رواية زواجى بالغصب الفصل السابع عشر والثامن عشر بقلم رقية التركى
رواية زواجى بالغصب الفصل السابع عشر والثامن عشر بقلم رقية التركى
17/18
روايةزواجي_بالغصب رقيةالتركي
مريم استجمعت كل قوتها و فتحت الباب و خرجت فأول م خرجت لقت احمد فوشها فمريم اتوترت جدا و مش عارفه تعمل اي واحمد واقف ف وشها مش عارفه تمشي
واحمد وقف يتأمل كل تفصيله فيها شعرها الاشقر و بشرتها البيضه كبياض ألتلج و رجلها اللي معظمها باينه و جسمها الرشيق
فمريم مش عارفه تعمل اي و احمد قاعد يبصلها بصات مش عجبها فقالت لو سمحت عدينى
فأحمد فاق من شروده و وسع لمريم تعدي
فامريم مشيت خطوتين لقت احمد بينده عليها
احمد: مريم
مريم وقفت مكانها مقدرتش تتحرك و قلبها بيدق جامد جدا فأستجمعت قوتها و رد و هى وشها النحية اللي كانت ماشية فيها فقالت: نعم
احمد بصوت خشن: اللي حصل ده ميحصلش تانى الأ هيحصلك حاجه مش هتعجبك
مريم سمعته و دخلت ع غرفة الملابس فورا و اتوترت جدا لما قالها كده و هى فهمت هو قصدة اي
المهم مريم تشوف لبسها مش لايقه حاجه تلبسها محترمه كلهم قمصان نوم اكمنها عروسه بس هى اكيد مش هتلبس حاجه من دي فقاعدة تدور لغاية ما لبست ترنج عباره عن بضي ربع كم و البنطلون كان ضيق جدا
مريم بصت لنفسها ف مريم قالت مينفعش اقعد قدام احمد كده فلبست اسدال الصلاه
نروح عند احمد كان لسه ف الحمام ومريم شغلت كل تفكيره وبيقول لنفسه معقول ف بنت بالجمال و النعومه دي و الشعر الجميل ده و البياض ده دي فعلا اميرة
بعد شوية احمد خرج من الحمام
ومريم كانت بتصلي
فأحمد بصلها فعلا لقاها انسانة بريئة جدا و هو كده بيأذيها وحس بتأنيب الضمير بس صحي نفسه وقال بس انا مش هقدر احبها
مريم بتصلي و بتدعي ربها يخرجها من همها و يسهل حالها
خلصت مريم صلاه و قاعدت ع الكنبه و قالت بكل قوة مش انت الراجل اصول تنام ع الكنبه
احمد بتكبر: بس دي اوضتي وانتي قاعدة فيها ضيفه
مريم : ماشي هستحمك بس الوضع ده اكيد هيتغير
مريم اخدت مفرش و مخدة و حطتهم ع الكنبه و بتتدير و هتنام
فالقت احمد بيقلع اتيشرت و بيبان عضلاته و جسمه الرياضي فمريم اتكسفت جدا و ديرت وشها ناحية الكنبه وقالت: البس اتيشرت انا قاعدة معاك
احمد بيبتسم علشان هى اتكسفت وقال: دي اوضتي انا حر اعمل اللي انا عاوزه
رأحت مريم استسلمت و نامت ع الكنبه بإسدالها
واحمد نام ع سريره الحرير
جيه تانى يوم
مريم صحيت قبل احمد و هى اصلا معرفتش تنام ع الكنبه كويس
المهم لبست عباية ولفت طرحتها علشان هى عارفه ان امها هتجي انهارده يبركلها
فأحمد صحي بعديها بس مالقاش مريم ف الاوضه فداخل اخد شاور ولبس تيشرت و بنطلون و رفع شعره و عطر نفسه و نزل تحت لقا مريم كانت بتأكل
فأمريم اول ما شافته احرجت علشان لقاها اتجرأت و نزلت وكمان بتأكل مريم قالتله : انا كنت جوعانة جدا فعلشان كده نزلت اكل اي حاجه
احمد : عادي طب ممكن اكل معاكي
مريم استغربت جدا من اسلوبه بس فرحت ان هو بيعملها كويس بس فاقت لنفسها وقالت ده قال انه بيحب واحدة و هيطلقنى راحت مريم فاقت من شرودها لقت احمد قرب يخلص الاكل
