رواية زواجى بالغصب الفصل الثالث عشر والرابع عشر بقلم رقية التركى
رواية زواجى بالغصب الفصل الثالث عشر والرابع عشر بقلم رقية التركى
الفصل 13/14
#رواية_زواجي_بالغصب_رقية_التركي
بعد ما احمد روح البيت كان بيفكر ف مريم بطريقه غريبه و كان بيحاول يبعد تفكيره عنها بس مش عارف بس كان بيتمنى أن يجى بكره علشان يشوف مريم قعد يفكر لغاية ما غلبه النوم
نروح عند مريم كانت قاعده ف أوضاعها و نايمة ع السرير و بتفكر ف الكلام اللى احمد قالهولها و ابتسمت و اتكسفت و افتكرت لما كان هي بيته و أنها مكنتش حاطه مكياج و حطة ايديها ع شفايفها و مسحت الروج و كأنها بتمسح لأحمد علشان تعجبه شفايفها مريم قاعدة تفكر لغاية ما غالبها النوم
تانى يوم صحيت مريم لبست لبس الجامعة كانت لابسه فستان موف و لفت طرحتها و صلت و مشيت راحت الجامعة
و احمد راح شغلة و كانت الساعة 1 الظهر كان هيقابل دكتور ف الجامعه فذهب الي الجامعه عند مريم
كانت مريم واقفه مع فاطمه بتتكلم و مريم كان كل عقلها مع احمد اللى هتقابله المهم مريم دخلت المحاضرة و خرجت الساعه 2:30
و عند احمد كان بيقابل الدكتور و خلص
و مريم كانت هتتصل عليه بس قالت لأ مش هتصل عليه ده إنسان مغرور انا بعرف أروح لوحدى و كانت فاطمة مشيت و سأبتها علشان كانت رايحه مشوار
و عند احمد كان مستنى اتصال مريم علي نار و كان بيتمشى فى الجامعه
و مريم قرارت أنها تمشى
ف مريم و هى فى طريقها للخروج من باب الجامعه فكان خالد ماشى قدام مريم ف مريم عارفه أن ده خالد ف مريم بقالها كتير مكلمتهوش و لما كان بيشوفها كان بيبصلها نظزات عتاب و كان عامل نفسه هو اللى مظلوم
المهم ف مريم أول ما شافت خالد نسيت أمر احمد انه موجود و الجامعه فاجالها الشجاعة و قالت انا لازم اعرف خالد أن هو اللى ماوقفش جنبي
مريم سرعت خطواتها و ندهت ع خالد
خالد بصلها و فضل واقف مكانه
مريم:ازيك يا خالد؟
خالد:انا تمام وانتى عامله أى؟
مريم:انا الحمد لله
خالد:عاوزه حاجه انا لازم امشى
مريم:عاوزك فى موضوع ولازم تسمعني
خالد:انا سمعك قولى
مريم:انت يا خالد اللى بعتنى و حتى محاولتش و جيت اتقدمتلى دا انا كنت بترجاك أنك تتقدملى بس انت قاعدت تقولى اعزار ملهاش اى لازم وجى دلوقتى كل ما تشوفنى تقعد تبصلى كأنى انا اللى بعتك ومشيت انا كنت باقيه عليك لأخر لاحظه بس انت مسألتش فيا
خالد: خالصتى كلامك
مريم: اه
خالد: طب انا مستعجل انا همشى عاوزة حاجه
مريم: عاوزه أنك تفهم انى مش أ اللى بعتك و عاوزه أنك متبصليش نظرات العتاب اللى ف عنيك دى
خالد:حاضر يلا سلام
خالد مشى وساب مريم و كانت نفسها يقولها انه لسه بيحبها بس هو مردش كأنه ميهمهوش حاجه بس اكتشفت أن هو فعلا ميستهلهاش
عند خالد كان بيقول ف نفسه دى كانت فكرانى بحبها بجد فعلا مغفله
كان احمد واقف بعيد بيتابع مريم و هى واقفه تكلم خالد بس مسمعش حاجه علشان كان واقف بعيد فأول ما خالد مشى احمد قرب من جنب مريم و قالها:خالصتى نمشى ولا ف واحد تانى مستنياه؟
مريم صعقت أول ما سمعت صوت احمد وحسن أن ضربات قلبها متلغبطه و أن الإحساس ده مش بتحسه غير مع احمد و مريم بعد كده ركزت ف كلامه راحت قالت: انت ملكش دعوه بيا انا حره ف تصروفاتى أقابل واحد ولا حته عشره
مريم استفزت احمد باكلامها راح احمد مسك ايد مريم و فضل ماشى لغاية ما خرج من الجامعه و مريم بتحاول تفلت من ايديه بس معرفتش
المهم احمد فتح عربيته و دخل مريم بالعافية و هو ركب و شغل العربيه و مشى بيها بسرعه جنونية
و مريم قاعده بتقوله نزلنى بس لقته متعصب جدا و بيسوق بطريقه جنونية خافت لحسن يعمل حادثه ففضلت أنها تسكت
احمد فضل سايق لغاية م وصل مكان فاضى و وقف العربيه و نزل و مريم نزلت وراه
