القائمة الرئيسية

الصفحات

translation
English French German Spain Italian Dutch Russian Portuguese Japanese Korean Arabic Chinese Simplified

رواية زواجى بالغصب الفصل السابع والثامن بقلم رقية التركى

 رواية زواجى بالغصب الفصل السابع والثامن بقلم رقية التركى




رواية زواجى بالغصب الفصل السابع والثامن بقلم رقية التركى


الفصل السابع والثامن

من #رواية_زواجي_بالغصب

جيه يوم الجمعة كانت مرفت مبسوطه جدا وكذالك حنان ومريم حزنها غالب عليها

واحمد مكنش بيفكر كتير ف الموضوع مثل مريم

المهم قرب معاد ان احمد وامه يجوا بيت كامل

نروح بيت احمد

كان احمد بيجهز نفسه كان لابس بدله سوده وكانت من المركات العالمية والجزمه السودة اللي زادة من انقته و رفع شعره و رش برفانة المفضل لديه اللي اي بنت بتشمها بتعشق راحتها و بعد كده خرج و قابل امه وكانت حنان ف قمت الجمال

‏‎ ‎نرجع لبيت مريم

كانت مريم بتجهز نفسها مثل م امها قالتلها و لبست فستان لونه وردي وكان ف قمة الرقه ولفة طرحتها وامها دخلت عليها لاقتها لابسه وقاعده و الحزن باين عليها

مرفت:حبيبتي مالك انتي كويسه

مريم:انا كويسه

مرفت مدة ايديها و جابت كحل و قالت ل مريم حطي حكل هتبقي اجمل من كده رغم انك ملاك يا روحي و حطي روج

مريم:بلاش يا ماما الحاجات دي

مرفت :اسمعي كلام يا حبيبتي و حطيه هتبقي احلي امها خرجت وسبتها علشان تجهز نفسها هى كمان

مريم اخدت الحكل و حط منه و حطة روج و كانت بتقول ف نفسها هو جيه ع الروج و الكحل انى اعترض عليهم م انا هتجوز غصب عنى و مريم بصت ع نفسها ف المرايه وكانت مثل الاميرة

بعد فتره قصيره من الوقت وصل احمد و امه

احمد سلم ع مرفت و كامل و داخلوا ع غرفت الصالون ‏

و بعد شوية مريم دخلت الاوضه و قدمت للكل العصير جت عن احمد و كانت منزله عينها ف الارض و ‏‎ ‎كانت رائحة برفانه جدا و استنشقتها و حست ان قلبها هيدق من جديد ف راحت قاعدت جنب امها و كانت ف مواجهة احمد و كانت بتحاول انها تهدي شوية

وكان احمد بيكلم كامل بس عقله مع هذه الاميرة بفستنها الوردي

المهم قاعدو يتكلموا احمد قال : يا عمي بما اننا موافقين اي رأيك لو الخطوبه بعد اسبوعين

كامل:انا بالنسبه ليا عادي يا ابنى

كامل :طب الاتفاق ع عفش البيت قول اللي انت عاوزه انا موافق

احمد:لأ يا عمي انا مش عايز منكم اي حاجه انا ومريم بعد الجواز هنقعد ف الفيلا و الفيلا مش ناقص فيها حاجه

وان شاء الله يا عمي الدخله بعد م مريم تخلص سنة تالته يعنى اخر السنة بأذن الله

كامل: ماشي ع بركة الله و ربنا يسعدكم كده مفيش ناقص غير نقراء الفتحه

كانت مريم بتقرائها بس كأنها بتقرائها ع روحها

بعد م خالصوا كامل قال

طب تعالي يا مرفت نقعد ف الصاله و نسيبهم يتكلموا شوية

خرج كامل و مرفت و حنان

اول م خارجوا مريم حست ان قلبها هيطلع من مكانه من كتر الخوف و التوتر وان احمد قاعد قدمها و بيبصلها و رائحة البرفان بتاعته تعباهه

احمد حس بتوتر مريم وانها باصه ف الارض راح قالها:ازيك يا مريم؟

مريم و لسه باصه ف الارض:تمام وانت يا احمد عامل اي ؟

احمد:انا بخير والحمدلله جبتي النتيجه صح عاملتي اي ؟

مريم:اه انا جبت امتياز

احمد:الف مبروك عقبال اخر السنة

مريم:امين

احمد مل من طريقة الكلام و انها باصه ف الارض ع طول حتي من ساعة م دخلت و هى باصه ف الارض و مش بصتله ولا مره

