القائمة الرئيسية

الصفحات

translation
English French German Spain Italian Dutch Russian Portuguese Japanese Korean Arabic Chinese Simplified

رواية زواجى بالغصب الفصل الحادي وعشىرون والثانى والعشرون بقلم رقية التركى

 


رواية زواجى بالغصب الفصل الحادي وعشىرون والثانى والعشرون بقلم رقية التركى





رواية زواجى بالغصب الفصل الحادي وعشىرون والثانى والعشرون بقلم رقية التركى



******************************

21/22

‏#روايةزواجي_بالغصب_رقيةالتركي

مريم خرجت من الحمام بالبرونس بكل ثقه و هى عارفه ان احمد مش موجود فأول ما شافته قاعد ع الكنبه و قفت مكانها و حست انها مش قادره تمشي و انها خارجه كده و لما كمان احمد قالها لو خرجتي كده تانى هيحصلك حاجه مش هتعجبك فأول م افتكرت حست ان ضربات قلبها سرعت جدا

فأحمد اول م شافها خارجه كده و لابسه البورنس فأحمد قعد يتأمل كل تفصيله فيها رجلها البيضه كبياض التلج و جسمها الرشيق و و شعرها الاشقر المبلول

فأحمد قام من مكانه و وقف قدامها بالظبط

مريم اتوترت جدا اول ما لقته واقف قدامها و هى لابسه كده و قالت ف نفسها اكيد هيزعقلي علشان انا خرجت كده

قالت بتردد و رجفه: انا .... انا كنت عارفه انك مش موجود و كمان نسيت اخد لبسي معايا

مريم قالت كده و كانت ماشية ع طول

فأحمد مسك دراع مريم و وقف قدامها و قالها: انا عاوزك كده انتي بتعتي انا وبس و عادي لو خرجتي قدامي كده و حتي لو من غير لبس خالص

مريم احمد اول م قالها كده حست انها نسيت الدنيا كلها و كانت مبسوطه جدا و ف نفس الوقت مكسوفه جدا و وشها بقي زي الطمام و حاطه وشها ف الارض

راح احمد قرب من مريم اكتر و كان قريب منها جدا راح لف دراعه حول خصرها و قربها اكتر ليه فمكنش ف فرق بينهم و رفع وجه مريم ليه و هو قرب شفايفه لوجه مريم و قبلها ع جبنها و قرب من شفايفها و قبلها بشهوة و حب و رومانسية و عطف و حنان و كان ايديه ع ظهرها بيحسس ع ظهرها بلهفه كانه عاوز يحطها جوه قلبه

فمريم و هو بيقبلها رفعت ايديها لرقبته و بدالته القبله بحراره و مريم اكمنها قصيره عن احمد فكانت واقفه ع رجله

و احمد لسه بيقبلها مريم اتذاكرت لما كان بيحضن ريم و انه قالها انه بيحب ريم و اتجوزها علشان يرضي امه راحت بعدت عنه و قالت بعيون دامعه انت قولتلي الكلام ده علشان انت عاوزنى شهوة و علاقه وخلاص مش علشان بتحبنى ليه كده حرام عليك بس عارف انت مش تستاهل غير واحده زي ريم دي طلقنى

مريم قالت كده و قاعدت تعيط و دخلت غرفة البس

واحمد مش عاوز يصدق اللي هو سمعه علشان هو بيحبها فعلا و كلام ده طالع من قلبه احمد سمع صوت مريم بتعيط مقدرش يستحمل يسمعها راح نزل و خرج من الفيلا و ركب وقاعد قدام النيل

نروح عند مريم قاعدت تبكي لغاية م حست ان دموعها خلصت راحت قالت لنفسها انا لازم ابقي قوية راحت قامت لبست ترنج و لبست عليه اسدال و خرجت ملقتش احمد فخافت علية جدا بس قالت لنفسها انا مليش دعوة بي قامت مريم قاعدت تصلي و تدعي ربنا يصلح حالها و يريح قلبها مريم خلصت و قاعدت ع الكنبه مستنية احمد يرجع و كانت قلقانة علية جدا

عند احمد قاعد عند النيل لغاية ما سمع اذان الفجر دخل مسجد قريب منه و اتوضاء و صلي و كان بيدعي ربنا ان مريم تحس بحبه ليها و انه فعلا حبها ومن كل قلبه

