رواية زواجى بالغصب الفصل الخامس عشر والسادس عشر بقلم رقية التركى
رواية زواجى بالغصب الفصل الخامس عشر والسادس عشر بقلم رقية التركى
15/16
#رواية_زواجي_بالغصب_رقيةالتركي
جيه يوم الفرح مريم جهزت نفسها وراحت مع فاطمه صحبتها الكوافير
واحمد كان قاعد ف اوضته و بيخطط لحاجه
عدي الوقت وكانت مريم ف الكوافير و قربت تخلص واحمد يجي ياخدها فمريم و هى قاعده والبنت بتحطلها المكياج مريم سرحت وقالت انا ليه وافقت انى اتجوز احمد ليه مع اني مش بحبه بس ف نفس الوقت افتكرت تأثيره عليها راحت قالت ممكن قالت لأ مستحيل احب واحد زي ده انا ممكن اكون معجبه بي بس مش اكتر وقالت ياتري هتبقي حياتي عامله ازاي وكانت بتتأسي ع حياتها اللي متعرفش هتبقي عامله ازاي
نروح عند احمد كان بيجهز نفسه لبس بدله سودء من مركه عالمية و كان ف قمت الشياكه و عطر نفسه ببرفانة و خرج كان الفرح ف الفيلا فخرج وذهب علشان يجيب مريم من الكوافير وكان معاه اقاربه وكده يعنى
المهم احمد وصل وكانت مريم خلصت وكانت لسه بتفكر ف حياتها الجديده احمد دخل و انبهر بجمال مريم بالفستان علشان لما كان شايفها بالفستان ف الاتيلية كانت بشعرها فتنح و هو بيبص ع جمالها
مريم اول م دخل عليها وقفت عن تفكرها اللي كانت بتفكر فيه و بصت ع احمد كان شبه ابطال الافلام الاجنبي و برفانة استنشقته كانه الاكسجين بس مريم انتبهت ان احمد بيبص عليها هى كمان بس هو كانت نظراته جريئه فاحرجت جدا وبصت ف الارض و بعد كده احمد اخد باله
فقالها: شكلك جميل اوى يا عروستي
مريم استغربت من لغته و ان هو دايما بيقول كلام يسد النفس فمردتش عليه
فأحمد رجع لطبيعته و قال :يلا
خرج احمد و مريم و وصلوا الفيلا
كانت الفيلا روعه ف الجمال وكانت اجمل من اي قاعه و كانت كامله من مجميعوه للفرح
فدخل احمد و كانت بيأنج مريم فهى كانت بتشيد ايديها و بتقوله سيب ايدي فأحمد بغيظ من طريقتها ضغط ع ايديها و انجها و دخلو و اصوات الزمامير و الظغاريط تتعالي وكان الكل مبسوط جدا ما عدا احمد و مريم
المهم كتبوا الكتاب و مريم صارت زوجة احمد ع سنة رسول الله
عدي وقت كبير من الفرح و جيه وقت ان احمد ومريم يرقصوا سيلو
ع اغنية سيبي روحك و ارقصي
فأحمد قام وقالها: يلا علشان نرقص
مريم: انا مش عاوزه ارقص معاك و كمان مش بعرف ارقص
احمد: طب الناس هتقول اي اخلصي قومي و اعملي زي م هقولك
مريم قامت من غير م ترد عليه
راحوا مكان هيرقصوا و الاغنية بدأت فأحمد قرب مريم منه و حط ايد ع ايديها و حط اليد التانية ع ظهرها وقالها حطي ايديكي الاتنين ع رقبتي
فمريم كانت باصه ف الارض فرفعت ايديها وحطتها ع رقبته فمريم ارتبكت اكتر علشان قربت منه اكتر فكان قلبها يكاد يخرج من مكانة
احمد كان بيبصلها و هى مكسوفه و هو بيعشق انه يبصلها و هى كده
الاغنية خلصت
ورجعوا مكانهم فمريم كانت متوتره جدا فأحمد مسك ايديها وقالها متخفيش
فمريم حست بدافا ف ايديه و انه احتوي قلبها بلمسته
عدي الفرح وكال الناس مشيت و حنان والدة احمد هتروح تبات عند اخواها علشان تسيب لأحمد الفيلا و هى تجي بكره