و قالتله: احنا فين روحنى
احمد بيبصلها نظرات غضب
مريم عارفه انه غضبان علشان هى كانت واقفه مع خالد بس هى عارفه ان هى بالنسبه ليه ولا حاجه ف ليه هو مدايق جدا احمد قطع تفكير مريم
احمد :مين ده اللى كنتى واقفه معاه؟
مريم :ملكش دعوه حاجه متخصكش
احمد بنفاذ صبر: مش هسأل تانى مين ده
مريم بتحاول تكون قويه قدام هذا الأسد الثائر قالت: ده حبيبى اللى انت كنت السبب ف انى متجوزهوش و هو سبنى بسببك انا بكرهك بكرهك
مريم دموعها نزلت غصب عنها
كان احمد واقف و كان الغضب مسيطر ع كل حاجه فيه و أول ما سمع مريم بتقول انا بكرهك بكرهك راح احمد انتفض من مكانه و واقف قدامها و مسك زقنها و كان قريب منها جدا مريم أول ما احمد قرب منها حست أن أنفسها هتنقطع راح احمد قرب منها و أنفاسهم اختلطت و احمد قبل مريم قبله بكل حب و شوق و مريم فضلت تزق ف احمد و هو مفيش فائده و مريم ف صدمه
نكمل
14
#روايةزواجي_بالغصب_رقيةالتركي
مريم قالت لأحمد ده حبيبي اللي انت السبب انى متجوزهوش و سبنى بسببك انا بكرهك بكرهك
احمد كان واقف بعيد عن مريم مسافه و اول ما سمع كلامها انتفض من مكانة و وقف قدامها و كان قريب منها جدا و مسك زقنها و قرب منها جدا و انفسهم اختلطت و مريم حست ان انفسها هتنقطع راح احمد قرب من شفايفا و قبلها بكل حب و رومانسية و كانه كان عطشان و بيموت من العطش وحد سقاه
ومريم كانت قاعده تزوقه بعيد عنها و تبعده بس هو كان قوى جدا بالنسبه ليها لغاية ما احمد بعد عنها و بص ف عيونها الدامعه و قالها انتي مش حبيبت حد فاهمه و بعد عنها و اتوجه للعربية
مريم وسط دموعها : انت عمرك م هتكون حبيبي انت مش انسان انت معندكش قلب ازاي هحبك
احمد بصلها و ركب العربية
ومريم فضلت واقفه وسط دموعها حزينة علي نفسها وان اكتر انسان بتقول انها بتكره اخد اول بوسه منها و اول حد يلمس شفايفها
واحمد كان بيبص عليها كان نفسه يروح يحضنها بس كبريائه منعه احمد فاق لنفسه و قالها من شباك العربية
يلا علشان اوصلك ولا عاوزه تفضلي واقفه هنا
مريم بدموع: مش عاوزه اركب معاك انت من اليوم عدوى
احمد بقسوه :ماشي
شغل العربية ومشي وسابها
عدي وقت كتير ومريم واقفه مكانها مش لاقيه اي تاكسي لغاية ما لقت تاكسي و روحت البيت وكان الحزن والاسي ع وشها امها اول ما شافتها
مرفت:مالك يا حبيبتي انتي كويسه ؟
مريم:انا كويسه يا ماما انا هدخل انام علشان كان عندي محاضرات كتير
مرفت: ماشي يا حبيبتي ربنا يطمنى عليكي
مريم دخلت غرفتها رمت شنتطها و قاعدت تبكي لغاية ما راحت ف النوم بلبس الجامعه
نروح عند احمد كان ف الشركه و روح بيت و كان عنده معاد مع ريم بس قالها ان هو تعبان و هيروح ينام
احمد روح البيت و غير لابسه و اتعشي مع حنان و فضل قاعد معاها و بعد كده طلع اوضة و رمي نفسه ع السرير و كان بيفكر ف لما كان بيبوس مريم هل هو عمل كده علشان يفرد ان هو راجل ومفيش بنت تكون معاه تجيب سيرة راجل غيره ولا علشان هو كان عاوز يعمل كده
فضل يفكر كتير و اقنع نفسه ان هو لما عمل علشان يعرفها ان هو مدام ف حياتها متجبش سيرة راجل قدامه و لغاية م نام
عند مريم صحيت بليل غيرت لبسها وكانت عاوزه تذاكر بس كل ما تفتكر لما احمد بسها غصب عنها سابت المذاكره وراحت علشان تنام و متفكرش ف احمد بس قاعدت تفكر لما كان بيبسها بكل حب و ورمانسية و هى بتفتكر كانت بتحسس ع شفايفها و ابتسمت غصب عنها بس حست بنفسها وقالت مغفله وحالت تنام لغاية ما نامت
عدي ايام كتيره وأحمد مش بيقابل مريم و لما كان بيجي يقعد معاها مكنتش بترضي تقعد معاه وتقول لأمها اعزار وجيه امتحانتها ومكنتش بتذاكر كويس بس فاطمه صاحبتها كانت بتساعدها و بتذاكر معاها والامتحانات جت ومريم امتحنت و جابت جيد ومريم كانت حزينة جدا ع نفسها علشان هى كانت دايما بتطلع الاولي ع دفعتها بس حمدربنا انها جابت تقدير