عند مريم صلت الفجر و كانت بتدعي ربنا يكون احمد بخير علشان اتأخر جدا ولسه مرجعش

احمد رجع و دخل الفيلا و طلع اوضته لقا مريم لسه صاحيه

فمريم اول م شافته قامت جري عليه

وقالت:كنت فين انا كنت خايفه عليك جدا

احمد : انا كويس اهدي بس

مريم اطمنت جدا لما شافته و رجعت قاعدت ع الكنبه

احمد كان شكله تعبان جدا

دخل غرفة الملابس و اخد بنطلون و دخل الحمام و اخد شاور و خرج فكان عضلاته و جسمه الرياضي باين

وكانت مريم لسه قاعده ع الكنبه منمتش فأول م شافته كده اتوترت جدا وديرت وشها و نامت ع الكنبه

احمد حس انها اتكسفت لما شافته كده راح ابتسم رغم حزنه

احمد قال بصوت هادي: تعالي نامي ع السرير

مريم عملت نفسها نامت و مردتش

احمد بصوت بدأ يتعصب: انا مش بحب اتكلم مع حد و يعمل نفسه مش سامع

مريم خافت منه راحت قامت قاعدت و باصه ف الارض و مكسوفه جدا

قالت بصوت ضعيف و حزين: انا مرتاحه هنا

احمد: انا بأمرك مش باخد رأيك

مريم فاقت لنفسها و بصتله و قالت: و انا عمري م هنام جنبك

احمد : ومين قالك انك هتنامي جنبي انا هنام ع الكنبه

مريم : ماشي بأستسلام و انها تعبت من النوم ع الكنبه

مريم قالت بقوة: انا عاوزه اطلق يا احمد انا مش عاوزك

احمد : مفيش حاجه اسمها طلاق عندي و انا تعبان عاوز انام

مريم: بس انت كده مش قد وعدك انت اول حاجه قولتلي انك هطلقنى بعد ست شهور و بعد كده جي تقولي انك مش عندك حاجه اسمها طلاق

احمد نام ع الكنبه و مردش عليها

مريم قاعدت ع السرير مدايقه جدا من طريقة بس هى من جواها مبسوطه جدا انه متمسك بيها بس رجعت قالت ده قالي ان امه غصباه ع الجوازه دي اكيد هو مش عاوز يطلقنى علشان ميزعلش امه مش علشان بيحبني

احمد نام بسرعه جدا علشان كان مرهق ومنمش خالص

ومريم نامت ع السرير

احمد و مريم اتأخروا ف النوم و صحيوا متأخر احمد صحي قبل مريم فشافها نايمه ع السرير مثل الاطفال فقرب منها و قبلها ع شفايفه بوسه خفيفه و خرج و نزل راح الشركه

ومريم صحيت ع طول بعد م احمد باسها بس كانت مبسوطه جدا انه بيعملها كده بس مريم خايفه تتعشم فيه و تصدقه و يطلع ف الاخر بيعمل كده علشان بيحب امه

مريم بعد صراع مع نفسها ما وصلتش لحل بردو و بعد كده دخلت اخدت شاور و نزلت قاعدت مع حنان طول اليوم و كانت بتستمتع جدا معاها و مريم حبت انها تعمل توراته و طلبت من الخدم يجبولها الطلبات

رغم ان مريم البنت الوحيده بس بتعرف تقف ف المطبخ

مريم خلصت التوراتة وامها قالتلها نستنى احمد لغاية م يجي و نأكلها معاه

مريم: اكيد يا ماما

عدي الوقت و احمد جيه طلع غرفته كانت فاضية علشان مريم قاعدة مع حنان اخد شاور و لبس تيشيرت و بنطلون و نزل

فمريم دخلت جابت التوراته

وقالت بطفوله: حزر فظزر مين اللي عامل التوراته دي

احمد ابتسم علشان لقا مريم مبسوطه فقال: اكيد جيبنها من بره

حنان: لأ فكر كويس

احمد: يبقي حد من الخدم بس معتقدش علشان دي شكلها من بره

مريم : لأ انا اللي عملاها

احمد :بجد

حنان و مريم: ايون

قاعدو يأكلو التورته

و احمد طلع غرفته و حنان راحت تنام و مريم جابت معاها طبق و حطت فيها حته م التورته و طلعت اوضتها

