القائمة الرئيسية

الصفحات

translation
English French German Spain Italian Dutch Russian Portuguese Japanese Korean Arabic Chinese Simplified

رواية وتبقي لي الفصل الثاني عشر والثالث عشر بقلم فاطيما

 


رواية وتبقي لي الفصل الثاني عشر والثالث عشر بقلم فاطيما 





رواية وتبقي لي الفصل الثاني عشر والثالث عشر بقلم فاطيما 





وتبقي لي  .. ( الحلقة الثانية والثالثة عشر )


بعد منتصف الليل و امام فيلا ابراهيم الزايد بتركن سالى عربيتها وتنزل وهى رجليها مش شيلاها من كتر الشرب وعماله تحاول تكمل مشى بالعافيه لغاية ما وصلت لباب الفيلا وبتفتح الباب حست بيها شمس 


شمس تبقي دادة سالى 35 سنه وهى زوجة عم محمد بواب وحارس فيلا ابراهيم الزايد عايشه هى وزوجها بسكن خاص ملحق بالفيلا وهى مسئوله مسئوليه كامله عن سالى ودا بسبب سفر ابراهيم الدائم وعدم تواجده المستمر فى الفيلا مع ابنته وهى بتحب سالى جداا بس مش بتقدر تسيطر عليها وتمنعها من بعض التصرفات الغلط اللى بتعملها بالعكس سالى هى اللي دايما بتخليها تنفذ كل اللى عايزاه وبس ودايما بتخليها تدارى عليها قدام والدها 

شمس جريت عليها اول ما شافتها 


شمس : كده يا سولى هو دا اللى اتفقنا عليه شرب تانى !

سالى : هششش كنت مبسوطه وشربت شويه خلاص ما تتعبيش دماغي اووف 

شمس : طيب وطى صوتك باباكى وصل باليل وانا فهمته انه انتى نايمه بدرى وقولتى محدش يصحينى 

سالى : اووبس جه  طيب بصى شموسه حبيبتى انتى يلا خدينى على اوضتى بسرعه  قبل ما يصحى هوووش


خدتها شمس وجهزت الحمام دخلت سالى وخرجت راحت شمس سندتها لغاية السرير وهى بتقولها 


شمس : يلا الحقى نامى شويه علشان لازم اصحيكى بدرى معاه هو عارف انك راحه الجامعه ولازم تصحى وتروحى ماشى 

سالى : خلالاص فهمت روحى بقى انا دلوقتى خلاص فصلت 

شمس : تصبحى على خير 


وفى بداية صباح اليوم التالى بمستشفى الدكتور سليمان 

راحت راجيه على مكتب عبدالله وفضلت تخبط محدش رد راحت فتحت الباب براحه لقت عبدالله رايح فى النوم على الكرسى راحة بهدوء تصحيه 


راجيه : دكتور عبدالله اصحى يا دكتور 

عبدالله : ايووه يا راجيه 

راجيه : معلش يا دكتور صحيتك

عبدالله : لا كويس انك صحتينى لازم اطمن على الحاجه هدى واعمل كام تليفون مهمين 

راجيه : ما انا كنت جايه اقول لحضرتك ان الحاجه هدى فاقت الحمد لله 

عبدالله : طيب تمام لو سمحتى يا راجيه محتاج فنجان قهوه مظبوط يفوقنى 

راجيه : من عينيه يا دكتور تحب اجيب فطار تفطر الاول

عبدالله : لا فطار ايه قهوه بس من فضلك

راجيه : حالا يا دكتور وهتكون على مكتبك 


وشرب عبدالله قهوته وراح على غرفة الحاجه هدى يطمن عليها 


عبدالله : صباح الخير لا دا احنا بقينا زى الفل اهو 

هدى : الحمد لله على كل حال يا دكتور 

عبدالله : لا كله تمام راجيه خليكى على نفس الجرعات النهارده طول اليوم والادويه تتاخد فى نفس المواعيد بانتظام 


