رواية خطيئة خيال الفصل الرابع 4 بقلم هايدى الصعيدى حصريه في مدونة موسوعة القصص والروايات
رواية خطيئة خيال الفصل الرابع 4 بقلم هايدى الصعيدى حصريه في مدونة موسوعة القصص والروايات
خيال 4
»»›»»»»
الياس حط خيال علي السرير بعنف و ده قلقها و فتحت عنيها و قفلتها و رجعت فتحتها جامد و تعدلت : انت بتعلم ايه هنا
: و الله كنت بشيل الاميرة النائمة في المطبخ بطلي تسول لسه جاية امبارح و انطلقتي في الفيلا
خيال اتأثرت بسبب كلامه : ا.انا نمت غصب عني خلاص همشي مش هقعد عندكم تاني ا.انا مش بحب اتكتف الافضل اننا نمشي
و قامت من علي السرير و عنيها مغطيها الدمع : ه.هي حنين فين انا هقولها تمشينا من هنا
الياس غمض عنية بقهر و قرب منها بعد ما صعبت عليه : هشش بس خلاص حقك عليا انا كنت مضيق و جت فيكي و بعدين براحتك اعملي الي عايزة انت زي
لوسيندا هنا البيت بيتك خلاص بقا متزعليش
و قرب باس خدها : خلاص بقا و انتي قمر كده
خيال رجعت لوراه بخجل و بعض الضيق : متقربش مني تاني لو سمحت
الياس بص له بقرف : يلا يا بت من هنا و كمان مش عجبها
خيال اتخصرت : و علي شو بدي يعچبني يا حصرة
الياس عض شفته و قرب منها خيال صوتت و جريت و الياس جري وراها
خيال و هي بتجري : و الله و الله هصوت و الم عليك الفيلاا عااااا
الياس مسكها و سد بقها و خيال عضت ايده : اااه يا بنت العضاضة
: عضاضة بعينك يا كلب
: انا كلب طب و الله لوريكي.. و كان ماسكها بإيديه الاتنين و مفيش قدامه غير حل راح عضها من خدها
خيال صوتت بصوت عالي و هي بتحاول تفك ايدها من ايده : الله ياخدك يا جبان
الياس لحس شفته و بستفزاز : مرشيملووو
خيال مسحت خدها بقرف : الله يلعن قرفك يا شيخ
الياس حب يرخم عليها اكتر و قرب منها خيال رجعت لوراه و رفعت حاجبها : شووو
الياس غمزها في و سطها : شو انتيي
خيال اتنفضت و صوتت : و ربي لو ..
و مكملتش كلامها كان الياس هجم عليها و فضل يدغدغها و هي مقدرتش تسيطر علي نفسها و فضلت
تضحك بصوت عالي : و لك اليااااااس خلاااااص
و هي بترفس عشان يبعد عنها راحة خبطه برجلها في رجولته الياس رجع لوراه بألم و هو ماسك نفسه : يخربيييييتك مستقبلي يا بنت ال...
خيال ضمت شفيفها بصدمه و كسوف و بتأتأة : ت.تستااهل و الله
الياس بص لها بعصبية و هي بصة له بتحدي و الاتنين ضحكوا بصوت عالي الياس قرب منها و نكش شعرها
و مد ايده ليها : اصدقاء
خيال اومأت و مدت ايدها : اصدقاء
الياس ابتسم له و قرص خدها : انا رايح الشركة عايزة حاجه و انا راجع
خيال ابتسمت بإمتنان : ميرسي
: سلام يا خوخة
: سلام الياس
لف الياس و شاف حنين و قفه علي الباب بعد ما سمعت صوت صراخ و ضحك و كلام مبهم طلعت تشوفهم و شافت اخر مشهد و حست وشها سخن و بعصبية : يلا عشان توصلتي اتأخرنا هارون مش من بدري يا استاذ
الياس عض شفتة بغيظ بسبب كلامها الواقف من بدري
و نزل وراها : شوفير الي جابك يختي
حنين كانت بتتخبط من جواه و متعرفش ايه سبب احساسها البشع بالغيرة الي حسه بيه ده ..