المهم كان فاضل ع جواز احمد و مريم تلات اسابيع
احمد جيه هو و امه علشان يشوفوا الفرح هيكون فين و كده يعنى
مريم امها غصبت عليها انها تدخل تقعد مع احمد المهم مريم جهزت نفسها و افتكرت ان احمد بيدايق لما يلاقيها حاطه مكياج فحطت مكياج جامد بس مش اوفر يعنى ودخلت وكان ابوها كامل موجود و حنان و مرفت واكيد احمد
ف مريم اول ما دخلت كانت حاطه وشها ف الارض و مكسوفه واول ما استنشقت رائحة برفانة و اتوترت اكتر لما افتكرت لما بسها وبعد كده قاعدت جنب امها وكانت ف مواجهة احمد وكانت بتخطف النظر ليه كل فتره و كان شكله مثل ابطال الافلام بالبدله السوداء و شعرة الطويل و زقنة الخفيفه مريم اخدت بالها ان احمد شافها و هى بتبص عليه فأحرجت جدا و بصت ف الارض
المهم احمد قال ل كامل:بأذن الله يا عمي الداخله بعد تلات اسابيع فعاوزين نعرف حبين الفرح يكون فين ؟
كامل : زي ما انت عاوز المكان اللي يريحك يا ابنى
احمد : انا كنت بفكر لو نعمله ف جنينه الفيلا لو يعجبك هيبقي احسن من اي قاعه 5نجوم
كامل:ماشي انا موافق شوف رأي مريم اي ما هى العروسه بردو و من حقها تختار
احمد وجه كلامه لمريم: اي رأيك يا مريم ف ان الفرح يكون ف الفيلا؟
مريم اول ما سمعته و هو بيوجه كلامه ليها ضربات قلبها بدأت تزيد بس حاولت تسيطر ع نفسها وقالت:انا معنديش مانع
احمد : يبقي كده تمام انا هبدأ ف تجهيز الفيلا و الفستان و الكوافير ده بقا من اختيار مريم انا بستأذنك يا عمي مريم تجي معايا بكره نختار الفستان
كامل:معنديش مانع يا ابنى
مريم اول م سمعت كده خافت جدا وبذات اخر مره لما كانت مع احمد لوحدها اي اللي حصل بس قالت ف نفسها انا لازم ابقي اقوى من كده
الوقت عدي والكل روح بيته جيه تانى يوم واحمد جهز نفسه و راح عند مريم
كانت مريم ف غرفتها كانت لابسه فستان و لفت طرحتها و حطت مكياج علشان احمد يدايق
امها داخلتلها الاوضه وقالتلها ان احمد جيه ف مريم حست ان ضربات قلبها بتزيد ومش عارفه تسيطر ع ضربات قلبها زي الاول بس حاولت معرفتش مريم قالت لنفسها مالك يا مريم اهدي
خرجت مريم لأحمد كان مستنيها و اول ما احمد شاف مريم قام وقف وكان ف نفسه عاوز يمسحلها الروج اللي ع شفايفها و يمسح الكحل اللي محلي عيونها اكتر ما هى جميله احمد فاق لنفسه لما مرفت قالت: خلي بالك منها يا حبيبي
احمد بلجلجه :اه اه ماشي دي ف عينى اصلا
مريم استغربت من كلامه
المهم نزلوا و احمد ركب العربية و مريم كذالك واول ما دخلت كانت حاسه ان قلبها هيخرج من مكانه بس حاولت تهدي نفسها
احمد مشي بالعربية و طول الطريق ماشين من غير كلام وصل عند مول كبير و نزل هو ومريم و داخلوا الاتيليه و كانت مريم بتتفرج ع الفساتين وكانت مريم بتشوف فساتين كب وكان جميل جدا ف غاية الروعه كان ابيض و مريم اخدته وقسته واحمد كان واقف بره ف البنت اللي ساعدتها ف لبسه قالتلها انا هنادي خطيبك يشوف الفستان عليكي و يشوف جمالك و انتي لابسه الفستان
مريم كانت مريم لسه هتقولها لأ
بس كانت البيت خرجت و احمد دخل
فمريم كانت خلعت طرحتها علشان تعرف تلبسه فكانت بشعرها الاشقر الحرير فكانت مثل الاميرات
احمد:انتي مريم
تكملة الرواية من هناااااااا
لمتابعة باقي الروايه زورو قناتنا علي التليجرام من هناااااااااا
بدل ماتدور وتبحث علي الروايات عمل
متابعه لصفحتنا على فيس بوك هنااااااااااا
الرواية كامله من هنا هناااااااااا
مجمع الروايات الكامله اضغط هناااااااا
مجمع الروايات الكاملة 2 اضغط هنااااااا


تعليقات
إرسال تعليق