وبيبص على الحاجه هدى وبيقرب منها 


اما انتى يا امى فلازم تاكلى كويس جداا وتريحى على قد ما تقدرى دا هيخليكى تتحسنى اكتر 


هدى : حاضر يا دكتور بس عايزه اطمن على ولادى هما مش بره ؟؟ 

راجيه : اصلها سالت عليهم يا دكتور لما فاقت وقولتلها انه حضرتك اللى تعرف 

عبدالله : متقلقيش هما زى الفل بس انا اللى طلبت من استاذ احمد ياخد الانسه رنا ويروحوا يستريحوا ويجوا الصبح يطمنوا عليكى واكيد شويه وهتلاقيهم هنا 

هدى : ربنا يريح قلبك يا حبيبى 

عبدالله : تسلمى يا امى 

وبص لراجيه : راجيه لو سمحتى غيرى المحلول وخليكى معاها انا هروح اعمل كام تليفون واجى علشان نعمل تحاليل جديدة واشوف لو فيه متابعات النهارده  .. عن اذنكم 

هدى وراجيه : اتفضل 


وراح عبدالله على مكتبه ومسك موبيله يتصل على مدير مكتبه زكى 


زكى 30 سنه اسم على مسمى انسان مجتهد وبيحب شغله جداا بيشتغل فى مجموعة الزايد من 5سنوات وهو دراع عبدالله اليمين وبيعتمد عليه عبدالله فى كل شىء وهو سر من اسرار نجاح عبدالله لانه امين جداا ومخلص لعبدالله وللشركه ومن خلال عمله مع عبدالله نشأت بينهم صداقه وعلاقه قوية

 زكى كان بتربطه علاقة حب قويه بصديقه ليه ايام الجامعة وكانوا متفقين على الارتباط بس توفت فى حادث ومن ساعتها زكى حس ان قلبه خلاص راح مع حبيبته وخلى شغله هو كل حياته 

 

عبدالله : صباح الخيرر يا ابو الزيك

زكى : صباحك سعاده يا بوص

عبدالله : ابو الزيك محتاجك تغطى عليه النهارده فى الشركه لانى هتأخر ومش عايز حد يحس لغاية ما اجى 

زكى : عيونى يا بوص بس خير 

عبدالله : لا ابدا بس عندى ظروف ومش عايز بالذات عبدالعزيز بيه يشم خبر ولو اضطر يجى مكتبي يشوفنى انت عارف بقى اتصرف وقول ان روحت اى مشوار

زكي : ما تقلقش يا كبيرر بس خد بالك اوعى تنسي اجتماع الساعه 4 على الاقل تكون موجود قبلها بساعه علشان نراجع بعض البنود اللى فى العقود اللى هنتكلم فيها باللاجتماع 

عبدالله: لا ان شاء الله قبل 3 كمان هكون موجود عندك يلا سلام 

زكى : سلام يا بوص


اتصل عبدالله بالست سعاد لاقي موبيلها غير متاح 

راح متصل بدودي اللى كانت لسه خارجه من الحمام 


عبدالله : صباح الياسمين على ست الحلوين 

دودي : صباحك بيضحك يا عسل انت 

عبدالله : هاا طمنينى روحتى امبارح ازاى 

وحد شافك باليل ولاحظ عدم وجودى ولا امان 

دودى : اسكت يا بودى على اللى حصل امبارح مش انا خبطت واحد بالعربيه 

عبدالله : يانهار ابيض فين  وحصل ايه انتى كويسه ؟؟

دودي : انا زى القرده طبعا كنت بطلع من الشوارع الضيقه خبطت شاب كان بيعدى  بس حصل خير هو رجله بس وجعته شويه بس كان بيحركها وتمام 