وصلوا الشركة و الياس نزل يمشي جمبها و كل الانظار التفتت لحنين الي ماشية بثقة بالكعب العالي و رفعة راسها و شعرها الويفي بيتهز حوليها زي ما كل جسمها بيتهز بطريقة تجنن في الچيب القصير الضيق و مفتوح من وراه علي القميص الستان المفتوح علي صدرها و الجاكت المقفول و مبين خصرة الضيق و قصير علي الكمر ...
الياس شاف النظرات مواجها عليها اتعصب و الي جنن اكتر "الاووووف" الي سمعها من شوية مواظفين وقفين في الاستقبال ....
مسكها من ايدها و مشي بيها بسرعة و دخل ممر جانبي و حنين اتعصبت من حركته بعد ما كانت هتقع علي وشها
: في ايه يا غبي بتشدني كده ليه
الياس مسك ايدها بغضب و خبطها في الحيط قرب منها اكثر و انفاسهم اختلطت و افتكر الليلة الي فاتت و هي بتمص في لوح الشكولاتة و عيونه نعست و بخفوت : هشش و لا كلمة
و مسح شفايفها برقة و هو بيبص لهم بعيون جعانة و شهوانية و رفع عيونه و بص في عنيها و تاه فيهم
حنين كانت متاخده بسبب نظراته الجريئة و لون عيونة و مش عارفة تفكر و لا تتصرف او حتي تبعده : في ايه
الياس فاق لنفسه : احم في انك هنا مش في لبنان يا استاذة حنين و لبسك مثير و ملفت للنظر و مينفعش
هنا ده شعب حيحان
حنين ببرود : ايوة خير يعني مش فاهمه
الياس اتنرفز : في انك مش هتلبسي القرف ده تاني
حنين بعصبية : و ده بحكمك ايه انشالله انت عبيط يلا
الياس بغضب : بحكم انك هتبقي خالة عيالي في يوم يا حلوة
هارون عرف انها جت من الكاميرات و نزل يستقبلها و يعرفها علي الموظفين بس اختفت بص عليهم يمين و شمال و سأل موظفة الاستقبال : الياس و الضيفة الي معاه راحوا فين
: دخلوا الممر ده یا هارون بيه
هارون عقد حواجبة بستغراب و مشي في الممر بهدوء و شافهم واقفين بالطريقة دي : ايه الي بيحصل هنا
حنين زقت الياس بصدمة الي اتوترت : احم مفيش حاجة يا بابا كانت عايزة التواليت بعد ما الچيب بتاعها اتقطع بصي يا حنون الحمام اهو ارجعي بضهرك بقا يا قلبي و انا هجيبلك حاجة غيرة من المول القريب و جاي
و ابتسم لحنين بخبث الي كانت بتبص له بصدمة و معرفتش ترد عليه و اومأت و هي بتتنفس بغضب
و ابتسمت في وش هارون بإحراج و مشيت لوراه
دخلت الحمام و صوتت و هي جزة علي اسنانها بعصبية مفرطة و هي نفسها تجيب الياس من شعره ..