احمد بسأل جرائ:انتي وافقتي عليا ليه؟

مريم من كتر الصدمه راحت بصتله غصب عنها وقالت:اي

راحت انتبهت لنفسها انها بصتله وكمان بتكلم عادي راحت رجعت راسها تانى لتنظر للأرض

احمد:بقولك وافقتي عليا ليه؟

مريم كانت عاوزه تقوله انها مش موافقه عليه وان اهلها هما اللي غصبنها بس مجلهاش الشجاعه انها تقول كده فقالت و هى بتجمع الكلام ومش عارفه تقول اي :انا وافقت علشان علشان بابا وامي موافقين

احمد راح حط رجل ع رجل و قال:اها حلو جدا ان البنت بتتجوز علشان امها و ابوها موافقين و هل بقا يا انسه مريم انتي واثقه ان اختيار اهلك ليكي فأنك تتجوزي حد هما اللي موافقين عليه ده الصح

راحت مريم دومعها اتكونت ف عيونها ومعرفتش تمنع نفسها من ان دومعها متبنش ل احمد وان احمد كان كلامه قاصي جدا ليها يعنى بكلامه انها انسانه معندهاش شخصية

فمسحت دومعها ورفعت راسها وظهرت مريم البنت اللي شخصيتها قويه

راحت مريم قالت: ماشي اقولك بقا حاجه انا بكرهك ومش عاوزه اتجوزك ده رائي فيك

احمد تبسم بخبث وقال:اها يبقي كده جوازه بالغصب

مريم بتحدي وقوة:تصدق انا كنت فكراك انك محترم واخلاق مثل ما قال ماما وبابا بس للأسف طلعت عكس كده

احمد الكلام نزل عليه مثل الصاعقه

احمد قام من مكانة و كان دمه بيغلي ازاي بنت زي دي تقولي انا كده قرب منها وقالها انا مش محترم ميبقاش اسمي احمد لو مورتكيش ايام اسود من الليل

مريم انكمشت ع الكرسي و بذات لما قرب منها كانت حاجه انها هتموت وان نفسها كان هيتقطع وقالت ف نفسها انها فعلا مكنش ينفع تقول كده وانها حفرة قبرها بإديها

بعد كده احمد رجع قعد مكانه

ومريم الكلام معلق ف ودنها

واحمد كان قاعد يبصلها وكانه بيخطط لها لينتقم منها

بعد فتره قصيره دخل كامل وحنان ومرفت

وقاعدوا يتكلموا

ومريم كانت قاعدة تبص عليه راح نظرها ع احمد و اخدت بالها من بدلة و تسرحة شعرة و شعرة الناعم الاسود

وقاعدت تتمعن ف شكله بس اوقفها احمد و هو بيقول : مريم تحبي الخطوبه تكون ف قاعة ولا عائليه ؟

مريم اتحرجت جدا علشان هو كان واخد باله منها لما كانت سرحانة في شكله وجسمه الرياضي

و بعد كده اخدت بالها انه قالها عايزه الخطوبه تكون ف قاعه و عائلية يعنى تكون ف البيت ‎:-O:-O‎

و ردت بسرعة علشان طولت و مردتش فقالت :احب انها تكون عائلي احسن

احمد:كويس ده رائي بردو و وجه كلامه ل كامل

و قاعدو بيتكلموا و بعد كده احمد روح البيت هو وامه

واحمد طلع اوضة وقال لأمه ان هو مش هيتعشي

اول ما دخلت الاوضه طلع عصبيته ف تكسير كل شئ امامه وكانت امه ف المطبخ مع الخدم ف مسمعتش حاجه

احمد طلع كل عصبيته و نام ع السرير بيفكر ف البنت اللي وصلته لحاله عمره ما وصلها

وقعد يفكر هيعمل ف البنت دي اي علشان تعرف تكلم بأدب ‏

احمد قال و هو بيضحك انا مش محترم انا بقا هوريكي المش محترم ده هيعمل فيكي اي احمد غلبه النوم ‏

نروح عند مريم ‏

كانت امها و ابوها اتعشوا و ناموا وكانت مريم قاعدة تبكي ازاي خالد قدر يستغنى عنها دي كانت بتحبه اوى ‏

