القائمة الرئيسية

الصفحات

translation
English French German Spain Italian Dutch Russian Portuguese Japanese Korean Arabic Chinese Simplified

رواية زواجى بالغصب الفصل الثالث وعشىرون والرابع والعشرون بقلم رقية التركى

 رواية زواجى بالغصب الفصل الثالث وعشىرون والرابع والعشرون بقلم رقية التركى



رواية زواجى بالغصب الفصل الثالث وعشىرون والرابع والعشرون بقلم رقية التركى


23/24

‏#روايةزواجي_بالغصب_رقيةالتركي

احمد وصل عند مريم و طلع سلم ع مريم و مريم نزلت معاه بهدوء احمد فتحلها الباب علشان تدخل

مريم استغربت جدا من تصرفه فركبت بدون اي كلام واحمد كذالك

احمد بصوت هادي: عامله اي يا مريم؟

مريم: انا كويسه الحمدلله

احمد: تجي نتعشي ؟

مريم: شكرا انا عاوزه اروح انا تعبانة

احمد: تعبانة مالك

مريم: انا كويسه بس عاوزه انام

احمد: ماشي

اتوجه احمد ع الفيلا

كانت حنان نايمه فمريم طلعت ع غرفتها واحمد دخل المكتب

مريم دخلت غرفتها وقاعدت ع السرير كانت حزينة جدا ع حياتها و مش عارفه تعمل اي كانت بتتمنى ان يكون ده كابوس وتفوق منه فاقت من تخايلها و غيرت لبسها و نامت ع السرير علشان كانت تعبانة فنامت ع طول

احمد فضل قاعد ف المكتب علشان مش عاوز يدايق مريم بوجوده لغاية م نام غصب عنه ف المكتب

عدي الوقت و الصبح جيه فمريم صحيت بدري مالقتش احمد قلقة علية جدا

فأتصلت ع تلفون بتاعه مكنش بيرد فمريم لجأت لربنا و صلت و كانت بتدعي ربنا ان احمد يكون بألف خير

احمد ف نفس الوقت كان صحي من نومه علشان مكنش مرتاح ف النوم ف المكتب فطلع ف الوقت اللي مريم خلصت فيه الصلاه

فمريم سألته:انت كنت ده كله ف المكتب

احمد وقف وسند رأسه ع الجدار و بيبصلها وقالها: نعم و نمت غصب عنى

مريم: ماشي

احمد جهز نفسه و نزل الشغل بدون اي كلام

جيه بليل و احمد جيه

وجهزوا العشا واحمد غير لبسه و نزل كانت حنان قاعدة و مريم ع السفره

فأحمد قعد و سلم ع امه و مريم وبدائو ف الاكل

حنان قالت: نفسي اشيل عيلكم قبل م اموت يا ابني

احمدومريم بصوا لبعض ف نفس الوقت علشان هما عارفين ان ده مستحيل يحصل

احمد رد ع حنان: ربنا يطول ف عمرك يا ست الكل

حنان بتقول بصفيان نيه : طب انا عارفه دكتوره صحبتي كويسه اوى يا مريم ابقي تعالي معايا مره و نسألها اي سبب تأخير الحمل

مريم مش عارفه تقول اي راح احمد حس بتوتر مريم

رد بدالها وقال لأمه: احنا سيبنها ع ربنا

حنان: و نعمة بالله ربنا يرزقكم يا حبيبي

عدي الوقت وخلصوا العشا و احمد ومريم طلعوا ع غرفتهم و حنان دخلت غرفتها

اول م داخلوا الاوضه

مريم قاعدت ع الكنبه وقالت: احمد طلقنى علشان انا بجد مش قادره استحمل اكتر

احمد: انا قولتلك مفيش طلاق سامعه

مريم: طب لية كده مش انت بتحب واحدة طلقنى و ارحمنى و اتجوزها

احمد كان هيقولها انا بحبك انتي بس كبريائه منعه

مريم: رد عليا ليه كده

احمد: مفيش كلام غير انك هتفضلي مراتي علشان انتي عارفه ان امي اغلي من حياتي مقدرش اطلقك و هى اللي مختاركي و انا لو طلقتك يبقي انا كده برفض اختيارها

مريم: بس انا بكرهك مش قادره اعيش اكتر كده تعبت ارحمنى بقا

احمد كان نفسه يخدها ف حضنة و يقولها انتي اختياري انا

مريم تسلسل ف علقها ان احمد ممكن يقرب منها علشان يرضي امه و يجيب طفل فخافت جدا ع نفسها و قالتله بتحذير: اوعي تفكر انك تقرب منى علشان ترضي امك