مريم بصتله وابتسمت وقالت: انت كنت بتسألنى تاكل معايا ولا لأ وانا مكنتش لسه رديت وانت خلصت الاكل
احمد: اصلي لقيتك سرحانة فقوت اسيبك تحلمي
مريم بصتله ومردتش بس حست بأسف ع نفسها
عدي باقيت اليوم واهل مريم جيهم اطمنوا عليها ومشيوا ومريم ما قلتلهمش حاجه
وبعد ما اهل مريم مشيوا جيه والدة احمد و خالوا
حنان: صباحية مباركه يا حبيبي
احمد ومريم: الله يبارك فيكي
خال احمد اسمه حامد: مبروك يا عريس
احمد: الله يبارك فيك يا خالي
حامد: انا جيبلك هدية ولازم تقبلها
احمد : اكيد يا خالي انا اقدر ارفضلك هدية
حامد طلع تذكرتين :خد يا احمد دي هديتي تذكرتين ل فرنسا تقعد اسبوع هناك هو مش كتير بس حاول تستمتع
مريم قاعدة مصدومه و هى مش عاوزه تروح مع احمد ف حته لوحدهم بس كان جواها مبسوطه علشان نفسها تسافر فرنسا من زمان
احمد قال : بس انا عندي شغل يا خالي
مريم لما احمد قال كده زعلت جدا و ده دليل انه فعلا بيكرها
حامد: سيب كل حاجه عليا انا هعمل كل حاجه متخفش و ده كله اسبوع بس انا كنت هحجزلك شهر بس قولت يمكن مش يعجبك المكان
احمد: كتر خير يا خالي و الله انت معزتك ف قلبي كبيره
حامد :طب يلا قوموا جهزوا الشنط علشان الطيارة نقصلها سعتين و تطلع
احمد قام و مريم قامت طلعوا اوضتهم
مريم قالت: انا مش عاوزه اسافر معاك ف حته
احمد: وانا كمان مش عاوز اروح معاكي ف اي مكان بس ده طلب خالي وانا لو اتمسكت برفضي هيحسوا ان ف حاجه فلازم نروح و يلا قومي جهزي شنطتك
مريم قامت من غير م ترد ع احمد و دخلت غرفت الملابس و قاعدت تبص ع لبسها لاقية ان معظم لبسها قمصان نوم فمش عارفه تعمل ف قاعدت تدور فأخدت كام طقم خروج واخدت بنطلون جينز مع انها مش بتخرج بيهم بس علشان تملي الشنطه و احمد اخد لبسه الطبيعي اللي هو البدل و البنطلونات الجينز و التشيرتات و كده و برفناته
المهم حضروا الشنط و مريم جهزت نفسها فلبست جيبه و بضي و احمد لبس بداله حكلي وكان ف منتهى الشياكه
فمريم كانت واقفه جنب احمد قدام المراية فبصت ع وشها ف المراية لقت وشها شاحب فقالت تحط مكياج خفيف فحطت كحل اسود بين جمال عيونها العسلي اكتر فكانت لسه هتحط روج
فأحمد اخد باله راح شد منها الروج و قرب منها و حط ايده ع ضهرها و مريم كانت قريبه منة جدا مكنش ف فرق بنهم
فأحمد قالها : مش انا قولتلك قبل كده انتي شفايفك مغرية لوحدها و احمد حط ايده ع شفايفها و بعد كده قالها و عيونك لوحدها بتسحر فمش محتاجه كحل و بعد كده سبها وحده وحده و قالها الكحل ده يتمسح و خرج من الاوضه وسبها
مريم كانت لسه واقفه مكانها مصدومه من اللي حصلها و قلبها بيدق جامد جدا كانه هيخرج من مكانة فمريم استجمعت قواها و بصت ف المراية و مسحت الكحل لا إرادي و نزلت
فأحمد اول م شافها ولقها مسحت الكحل ارتاح وبعد كده سلموا ع حنان و حامد و مشيوا
ركبوا العربية و كانوا طول الطريق ماشين من غير كلام
وصلوا المطار
وركبوا وكانوا قاعدين جنب بعض
فعدي وقت و هما راكبين فمريم نامت غصب عنها ع كتف احمد
احمدقعد يبصلها و يتأمل برائتهاو افتكر لما اتكسفت لما قرب منها
١٨
#روايةزواجي_بالغصب_رقيةالتركي