هارون بص لالياس بهدوء : هحاول اغمز نفسي و عمل اني مصدقك يا الياس يلا شوف هتعمل ايه و حصلني علي المكتب
الياس زفر بهدوء و طلع جاب لحانين طقم كلاسيك بس طويل و واسع و بعتوا مع السكرتيرة و طلع المكتب
السكرتيرة دخلت الحمام : حضرتك استاذة حنين
: ايوة انا
: اتفضلي مستر الياس باعت لك ده
حنين اومأت بهدوء و دخلت غيرت الهدوم و طلعت و هي بتستحلف لالياس : مكتب مستر هارون فين لو سمحتي
: اتفضلي معاية انا هوصلك
حنين ابتسمت : ميرسي ياا
السكرتيرة ابتسمت : مايا يا فندم
خيال مكنش جاي لها نوم بعد ما الياس نزل خدت شور و غيرت هدومها و نزلت شافت كريمة و لوسيندا قعدين يفطروا : صباح الخير
كريمة : صباح النور يا حبيبتي تعالي افطري معانه يلا
لوسيندا : صباحو يا لولو تعالي يلااا
خيال قعدت جمبها ببتسامه و فطرت معاهم و طول اليوم قعد مع لوسيندا و حنين عرفت نظام الشغل و هارون كان مجهز لها مكتب و مشفتش الياس طول
النهار غير وقت الغدا
سمعت الباب بيخبط و دخل الياس ببتسمة : ايه يا نونة
حنين بصت له برفعة حاجب و مردتش الياس ضحك و قعد قدمها : لا بس الطقماية رايقة يا رااايق
حنين خبطت المكتب بعصبية : بطل استفزاز يا مستفزة و بعدين عجبك الموقف الزفت الي حطتني فيه الصبح
ده بطل استهتار و ياريت ملكش دعوة بيا تاني انا نزلة
اشتغل مش اللعب يا استاذ الياس
الياس كان باصص له ببرود : خلصتي يلا بقا عشان ده معاد الغدا ...و بص في ساعته و رجع بص لها
حنين برقة عنيها و جزة علي اسنانها الياس رجع لوراه بضحكة : ايه ده انتي بتتحولي و لا ايه ريلاكس يامامي
: مامي في عينك يا شحط انت
الياس غمز لها و هو بيعض شفته : احله مامي و الله يلاااا بقا جعاااان و نفسي اكل ... و نظراته كانت علي شفايفها
حنين اتوترت من نظراته الجريئة الي متلقش علي شب في عمره بنسبالها : انت عايز ايه دلوقتي
: تحبي نطلب اكل هنا و لا ننزل نتغدي في المطعم الي جمب الشركة ....
: و اونكل هارون هياكل فين
الياس بهدوء : لا اونكل هارون قال هيطلب قهوة دلوقتي و هياكل لما يروح عشان يقدر يتعشي مع لوسيندا و تيتة
حنين مسكت شنطتها : تمام يلا بينا اما اشوف اخرتها معاك
: اخرتها فل يا نونة ده انا حتة غلبان و يتيم حضن الام و حنانها من بدري عمليني بحنان اكتر من كده اله
حنين بصت له بهدوء بتدور علي الصدق في عنية لما حست بالشفقة للحظة بس نظراته مكنتش بريئة خالص
نزلوا مع بعض و دخلوا المطعم الي جمب الشركة و الياس بيتكلم معاها في اي حاجة و كل حاجة طالبوا
الاكل و حنين الاكل بهدل شفايفها لسه بتاخد منديل
كان الياس مد ايده و مسح شفته بصباعة و هو مش
معاها اصلا و مع البني ادمين الي حوليهم قرب صباعة
و مصوا بتلذذ صدمها
حنين وقفت : الحمدلله يلا بينا و ايدك لو جت نحيتي تاني انا هتصرف معاك تصرف مش هيعجبك يا الياس
الياس وقف و طلع الحساب : و انا عملت ايه يعني حركة عادية متكبريش الامور
حنين بصت له ببرود و مشيت من قدامه و الياس ابتسم بتسلية و خرج وراها ...
