القائمة الرئيسية

الصفحات

translation
English French German Spain Italian Dutch Russian Portuguese Japanese Korean Arabic Chinese Simplified

رواية أنا لك ولكن الجزء الثاني الفصل الرابع وعشرون 24بقلم سارة بركات حصريه في مدونة موسوعة القصص والروايات

 رواية أنا لك ولكن الجزء الثاني الفصل الرابع وعشرون 24بقلم سارة بركات حصريه في مدونة موسوعة القصص والروايات



رواية أنا لك ولكن الجزء الثاني الفصل الرابع وعشرون 24بقلم سارة بركات حصريه في مدونة موسوعة القصص والروايات


رواية/ أنا لك ولكن ج٢  .. بقلم/ سارة بركات 

الفصل الرابع والعشرين

فضل فى عربيته بيبص على صوره وهو صغير ومقتنع إن ده مازن إبن آيه مش هو ...


أدهم لنفسه بضيق:"أنا إزاى غبى كده؟!، إزاي مخدتش بالي من الشبه اللي بينا؟!!."


مسك موبايله وإتصل بيها...


آيه بفرحه:"ألو،أيوه يا حبيبى."


أدهم بجمود:"مازن فى البيت؟"


آيه بإستغراب من طريقة كلامه:"هو فى المدرسه ،ليه فى حاجه؟"


أدهم بتنهيده:"لا مافيش، بقولك أنا حابب أقضى معاه اليوم النهارده."


آيه:"ماشى ، بس ليه؟"


أدهم بسطحيه:"يعنى حابب أتعرف عليه بما إنه هيبقى إبن مراتى ، ولا إيه؟"


آيه بإبتسامه:"عندك حق."


أدهم:"سلام."


قفل معاها المكالمه،كانت مستغربه جدا من طريقه كلامه السطحيه وفضلت تفكر وتسأل نفسها ماله....قطع تفكيرها صوته...


أمجد بإستفهام:"فى حاجه؟"


آيه وهى بتلف ليه:"مش عارفه صدقنى،المهم إحنا كنا بنقول إيه؟"


أمجد بتنهيده:"كنت بقول إنى خلاص قررت أتقدم لساره."


آيه بفرحه وهى بتحضنه:"بجد! هفرح بيك بقا."


أمجد بضحكه خفيفه:"عقبال أما أفرح بيكى ، عاوز أحدد ميعاد مع أهلها وأخدك معايا ونتقدملها."


آيه:"انا معاك فى أى وقت ، إنت بس بلغنى."


أمجد:"طيب."


ـــــــــــــــــــــــــــــــــ


كان واقف قصاد مدرسة مازن لحد ماوقت الخروج جه...


ملك وهى بتجرى على أدهم:"خالو ، إيه إللى جابك هنا؟"


أدهم وهو بيحضنها:" أنا جاى أسلم عليكى ياحبيبتى، أومال فين مازن زميلك؟"


ملك:"مازن بيكلم واحد زميله شويه وهيطلع."


أدهم بتنهيده وهو بينزلها:"طب يلا روحى إنتى السواق مستنيكى وسلميلى على مامى وبابى."


ملك بإبتسامه طفوليه:"ماشى يا خالو باى."


أدهم بإبتسامه:"باى."


وقف شويه لحد ما مازن خرج...


مازن بعدم إستيعاب:"إنت بتعمل إيه هنا؟ ملك روحت"


أدهم بإبتسامه جميله:"أنا جايلك إنت."


مازت بإستفسار:"ليه؟!"


أدهم بتنهيده:"حابب نتعرف على بعض ونقرب من بعض أكتر بما إنى هبقى جوز مامتك ، ولا إنت إيه رأيك؟"


مازن بعد تفكير وبتنهيده:"ماشى أنا موافق ، يلا بينا."


ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ


فى بيت أدهم:


مازن وهو بيتفرج على ديكور البيت إللى شبه ديكور الفيلا:"هو إنت بتقلدنا يا أدهم؟"


أدهم بعدم إستيعاب:"هاه ، مش فاهم؟"


مازن:"إنت عامل نفس ديكور الفيلا بتاعتنا."


أدهم بغرور:"أنا مابقلدش حد ، مامتك هى إللى مقلدانى."


مازن وهو رافع حاجبه:"أنا دلوقتى فهمت ماما كانت مصممه على الديكور ده ليه."


أدهم بضحك :"طب يلا بينا نجهز الغداء."


مازن بإبتسامه طفوليه:"يلا بينا."


أدهم بدأ يحضر الغداء ومازن كان قاعد على رخام المطبخ بيتفرج عليه....


مازن بإستفسار:" ممكن تحكيلى بقا قصة حبك القديمه مع ماما؟"


أدهم بإبتسامه وهو بيبصله:"بص يا سيدى، كنا بنشتغل مع بعض فى الأول وبعدها حبينا بعض وإتخطبنا بس ماحصلش نصيب بينا من سبع سنين."


مازن:"بس كده؟"


أدهم بإستفسار:"مش فاهم إنت عاوز تعرف إيه؟"


مازن:"دى قصة حبكم بس؟"


أدهم بضحكه خفيفه:"فى كتير بس عيب إنت لسه صغير."


مازن بضيق وهو بيربع إيده على صدره:"قلتلك أنا مش صغير."


أدهم بإبتسامه خفيفه:"فى حاجات معنيه إنت صغير عليها، يلا الأكل جاهز."


أدهم نزل مازن من على الرخام وبدأوا ياكلوا وبعد فتره بسيطه...


أدهم وهو بيشيل الأطباق:"ألا قولى بقا يا مازن إنت عندك كام سنه؟"


مازن بتفكير:"قربت أتم السبع سنين يعني عندي ست سنين ونص."


ادهم بإبتسامه مخبى وراها حزنه لتأكيده إنه إبنه:"العمر كله ياحبيبى."


مازن بإبتسامه:"شكرا يا أدهم."


أدهم بإستفسار:"بس إنت ليه مع ملك فى الفصل هى عندها خمس سنين."


مازن بتنهيده:"مافيش أنا كنت فى مدرسه فى لندن وفضلت فيها سنه بس لما وصلنا خبر وفاة جدو ، ماما قالت إننا لازم ننزل مصر عشان نحضر العزاء ، فنزلنا ولما جيت أقدم على المدرسه إضطريت إنى أبدأ من تانى."


أدهم بإستفسار:"ممكن أسألك سؤال؟"


مازن:"إتفضل."


أدهم:"إنت شوفت باباك؟"


مازن بحزن:"كان نفسى أشوفه."


أدهم:"ممكن تحكيلى الموضوع؟."


مازن بتنهيده وهو بيبص فى الأرض:"ماما قالتلى إن بابا اتوفى فى حادثه قبل ما أتولد ، طلبت منها صورته عشان أعرف شكله بس قالتلى إنها مش معاها ولا صوره فى الأول إستغربت بس بعدها عادى نسيت الموضوع ، ولما أونكل عمر قالى إنى طالع لبابا سألته لو معاه صوره ليه ، قالى مش معايا."


أدهم بصدمه:"عمر!"


مازن:"أيوه فى حاجه؟"


أدهم بضيق مكتوم:"لا مافيش، كمل."


مازن بتنهيده:"قلتلها طب قوليلى كان شكله عامل إزاى، قالتلى إن عيونه نفس لون عينيا وشعرى نفس لون الشعر، وتصرفاتى ودماغى وغرورى نفس كل حاجه تبع بابا ، فدى الصفات إللى حبيت أحافظ عليها عشان أبقى فاكره طول عمرى."


وهنا مازن بدأ يعيط...