المهم الكل مشي واحمد ومريم طلعوا ع غرفته احمد اول م داخلوا مريم كانت بترتجف من الخوف وانها هتعيش مع احمد ده طول حياتها
فأحمد افقها من شرودها وقال بصوت خشن اخاف مريم : انتي لازم تعرفي حاجه انا امي غصبانى اتجوزك و انا بحب واحده و هتجوزها بعد م هطلقك و متفتكريش علشان انا بستك يبقا انا كده بحبك ابدا ماشي و هنطلق بعد ست شهور و هنقول لأمي اي اسباب علشان تقتنع انى اطلقك و انتي هتنامي ع الكنبه علشان دي اوضتي فاهمه و تتعملي معايا قدام امي عادي فاهمه
مريم كانت مصدومه من كلام احمد وحست ان حد ضربها بالنار فمريم قالت لنفسها انا لازم ابقي اقوى من كده
مريم راحت ردت عليه بقوة: وانا كمان بكرهك ومش عاوزه ابقي مراتك ولا ثانية وليه الست شهور نقعد مع بعض م تطلقنى بكره
احمد بستغراب من قوتها ف الكلام قال: علشان امي مش عاوزها تحس انى برفض حاجه هى اخترتهالي
مريم بقوة : متفقين نطلق بعد ست اشهر بس انا عندي شرط انك متقربش منى ابدا
احمد: انا اصلا مش طايق ابص ف وشك عوزانى انى اقرب منك ده ف الاحلام
مريم : امال بستنى ليه مدام انت مش طايق تبص ف وشي
احمد: علشان متجربيش تعندينى سامعه
مريم : انا عاوزه اغير فين التيواليت
احمد شورلها عليه
مريم دخلت الحمام و واقفت تعيط جامد جدا وتطلع كل اللي ف قلبها وانها اتصدمت ان احمد هيعمل فيها كده و هتبقي مطلقه هى اه كانت مش عاوزه تتجوزه بس عمرها مكانت متخيله انه يقولها كده
بعد كده مريم خلصت عياط و واقفت قدام المراية و قاعدة تحاول تفتح السوسته بتاعت الفستان مش عارفه فقاعدت نص ساعه مش عارفه تفتحها فقاعدت تعيط ع حالتها بس المره دي كانت بتعيط بصوت عالي فأحمد سمع صوتها و هو كان لسه قاعد ببدله بره فخبط عليها فمريم مردتش
فأحمد خاف لحسن تكون عملت ف نفسها حاجه راح فتح الباب لقاها قاعده تعيط فأحمد دخل وقال ف اي بصوت ماليان قلق
مريم بصوت ضعيف : مش عارفه افتح السوسته
فأحمد ابتسم غصب عنه و فتحلها السوسته ومريم احرجت جامد لما ايده لمست دهرها رغم انها كانت لابسه بضي بس حست بشعريره سارت ف جسدها كله فأحمد حس انها انكمشت فخرج و قفل الباب وراه
فمريم فاقت لنفسها وقالت ده هيبقي طليقي انا بكرهة و عمري ما هحبه وقالت تتحدي نفسها واخدت شاور فاتفجأت لما ملقتش حاجه تلبسها غير البورنس ومفيش حاجه قدمها تلبسه غيرها فمريم لبسته و كان رجليها من فوق الركبه كلها باينه و شعرها المبلول
فكانت مريم مش عارفه هتخرج ازاي كده و ومحتاره هتعمل اي
عند احمد غير لابسه ف غرفة الملابس و لبس تشيرت و بنطلون بيتي وكان مستنى مريم تخرج من الحمام علشان يدخل بس مريم اتأخرت فنده عليها وقال خلصي
فمريم لما سمعت صوته ارتجفت اكتر بس مفيش حاجه قدمها غير انها تخرج ففتحت الباب فتحه بسيطه بصت ع احمد لاقته قاعد ع الكنبه مستنيها تخرج فأول ما شفته دخلت و قفلت الباب تانى بس بعد وقت قصير احمد نده تانى راحت مريم فتحت الباب بكل قوة و كانت خارجه فأحمد اول م شاف الباب بيتفتح راح وقف قدام الباب
فمريم مكنتش عارفه تعمل اي فأحمد بصلها و كان شعرها المبلول مغري جدا و جسمها الرشيق ..