احمد : انا عمري ما بفرض نفسي ع حد وانتي عارفه كويس و كمان لما قربت منك و بوستك انتي كنتي مستمتعه و كنتي بتبادلنى قبله

مريم لما احمد قالها كده احرجت جدا و لعنة نفسها علشان ضعفت قدامه

مريم سابته و دخلت غرفة الملابس و لبست بجامه و خرجت قاعدت ع السرير واحمد كان قاعد ع الكنبه فاتح اللاب و بيعمل شغل

مريم بعد صراع مع نفسها راحت قالت: احمد ممكن اسألك سؤال

احمد انتبه وقال: قولي

مريم: انت مش بتصلي ليه

احمد: بصلي بس متقطع

مريم: الصلاه دي عماد الدين يا احمد لو احنا استغنينا عنه ربنا عمره م هيرضي عننا بتمنى انك تحافظ ع الصلاه

احمد انبسط جدا ان مريم قالتله كده علشان محدش بيقول الكلام ده لحد غير لما فعلا يكون خايف عليه

احمد رد عليها: حاضر يا مريم

مريم نامت ع السرير و هى بتفكر ف كلام احمد ولما قالها انه مش بيفرض نفسه ع حد و انها كمان لما هو قرب منها بدالته نفس الشعور فمريم سألت نفسها ياتري هو مفكرنى بحبه ولا رغبه زيه مريم قاعدت تفكر لغاية م نامت ‏

احمد كان لسه بيشتغل ع اللاب ولما خلص انتبه لمريم انها نامت فقرب من السرير و قعد جنبيها كان شعرها الاشقر الحريري ع المخده و ملامحها بريئه مثل الاطفال و شفايفها مرسومه وحمره احمد كان بيبصلها بكل حب و كان بيتمنى انها تكون بتحبه مثل م بيحبها احمد قرب منها و طبع قبله ع شفايفها و قام نام ع الكنبه ‏

عدت ايام وكل حاجه زي م هى و جيه يوم خطوبه فاطمه ‏

مريم كلمت صحبتها و عرفت ان منها ان الخطوبه هتكون ف قاعه فمريم قالت لأحمد و وافق و هيروح معاها

قرب وقت الفرح مريم لبست فستان لونه اسود سواري و لفت الطرحه و لبست شوذ عالي و حطت مكياج خفيف

واحمد لبس بداله سوداء و رفع شعره و حط برفانة اللي مريم بتعشقه

احمد خلص لبس و مريم كذالك

احمداول م شاف مريم قالها انتي انسانة بجد ولا ملاك

مريم اتكسفت جدا من كلامه و قالت :يلا هنتأخر

احمد عاد الي ملامحه الجديه

ونزلوا تحت فحنان اول م شافتهم قالت: انا حاسه انكم رايحين تنافسوا العرسان بسم الله م شاء زي القمر

مريم و احمد ضحكوا وقالو: ربنا يخليكي يا ماما

حنان: خلي بالك من لحسن يجلها عريس ف الفرح

احمد داخله دي بتاعتي انا بس محدش يقدر يبصلها بس ‏

حنان:احمد روحت فين

احمد:ابدا انا معاكي ‏

‏‎ ‎حنان: يلا علشان متتأخروش

خرج احمد ومريم و ركبوا العربية و طول الطريق من غير كلا احمد بيفكر ف كلام امه اشعل ف قلبه الغيره ومريم مبسوطه جدا علشان صحبتها هتتخطب بس كانت بتدعلها يكون نصبها احسن منها

وصلوا القاعه كانت فخامه فأحمد نزل م العربية و اتوجه لمريم بسرعه فكانت مريم نزلت

و هما داخلين القاعه احمد بيمسك ايد مريم علشان يأنجها فمريم سار ف جسدها قشعريره سارت ف جسدها كله فمريم استنشقت رائحه برفانة الطاغية ع المكان

