور شهد فركضت تجاه اخيها واحتضنته بقوه وهي تبكي فوضع ادهم الشيك علي الكرسي واخذ اخته وذهب فتحدث سيد بعصبيه :  يا غبي قبر يلمك اي ال عملته دا

    صفيه والدته بصراخ :  يا مري انت اتجننت

    منصور بثقه :  مالكم خايفين اكده ليه انا خدت منه املاكنا وكمان مليون جنيه

    سيد بغضب شديد :  فاكر ادهم هيسكت يا غبي الله يحرقك حكمت علينا كلنا بالموت الشيطان مش بيسيب حقه ازاي هيسيبك بعد ما ضربت اخته وهددته وخدت منه مليون جنيه فاكر ان هدوءه دا خوف يا حمار ادهم مش هيسكت 

    وفجأه دخل الغفير وتحدث بلهفه :  يا بيه الارض بتولع الحقنا

    سيد بفزع :  بتولع ازاي قبر يلمكم اي ال حوصل

    الغفير :  كل الاراضي بتاعتنا بتولع و


    وفجأه سمعوا صوت صراخ في الاعلي فصعدوا بسرعه ووجدوا الدور العلوي كله يشتعل بالنيران نظر متصور الي الاسفل ووجد النار تتمدد من المطبخ وتنتشر في جميع انحاء المنزل .......


    اما عند ادهم فوصل الي البيت ...

    وهو يسند شهد وعندما رائها رامي تحدث بلهفه :  شهد انتي زينه عمل فيكي اي الحقير دا

    شهد بتعب :  تعبانه قووي يا اخوي

    ادهم بضيق :  طلع اختك علي اوضتها واطلب الحكيمه تيجي تشوفها

    صعدت شهد مع رامي وبعد دقائق نزل وتحدث بلهفه :  اي ال حوصل

    ادهم ببرود :  متقلقش كل حاجه تمام زمانهم بياخدوا عقابهم دلوقتي علي ال عملوه

    رامي بضيق :  عملت اي يا اخوي

    قاطعهم دخول عبد القادر وهو يتحدث :  كله تمام يا بيه الارض والدار وكل حاجه بتتحرق النار شعللت في كل ركن من املاك منصور

    نظر رامي اليه وتحدث بضيق :  بس يا اخوي في حريم في الدار ...

    عبد القادر :  الحريم كلهم طلعناهم يا بيه قبل ما نولع النار ما عادا الست حفيظه معرفناش نطلعها

    كانت رحمه تستمع الي حديثهم فأقتربت منهم وتحدثت بغضب  : هي دي الرجوله يا ابن المحمدي تقتل الحريم

    نظر ادهم اليها بعيون ناريه ثم اقترب منها وسحبها من يديها بقوه حتي صعد الي غرفتهم واغلق الباب والقاها علي الفراش ثم تحدث بغضب شديد :  انتي ازاي تتجرائي وتدخلي في كلام الرجاله انتي مين اصلا علشان تحاسبيني انا ال يقرب من حد يخصني لارم تكون دي نهايته لازم يموت شهد دي تبقي اختي اخت الشيطان وال يحاول يلمسها لازم انهيه من علي وش الارض

    رحمه بعيون باكيه :  انت فعلا شيطان زي ما الكل بيقول عنك انا ازاي اتجوز واحد زيك حرام عليك تعمل اكده فاكر ان الناس عبيد عندك علشان تثتلهم وتحرقهم وتدمر حياتهم انت اي معندكش دم ولا احساس

    اقترب ادهم منها وسحبها من خصلات شعرها حتي شعرت بأنفاسه الحاره كأنها تحرقها وفجأه وجدته يقبلها علي شفتيها بعنف وقوه حاولت الابتعاد عنه لكنها لم تستطيع حتي ابتعد عنها ادهم ونظر الي شفتيها التي تجمعت فيها الدماء وضربات قلبها المتسارعه ونفسها التي تلتقطه بصعوبه فتراجعت رحمه علي الارض وتحدثت ببكاء شديد :  بعد عني الله يخليك مش هضايقك تاني والله

    نظر ادهم اليها بضيق ثم خرج من الغرفه صافعا الباب خلفه فجلست رحمه علي الارض تلامس شفتيها المتألمه وتبكي بحرقه ...


     ادهم فخرج من المنزل بأكمله واستقل سيارته وذهب الي بيت منصور وقف ينظر الي النيران التي مازالت مشتعله ورجال الاطفاء يحاولون اخماد النيران والدخان الاسود الذي يشبه قلبه يملئ السماء وصوت بكاء السيدات وصراخ الاطفال وحسره الرجال ولكنه انصدم عندما وجد رجال الاسعاف يحملون صفيه وهي شبه مفحمه وقتها احس بغصه تخترق قلبه من الداخل وابتعد عن المكان وعلي وجهه علامات جامده قاسيه لا نعلم اذا كانت ندم او لا مبالاه ثم اخذ سيارته وذهب ...


    اما عند رامي فكان يقف بعيد يشاهد الخراب الذي تسبب فيه اخيه فمنصور حقا اخطأ ولكن عقابه كان اقسي من خطأه بكثير كان سيذهب ولكنه وجد دهب تختبئ خلف احدي الاشجار وفجأه ... ..... ....... .........

    اذا عجبتك القصه اعملوا لايك  واتبعوها بملصقات وابداء رأي ... ولكم مني تحياتي ؛؛؛

    تكملة الرواية من هناااااااا 

    لمتابعة باقي الروايه زورو قناتنا علي التليجرام من هناااااااااا

    بدل ماتدور وتبحث علي الروايات عمل 

    متابعه لصفحتنا على فيس بوك هنااااااااااا

    الرواية كامله  من هناااااااااا

    مجمع الروايات الكامله اضغط هناااااااا

    مجمع الروايات الكاملة 2 اضغط هنااااااا





     

    تعليقات