#روايةزواجي_بالغصب_رقيةالتركي
اول ما احمد دخل و مريم كانت لابسه الفستان الكب و كانت بشعرها الاشقر الحريري وجسمها الرشيق اول ما احمد دخل قال بصدمه انتي مريم
ومريم اول ما شافت احمد دخل ارتبكت جدا و بصت ف الارض و وشها بقا احمر جدا من كتر الخجل
احمد لما لقها مش بترد وباين عليها التوتر عرف انها مريم اكيد فقرب منها و كان بيبصلها نظرات جريئه اربكت مريم اكتر و وقف قدمها بالظبط وقالها بصوت عصبي: انتي هتلبسي كده ف الفرح جسمك كله باين امال عامله نفسك محجبه ع ايه
مريم اديقت من طرقته ف الكلام وانه فاهم غلط راحت قالت بصوت هادي :انا هلبس تحت الفستان بضي و هلبس طرحتي ماشي وانا ملتزمه بحجابي ولو سمحت اخرج بره علشان كده عيب و مينفعش تشوفي كده قبل جوازنا
احمد علشان يدايقها قرب منها اكتر وقالها : مش انتي اللي قولتي للبنت تنادينى
مريم اتوترت اكتر لما قرب منها وقالت بصوت مكتوم: لأ
احمد:ماشي بس انتي كده كده هتبقي مراتي بعد كام اسبوع ف مش هتفرق وكمان انتي ناسية انى اخدت منك اول حاجه بتحصل
مريم افتكرت لما بسها و اتكسفت اكتر وحاولت ترجع بس لما جت ترجع لقت وراها حيطه
احمد قال بدون وعي : بس عارفه شعرك جميل اوى انتي شبه السندريلا بالفستان الابيض احمد بص ع شفايف مريم لقاها حطه روج فقالها الروج مش حلو انتي شفايفك بتغرينى من غير روج وكان بيقرب من شفايفها و انفسهم اختلطت
مريم زقته بعيد عنها و قالتله اخرج بره
احمد :هخرج بمزاجي و الفستان روعه
احمد خرج و دفع حساب الفستان وكان مستنى مريم تخرج كان بيفكر ف اللي عمله و قال لنفسه انا عمري م واحدة عجبتنى زيها كده كل حاجه فيها حلوه فاق لنفسه وقال انا مغفل وعادي لطبيعة
مريم خرجت كان لسه تأثير احمد و كلامه عليها وكانت حاطه وشها ف الارض من كتر الاحراج
بس حاولت تقوى نفسها قدام احمد وتبقي قوية البنت جابت لمريم الفستان و خرج احمد ومريم وكانت مريم بتمشي ورا احمد بسرعه علشان هو كراجل خطوته سريعه وكانت ماسكه الفستان ف ايديها و دخلت الفستان ف العربية و احمد قالها بصوت خشن :ناقص كده الكوافير علشان اخلص منك
مريم استغربت منه جدا و من طريقته ف الكلام و انه كان من شوية بيتغزل فيها بس قالت ده اصلا معندوش قلب
احمد:قالها يلا علشان نتفق ع الكوافير
مريم : اوك
ذهب احمد بالعربية و كان الهدوء سيد المكان لغاية م احمد وصل
نزل احمد ومريم و دخلوا علشان يتفقوا ع الكوافير وكده داخلوا كان ف شاب جميل هو اللي هيتفق احمد معاه ع المعاد و كده يعنى
فأحمد و هو بيتكلم مع الراجل ده لقاه بيبص ع مريم فدايق جدا و حس انه هيفور فخلص كلامه بسرعه واتفق ع كل حاجه و فرح ان يوم فرح مريم اللي هتجي فيه الكوافير ده هيكون موجود واحد غير الشاب ده
المهم خرج احمد ومريم وركبوا العربية وكان احمد دمه بيغلي
اول م ركب قال لمريم امسحي الزفت اللي انتي حطاه ده
مريم:امسح اي انا مش فاهمه و ياريت تتكلم بأسلوب احسن من كده
احمد : قصدي يا هانم ع الروج اللي حضرتك حطاه علشان الرجاله تقعد تبص عليكي
مريم حست انها انتصرت علشان هى كانت حاطه مكياج علشان تدايقه و نجحت ف كده