خبطت و دخلت كان احمد ماسك الاب بيعمل شغل

فمريم قاعدت ع السرير بتأكل

فأحمد خلص شغله و بص ع مريم لقا جنب شفايفها شكولاته


*****************************************


22

‏#روايةزواجي_بالغصب_رقيةالتركي

احمد لما شاف الشكولاته جنب شفايفها

فقرب منها و قالها امسحي الشوكلا

مريم بدون فهم: شوكلاته اي؟

احمد شورلها ع مكان الشوكلاته

مريم جابت منديل و مسحت الشوكلاته و خلصت اكل و بعد كده دخلت اتوضة و صلت قبل ما تنام و كانت بتدعي ربنا يكون احمد بيحبها فعلا انتهت مريم من الصلاة و كانت بإسدالها فدخلت لبست بجامه للنوم كانت حرير و خفيفه و استغنت عن الاسدال و خرجت بالبجامه

و احمد كان واقف ف البلكونة بيتكلم ف الفون مع حد من اللي معاه ف الشركه‎ ‎احمد انهي كلامه و دخل

فكانت مريم خارجه من غرفة الملابس فخبطت ف احمد و كانت هتقع

راح احمد مسكها من خصرها برقه علشان متقعش

وقالها بلهفه: انتي كويسه

مريم ابتلعت ريقاها و حست بشعريره سارت ف جسدها كاملآ

راح احمد بعد عنها علشان حس انها مديقه‎ ‎ميعرفش انها اتأثرت بقربه ليها

المهم احمد قعد ع الكنبه علشان هينام

ومريم نامت ع السرير و كانت بتفكر ف احمد وكان نفسها يكون نايم جنبيها و هى نايمه ف حضنه

احمد نام ع الكنبه و مكنش مرتاح علشان مش متعود ينام ع الكنبه ففضل صاحي

ومريم ع السرير بتدعي ربنا يكون احمد بيحبها فعلا مش علشان يرضي والدته

عدي الوقت و احمد و مريم ناموا

ومريم صحيت بدري قبل احمد واتوضت و صليت الفجر و قاعدت ع السرير مش عارفه تنام فمريم فتحت الستائر ف النور دخل الغرفه ف جيه ع عيون احمد فكان مدايق ف مريم شافت انه ادايق راحت وقفت قدامه علشان ميدايقش من النور فأحمد صحي لقاها واقفه فقام بسرعه و وقف قدامها

مريم اتوترت جدا علشان مكنش لابس التيشرت

أحمد قالها بخوف عليها: انتي كويسه صاحية بدري كده ليه؟؟؟

مريم بتوتر: اااانا كويسه انا بس كنت عاوزه اقولك انى هروح عند ماما انهارده هقعد معاها طول اليوم و هبات معاها

احمد ملامح وجهه اتغيرت و افتكر انها هتبعد عنه و هتقول لأبوها انها عاوزه تتطلق و احمد ميقدرش يعيش من غيرها راح قالها بعصبيه مع خوف: انا قولتلك مفيش حاجه اسمها طلاق عندي انتي فاهمه

مريم بدون فهم: طلاق اي؟

احمد قعد ع الكنبه و بعد عنها و قال: مش انتي عاوزه تروحي عند ابوكي علشان تقوله انك عاوزه تطلقي بس خلي بالك ان انا محدش يقدر يغصبنى انى اطلقك فاهمه

مريم : اه انا عاوزه اطلق منك بس انا مش بدخل حد ف مشاكلي رغم انه بابا بس انا بعرف احل مشاكلي لوحدي و هعرف اطلق منك ازاي

احمد ابتسم بيتريق علشان هى بتظهر انها قوية بس هى انسانة ناعمه جدا

احمد قام دخل الحمام من غير م يرد عليها

مريم اديقت جدا و افتكرت انه مش موافق انها تروح عند امها

عدي الوقت و احمد لبس بادله سوداء و رفع شعره و عطر نفسه بالبرفان الخاص بيه اللي مريم بقت تعشقه

