رواية شظايا قلوب محترقة( الجزء الثاني)((وكانها لى الحياة)) الفصل الثامن وعشرون 28بقلم سيلا وليد حصريه
رواية شظايا قلوب محترقة( الجزء الثاني)((وكانها لى الحياة)) الفصل الثامن وعشرون 28بقلم سيلا وليد حصريه
أخذ كفيها بين راحتيه، وقبّل أطراف أصابعها، ثم أخرج من جيبه شيئًا ووضعه بين يديها.
علشان نبدأ حياتنا... لازم من ده.
نظرت إليه بفضولٍ مرتبك:
إيه ده يا يوسف؟
فتحت يديها ببطء، قرأت ما كُتب عليه... تجمّد كل شيء حولها. وشعرت بأن الكلمات تنزف بين أصابعها، دموعها انهمرت دون وعي، وصدرها يهتز بأنفاسٍ متقطّعة.. رفعت عيناها الدامعة إليه تنظر لعيناه المرتبكة
ولكنه أدار ظهره بخطوةٍ بطيئة وقال بهدوءٍ مميت:
منتظر ردّك.. يابنت عمي
جاري كتابة الفصل الجديد للروايه حصريا لقصر الروايات اترك تعليق ليصلك كل جديد أو عاود زيارتنا الليله
لمتابعة باقي الروايه زورو قناتنا علي التليجرام من هناااااااااا
بدل ماتدور وتبحث علي الروايات عمل
متابعه لصفحتنا على فيس بوك هنااااااااااا
الرواية كامله الجزء الاول من هناااااااااا
الرواية كامله الجزء الثاني من هناااااااااا
مجمع الروايات الكامله اضغط هناااااااا
مجمع الروايات الكاملة 2 اضغط هنااااااا


تعليقات
إرسال تعليق