القائمة الرئيسية

الصفحات

translation
English French German Spain Italian Dutch Russian Portuguese Japanese Korean Arabic Chinese Simplified

رواية قربان ابي الفصل الثلاثون 30الاخير بقلم ملكه حسن حصريه

 

رواية قربان ابي الفصل الثلاثون 30الاخير بقلم ملكه حسن حصريه





رواية قربان ابي الفصل الثلاثون 30الاخير بقلم ملكه حسن حصريه



الفصل الاخير 

#ملكه٠حسن 

#قربان٠ابي

كان ذياد لسه واقف بيقول انو لازم يرجع هو وجاسر عشان حرس الباشا مراقب الفيلا وانو في عملاء بتدخل وتطلع علي البيت عشان ياكد ليهم انو لسه موجود 

كان الليل جي وكان البيت هادي جدا طلع ذياد أوصته يطمئن علي زهره 


كانت واقفه في البلكونه ا بتبص علي الزرع مع نسمات الهواء الساقع ماسكه فنجان قهوه وابتسمت لما جات ذكره 


قديمه في دماغها فجاءه دخل ذياد انسحربجمالها اللي دائما بيخطف قلبه وخاصه لما شاف ابتسامتها اللي اتحرم منها من 


زمان قرب منها بابتسامه كان نفسه ياخدها في حضنه بس محبش يدايقها

قرب وقالها عيونك كلها حياه يا زهره شكلك جميل انتي وبتضحكي ومبسوطه كده قوليلي اي اللي ضحك كده 


ردت زهره بنفس الابتسامه وقالت اصل افتكرت حد كده من ايام الجامعه كان بيخطف قلبي لما اشوفه


ذياد ضحتكه اختفت وإتكلم بصدمه وقال انتي كنتي بتحبي حد يا زهره 


ردت زهره بنفس الابتسامه انا كنت بعشقه يا ذياد 

بس مكنش يعرف هو اني بحبه 


فجاءه بعد ذياد وقعد وفتح علي الاب توب وكشر وقالها شكلك لسه بتحبيه 


زهره دخلت من البلكونه ووافقت قدامه وقالت ايوه لسه بحبه يا ذياد وكملت بابتسامه وقالت مش عايز تعرف هو مين ؟


بص ليها بغضب وقالها لا مش عايزاعرف دي شئ يخصك انتي 


مسكت أيده وقالت هو حد كان معانا في الجامعه انت تعرفه

قالها انا! مين ده ؟


هو كان دائما بيضحك في وشي تحس وشه منور وحده كده كانت ضحتكه بتخطف قلبي كنت كل ما اشوفه انسي همومي 

كنت بحس بحبه ليا من سنين في الجامعه بس مكنش يعترف بحبه انا حبته من نظراته العاشقه 


كانت لسه ماسكه أيده وكملت بدموع وقالت كنت بحبه قوي يا ذياد لغيت أم جي بابا وقالي علي جوازي من احمد وحبسني 


في بيته بعد ما اتجوزت كان نفسي اروحله واقوله بحبك كان نفسي ينقذني من احمد بس خفت عليه من شر احمد 


وبكت بحرقه وقالت وهي بصه في عيونه ولم رجعت كنت بدور عليه بس ريم قالتلي أنو ساب الجامعه يوم فرحي 


ذياد برق عيونه بصدمه معقول زهره كانت بتحبني زي ما بحبها 


كملت زهره بدموع وقالت فضلت سنتين متابعه أخباره علي السوشيال ميديا لغيت ما بقي راجل اعمال بس مكنتش اقدر اقرب لاني متجوزه احمد


انت كنت وسط الناس دي كلها يا ذياد بس كنت بشوف الحزن في عيونك صح انت مكنتش بتظهر كتير بس كنت متابعه اخبارك 


ذياد كان باصص ليها بصدمه معقول يا زهره كنتي متابعه اخباري زي ما كنت متابع اخبارك 


كملت زهره بدموع بس بعد الحادث متبعتش حاجه كنت حزينه ومكسوره مكنش ليا نفس لاي حاجه من بعد ابني 


صدقني لما كنت جمبي في الطياره وانا وراجعه مصر كنت عارفك كويس عشان كده كنت مطمئنه بوجودك لما شوفتك اتصدمت معقول بعد السنين دي كلها اشوفك 


بس انا مكنش ينفع اقولك انا اعرفك لانه كنت انا احبك من طرف واحد من بعيد لانك معترفتيش ليا في يوم بحبك 

