رواية شظايا قلوب محترقة( الجزء الثاني)((وكانها لى الحياة)) الفصل الرابع والثلاثون 34بقلم سيلا وليد حصريه
رواية شظايا قلوب محترقة( الجزء الثاني)((وكانها لى الحياة)) الفصل الرابع والثلاثون 34بقلم سيلا وليد حصريه
صرخ بها وهو يقود السيارة بسرعة جنونية
_ياله منتظر الرد، بتحبيني ولا لا
_حمزة حاسب هنعمل حادثة، حمزة لو سمحت
عند الياس
ركض الى سيارته بعد اخبار سائقه بما حدث، ورفع هاتفه
_يعني لو موت ابنك دلوقتي، تقدر تقولي هيكون ايه الوضع
_في ايه ياالياس
_في ان ابنك مش متربي وعايز يتربى يااسحاق باشا، ياريت ماترجعش تلومني
قالها واغلق الهاتف، وصلت ميرال الى منزل ارسلان تطرق الباب بقوة افزعت الجميع
_الحق ياارسلان، حمزة خطف شمس، الياس ممكن يموته
وحشتوني اوي
اتمنى يكون لسة فيه شغف للرواية واعذروني على تأخري
اخر مشهد مش متراجع
منتظرة رأيكم.. ودعوة حلوة من قلب صافي...
جاري كتابة الفصل الجديد للروايه حصريا لقصر الروايات اترك تعليق ليصلك كل جديد أو عاود زيارتنا الليله
لمتابعة باقي الروايه زورو قناتنا علي التليجرام من هناااااااااا
بدل ماتدور وتبحث علي الروايات عمل
متابعه لصفحتنا على فيس بوك هنااااااااااا
الرواية كامله الجزء الاول من هناااااااااا
الرواية كامله الجزء الثاني من هناااااااااا
مجمع الروايات الكامله اضغط هناااااااا
مجمع الروايات الكاملة 2 اضغط هنااااااا


تعليقات
إرسال تعليق