كانوا ركبين الطيارة و مريم نامت غصب عنها ع كتف احمد فأحمد بصلها بكل حنيه و قعد يتأمل كل حاجه ف وشها و كأنة اول مره يشوفها
بعد كده لقا مريم بتفوق راح دير وشه الناحيه التانية
فمريم لما صحيت ولقت نفسها نايمه ع كتف احمد احرجت جدا فقالت : انا ... انا نمت غصب عنى
أحمد : عادي لو عايزه اكل اطلبلك
مريم: شكرا مش عاوزه
مريم كانت بتفكر ان احسن حاجه تبقي معملتهم مع بعض تبقي كويسه لغاية م يعدي الست شهور و تطلق منه
فاقت من شرودها و احمد بيقولها احنا وصلنا
نزلوا المطار و اخدو تاكسي و وصلوا عند الفندق اللي كان خال احمد حاجز فيه
فطلعوا فأحمد دخل الكرت و الباب فتح و بيقول ل مريم : ادخلي
مريم: احنا هنقعد ف نفس الاوضه ليه م فيش حد معانا فيريت كل واحد يقعد اوضه احسن
احمد: ع عينى بس المشكله ان خالي حاجز اوضه واحدة
مريم:عادي نحجز اوضه كمان
احمد: انا معنديش مانع انا هحجز اوضه تانية ليا خدي انتي الاوضه دي
مريم دخلت الاوضه و احمد حجز الاوضه اللي فوشها
وكل واحد دخل اوضته
مريم اول م دخلت الاوضه لقت ع السرير ورد احمر ع شكل قلب و كان الاضاءه هاديه جدا و الجو رومانسي تخيلت لو احمد معاها دلوقت وانها فحضنه الدافي و انه بيقبلها بكل حب و رومانسيه بس نفضت الافكار دي من تفكرها و دخلت رتبت لبسها ف غرفه البس و اخدت شاور و لبست فستان طويل بس كان كط و مفتوح من قدام و سيبت شعرها الاشقر الحريري و عطرت نفسها بالبرفان الخاص بيها و فتحت التلفزيون بس كان قلبها بيقولها انا غلطانة انى قولت لأحمد يحجز اوضه تانية راحت مريم فاقت لنفسها و قالت كده احسن و هو بيحب واحده تانية
عند احمد رتب لبسه و اخد شاور و خرج لبس بنطلون بيتي و قعد بيفكر ف مريم اكيد جعانة علشان هى م اكلتش حاجه طول الطياره
احمد لا إرادي طلب اكل و فتح الباب و اخده بعد كده خبط ع مريم
فمريم فتحتله من غير م تلبس حجابها
احمد اول م شافها كده دخل اوضتها و قفل الباب وراه
وحط الاكل ع الطاوله و قرب منها جامد و قالها انتي ازاي تفتحي الباب و انتي لابسه كده امال محجبه ع اي
مريم بخوف : انا انا اتلغبط وفتحت بسرعه من غير م البس حجابي
احمد قرب منها اكتر مريم لما هو قرب منها رجعت وكانت هتقع ع ضهرها راح احمد حط ايده ع ضهرها وقربها منه اكتر
مريم اول م احمد لمسها حست بشعريره سارت ف جسمها كله و مريم شمت برفانه اللي بتعشقه وكان وشها ف الارض
احمد كان بيحسس ع ضهرها برومانسيه راح احمد مد ايده التانية و رفع وشها ليه راحت مريم غمضت عيونها العسلي وكانها استسلمت
احمد قرب بشفايفه ع وجه مريم وقرب من شفايفها و قبلها برومانسيه ومريم حطت ايديها ع رقبته و بادلته القبله
احمد و هو بيقبلها برومانسية وحب الباب خبط
راحت مريم بعدت عنه و اتحرجت جدا من اللي عملته وانها عارفه ان احمد قالها ان هو بيحب واحدة تانية
واحمد راح يشوف مين اللي بيخبط
راجل باين عليه الوقار و كبير ف السن : يابني مش الغرفه دي تبعك علشان الباب مفتوح
احمد بص ع اوضته لقا فعلا باب الاوضه بتاعته مفتوحه وافتكر لما سابه مفتوح راح قال للراجل
احمد: اشكرك
الراجل مشي و احمد خرج من الاوضه بتاعت مريم وقفل الباب وراه وراح اوضته