راحت مريم ردت عليه بعند: انا مش همسح حاجه ودي اصلا حاجه متخصكش ماشي
احمد بنفاذ صبر : دي اخر مره هقولك فيها امسحي الزفت ده
مريم مردتش عليه و ديرت وشها ناحيت الشباك
احمد الحركه دي بدايقه جدا ان حد يتجاهل كلامه وده غاظه اكتر راح احمد قرب من مريم ومسك وشها وقالها مدام انتي مش عاوزه تمسحيه انا همسحهولك راح احمد قرب منها و قبلها بعنف و مريم كانت قاعده تزقه جامد ومتفاجاه من طريقته راحت مريم سابت لدموعها العنان و نزلت واحمد كان لسه بيقبل مريم بعنف و شغف
راح احمد لما حس بدموع مريم بعد عنها و قعد مكانه
راحت مريم قالت بضعف و حزن : ليه ليه كده يا احمد
احمد بقوه: علشان تعرفي تسمعي كلامي كويس
احمد كان مستنى انها ترد بس مريم ديرت وشها ناحية الشباك وقاعدت تعيط
احمد شغل العربية و وصل قدام مطعم كبير وقالها يلا انزلي انتي اكيد جعانة
مريم : شكرا مش عاوزه حاجه انا عايزه اروح
احمد : بقولك انزلي يلا
مريم : مش هنزل روحنى
احمد : طب انا هدخل اكل لو جعتي ابقي ادخلي
احمد دخل وسبها ف العربية و قرب ع النص ساعه و مريم قاعده ف العربية وحست انها جعانة جدا بس قالت انا هرجع ف كلامي و فضلت مستنية احمد
و احمد كان ف المطعم بيأكل وكان قاعد يبص ع باب المطعم مستنى مريم تدخل منه بس هذا بأ بالفشل ومريم م دخلتش احمد خلص اكله وخرج لمريم
وقال : يلا علشان اروحك
مريم كانت جعانة جدا وكانت بتفكر ياتري احمد اكل اي
احمد قال علشان يغيظ مريم : عارفه انا اكلت شوية اكل فعلا ضاع عليكي اكله اي روعه
مريم الفضول انتباها اكتر رأحت قالت بدون وعي: اكلت اي يعنى
احمد نجح ف الخطه وقال: اكلت جنبري و سمك بوري و إستكوزه بس اي روعه
مريم بتعشق كل انواع السمك فقالت : بجد
احمد : امال ههزر معاكي انتي جعانة ولا اي
مريم : لأ مش جعانة
احمد بخبث: طب لو قولتلك انى جبت وانا خارج من المطعم جنبري و سمك بوري
مريم مثل الاطفال و نسيت ان احمد بسها : وقالت بجد طب وريني
احمد ابتسم لا إرادي و قال طفله و طلع الشنطه وقالها خدي بس كلي لما تروحي انا مش عاوز عربيتي تتوسخ وانتي شكلك طفله
مريم اديقت وقالت : مش عاوزه منك حاجه يا متكبر و كمان مغرور
أحمد ابتسم وقال: اوك هاتي
مريم : لأ مش هديك حاجه ولا تكون بترجع ف كلامك وعاوز تاخد السمك منى تانى
احمد : طفله
مريم : انا مش طفله يا متكبر
وصل احمد قدام بيت مريم نزلت مريم وحملت الفستان و احمد نزل من العربية وقالها اسعدك ف طلوعه
مريم : ياريت
احمد طلع لمريم الفستان وروح احمد بيته وكان مبسوط وكان نفسه يفضل معاها عالطول
ومريم كانت قعده تاكل السمك كانت قعده تفتكر لما احمد دخل عليها و هى لابسه الفستان و بعد كده خلصت و راحت ف النوم واحمد كذالك
عدت الايام وكان كل واحد مشغول بحاجه وجه يوم الفرح و كانت مريم متوترة جدا و صحيت الصبح و ذهبت الكوافير مع صحابتها مريم
واحمد كان ف دماغه خطه
يتبع
16
#رواية_زواجي_بالغصب_رقيةالتركي
جيه يوم الفرح مريم جهزت نفسها وراحت مع فاطمه صحبتها الكوافير
واحمد كان قاعد ف اوضته و بيخطط لحاجه