قبل المغرب كانت حنين قعدة مع لوسيندا قدام التلفزيون و لوسي قعدة بتسكور علي الفون بتاعها : اوووف انا زهقت هما هيجوا امته بقا
: زمانهم جايين شوية كده يا لولو
: طب انا مليت بجد و حسه بخنقة
: تحبي نخرج طيب
خيال هزت دماغها بالرفض و هي لسه حسه برهبة من البلد الجديدة : لا مش عايزة اخرج
لوسيندت بتفكير : طب ايه رأيك نطلع البوول الجو حلو دلوقتي معاكي مايوة
خيال بصت له بحماس : ايوة يلا بينا ياريت بقا لو في موخيتو مع الغروب ده و سلط فروووت امممم دليشز
لوسيندا دخلت معاها في المود : اجري غيري بسرعة و انا هخلي الدادة تعمل لنا و في موخيتو بتاع الياس
في التلاجة هخليها تصب لنا منه
خيال اومأت بسرعة و جريت علي فوق غيرت هدومها و لبست المايوة اسود قطعة وحدة و ربطة اسكرف علي وسطها و جريت علي برا و شافت لوسيندا في وشها لبسها مايوة قطعتين مسكت ايدها و نزلوا يجروا
و هما بيضحكوا
وصلوا عند البوول و خلعوا شباشبهم و خيال فكت الاسكارف من علي و سطها و نطوا مرة وحدة و كل وحدة بقت ترخم علي التانية و ترش عليها ماية
الدادة طلعت لهم بالمشروب و الفاكهة و قربة خيال شرب الكباية كله مرة وحدة : امممم لذيذ النوع ده لاذع اوي
لوسيندا شربة نص الكباية و مقدرتش تكمله : لا صعب اوي بجد
خيال خدته منها : هبلة مش بتعرفي تشربي هههههههههههه
لوسي خدت طبق الفواكه و بقت تاكل و تأكل خيال لحد ما خلصوا و رجعوا يلعبوا في المية تاني و صوت ضحكهم عالي خيال شغلت اغاني علي الموبيل
بتاعها و بقو يرقصوا في الماية بهبل و الي زود
الجرعة ان الموهيتو بتاع الياس في نسبة كحول
عالية و خيال كانت مهيبرا علي الاخر
هارون وقف وقفل البدلة بتاعته و خبط علي حنين : يلا يا بابا معاد الشغل انتهي كفاية اوي كدة انهاردة عليكي
حنين اومأت وقفلت الاب توب بتاعها و وقفت خدت الشنطة و مشيت معاه و شافت الياس واقف علي جمب مع مايا السكرتيرة و بيضحكوا و هو بيكلمها بخفوت
رفعة حاجبها وضحكت بخبث
: انا هبدأ اقلق علي خيال يا اونكل هارون
هارون بإستغراب : ليه كده في حاجة مضيقاها
حنين شورة علي الياس ببتسامة : العريس المستقبلي شكلو اللعُبان من اولها
هارون خد نفس و زفرة بضيق : لا بيتهيألك مايا اكبر منه بكتير و متجوزة متقلقيش من النحية دي هو بس اجتماعي شوية
و راح نحيتهم و بحدة : خير يا استاذ الياس
مايا اتعدلت بتوتر : عن اذنكم ...و مشيت بسرعة
الياس حس انه اتورط و شاف حنين من وراهم مبتسمة بشماتة : ابدا يا بابا انا كنت بسألها علي حاجة
هارون اومأ بهدوء : امممم و الحاجة دي مش بتنفع غير و انت لازق فيها و ضحك و مسخرة .
