رواية شظايا قلوب محترقة( الجزء الثاني)((وكانها لى الحياة)) الفصل الحادي عشر 11بقلم سيلا وليد
رواية شظايا قلوب محترقة( الجزء الثاني)((وكانها لى الحياة)) الفصل الحادي عشر 11بقلم سيلا وليد
كانت تمشي ذهابًا وإيابًا في غرفتها، كأنَّها تريد أن تُحرق المكان بمن فيه، حتى انتفضت على صوتِ الباب يُفتح..
دلف، يتطاير الشرر من عينيه، يهدر كوحشٍ كاسر:
– بقى أنا مربِّي شيطانة في بيتي؟!
وحياة أبوكي، لأخلِّيكي تتمنِّي الموت وما تلاقيهوش..
قالها وهو يسحبها من خصلاتها، تصرخ متألِّمة، والظلام يغلِّف كلَّ شيءٍ حولها بعدما لطمها بقوَّة على وجهها..
توقف بعدما استمع الى رنين هاتفه
-إلحق ياالياس ارسلان اتجنن وهيقتل الراجل
-انتوا فين يايزن
في فيلا الراجل..دفع رؤى بقوة حتى سقطت على الأرض وصاح بغضب على مالك
-خد البنت دي من هنا، واطلع على فيلا رانيا عايزة حية
تكملة الرواية بعد قليل
لمتابعة باقي الروايه زورو قناتنا علي التليجرام من هناااااااااا
بدل ماتدور وتبحث علي الروايات عمل
متابعه لصفحتنا على فيس بوك هنااااااااااا
الرواية كامله الجزء الاول من هناااااااااا
الرواية كامله الجزء الثاني من هناااااااااا
مجمع الروايات الكامله اضغط هناااااااا
مجمع الروايات الكاملة 2 اضغط هنااااااا
تعليقات
إرسال تعليق