رواية ليتك كنت سندي( الجزء الثاني)الفصل الاربعون 40بقلم اسماء عبدالهادي
رواية ليتك كنت سندي( الجزء الثاني)الفصل الاربعون 40بقلم اسماء عبدالهادي
نهضت رهف من مكانها ملبية طلبه
_حاضر.. هروح أصحي أيسل علشان تتغدى معانا كفاية نوم .
وقفت محلها عندما هتف آدم مبتسما
_أيسل مش في أوضتها .
الفتت اليه بتعجب
_؟؟
_أكيد ماما أخدتها معاهم شقتهم .
_؟؟
زفر آدم بحنق
_معقول كل ده ولسه مفهمتيش !!
وقفت رهف في منتصف الردهة كالبلهاء لا تفقه شيئا وآدم يطالعها بتسلية فلم يكن يتخيل أن تكون رهف بمثل هذه البراءة كلها.
رن هاتف آدم فأخره من جيبه لجيب
_ تمام.. منظرينك .
ياترى مين جاي 🤔
جاري كتابة الفصل الجديد للروايه حصريا لقصر الروايات اترك تعليق ليصلك كل جديد أو عاود زيارتنا الليله
لمتابعة الرواية الجديدة زورو قناتنا علي التليجرام من هناااااااااا
بدل ماتدور وتبحث علي الروايات عمل
متابعه لصفحتنا على فيس بوك هنااااااااااا
الرواية كاملةمن هناااااااااا
مجمع الروايات الكامله 1اضغط هناااااااا
مجمع الروايات الكاملة 2 اضغط هناااااا
تعليقات
إرسال تعليق