رواية شظايا قلوب محترقة( الجزء الثاني)((وكانها لى الحياة)) الفصل السابع 7 بقلم سيلا وليد
رواية شظايا قلوب محترقة( الجزء الثاني)((وكانها لى الحياة)) الفصل السابع 7 بقلم سيلا وليد
همس باسمها كأنَّما يخرج من قلبه، لا من فمه:
- شمس...
تجمَّدت الطفلة، خائفة من نظراته، واقترابهِ منها، فصرخت فجأة:
– مامااااا! حرامي..فيه حرامي عايز يخطف شمس!..
وفي لحظة، التفَّ حولهِ شبابُ المقهى المجاور، يُمسكون به وهم يصرخون:
– إنتَ مين ياعم؟! بتعمل إيه هنا؟!
بينما ظلَّ إلياس ينظر إلى بابِ المنزل الذي ركضت إليه الطفلة، وقلبهِ يركضُ خلفها، يركضُ إلى ميرال...
صعدت الصغيرة الدرج بنزولِ نعيمة من عند ميرال، فصرخت الطفلة:
-تيتا فيه راجل شبه شجِّيع السيما تحت، كان عايز يخطف شمس بس عمُّو ضربه.
خرجت ميرال على صوتِ طفلتها:
-مالك ياماما؟!.
تكملة الرواية بعد قليل
لمتابعة باقي الروايه زورو قناتنا علي التليجرام من هناااااااااا
بدل ماتدور وتبحث علي الروايات عمل
متابعه لصفحتنا على فيس بوك هنااااااااااا
الرواية كامله الجزء الاول من هناااااااااا
الرواية كامله الجزء الثاني من هناااااااااا
مجمع الروايات الكامله اضغط هناااااااا
مجمع الروايات الكاملة 2 اضغط هنااااااا
تعليقات
إرسال تعليق