وسبها ل احمد ده بس قالت انا لازم ابقي قوية وقاعدت تفكر يا تري احمد

نكمل


الفصل الثامن

‏#رواية_زواجي_بالغصب_رقية

مريم كانت قاعدة ف غرفتها بتفكر ياتري اللي هيحصل مع احمد انه قالها هيخلي ايامها كلها سوده فقالت انا لازم ابقي اقوي من كده

غلب مريم النوم

تانى يوم احمد نزل الشغل بدري و طلب من الخدم يرجعوا الاوضه مثل ماكانت بعد ما هو كسر كل حاجه فيها و حذرهم ان حد يقول لأمه وكان باين عليه العصبية

عدي اسبوع وكل حاجه زي ما هى احمد بيروح شغله و بيتواعد لمريم انه يعلمها ازاي هى تقول عليه انه مش محترم وكان بيقابل ريم

و مريم بتقعد ع الانترنت او تقعد مع صاحبتها فاطمه

ومرفت كانت بتجهز علشان الخطوبه هتكون ف البيت عندهم بس هتكون عائلي

احمد كلم كامل علشان يحددو يوم قبل الخطوبه يجبوا الشبكه

فكامل قاله انه مش بيبقي فاضي غير يوم الجمعه وكده مفيش ولا جمعه هتجي قبل الخطوبه فقاله انه ياخد مريم و يجبوا هما الشبكه

احمد قاله ماشي

كامل قال ل مرفت و هى قالت ل مريم

مريم اتصدمت ومكنتش عارفه ازاي ابوها وافق أنها تروح معاه لوحدها والاصح انها مكنتش عارفه هو احمد هيتصرف معاها ازاي وانها اخذت عنه انطباع انه انسان مش محترم

و احمد كان بيفكر ف البنت اللي جعلته يوصل لعصبية عمره ما وصلها

المهم جيه تانى يوم

ده اليوم اللي احمد هيروح يجيب مع مريم الشبكه

كان احمد بيجهز نفسه و الغضب بيتطاير من عيونة السوداء احمد لابس بدله لونها كحلي و رفع شعره مثل عادة و ده بيزيده جمال واناقه و رش برفانه المفضل لديه

كان ف نفس الوقت مريم بتلبس اول حاجه لابست جيبه وبضي و كانوا شيك جدا ولفة طرحتها الرقيقه و بصت علي نفسها ف المرايا لقت ان وشها شاحب فوضعت بعض من الكريم الاساس و حطت كحل اسود وده زاد من جاملها اكثر واكثر و حطة روح احمر بس خفيف بس كان باين و كانت جميله جدا بمعنى الكلمه

وبعد وقت بسيط احمد خبط و دخل سلم ع مرفت و استأذن منها ياخد مريم علشان يجبوا الشبكه

مرفت وافقت وقالتله: حط مريم ف عينيك

احمد بغيظ من مريم:اكيد هى ف عينى اصلا

ف نفس الوقت خرجت مريم وكانت جميله جدا بالبسها الرقيق المحترم

احمد فضل يبصلها بس هى اتكسفت جدا و حاسه ان قلبها هيقف

احمد انتبه لنفسه وقال :ازيك يا مريم؟

مريم:تمام

احمد:انا هتأذنك يا خاله مرفت ؟

مرفت:اذنك معاك يا ابنى

خرج احمد ومريم كانت خارجه وراه

وصلوا عند العربيه احمد فتح لنفسه و قعد ومريم لسه باره هى كانت متخيله انه يفتحلها فقالت ف نفسها مفيش اي زوق و فتحت لنفسها و قاعدت جانبه واول م داخلت استنشقت رائحة برفانة اللي هى عشقتها من اول م شمتها ع ايديها لما مسكت الفون بتاعه

وبعد كده احمد شغل السيارة واتحركوا وكانت سيارة فخامه جدا

المهم فضلوا طول الطريق من غير اي كلام

وصلوا مول كبير جدا داخلوا وكان احمد ماشي ومريم ماشيه وراه

بس احمد اكمنه طويل ف بيمشي بسرعه ومريم بتمد علشان تلحقه ف حست انها تعبت راحت قالت بنفاذ صبراها :ممكن تمشي براحه شوية انا تعبت

احمد بصلها اول م اتكلمت و بعد كده بص قدامه وكمل مشي مثل م كان بيمشي بسرعه يعنى طنشها

مريم لما لاقته اتجاهلها كده اديقت جدا وفضلت ماشية وراه ووصلوا متجر المجوهرات كان كبير جدا