فداخلوا فأحمد مكنش بيسيب مريم ولا ثانية واحده فقاعدوا ع طاوله ‏

فمريم بتقول لأحمد : انا هقوم اسلم ع فاطمة و اباركلها

احمد :ماشي انا هقوم معاكي

قام احمد ومريم ‏

مريم:مبروك يا بطوطه ‏

فاطمه: الله يبارك فيكي

احمد سلم ع العريس و سلم ع فاطمه من غير الايد

فألعريس بيسلم ع مريم و بيمد ايديه علشان مريم تسلم عليه ‏

مريم احرجت ‎


‎24

‏‎#‎روايةزواجي_بالغصب_رقيةالتركي

بعد ما العريس جيه يسلم ع مريم و بيمد ايده

مريم احرجت جدا و مش عارفه تعمل اي

راح احمد مد ايده بسرعه و سلم ع العريس و بص لمريم

فاطمه و العريس بصوا لبعض و فهموا ان احمد بيغير ع مريم

بعد كده احمد مسك ايد مريم و نزلوا قاعدو مكانهم

واحمد مش بيكلم مريم خالص

فمريم خايفه جدا من هدوئه ده

الوقت عدي و خرجوا من القاعه و ركبوا السياره و اتوجهوا للفيلا

احمد و مريم طلعوا غرفتهم

احمد اول م دخل و قفل باب الغرفه

قالها بعصبيه: هو لما العريس مد ايده يسلم عليكي انتي مقولتلوش ليه انا مش بسلم ع رجاله ولا حضرتك عادي

مريم بقوه: انت اصلا مسبتليش فرصه ارد دا انت كمان كسفت العريس لما سلمت انت عليه

احمد:امال انتي عاوزنى اقعد اتفرج و هو بيسلم عليكي

مريم: انا مقولتلكش اني هسلم و بعدين انت مدايق ليه مش انا انت مغصوب ع جوازتها مدايق نفسك عليا ليه

احمد : علشان انتي مراتي

مريم: يعنى غيران

احمد بصلها من غير م يقول حاجه كان نفسه يخدها ف حضنة و يقولها انا بغير من نفسي عليكي بغير من لبسك بغير من اي حاجه تلمسيها و كلام كتير بس كبريائه منعه و انه خايف لحسن تكون لسه بتحب خالد

مريم بتبص لأحمد و كان نفسها يقولها انا بغير عليكي انتي بتاعتي انا و بس

مريم دموعها كانت هتخناها راحت دخلت الحمام و شغلت المايه علشان صوتها ميخرجش لأحمد مريم قاعدت تبكي بحرقه و كأن حبيبها هيضيع منها

وعند احمد كان قاعد ع الكنبه حاطط وشهه بين كفيه و حس انه غلط لما اتنرفز عليها بس هو مش هيقدر يشوف حد بيلمس ايديها غيره احمد قام دخل غرفة الملابس وكان بيغير لبسه

و مريم كانت لسه ف الحمام بعد ما خلصت بكي و حست انها ارتاحت شوية اخدت شاور و نسيت انها تجيب معاها لبس و مفيش حاجه قدمها غير البورنس فلبسه و عزمت قبل م تخرج ان حتي لو احمد كلمها و هي لابسه كده مش هترد عليه و هتدخل غرفت الملابس فمريم فتحت الباب

واحمد كان ف غرفه الملابس كان بيلبس التيشرت و خلاص هيخرج

المهم لما مريم خرجت ملقتش احمد ف الاوضه ففرحت جدا و قالت اكيد راح المكتب

فمريم جريت ع غرفة الملابس ف و هى داخله لقت احمد كان خارج فخبطت فيه وكانت هتقع راح احمد مسكها فكانت ف حضنه

فمريم ابتلعت ريقها وحست انها وقعت للألف مره ف حب احمد

احمد بص لمريم بحب و بص ف عيون مريم العسلي و كانت عيونها بتلمع و كأنها بحر وغرق فيه واحمد حس ان قلبه بيدق بطريقه هو اول مره يلاقي قلبه بيدق كده فحاول يسيطر ع نفسه بس مش عارف وكانت بشعرها الاشقر المبلول و بالبورنس و رجلها اللي معظمها باينه و جسمها الابيض اللي مثل التلج ‏‎ ‎

مريم كانت محرجه جدا فحاولت تبعد عن احمد بس كان مسكها جامد فمريم معرفتش تبعد عنه اكيد علشان هو قوى عنها جدا

واحمد اقرب من مريم و حضنها جامد جدا

فمريم استغربت جدا من تصرفه بس مقدرتش تبعد عنه و استسلمت و بدالته حضن و لما مريم حضنته حست بدفا عمرها م حسته ف حياتها كلها و كانت خايفه لحسن تكون بتحلم و تصحي من الحلم ده

أحمد بعد شوية و بص ليها فكانت خجوله جدا وكانت حاطه وشها ف الارض فأحمد ابتسم لخجلها و قرب من جبنها وبسها بحب و شوق