عبدالله : طيب ما جبتهوش وجيتى ليه على المستشفى كنا اطمنا عليه ؟

دودي : ما رديش والله قولتله واتحيلت عليه كمان قالى انا تمام وكويس 

عبدالله : طيب الحمد لله حصل خيرر

دودي : تعرف مين طلع الشاب ده ؟

عبدالله : هو حد نعرفه ؟

دودي : الشاب اللى طلع وكان بيغنى على البست فى الكافيه امبارح فاكره 

عبدالله : اه فاكر بس اكيد ما خدتش بالى من شكله بس عرفتى ازاى 

دودى : ما انا افتكرته وسالته وطلع هو 

عبدالله : طيب وعلى كده حد شافك فى البيت لما رجعتى 

دودى : لا عيب عليك رجعت لقيت البيت كله نايم روحت نمت انا كمان 

عبدالله : طيب بصي واسمعي اللى هقولك عليه وتنفذيه بالحرف الواحد 

دودى : معاك يا كبيرر

عبدالله : هتروحى اوضتى وطلعى بدله وقميص وجرافته وشراب وجزمه على زوقك كده وتيجيلى على المستشفى علشان عندى اجتماع فى الشركه ومش عايز اجى البيت وماما او بابا يعرفوا انى مروحتش 

دودي : يا سلام عيونى 

عبدالله : بس اسمعى اوعى حد يشوف الحاجات دى ولا يعرف انى ماجتش اصلا  والحقى داده سعاد ووصيها ماتجبش سيره لماما خالص عن امبارح وقوليلها انى بتصل بيها موبيلها غير متاح 

دودي : ما تقلقش حاضر هقولها وانا كده كده كنت راحه النادى وفيه مبرر ساعه بالكتيرر وهكون عندك 

بس طمنى طنط هدى عامله ايه مش اسمها طنط هدى برضو مامت رنا 

عبدالله : اه الحمد لله بخير بقت كويسه وزى الفل

يلا بقى بلاش رغى وانجزى 

دودي : حاضر يا كبيرر سلام 

عبدالله : سلام يا قمر 


نزلت دودى تحت لاقت الست سعاده لسه دخله من الباب 


دودى : صباح الخير يا داده 

سعاد : صباح النور يا حبيبتى  هو عبدالله رجع من المستشفى 

دودي : هششششش يا داده هتودينا فى داهيه تعالي معايا جوه 

سعاد : فيه ايه ؟؟

دودي : عبدالله مروحش من امبارح فى المستشفى وبيطمنك على مامت رنا بيقول بقت كويسه وزى الفل وبيقولك انه فضل يكلمك موبيلك غير متاح

سعاد : ايوه فعلا خدت بالى لما كنت فى الميكروباص وبحاول اكلمه مفيش شبكه خالص 

دودى :وبيقولك كمان ما تجبيش سيره لماما بقصة امبارح والمستشفى لحسن لسه عاملين تاتش مع بعض بسبب قصة المستشفى امبارح قبل ما نخرج فهمتى 

سعاد : اه فهمت يا حبيبى شغلته وكنت ممكن اتسبب له فى مشكله مع مامتك انا معرفش والله انها شدت معاه 

دودي : ولا يهمك يا داده انتى عارفه عبدالله بيعشق مهنته ومستحيل يسيبها وعادى هو اتعود خلاص  وعرف بيهدى الوضع ازاى 

سعاد : يعنى لو عبدالعزيز بيه او بيتى هانم سالوا هقولهم قام الصبح راح الشركه 

دودي : بالظبط يا داده الله ينور عليكى انا هطلع بقى فى الخباثه اخدله هدوم من اوضته هوديهم المستشفى وانا راحه النادى

سعاد : ماشي يا حبيبتى روحى انتى وانا هجهز الفطار زمان عبدالعزيز بيه نازل دلوقتى


وتبقي لي .. ( الحلقة الثالثة عشر )


اما فى بيت الحاجه هدى صحى احمد من النوم حاسس انه رجله بتألمه قوى وخرج من الاوضه يروح الحمام لاقى بلكونة الصاله مفتوحه ورنا قاعده على الكرسى شكلها مانمتش من امبارح 