داخلوا و قاعدوا واحمد كلم الراجل و طلب انه يجبلهم اطقمه من السلاسل

فأول م الراجل جبهم مريم انبهرت لما لاقتهم الماظ و هى عارفه انه بيبقي سعره غالي جدا

المهم احمد بصوت حاد اختاري اللي يعجبك

مريم بصتله لقته ماسك الفون بتاعه و مفيش اي اهمية راحت قالت:شكرا مش عايزه حاجه منك

احمد و هو لسه باصص ف الفون: هو انتي شيفانى بعزمك ع حاجه اخلصي اختاري علشان عندي شغل مش فاضيلك

مريم بتاحدي :طب مدام حضرتك يا باشمهندس مش فاضي اللي تعبك و جايبك عندنا مش شغلك اهم يلا روحنى انا مش عاوزه منك حاجه

احمد بيجز ع اسنانة:انا مش بلعب معاكي اخلصي

مريم حاولت تكبر مخها واختارت طقم جميل اللي هو عباره عن سلسله و خاتم و حلق

راحت مريم بعد ما اختارت بصت لأحمد لاقته مش مهتم ليها راحت قالت للراجل اللي كان بيفرجها ع الاطقمه وقالتله : انا اخترت ده

احمد سمع صوتها وانها بتكلم الرجل وقال :لو سمحت ممكن تفرجني ع خواتم الخطوبه

وبعد كده احمد قالها يلا شوفي خاتم ع مقاسك

مريم بصتله و مردتش بس قاعد تقيس و في خاتم جيه ع قادها و كان رقيق جدا

وبعد كده قالها يلا علشان نحاسب و نمشي

مريم :ماشي

راحوا عند المحاسب علشان يدفعوا الفلوس احمد طلع الفيزا وادهاله

كان المحاسب ده شب وكان عيونة خضرا و شعره اصفر و بشرته بيضه جدا يعنى شكله مثل الاجانب

فكان بيبص ع مريم و فعلا كانت مريم ف غايه الجمال و الرقه

فأحمد اخد باله ان المحاسب ده بيبص ع مريم بالطريقه و الوقحه دي ف بص ع مريم فأول حاجه لفتت نظره شفيفها كانت جميله جدا وكان لونها احمر فأدايق جدا ان المحاسب ده بيبص عليها كده

فقال لمريم اخرجي انا هاجي وراكي

مريم استغربت بس قالت ماشي علشان تتفادي المشاكل

اول م هى خرجت قال للمحاسب ده :انت شخص مش محترم قاعد تبص ع مراتي قدامي ده مكان محترم اصول يبقي ف ناس زوق مش قله الادب

فالناس اتلم علية علشان صوته كان عالي و بعد كده الموضوع خلص و احمد اخد الفيزا بتعته واخد الشبكه اللي جابوها

خرج لمريم كانت واقفه مستنيه انه يخرج علشان طول ‏

فأول م خرج قالها يلا ‏

وكان بيمشي بسرعه ومريم كانت بتمد علشان تلحقه

وصلوا العربية احمد دخل و مريم كذالك

اول م هى دخلت لقته بيبصلها و الغضب بيطير من عيونه راح قالها اي اللي حطاه يا محترمه ده

مريم بدون فهم :حاطه اي ‏‎

احمد:الارف اللي ع بوقك ده

مريم:ميخصكش

احمد اتغاظ منها جدا راح قرب منها و مسك دراعها وقالها :مدام انتي معايا تبقي بتاعتي وبس

مريم اول م احمد قرب منها حاسة ان قالبها هيقف و وشها احمر جدا

مريم دراعها وجعها من قبضته راحت قالت علشان يبعد عنها علشان قربه ليها بيعملها حاجات هى بتخاف منها راحت قالت:ابعد عنى دراعي وجعنى

راح احمد رجع مكانة وقالها :اكيد متعوده انك تحطي اللي ف وشك ده علشان الرجاله تقعد تبص عليكي

مريم اتصدمت من الكلام انها اصلا عمرها محطت مكياج و هى خارجه

مريم دومعها خانتها

نكمل


تكملة الرواية من هناااااااا 

لمتابعة باقي الروايه زورو قناتنا علي التليجرام من هناااااااااا

بدل ماتدور وتبحث علي الروايات عمل 

متابعه لصفحتنا على فيس بوك هنااااااااااا

الرواية كامله  من هنا هناااااااااا

مجمع الروايات الكامله اضغط هناااااااا

مجمع الروايات الكاملة 2 اضغط هنااااااا




تعليقات

التنقل السريع
    close