رواية شظايا قلوب محترقة( الجزء الثاني)((وكانها لى الحياة)) الفصل الرابع عشر 14بقلم سيلا وليد
رواية شظايا قلوب محترقة( الجزء الثاني)((وكانها لى الحياة)) الفصل الرابع عشر 14بقلم سيلا وليد
فتحت الباب بخطوات متسارعة، متجهة إلى الخارج، لكن قدميها تجمدتا، وجسدها ارتجف برعب حين وقع بصرها عليه. كان واقفًا، يمسك نظارته بيده، يستند إلى الجدار وكأنه يعلم خروجها
همست بشفاه مرتجفة، بالكاد تسمع نفسها:
– إلـ… إلياس؟
في مكان آخر
دوّى جرس الباب في أرجاء الشقة، فقطع سكونها المترنح. نهضت من على الأريكة ببطء، تتعثر في خطواتها تحت ثقل الخمور التي ملأت جسدها خمولًا وتعبًا. تحركت مترنحة نحو الباب، فتحت نصف فتحة، وما إن رأت من يقف أمامها حتى اتسعت عيناها بالذهول.
– ميرال؟
ابتسمت القادمة ابتسامة يختلط فيها الألم بال?
تكملة الرواية بعد قليل
لمتابعة باقي الروايه زورو قناتنا علي التليجرام من هناااااااااا
بدل ماتدور وتبحث علي الروايات عمل
متابعه لصفحتنا على فيس بوك هنااااااااااا
الرواية كامله الجزء الاول من هناااااااااا
الرواية كامله الجزء الثاني من هناااااااااا
مجمع الروايات الكامله اضغط هناااااااا
مجمع الروايات الكاملة 2 اضغط هنااااااا
تعليقات
إرسال تعليق