كان لازم اعمل معرفكش 


حتي وانت بتودعني في المطار كان قلبي حاسس اني هشوفك تأتي 


وكملت بدموع وقالت انا لما روحت لبابا المستشفي 

قالي قربي عايزه اقولك حاجه وانتي قريبه من قلبي 

ولما خضنته بقوله مش هسيبك تاني يا بابا 


قالي خلاص يا زهره انا يودع بس عايزك تثقي في ذياد 

انصدمت قولتله ذياد مين يا بابا ؟


قالي ذياد الاسيوطي هو هيقف في وش الدينا كلها عشان يحميكي اثقي فيه يا زهره هو هيظهر في حياتك علي مراحل 


اتعرفي في كل مراحله كان بيحميكي وخاليه هو يجي يقولك هو مين انتي بس متعمليش حاجه وبعدين قالي اوعي تنسي ومات يا ذياد 


فضلت تعيط بحرقه وقالتله بابا مقالش انك جوزي يا ذياد 

جري عليها ذياد وخضنها قوي وضمها بين ضلوعه


كملت زهره بدموع كنت بشوفك كل يوم بتراقبني من المبني التاني وانا عارفه انك انت وقلبي متاكد انو دي ذياد 


بس بابا قالي اسكت عشان انت مخطط لكل خطوه 

وهتظهر في حياتي بس في وقت محدد


وكملت بدموع  انا مجروحه قوي يا ذياد وحزينه ومليش حد ضمها قوي وقالها بصوت كله وعيد 


وحياتك لا اعوضك عن كل دمعه مش هقدر امحي الماضي بس ربنا يقدرني واسعدك  في كل خطوه كانت زهره هديت 


بعد فتره وهي في حضنه لسه طلعت براحه وبص في عيونها بابتسامه وقال انتي كنت بتقولي يا زهرتي كنتي بتحبني بجد 


وانا زي الغبي مفهمتش حبك وكنت خايف اقرب 


اتكسفت زهره وبصت لتحت رفع ذياد وشها براحه وقال برومانسية قولي يا زهره انك بتحبني زي ما انا بعشقك 


نفسي اسمعها مره منك رفعت زهره عيونها وبصت ليه قوي وقالت وانا كمان بعشقك من زمان يا ذياد كنت بحلم باليوم ده من سنين واهو ربنا حققلي حلمي 


قرب منها ذياد وبأسها بكل شوق ولهفه وحرمان من حب حياته وسنين ضاعت منهم 


بعدت زهره لورا وكان باين عليها الكسوف ووشها احمر من الخجل قرب منها ذياد وقالها متخفيش يا زهره انا استحاله 


اذيكي انتي حبيبتي وبنتي وحضنها وهمس في ودنها ومراتي علي سنه الله ورسوله وكله يعرف انك مراتي 

ودلوقتي اخر شرط تم وهو قبولك انتي 


واخدها من ايديها قعدها علي السرير وقعد علي ركبته في الأرض وبص في عيونها بحنيه وقال


 انتي خايفه مني يا زهره لو الدينا كلها اجتمعت علي اذيتك  انا استحاله

زهره ردت بكشوف وصوت لا يا ذياد مش خايفه 

ابتسم ذياد وخدها في حضنه وقرب منها برومانسيه وحنيه كان في اختلف زي السماء والأرض بين معامله ذياد وبين احمد

ودلوقتي زهره أصبحت زوجته قولا وفعلا 

ونائمه في حضنه وشها احمر من شده الكسوف ضحك ذياد بصوته الرجولي علي كسوفها وقالها 


متكسفيش يا زهرتي دلوقتي بقينا جزء واحد استحاله ينفصل 

هزت راسها من غير صوت دليل علي موافقتها علي كلامه

اتكلم ذياد وقال خلاص يا زهره انا ماشي


تتوقعو ذياد ناوي على 

تكملة الرواية من هناااااااا 

لمتابعة  الرواية الجديدة زورو قناتنا علي التليجرام من هناااااااااا

بدل ماتدور وتبحث علي الروايات عمل 

متابعه لصفحتنا على فيس بوك هنااااااااااا

الرواية كاملةمن هناااااااااا

مجمع الروايات الكامله 1اضغط هناااااااا

 مجمع الروايات الكاملة 2 اضغط هناااااا






تعليقات

التنقل السريع