خرج احمد من غرفة الملابس وكانه بطل ف الافلام الاجنبي كان جذاب جدا

مريم شافته كده سرحت ف جماله و كأنه عريس

احمد لاحظ انها بتبص عليها راح قالها : احم احم

مريم احرجت جدا

بعد كده احمد اخد الفون بتاعه و كان خارج من الغرفة

راح قالها : ماشي روحي عند اهلك و بكره انا هاجي اجيبك اوك وخرج و سابها

مريم كانت مبسوطه جدا انها هتقعد مع مامتها و هتشوف صحبتها فاطمه

عدي الوقت ومريم جهزت نفسها و سلمت ع حنان و السواق وصلها

مريم طلعت

مريم: ماما حبيبتي وحشانى جدا

مرفت بعيون دامعه: وحشتينى يا بنتي

مريم: لأ لأ لأمتعيطيش يا ست الحبايب انا كده هعيط معاكي

مرفت: ماشي يا روح ست الحبايب انا انهارد عملالك الاكل اللي انتي بتحبيه

مريم: بجد‎:-O:-O‎‏ انتي كده روحي بقا

مرفت : وكمان عملتلك البسبوسه اللي بتحبيها

مريم: لأ لأ لا كده كتير انا كده مش همشي من عندك

مرفت: اقعدي معايا طب يومين انا بقت قاعدة لوحدي لغاية م ابوكي يجي

مريم بغمزه لأمها: م انا قولتلك اعمليها و احملي تانى

مرفت:هههههههه انا كبرت ع الحاجات دي يا بنتي

مريم: طب يلا بقا علشان اتغدي و اكلم فاطمه تجي تقعد معايا

مرفت: ماشي يا روحي تعالي جهزي معايا الاكل

عدي الوقت ومريم اتغدت مع مرفت و كلمت صحبتها تجي تقعد معاها

وصلت فاطمه

مريم: ازيك يا بطه وحشانى كتير

فاطمة: انا كويسه الحمدلله انتي وحشانى اكتر

مريم: نستيني خالص يا بطه انا زحلانة‎:-(‎

فاطمه: انا اقدر ع زعلك دا انتي ف الحته الشمال

مريم: اضحكي عليا بالكلمتين دول بقا بس قوليلي اي اخبارك

فاطمه: صحيح جالي عريس مريم بفرحه: بجد يا روحي هتتخطبي امتي

فاطمه: الجمعه اللي جيه اكيد هتجي انتي وجوزك

مريم: ان شاء الله يا حبي و الدخله امتي بقا؟

فاطمه: بعد م اخلص الجامعه يعنى بعد سنة

مريم: ربنا يتمملك ع خير يا حبي

مريم كانت بتدعي ف نفسها ان صحبتها تكون نصبها احسن من نصبها

فاطمه:المهم اي اخبارك انتي و الجواز عامل اي؟

مريم بأبتسامه مصتنعه: انا كويسه الحمدلله

فاطمه: صحيح سافرتي فين ف شهر العسل؟

مريم: سافرنا فرنسا

فاطمه: بجد وااااااو اكيد فرنسا حلوه اوى

فاطمه بتقول كده ومتعرفش ان مريم كانت حزينه جدا ف السفرية دي

مريم : اها حلوة ان شاء تسافري مع جوزك

عدي الوقت و فاطمه روحت و والد مريم جيه من شغله و قاعد اتعشوا مع بعض و كانت مريم بسوطه جدا انها قاعده مع اهلها

و كان كامل بيسأل مريم وقالها: احمد عامل معاكي اي يا بنتي

مريم : كويس جدا يا بابا

كامل: ربنا يسعدك دايما يا بنتي

عدي الوقت و كامل ومرفت دخلوا ناموا ومريم دخلت غرفتها و كل حاجه كانت زي ما هى

و عند احمد رجع البيت و اتعشي مع حنان و طلع غرفته وكان مشتاق لمريم جدا

و نام ع السرير و بيتمنى مريم ترجع وحاسس بفراغها جدا قعد يفكر فيها لغاية م راح ف النوم

عند مريم نامت ع سريرها اللي كانت مشتاقه ليه جدا اللي بيفكرها بأيام طفولتها ‏

عدي الوقت وجيه تانى يوم ‏

مريم قاعدت طول اليوم مع مرفت ‏

واحمد صحي بدري و دخل الحمام و لما خرج قعد ع السرير وافتكر مريم لما خرجت م الحمام و كانت لابسه البورنس و اتفجأت بوجوده افتكر لما بسها فأبتسم بس افتكر ع طول م قالتله طلقنى الحزن خيم علية وقام لبس بدالته الكحلي و راح شغله ‏

عدي الوقت و احمد كلم مريم وقالها انه هيجي يأخدها كمان نص ساعه

مريم جهزت نفسها و كانت مستنية احمد يجي ‏

وصل احمد ‏‎ ‎


تكملة الرواية من هناااااااا 

لمتابعة باقي الروايه زورو قناتنا علي التليجرام من هناااااااااا

بدل ماتدور وتبحث علي الروايات عمل 

متابعه لصفحتنا على فيس بوك هنااااااااااا

الرواية كامله  من هنا هناااااااااا

مجمع الروايات الكامله اضغط هناااااااا

مجمع الروايات الكاملة 2 اضغط هنااااااا




تعليقات

التنقل السريع
    close