و بخشونة و هو ضاغط علي اسنانة : الياااااس فوق مش علي بابا قولتلك سيبك من القرف الي انت فيه ده و ركز مع خطيبتك الي اختها من اول يوم بتقول انا هبدأ اقلق عليها بسببك و سبب استهتارك
الياس بص له بهدوء : لا قولها متشغلش بالها بيا انا و خيال انا بعرف اتفاهم معاها
هارون بص له برفعة حاجب : ده من امتة انشالله
الياس ببتسامة وسعة : من النهاردة الصبح اول ما شلتها كده حسيت انها حته من قلبي
هارون بلع ريقة بصعوبة و حس انه اتاخد بسبب كلمتين من الياس عفوين و هو عارف و متأكد انه مجرد التعامل مع خيال بيخطف القلب : احم طب يلا خلينا نمشي
و مشي من قدامة و هو بيفكر في كلام الياس و حس بضيقة هز دماغه و ركب العربية و مشي
الياس قرب من حنين : قلقانه مني يا نونة بتسخني بوب عليا هرجع برضو و قولك نفس الكلمتين متقلقيش عليا انا و خيال بنعرف نتفاهم احنا و لوليتي هنكون كابلز يهبل
حنين بصت له بسخرية : لوليتي من امته
الياس بضحكة : برضو من انهاردة الصبح اول ما شلتها كده خطفة قلبي و هي شبه المرشميلو كده
حنين بصت له بقرف و مشيت : وقح قذر مستفز بارد
الياس عض شفته و مشي وراها : ده انا هخوت امك
حنين كنت متختلفش كتير عن هارون المشكلة بقا انها حست بمشاعر متضادة انه في بينها و بين الياس تفاهم
خطفته منها خيال و في نفس الوقت حست ان الياس
هياخد منها خيال اختها الصغيرة الدلوعة الي بتخاف
عليها اكتر من نفسها ...
الياس طلع شاف حنين وقفة و بتبص حوليها : بتدوري علي حاجة
: اونكل هارون فين
: لا يا عيوني اونكل هارون مش بينتظر حد هو عارف انك جيتي معاية امشي معاية بقا
حنين بصت له بعصبية : انا هاخد تاكسي احسن من حد متحرش زيك
الياس ضحك بصوت عالي : متحررررش ...طب بلاش اوريكي المتحرش الي جواية بجد يلا يا حنين خلينا نخلص ....
حنين ركبت معاه ببرود لانها متعرفش الطريق اصلا و الياس كالمعتاد شغل اغاني بصوت عالي و مشي علي سرعة عالية لدرجة انه وصل جمب هارون الي سايق بسرعة متوسطة و شارد و هو بيدخن
: اااايه يا بوب راكب بطة
خيال بص له ببرود : يلا ياض يا ...
الياس قطعو : هووب هوووب يا غالي معانه اجااانب
و حط ايده علي فخد حنين الي اتصلبت مكانها بصدمة بسبب ايده الي بتعصر فخدها بقوة ...
حنين بخفوت من بين اسنانها: شيل ايدك يا حيوان
الياس بتفاجؤ مزيف : اوووبس مش واخد بالي صدقيني يا نونة ...و شال ايده و نزل علي فخدها بالقلم و بعد كده بص قدامه و لا كأنه عمل حاجة
حنين صوتت و بقرف : قذر
الياس بسخرية : قذر وقح حيوان نينينينيى غيري يا مامي قوليلي يا نوووتي
حنين بصت النحية التانية وسفهته بس كانت كتمة ضحكتها ...
وصلوا الفيلا وراه بعض و سمعوا الضحك و الصويت الي جاي من نحيت البوول هارون نزل و راح نحيت الصوت
ووراه الياس الي ابتسم بحماس و جري وراه و حنين راحت بفضول وراهم
هارون وقف متصلب لما شافها بتنزل و تطلع في المية و صدرها البض الطري بيتهز مع حركت الماية و مؤخرتها الوضحة من الماية ...
خيال لفت و شافته واقف و الياس جاي من وراه و بضحكة : ليوووو مس يووو
الياس ضحك بصوت عالي وووو
***********************************
انتظرووووووووني في خطيئة خيااااااااال
توقعااااااتكم و ارائكم تهمنيييييي 💋♥️🔥
تكملة الرواية من هنااااااااا
لمتابعة باقى الرواية زورو قناتنا علي التليجرام من هناااااااااا
بدل ماتدور وتبحث علي الروايات عمل
متابعه لصفحتنا على فيس بوك هنااااااااااا
الرواية كاملة من هناااااااااا
مجمع الروايات الكامله 1اضغط هناااااااا
مجمع الروايات الكاملة 2 اضغط هناااااا


تعليقات
إرسال تعليق