مريم كانت ف قمة الفرح و نسيت الدنيا و ما فيها

احمد قرب من شفايف مريم و قبلها بحب و عشق و حاجات كتير

فمريم حطت ايديها ع الرقبه و بادلته القبله بحب و عشق و رومانسيه فمريم اكمنها قصيره عن احمد فمكنتش واقفه ع الارض و احمد شالها و ذاهبوا الي الفراش و عاشوا اجمل لحظات و حب و رومانسية و شوق و حاجات كتير تانية

عدي الوقت و جيه تانى يوم

احمد صحي قبل مريم فكانت نايمه ف حضنه بدون اي ملابس فأحمد بصلها بشوق اكتر حبه ليها زاد مش قل

فأحمد ابتسم و قرب من شفايفها و بسها بوسه خفيفه و قام من جنبيها براحه علشان متصحاش

احمد جهز نفسه و خرج من غرفه الملابس ‏

كانت مريم ف نفس الوقت صحيت ‏

راح احمد قالها: صباح الخير ع احلي عروسه ‏

مريم قاعدت ع السرير و غطت نفسها بالملاية و اتكسفت اجدا لما هو قالها اكده فهمت هو قصده ع اي ‏

راح احمد حس انها اتكسفت قرب منها ‏

وقالها بحب: مالك انتي مدايقه ولا مكسوفه؟

مريم ردت بسرعه: لأ انا مش مدايقه

احمد قالها بخبث: يعنى مروحش الشغل انهارده و نقعد مع بعض

مريم احرجت جدا وقالت: احمد يلا اخرج

احمد: خلاص خلاص اي هتتردينى

احمد قرب منها و قبلها و بعد و قالها قبل م يخرج هتوحشينى

وخرج

مريم كانت مبسوطه بمعنى الكلمه قامت مريم اخدت شاور و عدي اليوم عادي

جيه بليل و مريم طلعت غرفتها لبست قميص نوم لونه ابيض واصل لغايه قبل الركبه بكتير و كان مفتوح من عن الصدر و كان عليه روب و سيبت شعرها و كانت لسه هتحط مكياج بس افتكرك ان احمد بيحب شفايفها كده

قاعدت تستنى احمد

بعد نص ساعه احمد وصل و عاشوا اجمل ليله

عدت الايام و هما حبهم بيزيد كمان و كمان

بس مريم كانت مستنية تسمع كلمه من احمد و لغاية دلوقت مسمعتهاش منه و هى كلمة بحبك

جيه الرجوع الي الكليه و دي اخر سنه لمريم ف الجامعه و هي سنة رابعه

اول يوم ف الجامعه فاطمه كلمت مريم و قاعدت تتحايل ع مريم انها تنزل معاها اول يوم

مريم وافقت انها تنزل

فقامت جهزت نفسها لبست جيبه و بضي ولفت طرحه و احمد كان بيجهز نفسه لبس بداله بنى محروق و رفع شعره و عطر نفسه ببرفانه

وقال لمريم: يلا علشان اللحق اوصلك

مريم اديقت جدا فقالت: خلاص انت روح ع الشركه و انا هركب مع السواق ‏

احمد بعصبيه: يلا انا متأخر ‏

مريم : ماشي بستسلام ‏

احمد فتح لمريم باب العربية و ركب هو ‏

و هما ف الطريق ‏

احمد: لما تخلصي محاضرات تتصلي عليا اجي اخدك

مريم: حاضر يا حبيبي

احمد بهزار :اوعي تكلمي اي شاب ماشي علشان انا هقتله

مريم :انت مش واثق فيا ولا ايه

احمد: لأ طبعا دا انتي انا بثق فيكي اكتر من نفسي

وصلوا قدام الجامعه وكان ف شباب كتير داخلين علشان اول يوم وكده

و كانت فاطمه مستنية مريم قدام الباب

المهم احمد قرب من مريم و بسها و قالها خلي بالك من نفسك

مريم بكسوف: اي اللي انت بتعمله ده احنا ف العربية

احمد: انت مراتي

مريم فتحت الباب و نزلت

فاطمه اول م شافتها قربت

يتبع


تكملة الرواية من هناااااااا 

لمتابعة باقي الروايه زورو قناتنا علي التليجرام من هناااااااااا

بدل ماتدور وتبحث علي الروايات عمل 

متابعه لصفحتنا على فيس بوك هنااااااااااا

الرواية كامله  من هنا هناااااااااا

مجمع الروايات الكامله اضغط هناااااااا

مجمع الروايات الكاملة 2 اضغط هنااااااا




تعليقات

التنقل السريع
    close