ومريم اول م لقت احمد خرج اتحطمت اكتر كان عندها امل صغير ان احمد حبها و هيعيش معاها بس طلع امالها غلط مش ف مكانة و قعدت تلعن نفسها علشان بادله احمد البوسه وكانت مستسلمه و هو كان بيعمل كده شهوه مش اكتر وقاعدت ع السرير تبكي بحرقه ع حظها
عند احمد دخل اوضته وقعد ع السرير و كان بيفكر ف مريم اللي مش بيقدر يشوف حد يشوفها من غير حجاب و بيفكر لما قبلها نسي الدنيا و م فيها وكان نفسه ياخدها ع العالم الخاص بيه
بس احمد قال بس هى قالت دي بتكرهنى و ان انا السبب ف انها مش تتجوز حبيبها
بس قال لنفسه هى بادلتنى نفس الشعور لما قربت منها
احمد تعب من التفكير لغاية م تعب و نام ومريم كذالك نامت
جيه تاني يوم و هما ف فرنسا
مريم صحيت من النوم تعبانه و وشها شاحت علشان مأكلتش حاجه قامت اخدت شاور و لبست ترنج عباره عن بضي كت و بنطلون ديق جدا و عملت شعرها سنبله وكانت زي القمر
عند احمد اخد شاور و لبس بنطلون جينز و تيشرت و رفع شعره و عطر نفسه ببرفانه وخرج من اوضته خبط ع مريم
مريم قبل م تفتح لبست اسدال الصلاه و فتحت
احمد اول م شفاها ابتسم لا إرادي انها فتحت الباب بإسدال الصلاه مش بشعرها
قالها :ممكن ادخل
مريم اول م شفته اتكسفت جدا علشان هى استسلمت ليه انبارح فقالت بتردد : اتفضل
احمد دخل الغرفه و قفل الباب وراه و قعد ع الكنبه وشاف ان الاكل زي ما هو
فقال:مكلتيش ليه
مريم: شكرا مكنش ليا نفس
احمد: انتي كده هتتعبي لازم تكلي يلا قومي البسي علشان نفطر ف مطعم هيعجبك و نتفسح ف باريس
مريم بقوة: مش عاوزه اخرج انا مرتاحه كده
احمد: ماشي براحتك بس انا هطلب اكل لازم تكلي سامعه
مريم : ماشي
احمد فتح الباب و نزل و طلب لمريم اكل
مريم اكلت علشان هى كانت جوعانة جدا
و قاعدت تبص من الفندق و كان المنظر جميل جدا ومريم فعلا كان نفسها تخرج بس فضلت انها تبقي بعيده ع احمد
عند احمد نزل فطر ف اشهر المطاعم ف فرنسا و بعد كده كان بيكلم ريم و اتفاجأ انها ف فرنسا من ابوها
ريم: اهلا حبيبي
احمد: ازيك يا ريم
ريم: تمام انت بتعمل اي ف فرنسا
احمد: انا بقضي اسبوع عسل مع مراتي
ريم اتفجأت جدا: اي مراتك انت بتهزر
احمد: و من امتي و انا بهزر بجد انا اتجوزت بس انتي اللي ف القلب
ريم : يعنى هطلقها و نتجوز
احمد: ايوه يا ريم هما ست شهور و نتجوز
ريم :ماشي يا حبيبي انا عاوزه اشوفك
احمد: انتي نازله ف فندق اي
ريم: ف فندق(......)
احمد: دا نفس الفندق اللي انا نازل فيه خلاص اشوفك بليل نتعشي
ريم: ماشي سلام يا حبيبي
احمد قفل مع ريم و قعد يتمشي ف مناطق باريس و بعد كده رجع كان داخل الفندق
مريم و هي قاعده تبص م غرفتها شافت احمد كانت مبسوطه جدا
بس قفل فرحتها ان ريم شافت احمد و حضنته جامد و احمد بادلها الحضن
مريم دخلت وقاعدت تبكي بس فاقت لنفسها و قالت
تكملة الرواية من هناااااااا
لمتابعة باقي الروايه زورو قناتنا علي التليجرام من هناااااااااا
بدل ماتدور وتبحث علي الروايات عمل
متابعه لصفحتنا على فيس بوك هنااااااااااا
الرواية كامله من هنا هناااااااااا
مجمع الروايات الكامله اضغط هناااااااا
مجمع الروايات الكاملة 2 اضغط هنااااااا


تعليقات
إرسال تعليق