عدي الوقت وكانت مريم ف الكوافير و قربت تخلص واحمد يجي ياخدها فمريم و هى قاعده والبنت بتحطلها المكياج مريم سرحت وقالت انا ليه وافقت انى اتجوز احمد ليه مع اني مش بحبه بس ف نفس الوقت افتكرت تأثيره عليها راحت قالت ممكن قالت لأ مستحيل احب واحد زي ده انا ممكن اكون معجبه بي بس مش اكتر وقالت ياتري هتبقي حياتي عامله ازاي وكانت بتتأسي ع حياتها اللي متعرفش هتبقي عامله ازاي
نروح عند احمد كان بيجهز نفسه لبس بدله سودء من مركه عالمية و كان ف قمت الشياكه و عطر نفسه ببرفانة و خرج كان الفرح ف الفيلا فخرج وذهب علشان يجيب مريم من الكوافير وكان معاه اقاربه وكده يعنى
المهم احمد وصل وكانت مريم خلصت وكانت لسه بتفكر ف حياتها الجديده احمد دخل و انبهر بجمال مريم بالفستان علشان لما كان شايفها بالفستان ف الاتيلية كانت بشعرها فتنح و هو بيبص ع جمالها
مريم اول م دخل عليها وقفت عن تفكرها اللي كانت بتفكر فيه و بصت ع احمد كان شبه ابطال الافلام الاجنبي و برفانة استنشقته كانه الاكسجين بس مريم انتبهت ان احمد بيبص عليها هى كمان بس هو كانت نظراته جريئه فاحرجت جدا وبصت ف الارض و بعد كده احمد اخد باله
فقالها: شكلك جميل اوى يا عروستي
مريم استغربت من لغته و ان هو دايما بيقول كلام يسد النفس فمردتش عليه
فأحمد رجع لطبيعته و قال :يلا
خرج احمد و مريم و وصلوا الفيلا
كانت الفيلا روعه ف الجمال وكانت اجمل من اي قاعه و كانت كامله من مجميعوه للفرح
فدخل احمد و كانت بيأنج مريم فهى كانت بتشيد ايديها و بتقوله سيب ايدي فأحمد بغيظ من طريقتها ضغط ع ايديها و انجها و دخلو و اصوات الزمامير و الظغاريط تتعالي وكان الكل مبسوط جدا ما عدا احمد و مريم
المهم كتبوا الكتاب و مريم صارت زوجة احمد ع سنة رسول الله
عدي وقت كبير من الفرح و جيه وقت ان احمد ومريم يرقصوا سيلو
ع اغنية سيبي روحك و ارقصي
فأحمد قام وقالها: يلا علشان نرقص
مريم: انا مش عاوزه ارقص معاك و كمان مش بعرف ارقص
احمد: طب الناس هتقول اي اخلصي قومي و اعملي زي م هقولك
مريم قامت من غير م ترد عليه
راحوا مكان هيرقصوا و الاغنية بدأت فأحمد قرب مريم منه و حط ايد ع ايديها و حط اليد التانية ع ظهرها وقالها حطي ايديكي الاتنين ع رقبتي
فمريم كانت باصه ف الارض فرفعت ايديها وحطتها ع رقبته فمريم ارتبكت اكتر علشان قربت منه اكتر فكان قلبها يكاد يخرج من مكانة
احمد كان بيبصلها و هى مكسوفه و هو بيعشق انه يبصلها و هى كده
الاغنية خلصت
ورجعوا مكانهم فمريم كانت متوتره جدا فأحمد مسك ايديها وقالها متخفيش
فمريم حست بدافا ف ايديه و انه احتوي قلبها بلمسته
عدي الفرح وكال الناس مشيت و حنان والدة احمد هتروح تبات عند اخواها علشان تسيب لأحمد الفيلا و هى تجي بكره
المهم الكل مشي واحمد ومريم طلعوا ع غرفته احمد اول م داخلوا مريم كانت بترتجف من الخوف وانها هتعيش مع احمد ده طول حياتها
فأحمد افقها من شرودها وقال بصوت خشن اخاف مريم : انتي لازم تعرفي حاجه انا امي غصبانى اتجوزك و انا بحب واحده و هتجوزها بعد م هطلقك و متفتكريش علشان انا بستك يبقا انا كده بحبك ابدا ماشي و هنطلق بعد ست شهور و هنقول لأمي اي اسباب علشان تقتنع انى اطلقك و انتي هتنامي ع الكنبه علشان دي اوضتي فاهمه و تتعملي معايا قدام امي عادي فاهمه