أدهم بحزن وهو بيحضنه:"ماتزعلش ياحبيبى ، أكيد هو معاك وزعلان عليك ماتزعلش."


أدهم معرفش يقوله إزاى إنه أبوه بس قرر إنه لازم يتأكد أكتر و يواجهها....


أدهم بإبتسامه وهو بيمسح دموع مازن:"إيه رأيك أحلقلك شعرك ده؟"


مازن بإستغراب:"بس انا مش بحلقه."


أدهم :"وإنت ماينفعش تسيبه كده ، جرب ومش هتخسر حاجه تعالى معايا."


أدهم أخده وطلع بيه على أوضة نومه وقعده قدام التسريحه بتاعته وبدأ يحلق فى شعره... وفى نهاية اليوم أدهم وصله الفيلا...


مازن بفرحه قبل ماينزل من العربيه:"أنا إنبسطت أوى النهارده يا أدهم."


أدهم بإبتسامه:"وأنا يهمنى سعادتك، وصل سلامى لماما."


مازن بإبتسامه:"حاضر."


مازن نزل من العربيه ودخل الفيلا...وأدهم إتحرك بسرعه على بيته...دخل البيت وأخد عينه من شعر مازن إللى حلقهوله وحطه فى كيس ونزل بيه على عربيته وإتحرك لأقرب مستشفى لإجراء تحليل ال DNA....


ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ


بعد مرورة عدة أيام:


صحيت من النوم على وجع شديد فى بطنها.....


أروى بتعب وهى بتصحى بهاء:"بهاء إصحى ، بطنى بتوجعنى."


بهاء بنعاس:"أكيد أكلتى حاجه تعبتلك معدتك."


أروى بصراخ:"اااااااه بطنى."


بهاء قام مفزوع من صريخها وغير هدومه ونزل بيها على أقرب مستشفى....


وبعد فتره.....


الدكتور بإبتسامه وهو بيقعد على مكتبه:"مبروك ، المدام حامل."


بهاء بصدمه:" بجد!!"


الدكتور:"اه بجد، إيه الغريبه فى كده مش فاهم؟"


بهاء وهو بيستوعب الموقف:"لا مافيش ،بس حضرتك متأكد؟"


الدكتور بإبتسامه:"متأكد."


بهاء بفرحه :"يعنى أنا هبقى أب."


الدكتور:"ايوه حضرتك هتبقى أب."


بهاء وأروى كانوا سعداء جدا بالخبر الجميل ده ...خرجوا من أوضة الدكتور وهما خارجين من المستشفى قابلوا أدهم إللى كان تايه فى ملكوت تانى وهو داخل المستشفى...


بهاء وهو بينادى على أدهم إللى مش سامعه:"أدهم، إنت سامعنى."


أدهم وهو بيفوق وبيبصلهم:"بهاء!،إزيك اخبارك إيه؟"


بهاء بفرحه:"كويس جدا الحمدلله.


أدهم لأروى:"إزيك يا أروى؟"


أروى بفرحه:"أنا كويسه جدا الحمدلله."


أدهم بإستغراب:"فى حاجه غريبه فيكم إنتوا الإتنين ولا أنا بيتهيألى؟"


بهاء بسعادة وهو بيبص لأروى:"أيوه إنت عندك حق، أروى حامل."


ادهم بسعادة:"الف مبروك ، كان عندى حق لما قلتلكم ده مجرد وقت ، وكل حاجه هتتحل."


بهاء بإبتسامه جميله:"شكرا يا أدهم، بس إنت بتعمل إيه هنا؟"


أدهم بتنهيده:"كنت بعمل تحليل إمبارح وهستلم النتيجه دلوقتى المفروض."


بهاء بقلق:"خير فى حاجه؟"


أدهم بإبتسامه:"ماتقلقش كل خير شوية فحوصات روتينية، المهم ألف مبروك مره تانيه ، عن إذنكم بقا عشان متأخر."


أدهم مشى وراح أخد نتيجة التحليل...