احمد : صباح الخير يا رونا 

رنا : صباح الخير 

احمد : كده يا رنا احنا مش اتفقنا امبارح انك تستريحى وتنامى شويه 

رنا : مش قادره يا احمد قلقانه على ماما ومكنتش عايزه اسيبها وامشى 

احمد : مش انتى سمعتى الدكتور قال ايه وبعدين كنا لازم نروح علشان نجيب فلوس للمستشفى 

رنا : اه صح استنى انا هروح اجيبلك 3000 جنيه كنت حطاهم على جنب بس تفتكر المستشفى الاستثمارى دى هتبقى الفاتوره اعلى من كده 

احمد : ربنا يستر انا برضه معايا 2000 جنيه ولو اكتر من كده هتصرف من اى حد من صحابى المهم ندفع فاتورة المستشفى ونطمن على ماما 

رنا : طيب يلا يا احمد بالله عليك ادخل خد دش عقبال ما اجهزلك الفطار والبس بسرعه علشان نروح مش هقدر استنى اكتر من كده  

احمد : حاضر 


وبيمشى احمد وهو بيحمل على رجل وبيجر التانيه شافته رنا 


رنا : ايه يا احمد مال رجلك انت وقعت ولا ايه؟

احمد : ابدا يا ستى بعدى الشارع امبارح عربيه خبطتنى 

رنا اتخضت : ايه ورينى بسرعه رجلك وساكت ليه من امبارح 

احمد : ما تخفيش يا رونا عمر الشقى بقي انا بحركها بس بتألمنى شويه النهارده 

رنا : لا ما ينفعش كده انت لازم تكشف ونطمن 

وبعدين الاعمى اللى خبطك دا مش ينزل يطمن ويوديك اى مستشفى يشوف رجلك حصلها ايه ؟؟ ولا خلاص مابقاش فى ضمير ولا احساس!

احمد : لا والله يا رونا البنت كانت لطيفه جداا وحاجه كده كيوت قوى والصراحه اتحيلت عليه نروح نكشف بس انا ساعتها كنت لازم اكون جنتل مان وشكرتها وقولت انا كويس وحركة رجلى ساعتها وكنت تمام وبينى وبينك انا كمان كنت مش واخد بالى يعنى مش غلطتها لوحدها 

رنا : ماشى يا حنين بس برضو النهارده تروح تكشف عليها واياك ما تعملش كده يا احمد 

ولا اقولك انا هاجى معاك بس نطمن على ماما الاول 

احمد : يا بنتى والله بسيطه بطلى قلقك دا بقي 

انا هدخل الحمام وهلبس بسرعه روحى اجهزى انتى مش لازم فطار خلينا نروح نطمن على ماما 

رنا : ماشي .. احمد على فكره ابقى اشكر دكتور عبدالله لما نروح دا تعب معانا قوى امبارح واول ماطنط سعاد كلمته ساب اللى وراه وكان عندنا فى دقايق بجد شخص محترم واخلاق جداا متعرفش وقف معانا ازاى وكان مهتم بماما ازاى 

احمد : اكيد يا رونا هشكره طبعا ما تقلقيش 


وفى فيلا عبدالعزيز الزايد كان عبدالعزيز بيه وزوجته بيتى هانم بيفطروا وسعاد جت تجيب لعبدالعزيز بيه جرايد النهارده


سعاد : اتفضل يا عبدالعزيز بيه 

عبدالعزيز : متشكر يا سعاد

بيتى : سعاد اطلعى شوفى عبدالله ودودى ما نزلوش ليه يفطروا 

سعاد : عبدالله نزل من بدرى راح الشركه ودودى صحيت فطرت وبتلبس وراحه النادى 

عبدالعزيز : انا كمان هقوم اروح اشوف ابراهيم رجع امبارح من السفر وبعدين هطلع على الشركه 