مريم كانت مصدومه من كلام احمد وحست ان حد ضربها بالنار فمريم قالت لنفسها انا لازم ابقي اقوى من كده
مريم راحت ردت عليه بقوة: وانا كمان بكرهك ومش عاوزه ابقي مراتك ولا ثانية وليه الست شهور نقعد مع بعض م تطلقنى بكره
احمد بستغراب من قوتها ف الكلام قال: علشان امي مش عاوزها تحس انى برفض حاجه هى اخترتهالي
مريم بقوة : متفقين نطلق بعد ست اشهر بس انا عندي شرط انك متقربش منى ابدا
احمد: انا اصلا مش طايق ابص ف وشك عوزانى انى اقرب منك ده ف الاحلام
مريم : امال بستنى ليه مدام انت مش طايق تبص ف وشي
احمد: علشان متجربيش تعندينى سامعه
مريم : انا عاوزه اغير فين التيواليت
احمد شورلها عليه
مريم دخلت الحمام و واقفت تعيط جامد جدا وتطلع كل اللي ف قلبها وانها اتصدمت ان احمد هيعمل فيها كده و هتبقي مطلقه هى اه كانت مش عاوزه تتجوزه بس عمرها مكانت متخيله انه يقولها كده
بعد كده مريم خلصت عياط و واقفت قدام المراية و قاعدة تحاول تفتح السوسته بتاعت الفستان مش عارفه فقاعدت نص ساعه مش عارفه تفتحها فقاعدت تعيط ع حالتها بس المره دي كانت بتعيط بصوت عالي فأحمد سمع صوتها و هو كان لسه قاعد ببدله بره فخبط عليها فمريم مردتش
فأحمد خاف لحسن تكون عملت ف نفسها حاجه راح فتح الباب لقاها قاعده تعيط فأحمد دخل وقال ف اي بصوت ماليان قلق
مريم بصوت ضعيف : مش عارفه افتح السوسته
فأحمد ابتسم غصب عنه و فتحلها السوسته ومريم احرجت جامد لما ايده لمست دهرها رغم انها كانت لابسه بضي بس حست بشعريره سارت ف جسدها كله فأحمد حس انها انكمشت فخرج و قفل الباب وراه
فمريم فاقت لنفسها وقالت ده هيبقي طليقي انا بكرهة و عمري ما هحبه وقالت تتحدي نفسها واخدت شاور فاتفجأت لما ملقتش حاجه تلبسها غير البورنس ومفيش حاجه قدمها تلبسه غيرها فمريم لبسته و كان رجليها من فوق الركبه كلها باينه و شعرها المبلول
فكانت مريم مش عارفه هتخرج ازاي كده و ومحتاره هتعمل اي
عند احمد غير لابسه ف غرفة الملابس و لبس تشيرت و بنطلون بيتي وكان مستنى مريم تخرج من الحمام علشان يدخل بس مريم اتأخرت فنده عليها وقال خلصي
فمريم لما سمعت صوته ارتجفت اكتر بس مفيش حاجه قدمها غير انها تخرج ففتحت الباب فتحه بسيطه بصت ع احمد لاقته قاعد ع الكنبه مستنيها تخرج فأول ما شفته دخلت و قفلت الباب تانى بس بعد وقت قصير احمد نده تانى راحت مريم فتحت الباب بكل قوة و كانت خارجه فأحمد اول م شاف الباب بيتفتح راح وقف قدام الباب
فمريم مكنتش عارفه تعمل اي فأحمد بصلها و كان شعرها المبلول مغري جدا و جسمها الرشيق ..
تكملة الرواية من هناااااااا
لمتابعة باقي الروايه زورو قناتنا علي التليجرام من هناااااااااا
بدل ماتدور وتبحث علي الروايات عمل
متابعه لصفحتنا على فيس بوك هنااااااااااا
الرواية كامله من هنا هناااااااااا
مجمع الروايات الكامله اضغط هناااااااا
مجمع الروايات الكاملة 2 اضغط هنااااااا


تعليقات
إرسال تعليق