أدهم لنفسه وهو بيفتح الظرف بتاع التحليل:"أتمنى إن إللى كل إللى وصلتله ده يكون كذب ، أتمنى ماتخيبيش ظنى فيكى يا آية."


فتح الظرف والحزن كله إنتشر فى ملامحه والدموع كانت محبوسه فى عيونه لما لقى إن نتيجة تحليل ال DNA متطابقه بنسبه 99%.....


أدهم بدموع وهو بيبص للتحليل:"من يوم ماشوفته وأنا كنت حاسس إنه إبنى إللى ماخلفتهوش."


خرج من المستشفى وركب عربيته وإتحرك لفيلا المنياوى....وبعد فتره بسيطه كان بيرن على جرس الفيلا...فتحت الباب ودخل...


آيه بإستغراب وهى بتبص لملامح الغضب إللى على وشه:"أدهم، مالك فى حاجه؟!"


أدهم وهو بيقرب منها وبيديها نتيجة التحليل وبغضب مكتومه:"ممكن تفسريلى إيه ده؟"


آيه بصت للورقه إللى فى إيدها بعدم إستيعاب...


آيه بصدمه وهى بتبصله:"إيه ده!!"


أدهم بغضب:"أنا برده إللى تسألينى إيه ده؟!!"


آيه بتوتر:"يا أدهم أنا......"


أدهم بغضب شديد:"بس ، ماتتكلميش كلمه تانيه بعد كده، خبيتى عنى السنين دى كلها إن عندى إبن ، حرمتينى من كل لحظه حلوه كان ممكن أعيشها معاه ،حرمتينى من كلمة أب ، حرمتى إبنى منى وسجلتيه بإسم الشخص إللى إتجوزتيه ، حرمتينى من الحياه والسعاده ،حرمتينى من فرحتى لما أعرف إن هيجيلى طفل، أنا عشت طول السبع سنين دول مكسور ومقهور بسببك ، ودلوقتى قتلتينى،قتلتى أدهم إللى حبك، أنا مش قادر أصدق ، أنا إزاى كنت غبى الفتره إللى فاتت دى ، إبنى كان قدامى طول الوقت ده وأنا معرفش!، عايش وحيد طول السنين دى كلها وأنا معرفش إن ليا إبن!!!."


آيه بدموع:"يا أدهم إسمعنى أنا....."


أدهم بغصب وهو بيقاطعها:"ششششششششش،أسمع إيه!! إنتى معتقده إنك هتضحكى عليا بدموعك دى!! ههههههههههههه لا بقا ده إنتى إتهبلتى فى عقلك، فوقى،تعبت من تمثيلك الأوفر ده ، تعبت منك وبسببك ، إرحمى نفسك بقا وإرحمى إللى حواليكى ، سامحتك لما طعنتينى بالسكينه وقلت لنفسى خلاص يا أدهم المسامح كريم أكيد الموضوع فيه حاجه وآيه مش كده ومظلومه ،بس أنا كنت غلطان ، أنا أستاهل كل إللى بيحصلى منك وبسببك عشان حبيتك وإنتى ماتستاهليش أى حاجه منى،ياريت ماشوفش وشك فى حياتى تانى وفى خلال 24 ساعه تقولى فيهم لمازن إنى باباه وهو إللى بإيده هيختار يعيش معايا ولا معاكى، إنتى المفروض تحمدى ربنا أصلا إنى شخص محترم ومش هاخده منك بالعافيه."


أدهم خرج من الفيلا بعد ماقال الكلام ده ورزع الباب وراه.....كانت مقهوره من العياط بسبب إللى حصل وحست إن خلاص كل أمالها برجوع أدهم إتدمرت...قطع عياطها صوته...


مازن بصدمه:"ماما الكلام إللى بيقوله أدهم ده صح؟!!!!"


آيه وهى بتبصله وبدموع:"صدقنى يا مازن غصب عنى."