سعاد : ممكن يا بيتى هانم استاذن ساعه اروح اطمن على واحده صحبتى فى المستشفى واجى مش هتأخر 

بيتى : مفيش مانع روحى يا سعاد بس اوعى تتأخرى عليه لسه هنروح نشترى حاجات الاسبوع من السوبر ماركت محتاجين حاجات كتير 

دودي : صباح الخير يا مامى 

بيتى : صباح النور يا دودى  جيتوا امتى باليل ؟

دودي : رجعنا بدرى بس لاقينا حضرتك نمتى انتى وبابى ودخلنا نمنا عالطول انا همشي بقي عايزه اروح التدريب بدرى يلا باااى 

بيتى : طيب استنى خدى داده سعاد فى طريقك عندها مشوار

يلا يا سعاد سيبى اللى فى ايدك وروحى مشوارك وارجعيلي بسرعه علشان نروح مشوارنا 

سعاد : حاضر يا بيتى هانم 

دودى : يلا بينا يا داده 


اما فى فيلا ابراهيم الزايد فعلى طاولة الفطار الموجوده بجنينة الفيلا قاعد ابراهيم مع اخوه عبدالعزيز وبيتكلموا


عبدالعزيز : المهم تكون اتوفقت فى السفريه دى

ابراهيم : لا الحمد لله كانت سفريه ناجحه جداا وقدرت اخد توكيل عقارات جديدة  فى اوروبا هنضمها لمقر الشركه فى خلال سنه بالكتيرر ودا هيخلينا من اقوى المجموعات العقاريه الموجوده فى مصر والدول العربيه كمان

عبدالعزيز : عبدالله كمان خلاص هيفتتح المنتجع السياحى بعد شهر تقريبا عايزاك تساعده نعمل افتتاح اسطورى ما حصلش يزود من نجاح المجموعه ويعلي نسبه التسويق للشليهات ويعمل اقبال عالي للحجز بالفنادق 

ابراهيم : ولا تشيل هم هظبطلك الدنيا ونبقى نعرض كام فكره فى اجتماع النهارده ونشوف افكار الشباب اكيد عندهم الجديد كله انا واثق ومتأكد انه عبدالله هيبدع دا اول منتجع تحت اشرافه وادارته من الالف للياء

سالى : هاااى يا دادى حمد لله على السلامه 

هاااى يا عمو عامل ايه ؟

ابراهيم : هااااى يا سولى كنت نفسي اشوفك باليل شمس قالت انك كنتى بتذاكرى ونمتى بدرى علشان الجامعه مارديتش اصحيكى يا بيبى 

عبدالعزيز : ازيك يا حبيبة عموو انتى عامله ايه فى الجامعة ؟

سالى : اه يا دادى كنت تعبانه من المذاكره ونمت بدرى .. الحمد لله يا عمو كله تمام 

طيب عن اذنكم بقى لحسن اتأخرت أشوفك لما ارجع يا دادى بااااى 

ابراهيم : بااااى يا روحى خلي بالك من نفسك 

سالى : اوك 


ومشيت سالي ركبت العربيه وراحت على الجامعه على غير العاده 


عبدالعزيز : يلا بينا احنا كمان يدوبك 

ابراهيم : يلا فعلا انا كمان هحاول انجز اللى ورايا هنا فى يومين علشان راجع لندن تانى عندى شغل هناك كتيرر وعايز اخلصه قبل الافتتاح 

وراحوا ابراهيم وعبدالعزيز فى طريقهم للمجموعه

تكملة الرواية من هناااااااا 

لمتابعة باقى الرواية زورو قناتنا علي التليجرام من هناااااااااا

بدل ماتدور وتبحث علي الروايات عمل 

متابعه لصفحتنا على فيس بوك هنااااااااااا

الرواية كاملة من هناااااااااا

مجمع الروايات الكامله 1اضغط هناااااااا

 مجمع الروايات الكاملة 2 اضغط هناااااا




تعليقات

التنقل السريع
    close