مازن بعدم إستيعاب:"يعنى أنا بابا عايش!! وإنتى ماقولتيش؟!!"


آيه بصوت متقطع من العياط:"صدقنى يا مازن كنت هقولك بس..."


مازن بصدمه مع دموع:"بس إيه؟!!! إنتى حرمتينى من بابا!،أنا كنت مصدق إنى يتيم زى ماقولتيلى ، أنا كنت بموت كل يوم لما بشوف كل واحد من زمايلى مع أبوه ومبسوط ، أنا ماكنتش أعتقد إنك هتعملى فيا كده يا ماما أبدا ، إنتى كنتى بطلة حياتى ، إنتى دمرتى صورتك إلٍلى رسمتها ليكى طول السنين دى."


مازن طلع على أوضته وقفل الباب على نفسه بالمفتاح وقعد على الأرض وضم نفسه ودخل فى حالة بُكاء هستيرى....


ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ


وصل لقصر المحجوب والغضب كان ماليه....دخل القصر وفضل يدور عليه بعيونه لحد مالقاه نازل من أوضته....


عمر بإستغراب وهو بيقرب من أدهم:"مالك يا أدهم فيك حا..."


قطع كلامه لكمة قوية على وشه من أدهم ووقع على الأرض....


أدهم بغضب:"دى عشان قربت من حاجه تخصنى."


قرب منه وشاله من على الأرض وضربه تانى..


أدهم بغضب:"ودى عشان خبيت عنى إنى ليا إبن."


لسه جاى يضربه تانى يحيى وقفه...


يحيى وهو ماسك فى ادهم:"فى إيه يا أدهم؟! إيه إللى حصل لكل ده؟!"


أدهم بغضب:"إبعد عنى،سيبنى أقتله بإيدى."


سلمى:"إهدى يا أدهم."


يحيى:"إهدى وإحكيلى كل إللى حصل في إيه؟"


بهاء وأروى وهما نازلين من أوضتهم:"فى إيه؟!"


أدهم بعصبيه:"البيه والهانم كانوا مخبيين عليا إن مازن يبقى إبنى."


الجميع بصدمه:إنت بتقول إيه؟!!"


أدهم بغضب:"زى ماسمعتوا."


أدهم وهو بيشاور لعمر إللى بيمسح فى دمه:"إياك .. إياك أشوفك تانى ، صدقنى المره الجايه هتموت على إيدى فعلا."


أدهم خرج من القصر......


يحيى بصدمه لعمر:"الكلام ده صح؟!!"


عمر مردش عليه .....


يحيى بعصبيه:"رد عليا الكلام ده صح؟"


عمر بضيق:"الكلام صح، لكن أدهم مايعرفش أى حاجه."


سلمى بعدم إستيعاب:"إنت بتقول إيه؟"


عمر وهو بيبصلهم كلهم:"أنا عارف كل حاجه حصلت من سبع سنين وآيه مظلومه."


ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ


كانت قاعده على الأرض وسانده جسمها على باب أوضة مازن...


آيه بصوت متقع من العياط:"عشان خاطرى ..يامازن..رد عليا."


فضلت فى مكانها بتعيط على الحاله إللى وصلت ليها...لحد ما الباب إتفتح...


آيه بفرحه:"أخيرا قررت ترد عليا."


مازن بسطحيه وهو مش بيبصلها:"أنا قررت أعيش مع بابا."


تكملة الرواية من هناااااااا 

لمتابعة باقى الرواية زورو قناتنا علي التليجرام من هناااااااااا

بدل ماتدور وتبحث علي الروايات عمل 

متابعه لصفحتنا على فيس بوك هنااااااااااا

الرواية كاملةمن هناااااااااا

مجمع الروايات الكامله 1اضغط هناااااااا

 مجمع الروايات الكاملة 2 اضغط هناااااا




تعليقات

التنقل السريع
    close